رائع جدا...تتهمني بالجهل ..لكني كلامي كان الغرض منه إيقاعك للمرة الثانية ..وقد وقعت
وهل رأيت انت الجن وتأكدت انه لا خنزير لديهم؟
إذا كان جوابك لا..فعلام تنكر علي؟!
وإذا كان جوابك نعم..فأتني بالدليل العقلي على عدم وجود خنزير جني

سبحان الله
انت تدور في حلقة مفرغة ..تهيم على وجهك 000ثم تسقط في نفس الحفرة

طالما انك لا تعرف عن الجن إلا ما قد أخبرنا به الله تعالى ورسوله الكريم.. وطالما انك لاتستطيع معرفة أي تفاصيل إضافية ..فعلام تعترض إذا قلنا لك :نحن المسلمون وقتنا مهم ولا نناقش في أمور يعجز عقلنا عن ترجيح الصواب فيها

إما ان تعترف ان لا سبيل للتأكد من وجود خنزير خاص بالجن..وبالتالي لا حجة لك بأن ليس للجن تشريعات في القرآن
أو ان تأتيني بالدليل العقلي على عدم وجود الخمر والخنزير عند الجن!

منكم أي انه ليس ملكا مثلا ...فهو منا نحن معشرالانس والجن ومكلف مثلنا تماما..وليس ملكا مطهر..

أنا إلي سئلت السؤال مش أنت ,... و بتسئالني نفس السؤال إلي سئلته لك .. ( رمتني بدائها و أنسلت زي ما بيقولو ) ... لما تجاوب علي سؤالي هجواب علي سؤالك ؟؟؟

ولم الإعتذار هدهد
نحن لا نريد أي اعتذار
نحن معك إن أردت هذا للنهاية لنصل معا لما يحب الله ويرضى
ونرحب بك دائما في أي وقت

فالإعتذار والتوبة يكون لله عز وجل لأنك اتهمته بالظلم وليس لنا نحن

هاااااااااااااااايل
فنحن حقيقة لا نملك دليلا عقليا على وجودهم
نحن نتكلم معك من الشرع والدين, وطالما اقتنعت به فنحن نجحنا من وجهة نظرنا في توصيلك لما نؤمن به حق الإيمان

وشكرا لك على وجودك بيننا
وشكرا لك على صراحتك

هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى

الفاضل | هدهد

أود لو أن نبدأ من البداية , فقد تشعب الأمر
فموضوعك الأساسي كان عن ظلم الشيطان , ثم تشعب للسؤال عن الجن عموما

فلنتكلم عن سؤالك الأساسي:-

جواب: لا

لأن الله عز وجل ليس بظلام للعبيد


أقل لك :
أولا : ومن قال لك أنه لم يكن هناك فرصة للتوبة!!!!

ثانيا: وهل ترى في طلب الشيطان لله عز وجل أن يمهله فترة قبل العذاب إلى يوم نبعث , فاستجاب له الله عز وجل , وكان من الممكن بدلا من هذا أن يطلب المغفرة

ثالثا: أنا أتعجب ممن يدافعون عن الشيطان
ألم ترى أن في دخول الشيطان الجنة هو ظلم لنا نحن بني الإنسان

الشيطان الذي قال أنه أفضل منك !!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي كان سببا في أن يخرجك من الجنة !!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي لا يتوانى ولا يهدأ في أن يضلك !!!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي عاند ربه !!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي يكرهك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي لا يرجو دخولك الجنة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الشيطان الذي يحاول أن يوقعك في الهاوية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا الشيطان هو الذي تدافع عنه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بأي عقل وبأي منطق تدافع عنه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل ترضى أن يتوب هو ويدخل الجنة , ونحن ندخل النار بسببه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ترضى أن يجازى بالخير , وقد كان سببا في عقابنا وخروجنا من الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لماذا لماذا لمـــــــــــــــاذا يا أصحاب العقول!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل وصل بكم الهوان لتدافعوا عن عدوكم الذي يكرهكم !!!!!!!

أسأل الله لنا ولك الهداية
وأن يحفظنا من شرور ووساوس الشيطان

أحجمت عن المشاركة في هذا الحوار من بدايته لعدة أسباب منها:

1- عدم شعوري بجدية "هدهد سليمان" ورغبته في الوصول إلى الحق، وتعمده اختيار موضوع لا فائدة من البحث فيه ليثبت به (كما توهم) وجود خطأ في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
2- تقديمه لنفسه بطريقة مائعة .. حرص فيها على عدم تحديد انتمائه العقائدي ..
3- المغالطات المتكررة (ولن أقول محاولات التضليل والكذب) التي وقع فيها فكشفته كلماته ...

فمره يقول عن نفسه أنه مؤمن وموحد بالله ومصدق بالقرآن ... ثم يقول عن الإسلام "دينكم" فيتبرأ من الإسلام وينفي عن نفسه الإيمان به.

ومرة يدعي أن الميتافيزيقا و الباراسيكولوجي من العلوم التي يمكن الاستشهاد بها في إثبات أو نفي وجود الجن .. وهي كما بين له الزملاء الأفاضل من المباحث التي تحاول فلسفة الأمور الخارجة عن نطاق العلم المادي التجريبي.

ومرة ثالثة يحاول أن يقدم لنا دليلاً علمياً على وجود الجن فيقول:
غافلاً (أو لعله لا يعلم) أن الأشعة فوق الحمراء هي الأشعة المنظورة العادية (الطيف المرئي) .. أي هي الضوء العادي الذي نرى به ما يحيط بنا .... وأن الأطياف الغير مرئية تنقسم إلى تحت الحمراء، وفوق البنفسجية. أما فوق الحمراء فهي الأصفر والأخضر والأزرق وكل الألوان التي نراها جميعاً.
وكان من الممكن أن أعذره، وأقول أنه أخطأ خطأً غير مقصود .. لولا أنه يعتمد على التلفيق والمراوغة منذ اللحظة الأولى.


عموماً ....

رغم حرصي على تجنب هذا الحوار من البداية ..
إلا أني لاحظت أنه طال أكثر من اللازم، بحيث أن المتابع المحايد قد يتصور (بسبب كثرة المشاركات فقط، وليس بسبب محتواها) أن "هدهد سليمان" لديه ما يستحق أن يُناقش، ويُختلف حوله.

والحقيقة أن كل ما يحاول أن يقوله هدهدنا .. (وشتان بينه وبين هدهد سليمان الحكيم) هو أن عدم وجود تشريعات للجن في القرآن دليل على وجود خطأ ما في كتاب الله (الذي أقسم أيماناً مغلظة أنه يؤمن به) وهي محاولة (خرقاء) لفتح باب للتشكيك في صحة القرآن ...
فإن كان في القرآن (بزعم هدهدنا) خطأ .. فلا يمكن أن يكون كتاباً منزلاً من عند الله، .. أو هو على الأقل قد تعرض للتحريف (وهو ما يحلم هدهدنا بإثباته) بحذف تشريعات الجن منه.

وحجته في محاولة فتح هذا الباب لانتقاد الكتاب الذي يقسم بأنه يؤمن به .. هو أنه يعمل العقل في الأديان.

يتبع ..

ولولا أني أعلم أن هذا لن يفيد ..
لحاولت أن أشرح لهدهدنا حدود المساحة التي يسمح بإعمال العقل فيها في الدين. وأن هذه المساحة تتسع لبحث أدلة صدق الرسالة، ودقة وسلامة تبليغها، والتدبر فيما فيها من حكم ومقاصد، واستنباط الأحكام، والفقه ... الخ.
ولكنها لا تتسع بحال للتعديل على الخالق (سبحانه وتعالى) وتقييم أفعاله، ومحاولة الحكم على صحتها .... وهو ما يحاول "هدهدنا" أن يجرنا إليه .. فيسأل:

هل يصح للعقل (الذي يدعيه هدهدنا كذباً) أن يتهم الله تعالى بالظلم؟؟؟
وما هي دفوع "هدهدنا" لإثبات أن الله (سبحانه وتعالى) ظلم الشيطان ؟؟؟
أشار في البداية (على استحياء) إلى أنه لم تتح له الفرصة للتوبة ... ثم ترك هذا المبحث (الذي يعلم تماماً سهولة الرد عليه) وحاول جرنا إلى الكلام عن وجود تشريعات للجن في القرآن.

وحسماً لهذه القضية (إن صح أن نسميها كذلك) سأبدأ بأن أسأل لمن يقول هذا الكلام سؤالاً مقابلاً:

كل هذه أمم نعرف يقيناً أنها عاشت قبلنا. ونعرف (يقيناً أيضاً) من القرآن أن الله قد أرسل لهم رسلاً .. وشرع لهم تشريعات .. خالفوها .. فحق عليهم عقاب الله!
فأين هذه التشريعات؟
ولماذا لم يتساءل "هدهدنا" هنها؟

الإجابة ببساطة .. هي أن أي عاقل يعلم أنه لا يعنينا أن نعرف هذه التشريعات .. المهم أنهم هم قد عرفوها ... وخالفوها .. فاستحقو العقاب، وعمل بها من آمن منهم، فنجاه الله من عقاب الدنيا، وأثابه على حسن عمله في الآخرة.

والإجابة على سؤال "هدهدنا" عن تشريعات الجن .. بسيطة نفس البساطة.

1- الجن أمة خلقها الله تعالى، لا نعرف عنهم إلا ما أخبرنا به في كتابه، وعلى لسان رسوله الكريم في الأحاديث الصحيحة.
2- أخبرنا سبحانه وتعالى أنهم مكلفون، ومحاسبون على أعمالهم، ومنهم المؤمنون ومنهم دون ذلك.
3- أخبرنا سبحانه وتعالى في كتابه الكريم أنه ما من أمة إلا خلا فيها نذير: إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ (فاطر - 24)


- فإن كان السائل يؤمن بالله تعالى .. فإن الله سبحانه قد أخبرنا (بنص الآية السابقة) أن الجن مثلهم كمثل غيرهم من الأمم قد جاءهم نذير يحمل لهم الدين ويبلغهم ما كتب الله عليهم من شرائع.
- وإن كان السائل لا يؤمن بالله تعالى، ولا يصدق ما جاء في كتابه العزيز ... فإن هناك أموراً أخرى يجب أن تشغل باله ويبحث عنها قبل أن يبحث في تشريعات الجن.
- وإن كان لا يؤمن بأن القرآن كتاب الله .. ويريد أن يقيم علينا الحجة بزعمه أن القرآن لو كان من عند الله تعالى لوجب أن يحتوي على تشريعات للجن، فإننا نرد على هذا الزعم بأن هذه حجة باطلة .. فلا يوجد ما يلزم الله تعالى أن ينص على تشريعات الجن في كتاب موجه للإنس، وهو قادر سبحانه وتعالى على أن يبلغ الجن ما كتبه عليهم من تشريعات بأي وسيلة شاء، وليس لنا أن نسأله سبحانه عن تلك الوسيلة، ولا عن تلك التشريعات، ولا يعني العقلاء منا أن يبحثوا في ذلك ولا أن يعرفوه، فالأولى بالعاقل أن ينشغل بما يخصه هو من التشريعات .. فيأتي ما أمر به الله تعالى، وينتهي عما نها عنه.

وانا قناعتي ايضا بأن الهدهد قد وصل لنقطة مسدودة من الحوار
تذكري بأحد الملحدين على منتدى التوحيد الذي بدأ بمغالطة منطقية ولم يستطع ان يخرج نفسه منها
فبقي يكرر نفس السؤال الذي تمت عليه الاجابة مئات المرات.. قائلا انه لم يقتنع
وجوابي في هذا

{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا (55) سورة الكهف
وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا (56) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا (57) سورة الكهف

لقد أقيمت عليك الحجة يا هدهد
سألت هل الشيطان مظلوم فأثبتنا لك انه ظالم لنفسه لأن ما فعله كان باختياره وليس باجبار من الله تعالى عن ان يكون الله ظالما

سفسطت وقلت: وأين تشريعات الجن التي ما كان على الشيطان ان يخالفها فيدخل النار بسبب معصيته
فبينا لك ان الشيطان اختار ان يكون من أهل النار
وبينا لك ان القرآن جاء للثقلين ولكن يفهمه الجن بما يناسب طبيعتهم اليت لا نعرف -ولا تعرف انت ايضا -شيئا عنها

طالبت بالدليل العقلي... ولكنك فشلت أساسا في تحديد المقاييس العقلية التي يمكن على أساسها الاتيان بالدليل العقلي
فالدليل العقلي لا يستطيع اثبات وجود الجن، حتى انت فشلت فشلا فاضحا في اثبات وجود الجن، ومع ذلك تدّعي ان لك عقلا تريد استخدامه في اثبات فشل القرآن..
قلنا لك ان للجن أحوال ينطبق عليها تشريع المسلمين فبدأت تهرف بما لا تعرف جازما ان تشريعات البشر لا تنطبق على الجن
طالبناك بالدليل على انها لا تنطبق عليهم..وان لا وجود للخمر والخنزير عندهم..فبدأت برطم وتتحدانا أن نثبت ما قلنا لك اننا لا نستطيع اثباته من البداية والتي ادعيت انك قادر -بعقلك- على البحث فيه واثباته

وقعت في المآزق الفكرية واحدا واحدا ..ومع ذلك ما زلت تجادل..والمراء والجدل شيء مختلف عن الحوار

أعتقد انك قد انتهيت..والاسلام لا يطلب منا أن نهديك بالضرورة.. بل أن نقيم الحجة عليك
{إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (56) سورة القصص

{وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ(7) تكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ} (11) سورة الملك

لقد جاءك نذير يا هدهد..فكذبت وقلت ما نزل الله من شيء... وإنا لك لمن الناصحين...
أنت عاجز ان تثبت أي شيء..
قلنا لك أن تشريعات الجن هي تشريعات البشر نفسها..فرفضت ..لكنك لم تأت بدليل ..فكان رفضك لا قيمة له


دافعت عن الشيطان..فكان دفاعك عنه وبالا عليك..
كذبت وقلت انك تؤمن بالله وبالقرآن.. فبان كذبك وفضحت نفسك وجهلك..
لبست جبة العالم وبدأت تهرف بمصطلحات العلم التي لا تفقه منها شيئا..فلما فضحناك بدأت تهرب وتتحدى تحديات فارغة..
جوابي الأخير...لقد قال الله تعالى ان القرآن كتاب للعالمين للجن والانس
وقال أيضا ان للجن رسلا كما للانس رسلا ولكل قوم هاد..
واخبرنا ان رسولنا صلى الله عليه وسلم رسول للعالمين
وبالتالي تشريعات الجن هي في ثنايا القرآن

وأنت حتى الساعة لم تثبت لي قدرة عقلك على اثبات وجود الجن..فكيف تنفي ان تكون تشريعات البشر هي نفسها للجن وإن اختلفت طريقة التطبيق او اتفقت؟!
فماذا بقي لك؟
اعتقد ان الحوار وصل مداه... وبالتالي فانا ليس عندي وقت اضيعه في حوار طرشان..

ولم الإعتذار هدهد
نحن لا نريد أي اعتذار
نحن معك إن أردت هذا للنهاية لنصل معا لما يحب الله ويرضى
ونرحب بك دائما في أي وقت

فالإعتذار والتوبة يكون لله عز وجل لأنك اتهمته بالظلم وليس لنا نحن

شكرا جزيلا الأخت في حب الله .... بصراحة أنتي الوحيدة التي تعطيني أمل أني أنسان كويس ....

البقية كلهم يهاجمونانني بعدواة ... مع العلم أن الدعوة للخير لا تكون بهذا الأسلوب ؟؟

أشهد أن لا إله إلا الله ..... و ...... أشهد أن محمد رسول الله

أنا أسف يا أخواني إذا كنت تطوالت عليكم في شىء .... و لكني مسلم و لكثرة مجالستي للملحدين و أنا شخص قليل الإلمام بديني فوقعت في وساوس إبليس اللعين .... و لكن الحمد الله عدلت عن الفكرة و رجعت لله و أطلب منه المغفرة ...

و أسعدني التواجد معكم و شكرا لكل من ساعدني علي الخير ...

أخوكم في الله هدهد سليمان

شكرا جزيلا

ربنا يغفر لنا ولك يا أستاذ هدهد
ويثبتك على الايمان ينبغى عليك أن تتعلم العقيدة ولا تجالس هؤلاء حتى تتعلم العقيدة الصحيحة فى المسجد على يد علماء

أخي الحبيب

ليس الموضوع هجوم بعداوة ولا أي شيء من هذا القبيل

بل هي نفس الانسان تغره فتجره إلى المهالك..فيحتاج لصرخة توقظه ..وهنا مهمة الأخ في الله

إن كنا هاجمناك فالسبب أن تصحو إلى نفسك وتعرف أيى أي الفئات تنتمي...فالنفس توحي للانسان انه يمكن أن يكون مسلما ومع ذلك يشكك في هذا ويشكك في ذاك... وهذا خطأ نهانا عنه الرسول صلى الله عليه وسلم

لو رأيت ما يريبك فاسأل أهل العلم..وليكن سؤالك سؤال طالب للحق لا سؤال معاند..فسؤال المعاند يتطلب غلظة تجعله يلين للحق.. ولربما هذا ما فعله معك أغلب الاعضاء هنا... وهو ما حصل لبعضنا -وأنا منهم - لما غرتنا علومنا وشهاداتنا فظننا أننا نستطيع أن نناقش خارج الحدود..فرجعنا نادمين متأسفين على عمر ضاع ومجهود بذل في مجال لا خير فيه ولا علم ينتفع منه بعد أن نصحنا أخوة في الله واظهروا لنا قصور عقلنا في بحث الغيبيات..

بارك الله فيك وأقبل اعتذاري إن كنت حادا معك...ولكنني والله لم اقصد إلا مصلحتك.. وأن أجعلك تفقد الثقة التي اعطاك اياها غرور نفسك بعقلك

تقبل اعتذاري وبارك الله فيك

تعليقات الأعضاء على الحوار مع الثالوثى هدهد سليمان

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوة الكرام أعضاء المنتدى

اللهم بارك لنا فى الأخ الكريم هدهد سليمان و تقبل منة صلاتة و بارك له فى

دينة و دنياة .

اللهم أبعد عنة همزات الشياطين و لمزاتهم اللهم تقبل منى الدعاء و منة

التوبة .

الأخوة أعضاء المنتدى برجاء الرجوع ءالى مداخلة ( كيفية الصلاة

الصحيحة ) و هذه المداخلة من الأخ هدهد سليمان .

أرى أن يتم أيقاف جميع تعليقات الأعضاء على الموضوع ( هل الشيطان

مظلوم ) لأنتهاء أسباب التعليقات حسبما أرى .

و السلام عليكم و رحمة الله

باحث سلفي و محب عيسى ابن مريم و احمد حسام الدين و شو مان ...... شكرا جزيلا لكم جميعا و اسئل الله ان يجمعنا في فردوسه الأعلي مع النبين و الصديقين و الشهداء ...

ألف شكر للجميع


فقط لدي إستفسرا يخص الحلال و الحرام في أمور دنيوية و أرجو منكم مساعدتي في معرفتها :

السؤال الأول :

أنا شاب صيدلي أبلغ من العمر 27 خريفا و أعمل خارج مصر في إحدي دول الخليج العربي تخرجت عام 2003 و عملت في صيدليات و لكن الدخل المادي كاان ضعيف جدا لا يكفيني لبناء مستقبل ... فأتجهت إلي المجال الأخر المتوفر لدي هو مجال شركات الأدوية كي أعمل كمندوب دعاية طبية و هو مجال جيد ماديا لي لبناء مستقبل جيد ... و لكن في هذا المجال يعتمد كليا و جزئيا علي إستخدام الهدايا و خلافه و أحيانا كثيرة تصل العملية للرشوة ... فلا أدري ما العمل علما بأني لا يتوفر مجال لي للعمل سوي هذان المجالان يا الصيدلية يا الدعاية الطبية .... و بصراحة أنا أخف الله و لا أدري ما العمل لكسب الرزق ؟ و شكرا جزيلا لكم ..

السؤال الثاني :

أنا أخاف الله و أخاف العذاب و النار و لكن في أحيان كثيرة أتكاسل عن الصلاة و العبادة و أحاول جاهدا ان أحافظ عليها و لكني أفشل في أحيان كثيرة .... و تتغلب عليا الشهوات كثيرا ؟ فلا ادرى ما الحل في هذه الحالة


السؤال الثالث :

أرغب في الجهاد في سبيل الله ... و لكني لا أعلم الشروط الأزمة لذلك ؟ و شكرا لكم جميعا


أخوكم هدهد سليمان