الوثنية المسيحية- كيف ولد الآب الإبن؟ .سؤال وجدت جوابه أخيرا وكان مفاجأة !!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مجاهد في الله مسلم اكتشف المزيد حول مجاهد في الله
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مجاهد في الله
    4- عضو فعال
    • 27 يون, 2006
    • 690
    • مسلم

    الوثنية المسيحية- كيف ولد الآب الإبن؟ .سؤال وجدت جوابه أخيرا وكان مفاجأة !!

    كتاب منطق الثالوث - الأبّ هَنري بُولاد اليَسُوعيّ - طبعـة رابعة - موسوعة المعـرفة المسيحيّة

    يروي القس قصة ولادة الإبن وينبه فقط ألا نضع عامل الزمن في الحسبان يقول القس ما أنقله حرفيا:

    كان ياما كان، في قديم الزمان، ملك عظيم، ذو لحية بيضاء، وعلى رأسه تاج من اللآلئ الثمينة، وفي يده صولجان. والشيخ جالس على عرشه من الذهب والأرجوان، وفوق رأسه نُحِتَت هذه الكلمات: " الله جلّ جلاله... لا إله إلاَّ هو ".

    وكان هذا الملك يردّد في ذاته: " أنا هو الله، ربّ الوجود، سيّد كلّ شيء، أنا الله بمفردي، لا إله إلا أنا..." وظلّ يُكرّر هذه الكلمات مرارًا وتكرارًا عبر العصور والأجيال حتّى أصابه الملل والازعاج فقال في نفسه: " أنا الله، صاحب كلّ سلطة وقدرة وجلال... ولكن ما الجدوى؟ ما الجدوى، إنْ لم أجد مجالاً لحبّي الفيّاض؟ ما جدوى عظمتي دون الحبّ؟ ما جدوى سلطتي وقدرتي وجلالي، إنْ لم يكنْ فيّ المحبّة؟ كيف أحبّ وليس أمامي طرف آخر، يشاركني هذا الحبّ؟ كيف أحبّ وأنا منفرد منعزل، لا إله إلاًّ أنا...؟ ".

    في تلك اللحظة كان الله يشعر في داخله بنزعة قويّة عارمة تدفعه إلى أنْ ينطلق خارج ذاته انطلاقة عطاء كامل ومطلق، والصوت الداخلي يهمس بإلحاح: " أحبب أحبب... أحبب بكلّ ذاتك واجعل قدرتك اللامحدودة قدرة حبّ لامحدودة ".

    فأخذ الصوت الداخلي يزداد إلحاحًا وقوّه ويكبر ويتصاعد ويعمّ، حتّى تحوّل إلى تيّار جارف جعل الله ينفجر انفجارًا فجائيًا وينطلق انطلاقة كاملة بفعل حبّ مطلق أفرغ فيه ذاته الإلهيّة تفريغًا شاملاً. فوجد أمامه طرف آخر يشابهه تشابهًا كاملاً ويتّصف بكلّ صفاته الإلهيّة، بلّ أصبح صورة مطابقة تمامًا لِمَا هو عليه. فصرخ الله بصرخة فرح وإعجاب واندهاش: " هذا هو ابني الحبيب الذى عنه رضيت...". وفي تلك اللحظه، حقّق الله في ذاته صفة الأبوّة وصفة الأقـنوم الذى كان يفتقدهما.

    ولكن، عندما وهب الله ذاته للابن، هل وهبه أيضًا صفة الألوهيّة أم لا؟... طبعًا نعم، لأنّه ما كان ممكنًا أنْ يحتفظ الله بشيء له، إذ كان لا بدّ أنْ تكون محبّته محبّة مطلقة تجعله يهب فيها كلّ ما كان لديه، بما فيه الألوهيّة التي لا تنفصل عن كيانه. فوهب الآب لابنه كلّ ذاته وأعطاه أنْ يكون إلهًا مثله.

    فتعجّب الابن من وجوده ومن كماله ومن ألوهيّته وتساءل: من أين لي هذا كلّه؟ فالتفت إلى أبيه وقال له: " هل أنت صاحب كلّ هذا؟ هل أنت مصدر كياني؟ هل أنت منبع ألوهيّتي؟ هل أنا الله بالحقيقة ؟ "... فكان جواب الآب: " نعم... لقد وهبتك كلّ ما لى وكلّ ما لديّ وكلّ ما أنا عليه، فأنت ابنى بالحقيقة، ابني الوحيد، ابني الحبيب الذي فيه كلّ رضاي "

    فقال الابن في ذاته بإعجاب: " ها أنا أصبحت كلّ شئ دون أبي... ها أنا أصبحت إلهًا، صاحب القدرة والجلال والعظمة... لا إله إلاَّ أنا... فهل أحتفظ بتلك الهبة وأعتبرها ملكًا لي؟ "... وفي تلك اللحظة، سمع الابن في داخله صوتًا خافتًا يهمس إليه: " كلّ ما لديك فمن أبيك الذي هو منبع كيانك... فكيف تحتفظ به ولا تعيده إلى مصدره، بحركة حبّ بنويّ مطلق؟...".

    هذا الصوت الذي دفع الآب إلى أنْ ينطلق خارج ذاته هى نزعة المحبّة التى تناولها الابن من الآب فى طيّات الهبة الإلهيّة... فكانت النتيجة أنّ تلك النزعة جعلت الابن يشعر بضرورة إعادة الهبة الإلهيّة إلى صاحبها. فتخلّى عن ذاته كليًا وأعكس السهم وأعاد الهبة إلى الآب قائلاً: " كلّ ما لى وكلّّ ما لديّ فهو منك ولك... فأرجو قبول ذاتى وتلك الإلوهيّة التى هى ملكك...".

    ولكن لم يكنْ ممكنًا أنْ يستعيد الآب ما قد وهبه، فرفض الهبة من ابنه، إذ إنّه لا عودة فى المحبّة. فكلّ منهما رفض أنْ يمتلك تلك الهبة حتى إنّها ظلّت بينهما، لا للآب وحده ولا للابن وحده، بل كمُلك مشترك بينهما. وهذه الهبة هى ما نسمّيه الذات الإلهيّة أو الجوهر الإلهي

    وقد يقول قائل: " بدلاً من هذا التنازع بين الآب والابن، أمَا كان ممكنًا أنْ يتقاسما الهبة بينهما؟..." كلاَّ، هذا أمر مستحيل، إذ إنّ الألوهيّة لا تحتمل الانقسام إطلاقًا، والجوهر الالهي إمَّا أنْ يكون واحدًا وإمّا أنْ لا يكون...(( إنتهى

    وننبه بالطبع أن القس ينفي عامل الزمن في القصة فكل هذا حدث في الأزل ... ولا أعرف معنى الحدث الأزلي عنده فكل حدث بحاجة لزمان ... والولادة فعل حادث بالطبع ...يحتاج لزمان ...!!
    وكان ياما كان هذه آلهة عبدة الثالوث .... ولا تعليق !!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:51 م.
  • محب عيسى بن مريم
    4- عضو فعال

    حارس من حراس العقيدة
    • 14 سبت, 2006
    • 623
    • ---
    • مسلم

    #2
    كنت قد ترجمت هذا النص وانزلته في منتدى مجموعة ياهو انجليزية تحت عنوان
    Explosive God

    وكان الوضع مزريا... سبحان من وزع الأرزاق فما رضي برزقه إلا عاقل، ووزع العقول فكل رضي بنصيبه وفرح به
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:51 م.

    تعليق

    • محمد عبد القادر
      0- عضو حديث
      • 20 أغس, 2007
      • 8
      • مهندس كمبيوتر
      • مسلم والحمد لله

      #3
      لا حول ولا قوة إلا بالله
      اين انتم يا اصحاب العقول
      لهذه الدرجة فقدوا عقولهم كيف يقولون علي الله ما لا يعلمون
      لقد وجدت فعلاً هذا الكلام مكتوب في احد المواقع المسيحيه
      واندهشت فعلاً أليس منهم متعلمون ومثقفون
      كيف يقبلوا مثل هذا التشبيه للذات الالهيه
      انها حقاً عقيدة باطله ادت الي مثل هذه المهاترات
      ربنا يهديهم
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:51 م.

      تعليق

      • اليرموك
        6- عضو متقدم

        حارس من حراس العقيدة
        • 2 أكت, 2007
        • 1068
        • OPHTHALMOLOGIST
        • i am MUSLIM by choice

        #4
        كيف يفكرون فى الله بهذه الطريقة المعوجة
        إقرأوا معى هذه الفقرات من هذه الرسالة المذكورة أعلاه :

        أ- يشعر بالملل :
        وظلّ يُكرّر هذه الكلمات مرارًا وتكرارًا عبر العصور والأجيال حتّى أصابه الملل والازعاج

        ب- تتناوله النزعات و التقلبات :

        في تلك اللحظة كان الله يشعر في داخله بنزعة قويّة عارمة تدفعه إلى أنْ ينطلق خارج ذاته

        ج- يتحكم فيه صوت داخلى أعلى منه !!!!!!!!!!!!!!!!

        والصوت الداخلي يهمس بإلحاح: " أحبب أحبب... أحبب بكلّ ذاتك واجعل قدرتك اللامحدودة قدرة حبّ لامحدودة ".
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:51 م.



        تعليق

        • zaki
          مشرف أقسام النصرانية
          • 7 يون, 2007
          • 3338
          • مسلم سني

          #5
          اخي هل يوجد ناس بالبجاحة دي
          هو جاب الكلام ده منين ربما روح القدس اوحى له بهذا
          لا تعليق ا
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:50 م.

          إهداء لخصمنا الكريم
          سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا *** واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا
          لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا ******** عَمّا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا
          قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً*********يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا
          تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ******* نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا
          إذا ادّعَوا جـاءتِ الدّنيـا مُصَدِّقَـة ً ********** وإن دَعـوا قالـتِ الأيّـامِ : آمينـا
          إنّ الزرازيـرَ لمّـا قــامَ قائمُـهـا ************تَوَهّمَـتْ أنّهـا صـارَتْ شَواهينـا
          إنّـا لَقَـوْمٌ أبَـتْ أخلاقُنـا شَرفـاً ******** أن نبتَدي بالأذى من ليـسَ يوذينـا
          بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا ************خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا
          لا يَظهَرُ العَجزُ منّـا دونَ نَيـلِ مُنـى ً********ولـو رأينـا المَنايـا فـي أمانيـنـا
          كم من عدوِّ لنَـا أمسَـى بسطوتِـهِ ***** يُبدي الخُضوعَ لنا خَتـلاً وتَسكينـا
          كالصِّلّ يظهـرُ لينـاً عنـدَ ملمسـهِ *****حتى يُصادِفَ فـي الأعضـاءِ تَمكينـا
          يطوي لنا الغدرَ في نصـحٍ يشيـرُ بـه***ويمزجُ السـمّ فـي شهـدٍ ويسقينـا
          وقد نَغُـضّ ونُغضـي عـن قَبائحِـه*********ولـم يكُـنْ عَجَـزاً عَنـه تَغاضينـا
          لكنْ ترَكنـاه إذْ بِتنـا علـى ثقَة ************إنْ الأمـيـرَ يُكافـيـهِ فيَكفيـنـا





          [rainbow]حربا على كل حرب سلما لكل مسالم 02:03 4 / 06 / 11 [/rainbow]

          تعليق

          • في حب الله
            المشرفة على أقسام
            المذاهب الفكرية الهدامة
            • 28 مار, 2007
            • 8326
            • باحث
            • مسلم

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مجاهد في الله
            كتاب منطق الثالوث - الأبّ هَنري بُولاد اليَسُوعيّ - طبعـة رابعة - موسوعة المعـرفة المسيحيّة

            يروي القس قصة ولادة الإبن وينبه فقط ألا نضع عامل الزمن في الحسبان يقول القس ما أنقله حرفيا:

            كان ياما كان، في قديم الزمان، ملك عظيم، ذو لحية بيضاء، وعلى رأسه تاج من اللآلئ الثمينة، وفي يده صولجان. والشيخ جالس على عرشه من الذهب والأرجوان، وفوق رأسه نُحِتَت هذه الكلمات: " الله جلّ جلاله... لا إله إلاَّ هو ".

            وكان هذا الملك يردّد في ذاته: " أنا هو الله، ربّ الوجود، سيّد كلّ شيء، أنا الله بمفردي، لا إله إلا أنا..." وظلّ يُكرّر هذه الكلمات مرارًا وتكرارًا عبر العصور والأجيال حتّى أصابه الملل والازعاج فقال في نفسه: " أنا الله، صاحب كلّ سلطة وقدرة وجلال... ولكن ما الجدوى؟ ما الجدوى، إنْ لم أجد مجالاً لحبّي الفيّاض؟ ما جدوى عظمتي دون الحبّ؟ ما جدوى سلطتي وقدرتي وجلالي، إنْ لم يكنْ فيّ المحبّة؟ كيف أحبّ وليس أمامي طرف آخر، يشاركني هذا الحبّ؟ كيف أحبّ وأنا منفرد منعزل، لا إله إلاًّ أنا...؟ ".

            في تلك اللحظة كان الله يشعر في داخله بنزعة قويّة عارمة تدفعه إلى أنْ ينطلق خارج ذاته انطلاقة عطاء كامل ومطلق، والصوت الداخلي يهمس بإلحاح: " أحبب أحبب... أحبب بكلّ ذاتك واجعل قدرتك اللامحدودة قدرة حبّ لامحدودة ".

            فأخذ الصوت الداخلي يزداد إلحاحًا وقوّه ويكبر ويتصاعد ويعمّ، حتّى تحوّل إلى تيّار جارف جعل الله ينفجر انفجارًا فجائيًا وينطلق انطلاقة كاملة بفعل حبّ مطلق أفرغ فيه ذاته الإلهيّة تفريغًا شاملاً. فوجد أمامه طرف آخر يشابهه تشابهًا كاملاً ويتّصف بكلّ صفاته الإلهيّة، بلّ أصبح صورة مطابقة تمامًا لِمَا هو عليه. فصرخ الله بصرخة فرح وإعجاب واندهاش: " هذا هو ابني الحبيب الذى عنه رضيت...". وفي تلك اللحظه، حقّق الله في ذاته صفة الأبوّة وصفة الأقـنوم الذى كان يفتقدهما.

            ولكن، عندما وهب الله ذاته للابن، هل وهبه أيضًا صفة الألوهيّة أم لا؟... طبعًا نعم، لأنّه ما كان ممكنًا أنْ يحتفظ الله بشيء له، إذ كان لا بدّ أنْ تكون محبّته محبّة مطلقة تجعله يهب فيها كلّ ما كان لديه، بما فيه الألوهيّة التي لا تنفصل عن كيانه. فوهب الآب لابنه كلّ ذاته وأعطاه أنْ يكون إلهًا مثله.

            فتعجّب الابن من وجوده ومن كماله ومن ألوهيّته وتساءل: من أين لي هذا كلّه؟ فالتفت إلى أبيه وقال له: " هل أنت صاحب كلّ هذا؟ هل أنت مصدر كياني؟ هل أنت منبع ألوهيّتي؟ هل أنا الله بالحقيقة ؟ "... فكان جواب الآب: " نعم... لقد وهبتك كلّ ما لى وكلّ ما لديّ وكلّ ما أنا عليه، فأنت ابنى بالحقيقة، ابني الوحيد، ابني الحبيب الذي فيه كلّ رضاي "

            فقال الابن في ذاته بإعجاب: " ها أنا أصبحت كلّ شئ دون أبي... ها أنا أصبحت إلهًا، صاحب القدرة والجلال والعظمة... لا إله إلاَّ أنا... فهل أحتفظ بتلك الهبة وأعتبرها ملكًا لي؟ "... وفي تلك اللحظة، سمع الابن في داخله صوتًا خافتًا يهمس إليه: " كلّ ما لديك فمن أبيك الذي هو منبع كيانك... فكيف تحتفظ به ولا تعيده إلى مصدره، بحركة حبّ بنويّ مطلق؟...".

            هذا الصوت الذي دفع الآب إلى أنْ ينطلق خارج ذاته هى نزعة المحبّة التى تناولها الابن من الآب فى طيّات الهبة الإلهيّة... فكانت النتيجة أنّ تلك النزعة جعلت الابن يشعر بضرورة إعادة الهبة الإلهيّة إلى صاحبها. فتخلّى عن ذاته كليًا وأعكس السهم وأعاد الهبة إلى الآب قائلاً: " كلّ ما لى وكلّّ ما لديّ فهو منك ولك... فأرجو قبول ذاتى وتلك الإلوهيّة التى هى ملكك...".

            ولكن لم يكنْ ممكنًا أنْ يستعيد الآب ما قد وهبه، فرفض الهبة من ابنه، إذ إنّه لا عودة فى المحبّة. فكلّ منهما رفض أنْ يمتلك تلك الهبة حتى إنّها ظلّت بينهما، لا للآب وحده ولا للابن وحده، بل كمُلك مشترك بينهما. وهذه الهبة هى ما نسمّيه الذات الإلهيّة أو الجوهر الإلهي

            وقد يقول قائل: " بدلاً من هذا التنازع بين الآب والابن، أمَا كان ممكنًا أنْ يتقاسما الهبة بينهما؟..." كلاَّ، هذا أمر مستحيل، إذ إنّ الألوهيّة لا تحتمل الانقسام إطلاقًا، والجوهر الالهي إمَّا أنْ يكون واحدًا وإمّا أنْ لا يكون...(( إنتهى

            وننبه بالطبع أن القس ينفي عامل الزمن في القصة فكل هذا حدث في الأزل ... ولا أعرف معنى الحدث الأزلي عنده فكل حدث بحاجة لزمان ... والولادة فعل حادث بالطبع ...يحتاج لزمان ...!!
            وكان ياما كان هذه آلهة عبدة الثالوث .... ولا تعليق !!

            سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
            والله الذي لا إله إلا هو لو لم تكن أخا كريما فاضلا -نحتسبك عند الله كذلك- لما صدقت هذا النقل منك
            هل هذه القصة فعلا يمكن أن تقال عن إله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            عن رب العزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            عن الواحد الأحد القهار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
            حقيقة لا أستطيع إلى الآن تصديق أنه يمكن أن تقال هذه القصة عن رب العالمين

            هدانا الله وإياكم وإياهم لما يحب ويرضى
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:50 م.

            وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
            وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
            @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
            --------------------------------------
            اللهم ارزقني الشهادة
            اللهم اجعل همي الآخرة

            تعليق

            • في حب الله
              المشرفة على أقسام
              المذاهب الفكرية الهدامة
              • 28 مار, 2007
              • 8326
              • باحث
              • مسلم

              #7
              هل يمكن أن تكون هذه صفات إله

              ملك عظيم، ذو لحية بيضاء، وعلى رأسه تاج من اللآلئ الثمينة، وفي يده صولجان. والشيخ جالس على عرشه من الذهب والأرجوان، وفوق رأسه نُحِتَت هذه الكلمات: " الله جلّ جلاله... لا إله إلاَّ هو ".
              ومن قام بنحت هذه الكلمات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              وكان هذا الملك يردّد في ذاته: " أنا هو الله، ربّ الوجود، سيّد كلّ شيء، أنا الله بمفردي، لا إله إلا أنا..."
              ولماذا يكرر في ذاته , أخاف أن ينسى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              حتّى أصابه الملل والازعاج
              سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

              كان الله يشعر في داخله بنزعة قويّة عارمة تدفعه إلى أنْ ينطلق خارج ذاته انطلاقة عطاء كامل ومطلق،
              ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              [quote]فأخذ الصوت الداخلي يزداد إلحاحًا وقوّه ويكبر ويتصاعد ويعمّ، حتّى تحوّل إلى تيّار جارف جعل الله ينفجر انفجارًا فجائيًا وينطلق انطلاقة كاملة بفعل حبّ مطلق أفرغ فيه ذاته الإلهيّة تفريغًا شاملاً/QUOTE]
              صوت داخلي يزداد : الصوت مخلوق بالطبع ولكنه يزداد ويكبر وينمو داخل إله , إنه لعجب العجاب !!!!!!!!!
              فجأة يتحول الصوت : كل هذا والإله جالس لا يدري ماذا يحدث بداخله !!!!!!!!!!!!!!!!
              الصوت ينطلق : ويفرغ الصوت في تصور للإنفجار الكوني حدث مع إله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              فوجد أمامه طرف آخر يشابهه تشابهًا كاملاً ويتّصف بكلّ صفاته الإلهيّة، بلّ أصبح صورة مطابقة تمامًا لِمَا هو عليه
              الإله فجأة يجد إله آخر أمامه مشابه له , لم يتدخل في وجوده , وهو مستسلم لذلك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              فصرخ الله بصرخة فرح وإعجاب واندهاش: " هذا هو ابني الحبيب الذى عنه رضيت...".
              إله لا يعرف شيئا ولا يستطيع عمل شيء , ويحدث به ما يحدث
              كيف تثق بإله يحدث فيه أشياءا لا يستطيع إيقافها ويحدث له مفاجآت , فمن يا ترى فعل به ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              حقّق الله في ذاته صفة الأبوّة وصفة الأقـنوم الذى كان يفتقدهما
              إله فاقد للأشياء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              تحققت له إحتياجاته دون تدخل منه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              فمن حققها له؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              ولكن، عندما وهب الله ذاته للابن، هل وهبه أيضًا صفة الألوهيّة أم لا؟... طبعًا نعم، لأنّه ما كان ممكنًا أنْ يحتفظ الله بشيء له، إذ كان لا بدّ أنْ تكون محبّته محبّة مطلقة تجعله يهب فيها كلّ ما كان لديه، بما فيه الألوهيّة التي لا تنفصل عن كيانه. فوهب الآب لابنه كلّ ذاته وأعطاه أنْ يكون إلهًا مثله.

              فتعجّب الابن من وجوده ومن كماله ومن ألوهيّته وتساءل: من أين لي هذا كلّه؟ فالتفت إلى أبيه وقال له: " هل أنت صاحب كلّ هذا؟ هل أنت مصدر كياني؟ هل أنت منبع ألوهيّتي؟ هل أنا الله بالحقيقة ؟ "... فكان جواب الآب: " نعم... لقد وهبتك كلّ ما لى وكلّ ما لديّ وكلّ ما أنا عليه، فأنت ابنى بالحقيقة، ابني الوحيد، ابني الحبيب الذي فيه كلّ رضاي "
              لا تعليق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!

              فقال الابن في ذاته بإعجاب: " ها أنا أصبحت كلّ شئ دون أبي... ها أنا أصبحت إلهًا، صاحب القدرة والجلال والعظمة... لا إله إلاَّ أنا... فهل أحتفظ بتلك الهبة وأعتبرها ملكًا لي؟ "...
              الإبن المنفصل له ذات منفصلة
              لا تعليق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              سمع الابن في داخله صوتًا خافتًا يهمس إليه: " كلّ ما لديك فمن أبيك الذي هو منبع كيانك... فكيف تحتفظ به ولا تعيده إلى مصدره، بحركة حبّ بنويّ مطلق؟...".
              صوت آخر
              لما لم يتحول هذا الصوت مرة ثانية لإله آخر وهكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              ولكن لم يكنْ ممكنًا أنْ يستعيد الآب ما قد وهبه، فرفض الهبة من ابنه، إذ إنّه لا عودة فى المحبّة. فكلّ منهما رفض أنْ يمتلك تلك الهبة حتى إنّها ظلّت بينهما، لا للآب وحده ولا للابن وحده، بل كمُلك مشترك بينهما. وهذه الهبة هى ما نسمّيه الذات الإلهيّة أو الجوهر الإلهي
              الإله كان يريد أن يعود في كلامه لكنه لا يستطيع
              فهل الإله يندم ويرجع عن فعله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              وهل هو عاجز عن فعل عكس ما تم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              وقد يقول قائل: " بدلاً من هذا التنازع بين الآب والابن، أمَا كان ممكنًا أنْ يتقاسما الهبة بينهما؟..." كلاَّ، هذا أمر مستحيل، إذ إنّ الألوهيّة لا تحتمل الانقسام إطلاقًا، والجوهر الالهي إمَّا أنْ يكون واحدًا وإمّا أنْ لا يكون...(( إنتهى
              كلام مشوش وغريب ومتناقض
              ففي الوقت الذي اشتركا فيه في الإلوهية وانقسما في الذات ولكن جوهرهم الإلهي واحد , فهل هذا كلام

              أما عن الصوت:
              وهكذا نجد الصوت هو المحرك الرئيسي في حياة الإله


              والأسئلة التي تفرض نفسها على الموضوع:
              فيما كان هذا الإبن أزلي موجود منقسم من ذات الإله هكذا:
              كيف ولد من جديد في رحم إمرأة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟
              كيف نمى في مجتمع بشري بذات ثالثة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              كيف لم يحمل الرسالة منذ بداية ولادته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              كيف عجز عن العلم بأشياء جوهرية وهو فيه صفة الألوهية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              فعلا إنكم لا تقدرون الله عز وجل حق قدره

              هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:50 م.

              وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
              وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
              @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
              --------------------------------------
              اللهم ارزقني الشهادة
              اللهم اجعل همي الآخرة

              تعليق

              • ابو تسنيم
                إدارة المنتدى
                • 8 يون, 2006
                • 2615
                • مسلم

                #8
                بارك الله في اخي الحبيب مجاهد
                المشاركة الأصلية بواسطة مجاهد في الله
                " الله جلّ جلاله... لا إله إلاَّ هو ".
                لا يؤمنون بالاسلام ولا بالقرآن ورغم ذلك يستخدمون الالفاظ الاسلامية !!!

                وكان هذا الملك يردّد في ذاته: " أنا هو الله، ربّ الوجود، سيّد كلّ شيء، أنا الله بمفردي، لا إله إلا أنا..." وظلّ يُكرّر هذه الكلمات مرارًا وتكرارًا عبر العصور والأجيال


                الابن الاله جاء بعد مرور العصور والاجيال فاين الازلية ؟!!!

                حتّى أصابه الملل والازعاج فقال في نفسه: " أنا الله، صاحب كلّ سلطة وقدرة وجلال... ولكن ما الجدوى؟ ما الجدوى، إنْ لم أجد مجالاً لحبّي الفيّاض؟ ما جدوى عظمتي دون الحبّ؟ ما جدوى سلطتي وقدرتي وجلالي، إنْ لم يكنْ فيّ المحبّة؟ كيف أحبّ وليس أمامي طرف آخر، يشاركني هذا الحبّ؟ كيف أحبّ وأنا منفرد منعزل، لا إله إلاًّ أنا...؟ ".

                الم يعلم الاله انه وحده منذ الازل وانه سوف يصاب بالملل والازعاج فيستنسخ اله اخر...فاي اله هذا ؟َ!!!

                في تلك اللحظة كان الله يشعر في داخله بنزعة قويّة عارمة تدفعه إلى أنْ ينطلق خارج ذاته انطلاقة عطاء كامل ومطلق، والصوت الداخلي يهمس بإلحاح: " أحبب أحبب... أحبب بكلّ ذاتك واجعل قدرتك اللامحدودة قدرة حبّ لامحدودة ".

                فأخذ الصوت الداخلي يزداد إلحاحًا وقوّه ويكبر ويتصاعد ويعمّ، حتّى تحوّل إلى تيّار جارف جعل الله ينفجر انفجارًا فجائيًا وينطلق انطلاقة كاملة بفعل حبّ مطلق أفرغ فيه ذاته الإلهيّة تفريغًا شاملاً. فوجد أمامه طرف آخر يشابهه تشابهًا كاملاً ويتّصف بكلّ صفاته الإلهيّة، بلّ أصبح صورة مطابقة تمامًا لِمَا هو عليه. فصرخ الله بصرخة فرح وإعجاب واندهاش: " هذا هو ابني الحبيب الذى عنه رضيت...". وفي تلك اللحظه، حقّق الله في ذاته صفة الأبوّة وصفة الأقـنوم الذى كان يفتقدهما.
                ولكن، عندما وهب الله ذاته للابن، هل وهبه أيضًا صفة الألوهيّة أم لا؟... طبعًا نعم، لأنّه ما كان ممكنًا أنْ يحتفظ الله بشيء له، إذ كان لا بدّ أنْ تكون محبّته محبّة مطلقة تجعله يهب فيها كلّ ما كان لديه، بما فيه الألوهيّة التي لا تنفصل عن كيانه. فوهب الآب لابنه كلّ ذاته وأعطاه أنْ يكون إلهًا مثله.


                فيلم هندي


                فتعجّب الابن من وجوده ومن كماله ومن ألوهيّته وتساءل: من أين لي هذا كلّه؟ فالتفت إلى أبيه وقال له: " هل أنت صاحب كلّ هذا؟ هل أنت مصدر كياني؟ هل أنت منبع ألوهيّتي؟ هل أنا الله بالحقيقة ؟ "

                اله ولا يعلم سبب وجوده ولا مصدر الوهيته ؟ اي اله هذا ؟!!!!!



                ... فكان جواب الآب: " نعم... لقد وهبتك كلّ ما لى وكلّ ما لديّ وكلّ ما أنا عليه، فأنت ابنى بالحقيقة، ابني الوحيد، ابني الحبيب الذي فيه كلّ رضاي "فقال الابن في ذاته بإعجاب: " ها أنا أصبحت كلّ شئ دون أبي... ها أنا أصبحت إلهًا، صاحب القدرة والجلال والعظمة... لا إله إلاَّ أنا... فهل أحتفظ بتلك الهبة وأعتبرها ملكًا لي؟ "...

                الاله الابن كان ينوي الاستحواز على الالوهية والتمرد على الاب
                صدق الله العظيم (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ) [المؤمنون : 91]


                وننبه بالطبع أن القس ينفي عامل الزمن في القصة فكل هذا حدث في الأزل ... ولا أعرف معنى الحدث الأزلي عنده فكل حدث بحاجة لزمان ... والولادة فعل حادث بالطبع ...يحتاج لزمان ...!!

                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:50 م.

                تعليق

                • showman2
                  11- عضو متألق
                  • 1 يون, 2007
                  • 2090
                  • مسلم

                  #9
                  لا تعليق إلآ أن أقول أستغفر الله العظيم الذى وهبنى نعمة البصر فوقعت عينى على هذا الكلام الذى يصف الله الخالق سبحانه بما لا يليق لذاته . اللهم إنى ابرىء نفسى وبصرى مما رأيت ولا حول ولا قوة إلآ بك يا ذا الجلال والإكرام يا رب كل شيىء خلقتهم فعبدوا غيرك ورزقتهم فشكروا سواك وقلت سبحانك ( لقد خلقنا الإنسان فى أحسن تقويم ) فوصفوك بما لا يليق فحقآ يا ربنا ليس بعد الكفر ذنب .
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:50 م.






                  تعليق

                  • almolibyan
                    0- عضو حديث
                    • 10 ديس, 2008
                    • 1
                    • طبيب
                    • مسلم

                    #10
                    الله غالب
                    والله المستعان على ما يصفون
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:49 م.

                    تعليق

                    • احمد الجديد

                      #11
                      هي شهرزاد بتحكي لشهر يار هو في أيه هما فاكرين كدة الدين أنا لو حاكيت الحكاية دي لإبن أخويا من الممكن أنه يضربني ده لو لم يكن في حالته الطبيعية أما إذا كان في حالة الطبيعية من الممكن يقتلني و هو بيقتلني يقول لي يامتخلف ياحمار ياغبي يا أهبل مع إعتذاري للحمير و الأغبياء و الهبل لأنهم لم يصدقوا هذه الحكيوة الغريبة هذه .
                      و الله أكبر و العزة لله و النصر للإسلام و المسلمين

                      تعليق

                      • ظل ظليل
                        مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير
                        • 26 أغس, 2008
                        • 3505
                        • باحث
                        • مسلم

                        #12
                        أثناء حديثي مع شخص مسيحي قال لي : لماذا يفسر علماء المسلمين كلمة "الضالين" بأنها وصف للنصاري , وقد أجبته بفضل الله , كما أعطيته موقع المنتدي , فياليته يقرأ ما كتب هنا .
                        ندعوا بالهداية لجميع أهل الأرض لدين الإسلام , اللهم آمين.
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:49 م.

                        تعليق

                        • محب ابا القاسم
                          1- عضو جديد
                          • 1 سبت, 2008
                          • 65
                          • داعية اسلامى
                          • مسلم

                          #13
                          لا حول ولا قوة الله بالله
                          (قل هو الله احد - الله الصمد -لم يلد ولم يولد - ولم يكن له كفوا احد )


                          {مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }المائدة75

                          تعليق

                          • رفيق أحمد
                            2- عضو مشارك
                            • 23 أبر, 2007
                            • 131

                            #14
                            تعالى الله عما يصفون علوا كبيرا

                            وحسبنا الله ونعم الوكيل
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 7 نوف, 2020, 09:49 م.
                            سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك

                            تعليق

                            • مسلم للأبد
                              مشرف الأقسام العامة
                              • 20 ماي, 2008
                              • 11697
                              • محاسب
                              • مسلم

                              #15
                              شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
                              إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                              من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                              إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                              فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                              ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                              لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                              ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                              لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                              ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                              ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                              أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                              ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة كريم العيني, منذ أسبوع واحد
                              ردود 3
                              37 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة كريم العيني
                              بواسطة كريم العيني
                              ابتدأ بواسطة fares_273, منذ 4 أسابيع
                              ردود 0
                              28 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة fares_273
                              بواسطة fares_273
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 8 ماي, 2024, 10:22 م
                              ردود 2
                              27 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 19 مار, 2024, 03:34 ص
                              ردود 0
                              42 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 11 مار, 2024, 01:39 ص
                              رد 1
                              57 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              يعمل...