ردا على الحقيره المدعوه وفاء سلطان
التى استضافتها قناة الجزيرة فى برنامج الاتجاه المعاكس والتى تجرئة فيه هذه القذرة وتطاولة فيه على الله سبحانه وتعالى وعلى الاسلام ورسوله الكريم
الى متى هذا الهوان الى متى نسمح لمثل هذة القذرة ان تتطاول على المقدسات الاسلامية واذاعتها فى الاعلام
العربى فى البلاد الاسلامية
وهذا مقال للشيخ أبى إسلام عن الحقيرة وفاء سرطان
صدق المثل العربي والمنطبق علي ذات الاناء النجس وفاء سلطان والتي تمنيت ان يكون المثل في مثل حالاتها (كل اناء يشرشح بما فيه)مع الاعتذار للمثل العربي فالكلمه العاميه يشرشح تتناسب مع كل ما تنطق به تلك المراءه المريضه الاجيره او المستاجره ويالا خيبه مستاجريها من اقباط المهجر وغيرهم فقد استاجروا لمهاجمه الاسلام مافونه اصابها العته والخبل.مكشوف كذبها لا ينطلي حتي علي الصبيان فكشفت مستاجريها وناشري ما تتقايئه من كلام علي مواقعهم المسيحيه بالشبكه العنكبوتيه.
واصدقكم القول باني لم استطيع ان اقرأ اكثر من مقالاتين لتلك الحيذبونه الدعيه المنافقه فأردت ان افضح جهلها وخبلها وزور ادعاءتها وهي التي تزعم انها كانت مسلمه والاسلام منها براء.
هذه المرأه ينطبق عليها قول رسول الله صلي الله عليه وسلم (ان لم تستح فاصنع ما شئت) وكذلك هي جليس السوء ونافخة الكير في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم (مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك اما ان يحذيك واما ان تبتاع منه واما ان تجد منه ريحا طيبه. ونافخ الكيراما ان يحرق ثيابك واما ان تجد ريحا خبيثه) .
فما تكاد تقرأ بعض سطور ما تخطه حتي يزكم انفك خبث ونتن راحتها انها امرأة خلعت ثوب الحياء وارتدت ثوب الزور والبهتان والكذب الظاهر للعيان فلا مندوحة لنا في ذكر عيوبها فانها كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم(من القي جلباب الحياء فلا غيبة له)وقوله صلي الله عليه وسلم(اذكروا الفاجر بما فيه كي يحذره الناس). هذه المرأة والتي جندت لمهاجمه الاسلام وعلمها عنه لا يتعدي علم صبي لم يبلغ الحلم بعد بل اقل من ذلك ففي احدي مقالاتها تتهجم وتتهكم وتسخر من حديث الرسول صلي الله عليه وسلم الذي يتكلم عن مكانة المسلم عند الله في أسبقية الذهاب للمسجد في يوم الجمعه مما يحث المسلم علي المواظبة علي الصلاه.
واني أكاد اجزم ان هذه المأجوره لا تعرف صلاة المسلمين ولا يوما صلتها تلك الصلاه التي قال عنها رب العزة(اتل ما اوحي اليك واقم الصلاة إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون) .
ان المسلم في صلاته واعتقد انها لا تعلم هذا يقرأ القرآن الكريم المشتمل علي خيري الدنيا والاخره والداعي الي مكارم الاخلاق والحاث علي العمل والتفكر والتدبر ولعلها لا تعلم ايضا ان المسلم حين يصلي يعلم انه واقف بين يدي ربه المطلع عليه وعلي كل احواله في سره وعلنه فان كان فيه ما يخجل منه من قول او فعل فانه بالاحري يخجل من رب العزه فيقلع عما يفعل حيث يقف بين يدي ربه خمس مرات في اليوم غير النوافل.
وفي موضع اخر تراها تعلق بسخريه وتقول(اي طريقه تربوية تلك التي تعلم طفلا ان الصلاة تمحو ما تقدم من الذنب وما تاخر)
اقول للمأفونه المأجوره اين دليلك غير الصلف والبهتان وهمزات الشيطان والجهل والهزيان ألم تسمعي عن حديث ابن مسعود وابن عباس (من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم تزده من الله الا بعدا)
وحديث ابن عباس(من لم يطع صلاته لم يزدد من الله الا بعدا)واطاعة المسلم للصلاة تعني اقامتها بحدودها وإطاعة من امره بأدائها في كل الاوامر والنواهي التي امره بها.
ألم يمر عليك يا من تدعين انك كنت مسلمه قول رسول الله صلي الله عليه وسلم حين سئل عن قول الله إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر قال من لم تنه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاةله)ومن كانت معلوماته عن الصلاه مثلها ليس بغريب عليها قولها في مقال لها( حذفت من قاموسي طقوس الوضوء لاني اكتشفت ان جراسيم الايشيرشيا لا تموت بالمسح وتحتاج في مكافحتها لطرق التعقيم)
لا أجد ما اقوله لها الا صدقتي لانك كلك, جسمك وعقلك العفن الذي ترتع فيه جراسيم الايشرشيا لا يطهره الا الحرق او ان نضعك في جهاز الاوتوكلاف المستخدم في التعقيم الجراحي في غرف العمليات حتي تخرج منك الاشيرشيا وللاسف سوف نجد الاتوكلاف حين فتحه سنجده خاليا لانك كلك جسدك وعقلك ما هو الا ايشرشيا.
وتسخر الجهوله الجهلاء من الدين الاسلامي وتتهمه بانه السبب في تخلف العالم الاسلامي ولو كانت كلفت نفسها عناء قراءة كتاب للتاريخ يدرس في المدارس الابتدائيه لعلمت ان سبب تخلف المسلمين هو البعد عن الدين وليس العمل به ولعلمت كيف ساد المسلمون العالم وصدروا إليه العلم حين كانوا بالدين مستمسكين.
يا من تدعين انك كنت من المسلمين الم تقرائي في القراءن والسنه الشريفة ما يحث علي العلم والعمل به والتفكير في الكون والتدبر
الم تقرائي يا من أعمتك دولارات العم سام البصر والبصيرة والإفهام
الم تقرائي قول الله تعالي في سوره التوبة(105)(وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الي عالم الغيب والشهاده فينبئكم بما كنتم تعملون)
وكذلك ألم يصل الي مسامعك قوله تعالي (انما يخشي الله من عباده العلماء)في سوره فاطر(28) وكذلك في سوره النساء (195)(فاستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثي)
اما سمعتي قول رسول الله صلي الله عليه وسلم(من كان في طلب العلم فهو في سبيل الله حتي يرجع)وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم(الحكمه ضالة المؤمن أنا وجدها فهو أحق الناس بها)
تتغني فريدة عصرها وحيزبونة زمانها في الغباء تتغني بحب أهل الغرب للعمل الدؤوب وتغروه بقولها لكتابهم المدعو الكتاب المقدس(من عرق جبينك تاكل لقمتك)
ويالجهالتك يا من اعمتك الاوراق الخضراء للمستاجرين الجبناء الذين يسوقونك كما تساق البقرة العمياء
اقرئي كتاب تاريخ ابنك الصغيروانت تعرفي كيف تقدم الغرب؟ وكيف كان يغط في غيابات الجهل ودياجير الظلام حين كان للكنيسه سطوتها وأول ومنتهي الكلام.
وكيف تقدم الغرب حين فقد رجال الدين والكنيسه ما كان لهم من سلطان واصبح الدين في خبر كان.
وليتك تقرائين ذلك الكتاب المدعو مقدسا لتعرفي ما فيه وتتعرفي علي اخوات لكي مثل راحاب واهولا واهوليبة ولن اقول لك من هن؟ وليتك تسألين عنهن مستاجريك من نصاري المهجر وليتهم بالحق يجيبون.
ولننظر لمن خلعت جلباب الحياء وارتدت ثوب البلاهة والغباء وهي تتحدث عن جارتها التي زارتها وهي تقوم بتنظيف واعداد الديك الرومي استعدادا للاحتفال بعيد الشكر الامريكي الذي يحتفل به الامريكيون الاصليون وليس المجنسين و المرتزقه أمثال ربة الخبث والضلال .فهل تعلمي ايتها الجهولة بأنهم يحتفلون بهذا العيد ليشكروا الله ورجلا من الهنود الحمر اسمه(سكوانتو) قام بإنقاذ بعض من أسلافهم الغزاة في القرن17 الميلادي في شهر نوفمبر بعد ان أوشكوا علي الموت جوعا فهل تراكي يا ست القبح والدمامه تعلمين ان الكثير من الامريكين المحترمين لا يحتفلون بهذا العيد لانه يذكرهم بما فعل اسلافهم الهمجيون باهل تلك القاره من الهنود الحمر (السكان الاصلين) الذين ابادوهم جميعا دون رحمه او شفقه ابادهم اسلاف اسيادك اصحاب الحضاره التي تعبدين والتقدم الذي تقدسين وللننظر قليلا في اعماق الكائنة لنعرف اغوارها من اقوالها ونقول لها( من فمك ندينك) كما يقول الكتاب الذي به تعجبين فبكلامك سنكون لعواراتك كاشفين حتي يستبين الحق وعلي نفسك تحكمين وسنري من افكارها واستشهاداتها فواح رائحة الجنس والشذوذ ومن لسانها كيف تقطر الافكار النجسه المليئه بالفجور. تقول في احدي مقالاتها (الواقع الذي يعيشه الانسان هو ناتج حتمي لسلوكه وتصرفاته وان سلوك الانسان وتصرفاته فهي بدورها ناتج حتمي لبنات افكاره)ولننظر الي بنات افكارها الشاذات المحبات للامثال البذيئه وكانهن بنات عاهرات فمن مقالتين فقط نأخذ بعض ما ضربت من امثله.
تقول عن نساء احدي الدول الافريقيه (انهن يتركن أثدائهن مكشوفات دون حمالات ومع الزمن ترهلت تلك الاثداء وكادت تصل الي السره). نعم الاستشهاد.
وتسب الرجل المسلم وتقول (لم يستطع الرجل المسلم ان يتجاوز بمفهومه للاخلاق المسافه الممتده من سرة المرأة الي ركبتيها وتحديدا حصر ذلك المضمون داخل الثقب الصغير الفاصل بين رجليها وتخيل انه ختم ذلك الثقب بالشمع الاحمر وقفل الباب الذي يؤدي اليه وخباء قفله الحديدي)
تري اين قفل ثقبك ايتها العربيه وبيد من يا ابنة المسلمين؟؟؟؟؟؟
وانظر الي أشذ اقوالها واحط امثالها حيث تستمر في سب الرجل المسلم وتقول (عندما تتخوذق لا تلمس مؤخرتك بل فتش داخل رأسك عن الفكره التي خوذقتك لقد تخوذق الرجل الرجل المسلم وقبل ان يسحب الخاذوق من مؤخرته عليه ان يسحبه من داخل راسه)
تري هل سحب ابوك واخوك خاذوقه ام ما زال الخاذوق في....................................؟
هذه هي بنات الافكار فاحكموا انتم علي تلك المراءه وعلي بنات افكرها من كلامها واستشهادانتها ولقد رضيت بحكمكم. وعلي الله قصد السبيل
واخيرا حسبنا الله ونعم الوكيل
التى استضافتها قناة الجزيرة فى برنامج الاتجاه المعاكس والتى تجرئة فيه هذه القذرة وتطاولة فيه على الله سبحانه وتعالى وعلى الاسلام ورسوله الكريم
الى متى هذا الهوان الى متى نسمح لمثل هذة القذرة ان تتطاول على المقدسات الاسلامية واذاعتها فى الاعلام
العربى فى البلاد الاسلامية
وهذا مقال للشيخ أبى إسلام عن الحقيرة وفاء سرطان
صدق المثل العربي والمنطبق علي ذات الاناء النجس وفاء سلطان والتي تمنيت ان يكون المثل في مثل حالاتها (كل اناء يشرشح بما فيه)مع الاعتذار للمثل العربي فالكلمه العاميه يشرشح تتناسب مع كل ما تنطق به تلك المراءه المريضه الاجيره او المستاجره ويالا خيبه مستاجريها من اقباط المهجر وغيرهم فقد استاجروا لمهاجمه الاسلام مافونه اصابها العته والخبل.مكشوف كذبها لا ينطلي حتي علي الصبيان فكشفت مستاجريها وناشري ما تتقايئه من كلام علي مواقعهم المسيحيه بالشبكه العنكبوتيه.
واصدقكم القول باني لم استطيع ان اقرأ اكثر من مقالاتين لتلك الحيذبونه الدعيه المنافقه فأردت ان افضح جهلها وخبلها وزور ادعاءتها وهي التي تزعم انها كانت مسلمه والاسلام منها براء.
هذه المرأه ينطبق عليها قول رسول الله صلي الله عليه وسلم (ان لم تستح فاصنع ما شئت) وكذلك هي جليس السوء ونافخة الكير في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم (مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك اما ان يحذيك واما ان تبتاع منه واما ان تجد منه ريحا طيبه. ونافخ الكيراما ان يحرق ثيابك واما ان تجد ريحا خبيثه) .
فما تكاد تقرأ بعض سطور ما تخطه حتي يزكم انفك خبث ونتن راحتها انها امرأة خلعت ثوب الحياء وارتدت ثوب الزور والبهتان والكذب الظاهر للعيان فلا مندوحة لنا في ذكر عيوبها فانها كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم(من القي جلباب الحياء فلا غيبة له)وقوله صلي الله عليه وسلم(اذكروا الفاجر بما فيه كي يحذره الناس). هذه المرأة والتي جندت لمهاجمه الاسلام وعلمها عنه لا يتعدي علم صبي لم يبلغ الحلم بعد بل اقل من ذلك ففي احدي مقالاتها تتهجم وتتهكم وتسخر من حديث الرسول صلي الله عليه وسلم الذي يتكلم عن مكانة المسلم عند الله في أسبقية الذهاب للمسجد في يوم الجمعه مما يحث المسلم علي المواظبة علي الصلاه.
واني أكاد اجزم ان هذه المأجوره لا تعرف صلاة المسلمين ولا يوما صلتها تلك الصلاه التي قال عنها رب العزة(اتل ما اوحي اليك واقم الصلاة إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون) .
ان المسلم في صلاته واعتقد انها لا تعلم هذا يقرأ القرآن الكريم المشتمل علي خيري الدنيا والاخره والداعي الي مكارم الاخلاق والحاث علي العمل والتفكر والتدبر ولعلها لا تعلم ايضا ان المسلم حين يصلي يعلم انه واقف بين يدي ربه المطلع عليه وعلي كل احواله في سره وعلنه فان كان فيه ما يخجل منه من قول او فعل فانه بالاحري يخجل من رب العزه فيقلع عما يفعل حيث يقف بين يدي ربه خمس مرات في اليوم غير النوافل.
وفي موضع اخر تراها تعلق بسخريه وتقول(اي طريقه تربوية تلك التي تعلم طفلا ان الصلاة تمحو ما تقدم من الذنب وما تاخر)
اقول للمأفونه المأجوره اين دليلك غير الصلف والبهتان وهمزات الشيطان والجهل والهزيان ألم تسمعي عن حديث ابن مسعود وابن عباس (من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم تزده من الله الا بعدا)
وحديث ابن عباس(من لم يطع صلاته لم يزدد من الله الا بعدا)واطاعة المسلم للصلاة تعني اقامتها بحدودها وإطاعة من امره بأدائها في كل الاوامر والنواهي التي امره بها.
ألم يمر عليك يا من تدعين انك كنت مسلمه قول رسول الله صلي الله عليه وسلم حين سئل عن قول الله إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر قال من لم تنه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاةله)ومن كانت معلوماته عن الصلاه مثلها ليس بغريب عليها قولها في مقال لها( حذفت من قاموسي طقوس الوضوء لاني اكتشفت ان جراسيم الايشيرشيا لا تموت بالمسح وتحتاج في مكافحتها لطرق التعقيم)
لا أجد ما اقوله لها الا صدقتي لانك كلك, جسمك وعقلك العفن الذي ترتع فيه جراسيم الايشرشيا لا يطهره الا الحرق او ان نضعك في جهاز الاوتوكلاف المستخدم في التعقيم الجراحي في غرف العمليات حتي تخرج منك الاشيرشيا وللاسف سوف نجد الاتوكلاف حين فتحه سنجده خاليا لانك كلك جسدك وعقلك ما هو الا ايشرشيا.
وتسخر الجهوله الجهلاء من الدين الاسلامي وتتهمه بانه السبب في تخلف العالم الاسلامي ولو كانت كلفت نفسها عناء قراءة كتاب للتاريخ يدرس في المدارس الابتدائيه لعلمت ان سبب تخلف المسلمين هو البعد عن الدين وليس العمل به ولعلمت كيف ساد المسلمون العالم وصدروا إليه العلم حين كانوا بالدين مستمسكين.
يا من تدعين انك كنت من المسلمين الم تقرائي في القراءن والسنه الشريفة ما يحث علي العلم والعمل به والتفكير في الكون والتدبر
الم تقرائي يا من أعمتك دولارات العم سام البصر والبصيرة والإفهام
الم تقرائي قول الله تعالي في سوره التوبة(105)(وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الي عالم الغيب والشهاده فينبئكم بما كنتم تعملون)
وكذلك ألم يصل الي مسامعك قوله تعالي (انما يخشي الله من عباده العلماء)في سوره فاطر(28) وكذلك في سوره النساء (195)(فاستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثي)
اما سمعتي قول رسول الله صلي الله عليه وسلم(من كان في طلب العلم فهو في سبيل الله حتي يرجع)وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم(الحكمه ضالة المؤمن أنا وجدها فهو أحق الناس بها)
تتغني فريدة عصرها وحيزبونة زمانها في الغباء تتغني بحب أهل الغرب للعمل الدؤوب وتغروه بقولها لكتابهم المدعو الكتاب المقدس(من عرق جبينك تاكل لقمتك)
ويالجهالتك يا من اعمتك الاوراق الخضراء للمستاجرين الجبناء الذين يسوقونك كما تساق البقرة العمياء
اقرئي كتاب تاريخ ابنك الصغيروانت تعرفي كيف تقدم الغرب؟ وكيف كان يغط في غيابات الجهل ودياجير الظلام حين كان للكنيسه سطوتها وأول ومنتهي الكلام.
وكيف تقدم الغرب حين فقد رجال الدين والكنيسه ما كان لهم من سلطان واصبح الدين في خبر كان.
وليتك تقرائين ذلك الكتاب المدعو مقدسا لتعرفي ما فيه وتتعرفي علي اخوات لكي مثل راحاب واهولا واهوليبة ولن اقول لك من هن؟ وليتك تسألين عنهن مستاجريك من نصاري المهجر وليتهم بالحق يجيبون.
ولننظر لمن خلعت جلباب الحياء وارتدت ثوب البلاهة والغباء وهي تتحدث عن جارتها التي زارتها وهي تقوم بتنظيف واعداد الديك الرومي استعدادا للاحتفال بعيد الشكر الامريكي الذي يحتفل به الامريكيون الاصليون وليس المجنسين و المرتزقه أمثال ربة الخبث والضلال .فهل تعلمي ايتها الجهولة بأنهم يحتفلون بهذا العيد ليشكروا الله ورجلا من الهنود الحمر اسمه(سكوانتو) قام بإنقاذ بعض من أسلافهم الغزاة في القرن17 الميلادي في شهر نوفمبر بعد ان أوشكوا علي الموت جوعا فهل تراكي يا ست القبح والدمامه تعلمين ان الكثير من الامريكين المحترمين لا يحتفلون بهذا العيد لانه يذكرهم بما فعل اسلافهم الهمجيون باهل تلك القاره من الهنود الحمر (السكان الاصلين) الذين ابادوهم جميعا دون رحمه او شفقه ابادهم اسلاف اسيادك اصحاب الحضاره التي تعبدين والتقدم الذي تقدسين وللننظر قليلا في اعماق الكائنة لنعرف اغوارها من اقوالها ونقول لها( من فمك ندينك) كما يقول الكتاب الذي به تعجبين فبكلامك سنكون لعواراتك كاشفين حتي يستبين الحق وعلي نفسك تحكمين وسنري من افكارها واستشهاداتها فواح رائحة الجنس والشذوذ ومن لسانها كيف تقطر الافكار النجسه المليئه بالفجور. تقول في احدي مقالاتها (الواقع الذي يعيشه الانسان هو ناتج حتمي لسلوكه وتصرفاته وان سلوك الانسان وتصرفاته فهي بدورها ناتج حتمي لبنات افكاره)ولننظر الي بنات افكارها الشاذات المحبات للامثال البذيئه وكانهن بنات عاهرات فمن مقالتين فقط نأخذ بعض ما ضربت من امثله.
تقول عن نساء احدي الدول الافريقيه (انهن يتركن أثدائهن مكشوفات دون حمالات ومع الزمن ترهلت تلك الاثداء وكادت تصل الي السره). نعم الاستشهاد.
وتسب الرجل المسلم وتقول (لم يستطع الرجل المسلم ان يتجاوز بمفهومه للاخلاق المسافه الممتده من سرة المرأة الي ركبتيها وتحديدا حصر ذلك المضمون داخل الثقب الصغير الفاصل بين رجليها وتخيل انه ختم ذلك الثقب بالشمع الاحمر وقفل الباب الذي يؤدي اليه وخباء قفله الحديدي)
تري اين قفل ثقبك ايتها العربيه وبيد من يا ابنة المسلمين؟؟؟؟؟؟
وانظر الي أشذ اقوالها واحط امثالها حيث تستمر في سب الرجل المسلم وتقول (عندما تتخوذق لا تلمس مؤخرتك بل فتش داخل رأسك عن الفكره التي خوذقتك لقد تخوذق الرجل الرجل المسلم وقبل ان يسحب الخاذوق من مؤخرته عليه ان يسحبه من داخل راسه)
تري هل سحب ابوك واخوك خاذوقه ام ما زال الخاذوق في....................................؟
هذه هي بنات الافكار فاحكموا انتم علي تلك المراءه وعلي بنات افكرها من كلامها واستشهادانتها ولقد رضيت بحكمكم. وعلي الله قصد السبيل
واخيرا حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق