كتبت هذا الموضوع فى أحد المنتديات المسيحية بقسم أسموه الرد على الشبهات و ظل الموضوع لمدة 10 أيام بدون رد منهم مع كثرة المشاهدات المسجلة . حتى حذفوه أخيرا و كأنهم آزالوا جبلا جاثم على صدورهم . و أنقل لكم الموضوع و هو عبارة عن أسئلة فى عمق العقيدة المسيحية 00 قد نجد فى فى يوم من الأيام أى مسيحى قد يعرف الإجابة عنها .
-------------------
1 - هل الأقنوم الثانى متجسد أزلا ؟ أم أن التجسد هو مجرد عارض محدث ؟
2 - هل الناسوت مخلوق و دمه مخلوق ؟
3 - هل يسوع يحمل بداخله روح إنسانى مخلوقه بجانب الأقنوم الثانى ؟
4- هل حياة الناسوت أو موته مرتبط بإرتباط و إنفصال الروح الإنسانى عنه أم أرتباط و أنفصال الأقنوم الثانى عنه ؟
------------------
فى عقيدة الكفارة و الفداء وجب على الإله أن يتجسد و يتحمل الألم بذاته و بنفسه و يموت بعضه
فى الصلب هل الألم وقع على الناسوت أم على اللاهوت ؟
إذا وقع على الناسوت دون اللاهوت فتصبح عملية الفداء هكذا غير كاملة و غير تامة و غير ذى معنى . و إن وقع على اللاهوت أيضا معنى ذلك أن الإله تألم و لتمام عمليه الفداء لا بد من موت فعلى حقيقى فعلى من سيقع الموت على الناسوت أم على اللاهوت .
------------------
تقولون أن الصلب كان كفارة و فداء و لذلك أبطلت الذبائح فى الشريعة اليهودية و التى كانت رمزا لعمل الفداء على الصليب .
و من هذا نفهم إبطالكم للذبائح الكفارية فى شريعة التوراة . ( هل قال يسوع بلسانه أنه لو صلب و مات فأبطلوا الذبائح الكفارية ؟ ) أم أن إبطال هذه الذبائح هو مجرد أستنتاج لزوم العقيدة المسيحية . و من أعطى لنفسه حق هذا الإستنتاج و بأى صفه أستنتجها و شرعها فى المسيحية ) .
إذا كان الامر كفارة و تبطل الذبائح الكفارية فلماذا تبطل المسيحية الذبائح الشكرية ( التى تقدم كشكر نعمة رغم عدم علاقتها بالعمل الكفارى على الصليب )
. إذا كان صلب و موت الأقنوم الثانى كان لغرض الفداء و الكفارة . و فقط
فلماذا أحلت المسيحيية أكل لحم الخنزير المحرم بالتوراة و حرمت ختان الذكور و نسخت شريعة يوم السبت ؟
و بأى حق اوقفوا العمل بهذه التشريعات ؟
-------------------
1 - هل الأقنوم الثانى متجسد أزلا ؟ أم أن التجسد هو مجرد عارض محدث ؟
2 - هل الناسوت مخلوق و دمه مخلوق ؟
3 - هل يسوع يحمل بداخله روح إنسانى مخلوقه بجانب الأقنوم الثانى ؟
4- هل حياة الناسوت أو موته مرتبط بإرتباط و إنفصال الروح الإنسانى عنه أم أرتباط و أنفصال الأقنوم الثانى عنه ؟
------------------
فى عقيدة الكفارة و الفداء وجب على الإله أن يتجسد و يتحمل الألم بذاته و بنفسه و يموت بعضه
فى الصلب هل الألم وقع على الناسوت أم على اللاهوت ؟
إذا وقع على الناسوت دون اللاهوت فتصبح عملية الفداء هكذا غير كاملة و غير تامة و غير ذى معنى . و إن وقع على اللاهوت أيضا معنى ذلك أن الإله تألم و لتمام عمليه الفداء لا بد من موت فعلى حقيقى فعلى من سيقع الموت على الناسوت أم على اللاهوت .
------------------
تقولون أن الصلب كان كفارة و فداء و لذلك أبطلت الذبائح فى الشريعة اليهودية و التى كانت رمزا لعمل الفداء على الصليب .
و من هذا نفهم إبطالكم للذبائح الكفارية فى شريعة التوراة . ( هل قال يسوع بلسانه أنه لو صلب و مات فأبطلوا الذبائح الكفارية ؟ ) أم أن إبطال هذه الذبائح هو مجرد أستنتاج لزوم العقيدة المسيحية . و من أعطى لنفسه حق هذا الإستنتاج و بأى صفه أستنتجها و شرعها فى المسيحية ) .
إذا كان الامر كفارة و تبطل الذبائح الكفارية فلماذا تبطل المسيحية الذبائح الشكرية ( التى تقدم كشكر نعمة رغم عدم علاقتها بالعمل الكفارى على الصليب )
. إذا كان صلب و موت الأقنوم الثانى كان لغرض الفداء و الكفارة . و فقط
فلماذا أحلت المسيحيية أكل لحم الخنزير المحرم بالتوراة و حرمت ختان الذكور و نسخت شريعة يوم السبت ؟
و بأى حق اوقفوا العمل بهذه التشريعات ؟
تعليق