جزاك الله خيرا على حسن الشرح

صدقت أخي التاعب فأمام ضرباتك المتتابعة لابد لهم من عملية جراحية واسعة النطاق لجدولهم وكم هو رائع أنك قمت بتصويره حتى تعمل لنا مقارنة أخرى بين الجدول السابق واللاحق حينها نأمل منك بعمل رد آخر للجدول الجديد

طرح مفصل قيم وشامل ........بارك الله مسعاك وحسن ماّبك وأثابك الله جزيل الثواب.

جزاكم الله خيراً ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيراً

موضوع أكثر من رائع جزاكم الله خيرًا الأستاذ الفاضل التاعب ...

لماذا لم تكن المقارنة بين الله الآب في الكتاب المقدس وبين الله عز وجل في القرآن الكريم ؟

ولكن الحقيقة هي الآتي : عقل المسيحي الباطن متيقن بأن المسيح عليه السلام لا يمكن مقارنته إلا مع بشر مثله , فهو إنسان ومحمد صلى الله عليه وسلم إنسان لذا فيمكن المقارنة بينهما , فلا يعقل المسيحي أبداً أن يقارن بين الله الآب وبين محمد صلى الله عليه وسلم , لأنه لا يكون هناك وجهاً للمقارنة , حيث أن المسيحي عالم علم اليقين بأن الآب هو الله العلي الكبير الذي لا يمكن أن يقارن مع شيء أبداً لأنه ليس كمثله شيء , الذي قال عنه بولس : 1ti 6:16 الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِناً فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. فهذا هو الإله , والمسيحي يعلم هذا علم اليقين , فلذا لا يستطيع أن يقارن بينه وبين أحد البتة , لذا قد حكمنا على المقارنة بين المسيح عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم مقارنة باطلة , من المنظور المسيحي .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

التاعب
جزاك الله خيرا وثبت خطاك
وجزا الله العاملين على هذا المنتدى كل خير

جزاك الله خيرا على مجهودك الراااااااااااااااااااائع أستاذنا وأخانا فى الإسلام / التاعب

فمثل هؤلاء الضالين المضللين.. إنما يُساقون كالأنعام بل أضل
فهم "الصم البكم العمى الذين لا يعقلون .. أى أغبياء
مسحوبين من أعناقهم بالسلاسل إلى المذبح أو الهاوية فى آتون جهنم وبئس المصير
فهم يثيروا الشبهات مثل قائدهم الشاذ الخرفان زكريا بطرس وأمثاله من المضللين
ومن شبهاتهم الكثيرة :
* يدعون أن بحيرا الراهب هو الذى كان يملى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن وهو الذى وضع الحروف المقطعة فى أوائل السور القرآنية.. وحولها من حروف إلى أرقام هندية .. ثم جمعوا حروفها حسابيا وحولها إلى نصوص ليؤكدوا صدق كتابهم آآآآآل مقدس.
* وكذلك قالوا أن القرآن الكريم ملئ بالأخطاء النحوية.. رغم أن علم النحو مستنبط من القرآن.
* وكذلك حاولوا إثبات صحة أناجيلهم من بعض آيات القرآن بهتانا وزورا.

والسؤال:
إذا كانت عقولهم تعمل وتجتهد وتبحث .. فلماذا يا نصارى لم تستغلوها فى معرفة مضلليكم ؟ ولماذا المكابرة والإجتهاد فى تضليل البسطاء منكم؟
ألا تعلمون علم اليقين أنكم تُضلون أنفسكم وتضللوا أتباعكم للبعد عن معرفة الحق؟
ربنا يهديكم
اللهم آمين


وشكرا جزيل على مجهود أخى الغالى .. وبارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك
اللهم آمين

رد: مقارنة بين المسيح ومحمد رسول الإسلام وتعاليم كل منهما - الصَواعِقُ المُرّسَلَةُ

ل ل ر ف ع

و النعم فيك يالتاعب

لم اجد من كلمات الشكر والثناء ما يرضينى لاقدمه لحضرتك ولكنى افوض الله تعالىان يكافئك ويجزيك