كلام جميل يا دكتور
ولكن ما هو ردك على اختلاف متن مصحف ابن مسعود عن متن المصحف العثماني
{ما ذكر اولا من المصحف العثماني والتالي ما ذكر في مصحف ابن مسعود }
1) سورة البقرة:
* فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ - فوَسْوَس لهُما الشَّيْطَانُ (مصحف ابن مسعود يتفق مع بقية القرآن حيث ارتبط الشيطان بالوسوسة وليس الإزلال كما في الأعراف 20 وطه 120)
* الَّذِينَ يَظُنُّونَ –الَّذِينَ يَعْلَمُون ( اختلاف في المعنى بين من يظن ومن يعمل)
* وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا - وثَومِهَا وَعَدَسِهَا (بينما معنى الفوم غير واضح واختلف فيه المفسرون ، يبقى مصحف ابن مسعود أكثر اقترابا من المعنى بكلمة "ثومها"... وهذا الاختلاف يرجع إلى عدم تنقيط المصاحف واشتباه الفاء بالثاء)
* وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ – وَمَا هُوَ بِمُنْزِحةِ (اختلاف في النص والمعنى)
* كَمَا سُئِلَ مُوسَى- كَمَا سَأَلَ مُوسَى (تحول موسى من المسئول عن إلى السائل عن)
* وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا قِبلَةً يَرْضَوْنَها (اختلاف نصي كامل مع اقتراب في المعنى)
* وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ - وَأَقيمُواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَة إلى الّبيتِ (اختلاف نصي وفي المعنى ... فنص المصحف العثماني جعل من الله المقصد المعنوي للحج ، بينما مصحف ابن مسعود جعل المقصد مادي مكاني)
* وَيُشْهِدُ اللّهَ- وَيَستشْهِدُ اللّهَ (اختلاف في النص والمعنى ... فالنص العثماني يجعل الفاعل هو احد الناس ، بينما مصحف ابن مسعود يجعل الفاعل هو الله)
* النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً - النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فاخْتَلَفُوا (حذف من النص العثماني يشمل النص وفي المعنى)
* مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ- مَا لَمْ تَجَامِعُوهُنُّ (فارق لغوي بين أن تمس إمرأة (عام) وأن تجامعها (مخصص))
* وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم – كُتِبَ عَليْكُم الوَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِكِم (اختلاف كامل في النص والتركيب اللغوي للجملة)
* وَلاَ تَيَمَّمُواْ- وَلاَ تَأمَّمُواْ (اختلاف في النص والمعنى)
* لاَ يَقُومُونَ- لاَ يَقُومُونَ يَوْم القِيَامَةِ (حذف النص العثماني "في القيامة" فازداد المعنى غموضا)
* فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ - فَأْيقنُواْ بِحَرْبٍ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* يَوْماً تُرْجَعُونَ - يَوْماً تُردَُّونَ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* وَالْمُؤْمِنُونَ ... وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ - وَ آمَنَ الْمُؤْمِنُونَ ... وَكتَابِهِ وَلِقَائِه وَرُسُلِهِ (إضافة على النص وفي المعنى)
يتبع
ولكن ما هو ردك على اختلاف متن مصحف ابن مسعود عن متن المصحف العثماني
{ما ذكر اولا من المصحف العثماني والتالي ما ذكر في مصحف ابن مسعود }
1) سورة البقرة:
* فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ - فوَسْوَس لهُما الشَّيْطَانُ (مصحف ابن مسعود يتفق مع بقية القرآن حيث ارتبط الشيطان بالوسوسة وليس الإزلال كما في الأعراف 20 وطه 120)
* الَّذِينَ يَظُنُّونَ –الَّذِينَ يَعْلَمُون ( اختلاف في المعنى بين من يظن ومن يعمل)
* وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا - وثَومِهَا وَعَدَسِهَا (بينما معنى الفوم غير واضح واختلف فيه المفسرون ، يبقى مصحف ابن مسعود أكثر اقترابا من المعنى بكلمة "ثومها"... وهذا الاختلاف يرجع إلى عدم تنقيط المصاحف واشتباه الفاء بالثاء)
* وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ – وَمَا هُوَ بِمُنْزِحةِ (اختلاف في النص والمعنى)
* كَمَا سُئِلَ مُوسَى- كَمَا سَأَلَ مُوسَى (تحول موسى من المسئول عن إلى السائل عن)
* وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا- وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا قِبلَةً يَرْضَوْنَها (اختلاف نصي كامل مع اقتراب في المعنى)
* وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ - وَأَقيمُواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَة إلى الّبيتِ (اختلاف نصي وفي المعنى ... فنص المصحف العثماني جعل من الله المقصد المعنوي للحج ، بينما مصحف ابن مسعود جعل المقصد مادي مكاني)
* وَيُشْهِدُ اللّهَ- وَيَستشْهِدُ اللّهَ (اختلاف في النص والمعنى ... فالنص العثماني يجعل الفاعل هو احد الناس ، بينما مصحف ابن مسعود يجعل الفاعل هو الله)
* النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً - النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فاخْتَلَفُوا (حذف من النص العثماني يشمل النص وفي المعنى)
* مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ- مَا لَمْ تَجَامِعُوهُنُّ (فارق لغوي بين أن تمس إمرأة (عام) وأن تجامعها (مخصص))
* وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم – كُتِبَ عَليْكُم الوَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِكِم (اختلاف كامل في النص والتركيب اللغوي للجملة)
* وَلاَ تَيَمَّمُواْ- وَلاَ تَأمَّمُواْ (اختلاف في النص والمعنى)
* لاَ يَقُومُونَ- لاَ يَقُومُونَ يَوْم القِيَامَةِ (حذف النص العثماني "في القيامة" فازداد المعنى غموضا)
* فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ - فَأْيقنُواْ بِحَرْبٍ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* يَوْماً تُرْجَعُونَ - يَوْماً تُردَُّونَ (اختلاف في النص واقتراب في المعنى)
* وَالْمُؤْمِنُونَ ... وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ - وَ آمَنَ الْمُؤْمِنُونَ ... وَكتَابِهِ وَلِقَائِه وَرُسُلِهِ (إضافة على النص وفي المعنى)
يتبع
تعليق