ايها المسيحيون :
عندما نسالكم عن تلك القصة التي في كتابهم والتي يتحدث فيها الكتاب عن رجل اسمه ( Samson) , وكيف انه قتل ألف رجل , بفك حمار ! لاحظوا جيدا ( ألف رجل ) قتلهم شمشون بفك حمار رآه مرميا على الأرض
تجيبون بان الله قادر على أن يزود عباده المصطفين , وأكرر المصطفين , بمعجزات خارقة ليفعلوا إرادته .
وبذلك يكون شمشون من عباد الله المصطفين والذين أيدهم الله بمعجزات , كقتل ألف رجل بفك حمار !
إذا تلك معجزة أجراها الله على عبده المصطفى المختار شمشون !
ولا عجب في ذلك طبعا , فالله قادر على كل شيء , ويصطفي من يشاء من عباده .
حسنا .
فلننظر ماذا فعل العبد المصطفى والمختار من بعد ذلك شكرا لله على تلك المعجزة التي أيده الله بها :
أرجوا من كل واحد منكم أن ينسخ هذه العبارة , ويلصقها في برنامج للترجمة ان كان لا يحسن الانجليزية , ويقوم بترجمتها إلى العربية , حتى يرى ماذا فعل ذلك الرجل المصطفى بعد نصر الله له .
Then went Samson to Gaza, and saw there an harlot, and went in unto her
العبارة من سفر القضاة من الإصحاح السادس عشر الفقرة الأولى من الكتاب المقدس
والاسخف من ذلك أنكم تقولون أن شمشون , بعد أن أمضى نصف الليل مع تلك المرأة الــ تدارك نفسه وانتصر على شهوته وخرج من عندها .
وتربطون ذلك بقيامة المسيح ( الإله المزعوم ) من بعد موته وأنه انتصر على الموت !
عجيب , هل من يصدق هذه الأوهام والشطحات !
ثم الأسخف من ذلك كله , أن ذلك الرجل المصطفى من الله , ومن بعد إن فعل ما فعل , يعود و كأن شيئا لم يكن , ويدعوا الله ويصلي له , ويتابع الله تايده له ويجري على يديه معجزة أشد من الأولى , فيدفع ذلك المختار أعمدة المعبد بيديه ويحطم السقف على الآلاف من الناس !!
اقرأوا من سفر القضاة الاصحاح السادس عشر الفقرة 28 :
( فدعا شمشون الرب وقال: يا سيدي الرب اذكرني وشددني يا الله هذه المرة فقط فأنتقم نقمة واحدة عن عيني من فلسطينيين.
وقبض شمشون على العمودين المتوسطين اللذين كان البيت قائما عليهما واستند عليهما الواحد بيمينه والآخر بيساره.
وقال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين. وانحنى بقوة فسقط البيت على الأقطاب وعلى كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين أماتهم في موته أكثر من الذين أماتهم في حياته.)
أيها المسيحيون : أليس فيكم رجل رشيد !
عندما نسالكم عن تلك القصة التي في كتابهم والتي يتحدث فيها الكتاب عن رجل اسمه ( Samson) , وكيف انه قتل ألف رجل , بفك حمار ! لاحظوا جيدا ( ألف رجل ) قتلهم شمشون بفك حمار رآه مرميا على الأرض
تجيبون بان الله قادر على أن يزود عباده المصطفين , وأكرر المصطفين , بمعجزات خارقة ليفعلوا إرادته .
وبذلك يكون شمشون من عباد الله المصطفين والذين أيدهم الله بمعجزات , كقتل ألف رجل بفك حمار !
إذا تلك معجزة أجراها الله على عبده المصطفى المختار شمشون !
ولا عجب في ذلك طبعا , فالله قادر على كل شيء , ويصطفي من يشاء من عباده .
حسنا .
فلننظر ماذا فعل العبد المصطفى والمختار من بعد ذلك شكرا لله على تلك المعجزة التي أيده الله بها :
أرجوا من كل واحد منكم أن ينسخ هذه العبارة , ويلصقها في برنامج للترجمة ان كان لا يحسن الانجليزية , ويقوم بترجمتها إلى العربية , حتى يرى ماذا فعل ذلك الرجل المصطفى بعد نصر الله له .
Then went Samson to Gaza, and saw there an harlot, and went in unto her
العبارة من سفر القضاة من الإصحاح السادس عشر الفقرة الأولى من الكتاب المقدس
والاسخف من ذلك أنكم تقولون أن شمشون , بعد أن أمضى نصف الليل مع تلك المرأة الــ تدارك نفسه وانتصر على شهوته وخرج من عندها .
وتربطون ذلك بقيامة المسيح ( الإله المزعوم ) من بعد موته وأنه انتصر على الموت !
عجيب , هل من يصدق هذه الأوهام والشطحات !
ثم الأسخف من ذلك كله , أن ذلك الرجل المصطفى من الله , ومن بعد إن فعل ما فعل , يعود و كأن شيئا لم يكن , ويدعوا الله ويصلي له , ويتابع الله تايده له ويجري على يديه معجزة أشد من الأولى , فيدفع ذلك المختار أعمدة المعبد بيديه ويحطم السقف على الآلاف من الناس !!
اقرأوا من سفر القضاة الاصحاح السادس عشر الفقرة 28 :
( فدعا شمشون الرب وقال: يا سيدي الرب اذكرني وشددني يا الله هذه المرة فقط فأنتقم نقمة واحدة عن عيني من فلسطينيين.
وقبض شمشون على العمودين المتوسطين اللذين كان البيت قائما عليهما واستند عليهما الواحد بيمينه والآخر بيساره.
وقال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين. وانحنى بقوة فسقط البيت على الأقطاب وعلى كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين أماتهم في موته أكثر من الذين أماتهم في حياته.)
أيها المسيحيون : أليس فيكم رجل رشيد !
تعليق