السلام عليكم
فيما يخص المديع فقد اثار اليوم موضوع التقيه
في الآيه 28من آل عمران*لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ *
تفسير:وَقَوْله تَعَالَى " إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاة " أَيْ مَنْ خَافَ فِي بَعْض الْبُلْدَان وَالْأَوْقَات مِنْ شَرّهمْ فَلَهُ أَنْ يَتَّقِيَهِمْ بِظَاهِرِهِ لَا بِبَاطِنِهِ
يقول المديع ان اله المسلمين يامرهم بالكذب
اولا يجب عليك صديقي ان تفرق بين الامر و الرخصه
فهنا الله سبحانه و تعالى رحمة بعباده اعطاهم رخصة
اخفاء معتقداتهم مثلا اذا كان هناك خطر على حياتهم
فهذه رخصة لا فرض يجب القيام به اعتقد ان هذا واضح
ثانيا ثم يقوم المديع بمقارنه ليس في محلها بين هذه الآيه
و ما تعرض له بعض المسيحيين من تعذيب على يد اليهود
اذ انهم لم يكذبوا ولم يتراجعوا عن معتقداتهم و استشهدوا على
كلمه حق (يعترض هنا على رحمة الله بعبيده)
ارد عليك و اقول قبل ان تعترض على القرآن اقرأ انجيلك يا
اخي و اعترض عليه اولا
فالتقية اول من طبقها مسيحي و رسول من رسل المسيح
بطرس اذ انه انكر المسيح ثلاثة مرات قبل ان يصيح الديك
فالقصه معروفه (حرام علينا و حلال عليكو و لا ايه)
ثم ياتي ضيفه و يقوم بمقارنه اخرى و كانه لم يقرا النجيل
من قبل حيث يقول:
انظر الى تعاليم المسيح و تعاليم الاسلام
المسيح يقول من انكرني في الارض انكرته امام ابي
و الاسلام يامر اتباعه بالكذب
ارد عليك و اقول ما مصير بطرس المسكين الذي انكر معرفته
بيسوع ثلاث مرات !!!!؟
ثالثا المديع يريد ان يوقع بيننا نحن المسلمين و الغرب
يقول كيف نعلم الغرب بان المسلم يظهر لك الحب و الاحترام
لكنه يبطن لك العكس
ليه يا اخي هي النميمه مش حرام او انها من تعاليم يسوع!!!
انا شخصيا لا اعتقد انها من تعاليمه
رابعا اعتقد ان يسوع طبق ايضا التقية حسب ما تعتقدون
ستقول لي اين
اجيبك بسؤال اين قال المسيح انا الله صراحة
تقول لي لم يقلها صراحه خوفا من ان يقتله اليهود قبل ان يكمل
مهمته
اقول لك اذن اخفى ما في نفسه(اي حقيقة طبيعته) و اظهر شيء
آخر
تقول لي نعم
اقول لك شكرا على اجابتك لانها افادتني في موضوع التقية
خامسا يختم المديع و يقول انتم المسلمين تقولون بان الكتاب
المقدس محرف مع انه يامر بالصدق و القرآن كلام الله مع
انه يامر بالكذب
ويتحدى و يقول لو وجدت ان الكتاب المقدس يامر بالكذب
سارجع عن ارتدادي و اصبح مسلما
اقول لك مرحبا بك مرة اخرى بين اخوتك المسلمين
فالرسول بولس يقول*اذا كان مجد الله ازداد بكذبي فلماذا ادان
انا بعد*
و يقول ايضا فاني اذ كنت حرا من الجميع استعبدت نفسي للجميع لاربح الاكثرين. فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود.وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس. وللذين بلا ناموس كاني بلا ناموس.مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح.لاربح الذين بلا ناموس. صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء .صرت للكل كل شيء لاخلّص على كل حال قوما. وهذا انا افعله لاجل الانجيل لاكون شريكا فيه* اليس هذا نفاق حسب رايك اذ يجب عليك
ان تضع القرآن و الانجيل في نفس الميزان فانت تقول ان
تقيه نفاق فما قولك في قول بولس
الهم اهدنا و اهدي بنا و اجعلنا سببا لمن اهتدى
فيما يخص المديع فقد اثار اليوم موضوع التقيه
في الآيه 28من آل عمران*لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ *
تفسير:وَقَوْله تَعَالَى " إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاة " أَيْ مَنْ خَافَ فِي بَعْض الْبُلْدَان وَالْأَوْقَات مِنْ شَرّهمْ فَلَهُ أَنْ يَتَّقِيَهِمْ بِظَاهِرِهِ لَا بِبَاطِنِهِ
يقول المديع ان اله المسلمين يامرهم بالكذب
اولا يجب عليك صديقي ان تفرق بين الامر و الرخصه
فهنا الله سبحانه و تعالى رحمة بعباده اعطاهم رخصة
اخفاء معتقداتهم مثلا اذا كان هناك خطر على حياتهم
فهذه رخصة لا فرض يجب القيام به اعتقد ان هذا واضح
ثانيا ثم يقوم المديع بمقارنه ليس في محلها بين هذه الآيه
و ما تعرض له بعض المسيحيين من تعذيب على يد اليهود
اذ انهم لم يكذبوا ولم يتراجعوا عن معتقداتهم و استشهدوا على
كلمه حق (يعترض هنا على رحمة الله بعبيده)
ارد عليك و اقول قبل ان تعترض على القرآن اقرأ انجيلك يا
اخي و اعترض عليه اولا
فالتقية اول من طبقها مسيحي و رسول من رسل المسيح
بطرس اذ انه انكر المسيح ثلاثة مرات قبل ان يصيح الديك
فالقصه معروفه (حرام علينا و حلال عليكو و لا ايه)
ثم ياتي ضيفه و يقوم بمقارنه اخرى و كانه لم يقرا النجيل
من قبل حيث يقول:
انظر الى تعاليم المسيح و تعاليم الاسلام
المسيح يقول من انكرني في الارض انكرته امام ابي
و الاسلام يامر اتباعه بالكذب
ارد عليك و اقول ما مصير بطرس المسكين الذي انكر معرفته
بيسوع ثلاث مرات !!!!؟
ثالثا المديع يريد ان يوقع بيننا نحن المسلمين و الغرب
يقول كيف نعلم الغرب بان المسلم يظهر لك الحب و الاحترام
لكنه يبطن لك العكس
ليه يا اخي هي النميمه مش حرام او انها من تعاليم يسوع!!!
انا شخصيا لا اعتقد انها من تعاليمه
رابعا اعتقد ان يسوع طبق ايضا التقية حسب ما تعتقدون
ستقول لي اين
اجيبك بسؤال اين قال المسيح انا الله صراحة
تقول لي لم يقلها صراحه خوفا من ان يقتله اليهود قبل ان يكمل
مهمته
اقول لك اذن اخفى ما في نفسه(اي حقيقة طبيعته) و اظهر شيء
آخر
تقول لي نعم
اقول لك شكرا على اجابتك لانها افادتني في موضوع التقية
خامسا يختم المديع و يقول انتم المسلمين تقولون بان الكتاب
المقدس محرف مع انه يامر بالصدق و القرآن كلام الله مع
انه يامر بالكذب
ويتحدى و يقول لو وجدت ان الكتاب المقدس يامر بالكذب
سارجع عن ارتدادي و اصبح مسلما
اقول لك مرحبا بك مرة اخرى بين اخوتك المسلمين
فالرسول بولس يقول*اذا كان مجد الله ازداد بكذبي فلماذا ادان
انا بعد*
و يقول ايضا فاني اذ كنت حرا من الجميع استعبدت نفسي للجميع لاربح الاكثرين. فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود.وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس. وللذين بلا ناموس كاني بلا ناموس.مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح.لاربح الذين بلا ناموس. صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء .صرت للكل كل شيء لاخلّص على كل حال قوما. وهذا انا افعله لاجل الانجيل لاكون شريكا فيه* اليس هذا نفاق حسب رايك اذ يجب عليك
ان تضع القرآن و الانجيل في نفس الميزان فانت تقول ان
تقيه نفاق فما قولك في قول بولس
الهم اهدنا و اهدي بنا و اجعلنا سببا لمن اهتدى
تعليق