السَلام عَليكُم
أخي الكَريم لا يوجَد شَخْص يُحارِب الإسْلام إلا و كان لَه مآرَب غَيْر أخلاقي يُريد لَه الإستِمراريَة , فَلَن تَجِد شَخْص يَمتاز بَِسمو الخُلُق و يَعنيه مِن قَريب أو بَعيِد الهُجوم على أو مُحارَبَة الإسْلام
فَلَن تَجِد بِالنِسبَة لِمَن يَرغبوا في نَشْر الرذيِلَة و الدَعارَة و تَعْرِيَة المَرآة و الرِبا و تَشجيع الشُذوذ و إستِحْلال أموال الفُقراء و إسْتغْلال مَصادِر الإقْتِصاد و إحتِكارِها حَتى و لو بِالقُوَة الجَبريَة العَسْكَريَة و إرثاء دعائِم ميزان لَه عَدَد غَيِر مَحدود مِن الكَفات و المكاييل بِحيث يُفَصِل تِبعاً لِهواه مِكيال لِكُل قَضِيَة أو نِزاع أو مُشكِلَة , أو حتى الإستِفادَة الغَير مُباشِرَة مِما سَبَق , إلا و يَحقِد و يُهاجِم و يُحارِب الإسلام
و يَعْتَبِر الإسْلام هو عَدوَه الأوَل الذي لا يَرَغَب لَه في المُضي في طَريق المُسْتَقبَل و الحُريَة كَما يُسميها و كَما يُصَوِر لِلناس زاعِماً أنه دين يَعود بِالبَشَر إلى القُرون الوُسطى
فَلا توجَد قوَة مُعتَبَرَة يُمكِنُها حمايَة القِيم و العدالَة و وَضع الرِبا و مُحارَبَة الشُذوذ و المُحافَظَة على الروح و الجَسَد سوى الإسْلام "الجِهاد"
و هَذا لا يَحتاج تَفْكير أو السِباحَة في بَحْر التَخمينات , فِقِطار يَسير بأسْرع ما يُمكِن في طَريق الإنْحِلال و لا يوجَد مَن يُراجِعَة – رافِعاً عَلَم الحُريَة " المُصطَنَع و غَير الواقِعي" - لَن يَعْتَرِضَة إلا مَن كان عَكْس الإتِجاه تَماماً ويَمتَلِك قُوَة رَوحيَة تَدفَعُه مُتَمَثِلَة في فَرْض الجِهاد , في حالَة عَدَم تَطويعَهُ
و هَذا هو الذي أعلِن في تِسعينيات القَرْن الميلادي المُنصَرِم سواء ضِمنياً أو حتى عَلَنياً في دوائِر كَثيرَة جِداً مُتَعَدِدَة في أكثَر مِن جُغرافيا كُلٍ تِبعاً لروابِط المَصْلَحَة و مُتَشَعِبَة عَسْكَريَة سياسيَة و أجتماعيَة و ثَقافيَة و عَقائِديَة
و ما هَذه المرآة و أشكالِها إلا شُعبَة تُمَثِل دائرَة إجتماعيَة و ثقافيَة تَدور في فَلَك المَنظومَة الواسِعَة لِلحَرب على الإسلام مُتَبَنيَة فِكْر الحَتميَة و الإلزام في خُضوع القُرآن الكَريم لِلمُراجَعَة و التَعْديل بِالحَذف أو إعتِبار سِوَر و آيات بِعَينِها تاريخيَة و لا يوجَد إنصياع لأوامِر و وَضْع الوااجِب أو الأمْر في ميزان الحُريَة و المَصْلَحَة و جَعْل الدين في المَرْتَبَة الدُنيا و تَقديم ما تُسَميه أهَم مِن الدين و ما إنفَكَت تُنَظِرَ لِذَلِك
و ما يَعنينا لَيس هو تَفكيرُها أو إيدلوجيتُها و لَكِن ما يَعْنينا هو الإعلان بِحَتميَة و وجوب نَشْر تِلكَ الأفْكار عالمياً – تَحت مُسميات عِدَة طَبْعاً -
أخي الكَريم لا يوجَد شَخْص يُحارِب الإسْلام إلا و كان لَه مآرَب غَيْر أخلاقي يُريد لَه الإستِمراريَة , فَلَن تَجِد شَخْص يَمتاز بَِسمو الخُلُق و يَعنيه مِن قَريب أو بَعيِد الهُجوم على أو مُحارَبَة الإسْلام
فَلَن تَجِد بِالنِسبَة لِمَن يَرغبوا في نَشْر الرذيِلَة و الدَعارَة و تَعْرِيَة المَرآة و الرِبا و تَشجيع الشُذوذ و إستِحْلال أموال الفُقراء و إسْتغْلال مَصادِر الإقْتِصاد و إحتِكارِها حَتى و لو بِالقُوَة الجَبريَة العَسْكَريَة و إرثاء دعائِم ميزان لَه عَدَد غَيِر مَحدود مِن الكَفات و المكاييل بِحيث يُفَصِل تِبعاً لِهواه مِكيال لِكُل قَضِيَة أو نِزاع أو مُشكِلَة , أو حتى الإستِفادَة الغَير مُباشِرَة مِما سَبَق , إلا و يَحقِد و يُهاجِم و يُحارِب الإسلام
و يَعْتَبِر الإسْلام هو عَدوَه الأوَل الذي لا يَرَغَب لَه في المُضي في طَريق المُسْتَقبَل و الحُريَة كَما يُسميها و كَما يُصَوِر لِلناس زاعِماً أنه دين يَعود بِالبَشَر إلى القُرون الوُسطى
فَلا توجَد قوَة مُعتَبَرَة يُمكِنُها حمايَة القِيم و العدالَة و وَضع الرِبا و مُحارَبَة الشُذوذ و المُحافَظَة على الروح و الجَسَد سوى الإسْلام "الجِهاد"
و هَذا لا يَحتاج تَفْكير أو السِباحَة في بَحْر التَخمينات , فِقِطار يَسير بأسْرع ما يُمكِن في طَريق الإنْحِلال و لا يوجَد مَن يُراجِعَة – رافِعاً عَلَم الحُريَة " المُصطَنَع و غَير الواقِعي" - لَن يَعْتَرِضَة إلا مَن كان عَكْس الإتِجاه تَماماً ويَمتَلِك قُوَة رَوحيَة تَدفَعُه مُتَمَثِلَة في فَرْض الجِهاد , في حالَة عَدَم تَطويعَهُ
و هَذا هو الذي أعلِن في تِسعينيات القَرْن الميلادي المُنصَرِم سواء ضِمنياً أو حتى عَلَنياً في دوائِر كَثيرَة جِداً مُتَعَدِدَة في أكثَر مِن جُغرافيا كُلٍ تِبعاً لروابِط المَصْلَحَة و مُتَشَعِبَة عَسْكَريَة سياسيَة و أجتماعيَة و ثَقافيَة و عَقائِديَة
و ما هَذه المرآة و أشكالِها إلا شُعبَة تُمَثِل دائرَة إجتماعيَة و ثقافيَة تَدور في فَلَك المَنظومَة الواسِعَة لِلحَرب على الإسلام مُتَبَنيَة فِكْر الحَتميَة و الإلزام في خُضوع القُرآن الكَريم لِلمُراجَعَة و التَعْديل بِالحَذف أو إعتِبار سِوَر و آيات بِعَينِها تاريخيَة و لا يوجَد إنصياع لأوامِر و وَضْع الوااجِب أو الأمْر في ميزان الحُريَة و المَصْلَحَة و جَعْل الدين في المَرْتَبَة الدُنيا و تَقديم ما تُسَميه أهَم مِن الدين و ما إنفَكَت تُنَظِرَ لِذَلِك
و ما يَعنينا لَيس هو تَفكيرُها أو إيدلوجيتُها و لَكِن ما يَعْنينا هو الإعلان بِحَتميَة و وجوب نَشْر تِلكَ الأفْكار عالمياً – تَحت مُسميات عِدَة طَبْعاً -
تعليق