لو شاء الله لخلقنى دون أب ودون أم
ولكنه قدر الأسباب فجعل أبى وأمى سببا فى وجودى وهو الخالق سبحانه فى الحالتين
خلق آدم من طين
وخلق حواء من أب بلا أم
وخلق المسيح عليه السلام من أمه مريم بدون أب وخلق بقية البشر من أب ومن أم
فإيجاد الأسباب لا تعنى الإحتياج
بل تعنى أن ناموس الله فى الخلق يكون بالأسباب وأيضا يخرق الأسباب من خلال قدرته المطلقة
الحجارة حين تكون وقودا كناية عن شدة ارتفاع درجة الحرارة
يعلم الله النفس البشرية فهو خالقها ولذلك ينذرها بالترهيب لعلها ترتدع وتنجو ويحسن لها الإيمان بالترغيب فى الجنة لعلها تكون من أهل النعيم
ولكنه قدر الأسباب فجعل أبى وأمى سببا فى وجودى وهو الخالق سبحانه فى الحالتين
خلق آدم من طين
وخلق حواء من أب بلا أم
وخلق المسيح عليه السلام من أمه مريم بدون أب وخلق بقية البشر من أب ومن أم
فإيجاد الأسباب لا تعنى الإحتياج
بل تعنى أن ناموس الله فى الخلق يكون بالأسباب وأيضا يخرق الأسباب من خلال قدرته المطلقة
الحجارة حين تكون وقودا كناية عن شدة ارتفاع درجة الحرارة
يعلم الله النفس البشرية فهو خالقها ولذلك ينذرها بالترهيب لعلها ترتدع وتنجو ويحسن لها الإيمان بالترغيب فى الجنة لعلها تكون من أهل النعيم
تعليق