هذا هو مِثال من القرآن الكريم ... النص القرآني .. كلام الله الذي يحفظُهُ كُل مُسلِم فينا :
وهذا هو مثال للرسم العُثمانيُّ ...لنفس النص ... و الذي لا يحكُمه قواعِدُ الإملاء ... من مخطوطة المشهد الحُسيْنيِّ المنسوبة لعثمان بن عفان رضيَ اللهُ عنه:
القراءات المتواترة لقوله تعالى : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر).
(يُريد اللهُ بِكُم اليُســر... ولا يُريدُ بِكم العُســـْـر ) ... قرأ بِهِ إجماع القراء.... وهنا قِراءة أخرى مستفيضة تلقتها الامة بالقبول وهي التي انفرد بِها أبو جعفر ... (يُريد اللهُ بِكُم اليُسـُــر ... ولا يُريدُ بِكم العُســـُـر )
القراءات المتواترة لقوله تعالى : (ولتكملوا العدة):
وبعدما عرضنا النص القرآني ..وعرضنا الرسم له.... فإننا نعرِض قراءة أغلب القراء له: ( ولتُكـْـمـِــلوا العدة ) ....ثم نعرِض قِراءة أخرى قرأ بها شُعبة ويعقوب (ولِتُكــَـمــِّــوا العدة).
وهكذا نجِد أن النص القرآني ثابِت لا يتغيّر.
مرسوم هذا النصُّ بالرسم العُثمانيِّ في المصاحِف
بينما ما يتعدّدُ هو القراءات لِهذا النص ...
و القِراءات لا يُقبلُ مِنها إلا ما ثبُت أن النبي أجازهُ أو أقرأ بِهِ .. أي ما وصلنا بسند صحيح عن النبي , وأن يكون مُتواتراً او مستفيضاً تلقتهُ الأمة بالقبول وأن يكون مُوافِقاً لرسم المُصحفِ أي أن رسم المُصحفِ يحْتمِلُ القرائتيْنِ.
وعلى هذا القرآن الكريم : هو المنقول لنا بالتواتر وعليهِ إجماع الامة ومرسوم في المصاحِف العثمانية.
و القِراءات القرآنية : هي كيفية قراءة ونطق النص القرآني ويُحكم بقُرآنيتها إجماع الأمة ... أي وصلتنا بالسند الصحيح متواتراً ومستفيضاً تلقته الأمة بالقبول و ووافق وجه العربية , ووافق الرسم.
و الرسم العُثمانيُّ : هو كيفية رسم حروف الوحي في المصاحِفِ العثمانية برسم لا يُقاس عليه أصول الإملاء .. كرسم (الصلوة )بالواو مع انها تُنطق بالألف (الصلاة).
وما سبق هو تفصيلُ قولِنا أن:
النص القرآني ثابِتٌ واحِد لا يتغيّر وهو المرسوم بالرسم العُثمانيِّ في المصاحِفِ
بينما تعددت القراءات لهذا النص الواحِد.
" يُريد الله بكم اليُسر ولا يريد بكم العُسر
ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم "
وهذا هو مثال للرسم العُثمانيُّ ...لنفس النص ... و الذي لا يحكُمه قواعِدُ الإملاء ... من مخطوطة المشهد الحُسيْنيِّ المنسوبة لعثمان بن عفان رضيَ اللهُ عنه:
وبعدما عرضنا النص بالرسم الإملائيِّ ...
وعرضنا النص بالرسم العُثمانيِّ ...
فإننا نعرِض الآن قِراءات هذا النص ...
وعرضنا النص بالرسم العُثمانيِّ ...
فإننا نعرِض الآن قِراءات هذا النص ...
القراءات المتواترة لقوله تعالى : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر).
(يُريد اللهُ بِكُم اليُســر... ولا يُريدُ بِكم العُســـْـر ) ... قرأ بِهِ إجماع القراء.... وهنا قِراءة أخرى مستفيضة تلقتها الامة بالقبول وهي التي انفرد بِها أبو جعفر ... (يُريد اللهُ بِكُم اليُسـُــر ... ولا يُريدُ بِكم العُســـُـر )
القراءات المتواترة لقوله تعالى : (ولتكملوا العدة):
وبعدما عرضنا النص القرآني ..وعرضنا الرسم له.... فإننا نعرِض قراءة أغلب القراء له: ( ولتُكـْـمـِــلوا العدة ) ....ثم نعرِض قِراءة أخرى قرأ بها شُعبة ويعقوب (ولِتُكــَـمــِّــوا العدة).
وهكذا نجِد أن النص القرآني ثابِت لا يتغيّر.
مرسوم هذا النصُّ بالرسم العُثمانيِّ في المصاحِف
بينما ما يتعدّدُ هو القراءات لِهذا النص ...
و القِراءات لا يُقبلُ مِنها إلا ما ثبُت أن النبي أجازهُ أو أقرأ بِهِ .. أي ما وصلنا بسند صحيح عن النبي , وأن يكون مُتواتراً او مستفيضاً تلقتهُ الأمة بالقبول وأن يكون مُوافِقاً لرسم المُصحفِ أي أن رسم المُصحفِ يحْتمِلُ القرائتيْنِ.
وعلى هذا القرآن الكريم : هو المنقول لنا بالتواتر وعليهِ إجماع الامة ومرسوم في المصاحِف العثمانية.
و القِراءات القرآنية : هي كيفية قراءة ونطق النص القرآني ويُحكم بقُرآنيتها إجماع الأمة ... أي وصلتنا بالسند الصحيح متواتراً ومستفيضاً تلقته الأمة بالقبول و ووافق وجه العربية , ووافق الرسم.
و الرسم العُثمانيُّ : هو كيفية رسم حروف الوحي في المصاحِفِ العثمانية برسم لا يُقاس عليه أصول الإملاء .. كرسم (الصلوة )بالواو مع انها تُنطق بالألف (الصلاة).
وما سبق هو تفصيلُ قولِنا أن:
النص القرآني ثابِتٌ واحِد لا يتغيّر وهو المرسوم بالرسم العُثمانيِّ في المصاحِفِ
بينما تعددت القراءات لهذا النص الواحِد.
تعليق