السلام عليكم
اختي الكريمة نحن لا نَعرف ما يسمى العهد القديم و العهد الجديد و مجموعهما الكتاب المُقدس نَحن نَعرف التوراة التي أنزلت على موسى و الانجيل الذي اُنزل على عيسى المسيح عليهما السلام و هما غير موجوديين الان!!!!
و أما عن النص
"أنا و الأب واحدا" فهو غير مؤكد في الانجيل و قد ذُكرت هذه الفقرة في انجيل يوحنا الاصحاح 10 الفقرة30 فليس مؤكدا ان كان قالها المسيح من عدمه
الموسوعة الكاثوليكية:
[frame="7 80"] نظرة النقاد
يعتبر [mark=33FF99]أسلوب الكاتب من حيث اللغة اليونانية الأقل تأثرا باللغة الأرامية، مما يدل حسب النقاد على مؤلف يوناني، ويدعم هذا استخدامه لفكرة اللوغوس الكلمة والتي حسب الفكر الأفلاطوني وسيط بين الخالق والمخلوقات - وأيضا كلمة الفارقليط المستعملة في كتابات فيلو[/mark]. ويلاحظ النقاد استخدامه لكلمة اليهود التي لا تستخدم عادة في الكتب الأخرى - مما يدل على كونه غير يهودي حسب اعتبارهم. ويعتبر هذا الإنجيل الأكثر اختلافا عن الأناجيل الثلاثة الأخرى والتي تسمى المتشابهة. فعلى سبيل المثال لا يذكر شيئا عن ولادة المسيح ولا نسبه ولاطفولته، ولايذكر أي معجزة شفاء من الجن بينما تكثر هذه المعجزات في الأناجيل الأخرى، ويكثر ذكر زيارة المسيح للقدس مما يعطي الانطباع بدعوة المسيح لمدة ثلاث سنوات، بينما يبدو من الأناجيل الأخرى أن المدة سنة واحدة[/frame]
ها هو كاتبه حسب نُقادهم هُم بأدلتهم هُم و ليس المسيح عيسى عليه السلام!!!!!
من ناحية اخرى أنا لم أقل ذلك الا لتقريب وجهة النظر للقارئ و لم أبعد عن الموضوع و في نَفس الوقت لتوضيخ مَغزى النص و انه ليس دليلا على الوهية المسيح
من ناحية ثالثة هناك الكثير من الأعمال الأدبية و الأشعار التي اقتبس أصحابها نصوص من القرآن في بَعض المواضع و لم يقل أحد انهم على خطأ!!!!!!!
لا تقل هذا أخي
فقد قيلت في الكتاب المقدس ولله المثل الأعلى
ففسرت على غير مرادها
فقد قيلت في الكتاب المقدس ولله المثل الأعلى
ففسرت على غير مرادها
و أما عن النص
"أنا و الأب واحدا" فهو غير مؤكد في الانجيل و قد ذُكرت هذه الفقرة في انجيل يوحنا الاصحاح 10 الفقرة30 فليس مؤكدا ان كان قالها المسيح من عدمه
الموسوعة الكاثوليكية:
[frame="7 80"] نظرة النقاد
يعتبر [mark=33FF99]أسلوب الكاتب من حيث اللغة اليونانية الأقل تأثرا باللغة الأرامية، مما يدل حسب النقاد على مؤلف يوناني، ويدعم هذا استخدامه لفكرة اللوغوس الكلمة والتي حسب الفكر الأفلاطوني وسيط بين الخالق والمخلوقات - وأيضا كلمة الفارقليط المستعملة في كتابات فيلو[/mark]. ويلاحظ النقاد استخدامه لكلمة اليهود التي لا تستخدم عادة في الكتب الأخرى - مما يدل على كونه غير يهودي حسب اعتبارهم. ويعتبر هذا الإنجيل الأكثر اختلافا عن الأناجيل الثلاثة الأخرى والتي تسمى المتشابهة. فعلى سبيل المثال لا يذكر شيئا عن ولادة المسيح ولا نسبه ولاطفولته، ولايذكر أي معجزة شفاء من الجن بينما تكثر هذه المعجزات في الأناجيل الأخرى، ويكثر ذكر زيارة المسيح للقدس مما يعطي الانطباع بدعوة المسيح لمدة ثلاث سنوات، بينما يبدو من الأناجيل الأخرى أن المدة سنة واحدة[/frame]
ها هو كاتبه حسب نُقادهم هُم بأدلتهم هُم و ليس المسيح عيسى عليه السلام!!!!!
من ناحية اخرى أنا لم أقل ذلك الا لتقريب وجهة النظر للقارئ و لم أبعد عن الموضوع و في نَفس الوقت لتوضيخ مَغزى النص و انه ليس دليلا على الوهية المسيح
من ناحية ثالثة هناك الكثير من الأعمال الأدبية و الأشعار التي اقتبس أصحابها نصوص من القرآن في بَعض المواضع و لم يقل أحد انهم على خطأ!!!!!!!
تعليق