فيبى عبد المسيح ===== ناهد متولى سابقا
تقول هذه المدعية::
سألونى : هل تشعرين إنك إتخذت القرار الصواب عند إعتناقك المسيحية ؟
أجبت :
حفظت وناديت الأسماء الحسنى واحداً بعد واحداً لعلى أصل إلى إسم الله الأعظم , وبعد لقائى بالمسيح وعندما قرأت الإنجيل ذاب قلبى حباً ووجدت ما أبحث عنه منذ لقائى مع المسيح حتى اليوم كلما ذهبت إلى إجتماع
(كم انتى كاذبة فيكفى ان تنطقى إسم من أسماء الله حتى يخشع قلبك.. ولعل الاجتماع مع مسيحك يكون على ما يرام!!)
ماذا تفعل لمسة المسيح ؟
اللمسة الأولى
هى لرجل مجنون به روح نجس كان يسكن فى القبور ويقول معلمنا مرقس البشير " ولم يقدر أحد أن يربطه ولا بسلاسل لأنه قد رُبط كثيراً بقيود وسلاسل فقطع السلاسل وكسر القيود ولم يقدر أحد ان يذللـه وكان دائماً ليلاً ونهاراً فى الجبال وفى القبور يصيح ويجرح نفسه بالحجارة "
هكذا كان حال المجنون – ولكن بعد لمس السيد المسيح وخروج الشياطين منه ودخولها فى قطيع الخنازير , وغرق القطيع كله فى البحر وكيف هرب رعاة الخنازير إلى المدينة والضياع وأخبروا الجميع بكل ما حدث وجاءوا إلى يسوع , فوجدوا المجنون جالساً ولابساً وعاقلاً عند قدمى السيد المسيح يقول الكتاب : " فخافوا وطلبوا من يسوع أن يمضى من تخومهم "
اللمسة الثانية
إمرأة تنزف دم منذ إثنتى عشرة سنة ويقول معلمنا مرقس البشير " وقد تألمت كثيراً من اطباء كثيرين وأنفقت كل ما عندها ولم تنفع شيئاً بل صارت إلى حال أردا "
هكذا كان حال المرأه ولكنها عندما سمعت عن يسوع عرفت من هو ويقول الكتاب " لأنها قالت إن مسست ولوثيابه شفيت " وجاءت فى الجمع من وراءه ومست ثوبه وبالطبع فى الحال , جف ينبوع دمها لأنها لمست السيد المسيح 0
اللمسة الثالثة
كانت إبنه يايرس طفله فى الثانية عشرة من عمرها .. بكى وولول عليها الكثيرين عندما ماتت ولكن طلب والدها من السيد المسيح فى إيمان وإصرار قائلاً : " إبنتى الصغيرة على آخر نسمة ليتك تأتى وتضع يدك عليها لتشفى فتحيا " ورغم ان الجموع قالوا : أن الصغيرة قد ماتت إلا أن يسوع قال : " لا تخف آمن فقط " وامسك بيد الصبية وقال لها : " يا صبية لك اقول قومى" فقامت الصبية فى الحال لمسة السيد المسيح أعادتها إلى الحياة بعد ان ماتت وفارقت الحياة ..
(أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم... لا استطيع ان اعلق على هذا الكلام الركيك بأكثر من هذه الجملة)
[glow=FF0033]يتبع....[/glow]
تقول هذه المدعية::
سألونى : هل تشعرين إنك إتخذت القرار الصواب عند إعتناقك المسيحية ؟
أجبت :
حفظت وناديت الأسماء الحسنى واحداً بعد واحداً لعلى أصل إلى إسم الله الأعظم , وبعد لقائى بالمسيح وعندما قرأت الإنجيل ذاب قلبى حباً ووجدت ما أبحث عنه منذ لقائى مع المسيح حتى اليوم كلما ذهبت إلى إجتماع
(كم انتى كاذبة فيكفى ان تنطقى إسم من أسماء الله حتى يخشع قلبك.. ولعل الاجتماع مع مسيحك يكون على ما يرام!!)
ماذا تفعل لمسة المسيح ؟
اللمسة الأولى
هى لرجل مجنون به روح نجس كان يسكن فى القبور ويقول معلمنا مرقس البشير " ولم يقدر أحد أن يربطه ولا بسلاسل لأنه قد رُبط كثيراً بقيود وسلاسل فقطع السلاسل وكسر القيود ولم يقدر أحد ان يذللـه وكان دائماً ليلاً ونهاراً فى الجبال وفى القبور يصيح ويجرح نفسه بالحجارة "
هكذا كان حال المجنون – ولكن بعد لمس السيد المسيح وخروج الشياطين منه ودخولها فى قطيع الخنازير , وغرق القطيع كله فى البحر وكيف هرب رعاة الخنازير إلى المدينة والضياع وأخبروا الجميع بكل ما حدث وجاءوا إلى يسوع , فوجدوا المجنون جالساً ولابساً وعاقلاً عند قدمى السيد المسيح يقول الكتاب : " فخافوا وطلبوا من يسوع أن يمضى من تخومهم "
اللمسة الثانية
إمرأة تنزف دم منذ إثنتى عشرة سنة ويقول معلمنا مرقس البشير " وقد تألمت كثيراً من اطباء كثيرين وأنفقت كل ما عندها ولم تنفع شيئاً بل صارت إلى حال أردا "
هكذا كان حال المرأه ولكنها عندما سمعت عن يسوع عرفت من هو ويقول الكتاب " لأنها قالت إن مسست ولوثيابه شفيت " وجاءت فى الجمع من وراءه ومست ثوبه وبالطبع فى الحال , جف ينبوع دمها لأنها لمست السيد المسيح 0
اللمسة الثالثة
كانت إبنه يايرس طفله فى الثانية عشرة من عمرها .. بكى وولول عليها الكثيرين عندما ماتت ولكن طلب والدها من السيد المسيح فى إيمان وإصرار قائلاً : " إبنتى الصغيرة على آخر نسمة ليتك تأتى وتضع يدك عليها لتشفى فتحيا " ورغم ان الجموع قالوا : أن الصغيرة قد ماتت إلا أن يسوع قال : " لا تخف آمن فقط " وامسك بيد الصبية وقال لها : " يا صبية لك اقول قومى" فقامت الصبية فى الحال لمسة السيد المسيح أعادتها إلى الحياة بعد ان ماتت وفارقت الحياة ..
(أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم... لا استطيع ان اعلق على هذا الكلام الركيك بأكثر من هذه الجملة)
[glow=FF0033]يتبع....[/glow]
تعليق