تكملة موضوع سفينة نوح :
توراة يونانية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ والعشرين
توراة عبرية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عشر
توراة سامرية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عشر
توراة يونانية : عَلَى جِبَالِ ارَارَاطَ
توراة عبرية : عَلَى جِبَالِ ارَارَاطَ
توراة سامرية : عَلَى جِبَالِ سرَنْديب
( سنرديب ) اسمها في ذلك الوقت
ثم سميت في عهد الاستعمار البريطاني بسيلان ربما لإخفاء التناقض بين ترجمات الكتاب المقدس
ثم سميت اخيرا سيرلنكا
وهى جزيرة فى أقصى جتوب الهند
السفينة موجودة فعلا على ارتفاع 7000 قدم وهو أقل من نصف ارتفاع جبل الجودى
فالمياة لم تغطى قمم الجبال
بدون زعل أو غضب
هناك أسئلة معقولة
تحتاج إجابات على مستوى مقبول عقلا
1) عثر فى الأمريكتين على حيوانات ليس لها وجود فى منطقة الشرق الأوسط ولا فى العالم القديم
2) عثر فى العالم القديم على حيوانات لم تكن موجودة فى منطقة الشرق الأوسط كالأفيال ووحيد القرن
3) انفجرت ينابيع الغمر وانهمر المطر أربعون يوما حتى تغطت الجبال بالمياه وفوقها ب 15 ذراع
4) استمر الغمر 150 يوما
6وَلَمَّا كَانَ نُوحٌ ابْنَ سِتِّ مِئَةِ سَنَةٍ صَارَ طُوفَانُ الْمَاءِ عَلَى الأَرْضِ 7فَدَخَلَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَامْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ إِلَى الْفُلْكِ مِنْ وَجْهِ مِيَاهِ الطُّوفَانِ
11فِي سَنَةِ سِتِّ مِئَةٍ مِنْ حَيَاةِ نُوحٍ فِي الشَّهْرِ الثَّانِي فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ انْفَجَرَتْ كُلُّ يَنَابِيعِ الْغَمْرِ الْعَظِيمِ وَانْفَتَحَتْ طَاقَاتُ السَّمَاءِ12وَكَانَ الْمَطَرُ عَلَى الأَرْضِ أَرْبَعِينَ يَوْماً وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً. التكوين إصحاح 7
حجم الكارثة
20خَمْسَ عَشَرَةَ ذِرَاعاً فِي الِارْتِفَاعِ تَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ فَتَغَطَّتِ الْجِبَالُ. 21فَمَاتَ كُلُّ ذِي جَسَدٍ كَانَ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَالْوُحُوشِ وَكُلُّ الزَّحَّافَاتِ الَّتِي كَانَتْ تَزْحَفُ عَلَى الأَرْضِ وَجَمِيعُ النَّاسِ.22كُلُّ مَا فِي أَنْفِهِ نَسَمَةُ رُوحِ حَيَاةٍ مِنْ كُلِّ مَا فِي الْيَابِسَةِ مَاتَ. 23فَمَحَا اللهُ كُلَّ قَائِمٍ كَانَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ: النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ وَالدَّبَّابَاتَ وَطُيُورَ السَّمَاءِ فَانْمَحَتْ مِنَ الأَرْضِ. وَتَبَقَّى نُوحٌ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ فَقَطْ.
لا أحد بقى حيا غير من كان على السفينة من إنسان وحيوان وطائر ومحا الله كل قائم على وجه الأرض
لو كان الطوفان وفق التوراة محدودا بمكان لما وعد الله أنه لن يأتى بطوفان آخر يدمر الأرض
فإما أن يكون الطوفان وفق التوراة شاملا لكل كرة الأرض
وإما أن الخبر بأن الله لن يحدث طوفانا آخر كاذب لأنه حدثت طوفانات أخرى كثيرة محدودة من حيث المكان
فالحديث هنا يؤكد أن الفيضان شامل لوجه الأرض كلها أى لكل كرة الأرض
الله لا يكذب فخبر مثل هذا أمر لا يمكن نسبته إلى الله لمخالفته للواقع الممكن
فلم يهلك الله كل العالم القديم ولكن أهلك كل البشر وكانوا فى منطقة محدودة
والأدلة كثيرة على محدودية المنطقة التى أغرقت وسيأتى كل هذا تفصيلا :
6فَحَزِنَ الرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ الإِنْسَانَ فِي الأَرْضِ وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. 7فَقَالَ الرَّبُّ: ((أَمْحُو عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ الإِنْسَانَ الَّذِي خَلَقْتُهُ: الإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ السَّمَاءِ. لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ)).
21فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: ((لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضاً مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضاً أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ. 22مُدَّةَ كُلِّ أَيَّامِ الأَرْضِ زَرْعٌ وَحَصَادٌ وَبَرْدٌ وَحَرٌّ وَصَيْفٌ وَشِتَاءٌ وَنَهَارٌ وَلَيْلٌ لاَ تَزَالُ (إصحاح 8 تك)
( 2Pe 2:5 وَلَمْ يُشْفِقْ عَلَى الْعَالَمِ الْقَدِيمِ، بَلْ إِنَّمَا حَفِظَ نُوحاً ثَامِناً كَارِزاً لِلْبِرِّ إِذْ جَلَبَ طُوفَاناً عَلَى عَالَمِ الْفُجَّارِ. ) بطرس الثانية
24وَتَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ عَلَى الأَرْضِ مِئَةً وَخَمْسِينَ يَوْماً.
كمية الماء
19وَتَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ كَثِيراً جِدّاً عَلَى الأَرْضِ فَتَغَطَّتْ جَمِيعُ الْجِبَالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ. 20خَمْسَ عَشَرَةَ ذِرَاعاً فِي الِارْتِفَاعِ تَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ فَتَغَطَّتِ الْجِبَالُ.
هل يعقل هذا ؟
هذا النص أيضا لا يدع مجالا للشك أن الطوفان حسب الكاتب الذى كتب التوراة يقصد أن الطوفان شمل كل كرة الأرض
جَمِيعُ الْجِبَالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ هى كل جبال الكرة الأرضية من القطب الشمالى إلى القطب الجنوبى بما بهما من جبال الجليد وعبر كل خطوط الطول والعرض والقارات والجزر
كل الجبال الشامخة تغطت ومنها ما يزيد ارتفاعه عن 8 كيلو مترات مثل قمة جبل أفريست
ومساحة الكرة الأرضية تبلغ 197272000 ميل مربع تقريبا = 611069740 كيلو متر مربع
فكم يبلغ حجم الماء المطلوب لتغطية الأرض كل الأرض بالماء إلى ارتفاع قمة إيفريست
= 611069740 × 8 كيلومتر = 4888557920 كيكو متر مكعب من المياه
= 4 بليون و 888 مليون و557 ألف و 920 كيلوا متر مكعب من المياه
تحتاج التغطية بالمياه خلال 40 يوما لهذا الإرتفاع أن يكون هطول الماء وينابيع الغمر ترفع المياه بمعدل 200 متر يوميا فى كل جزء من سطح الكرة الأرضية بما فى ذلك المسطحات المائية من بحار ومحيطات ويابسة
حيث 8000 متر ÷ 40 = 200 متر يوميا
أى بمستوى أعلى من ناطحة سحاب ارتفاعها 66 دور ارتفاع يومى على كل الكرة الأرضية !
ويستلزم إتمام الغمر لقمة أعلى جبل وفوقه ب 15 ذراع تغطية
ناطحة سحاب افتراضية ارتفاعها 2670 دور تقريبا
خلال الأربعين يوما الأولى
هل يرى القراء حجم الماء المطلوب
لاشك أن هناك استحالة لأن يتم ذلك
وأين هذا الماء الآن !!!!؟؟؟؟
= 4 بليون و 888 مليون و557 ألف و 920 كيلوا متر مكعب من المياه
إذا كان حجم الماء على اسطح الأرض وبجوفها أقل من ذلك كثيرا
حوالي (1.400) مليون كيلو متر مكعب مياه هو كل الموجود بكرة الأرض
ولكى يحدث طوفان على الأرض بارتفاع 8 كيلو متر ارتفاع الهيمالايا يجب توفير 4888557920 كيكو متر مكعب من المياه لرفع منسوب المياة من المستوى الحالى إلى ارتفاع 8 كيلو متر
أى يحتاج الطوفان ليشمل العالم بهذا الإرتفاع 3,5 مرة قدر حجم الماء الموجود على سطح الأرض والمتسرب تحت سطح الأرض والمتبخر بغلافها الجوى
هذا بالطبع بالإضافة لكمية الماء المتاحة الآن
فالماء الذى تحتويه كرة الأرض أقل من ثلث الماء الكافى لرفع منسوب المياه لإحداث مثل هذا الطوفان الشامل
أى نحتاج الماء الموجود بكرة الأرض + 3,5 أمثاله
الجملة 1+3,5 = 4,5 قدر الماء المتاح
فإذا كان حجم الماء الإجمالى المطلوب 100 %
فالموجود بكرة الأرض 22% منه فقط
وتحديدا
فلو تم الطوفان شاملا بهذا المستوى من الإرتفاع والشمول لكل كرة الأرض
فأين ذهب هذا الماء
وكيف خرج من كرة الأرض ؟؟؟!
الله لا يكذب وكتابكم تدخل فى كتابته العامل البشرى فليس هذا كلام الله
الكذب والأباطيل :
(يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)(19 إرميا 16)هذا موقع أجد به المعلومات الآتية وهذا إيجاز وليس ترجمة والنص أتيت به أسفل التلخيص:
جودى هو الجبل الصحيح الذى استقرت عليه سفينة نوح وسمى جبل نيسير فى عهد الملك اشوربانيبال (883-859 قبل الميلاد)
وأخذ سنحاريب لوحا من السفينة إلى نينوى
بروسوس في القرن الثالث قبل الميلاد يقول ان جزءا من السفينة لا يزال باقي في عصره وكان جسم السفينة يستخدم فى عمل التمائم
نيكولاس دمشق حدد الإرتفاع 10000 تحت قدميه
وتكرر الخبر من خلال الراهب مار يعقوب نيسيبيس من الذين صعدوا الى جبل نوح يميل الى تأكيد انه جبل كودي
مما يعنى أن بقايا السفينة كانت متاحة للمشاهدة على ارتفاع ادنى دائما تغطيه الثلوج أى ليس على قمة الجبل بل أقل من ذلك
والمعروف أن جبل الجودى ارتفاعه 17 ألف قدم والسفينة كما قال نيكولاس على ارتفاع عشرة آلاف
بنت الطائفة المارونية كنيسة الدير على الجودى عام 625
يوتيشيوس اسقف الاسكندرية في القرن التاسع كتب ان "السفينة تقع على جبال الارهابي ،ذلك هو جبل judi قرب الموصل.
المؤرخ لماسين سجل في القرن الثالث عشر انه في القرن السابع فى عصر الدولة البيزنطيه الامبراطور هيراكليوس صعدوا جبل judi لمعرفة المكان الذي حطت السفينة
المؤرخ بنيامين توديلا في القرن الثاني عشر : "سافرت يومين للجيزيرة الصغيرة بنعمر (جزيرة في دجلة) ،على سفح جبل. ارارات... التي تقع قرب سفينة نوح
السنوات 1820-30 كلاوديوس القنصل البريطاني في بغداد كان يسير بالقرب من جبل. كودي
وقال رئيس كردي يدعى حسين انه شاهد بقايا سفينة كبيرة منذ القدم ومسامير معدنيه على قمة الجبل.خلال السنوات 1835-39
هيلموت فون مولتك زار المنطقة وعلق بان القائم شودي الجبال حيث حطت نوح والقئم بمعنى الجبل
وفي عام 1953 ذهب الاتحاد الجيولوجي لجبل. كودي وموقع السفينة وجد بعض الاخشاب وبقايا درجة في الارض التي فحصت بمؤرخ الكربون المشع ووجد انها في العمر حوالى 4500 سنة نقص الاكسده في حل المعادله على جبل كودي وتحدد الإرتفاع بحوالى 7،000 قدم
وربما كان هذا هو أدق ارتفاع للسفينة حيث تم تحديده بعد أن تقدمت وسائل القياس علميا
فهو ليس 19 ألف قدم أعلى ارتفاع لجبال آرارات وليس 17 ألف قدم أعلى قمة بجبل الجودى بل 7000 قدم فقط حيث وجدت بقايا السفينة أى ما يوازى 2100 متر تقريبا أى ربع ارتفاع قمة إيفرست تقريبا
ويؤكد الباحث فى نهاية ما كتب بقوله :
وهو ايضا صحيح تماما جبل كودي
Genesis 8:4 states that "the Ark came to rest upon the mountains of Urartu" The southern boundary of ancient Urartu included Mt. Cudi. An ancient Jewish commentary on Genesis, Targum Jonathan made the point that the plural mountains meant there was a twin peak structure at the mountain of Noah. He placed the site as being "on the mountains of Qardo," a local area south of Lake Van.
The opinion of Professor Hilprecht in 1910 was that Jebel Judi was the correct mountain. It was called Mt. Nisir in the time of King Ashurbanipal (883-859 BC) and later designated Mt. Nipir by King Sennacherib who wrote that the villages on it were "from days of old." He took a plank from the Ark back to Nineveh.
Berossus in the 3rd Century BC wrote that part of the ship still survived in his day and people would carry off pieces of pitch as amulets. Nicholas of Damascus also makes the same point that the remains were a great while preserved. These ancient observations argue for a low altitude under 10,000 feet.
The story of the monk St. Jacob of Nisibis who climbed the mountain of Noah in the 4th Century and obtained a piece of Ark wood from allegedly an angel tends to confirm Mt. Cudi as the true site since Nisibis is close to it.
Epiphanius, Bishop of Salamis in the 4th Century wrote that the site at the mountain of the Gordynenns as described by Berossus still had "remains of Noah's Ark" which means they were available for viewing, hence at a lower altitude not always snow covered.
Abbot Aphni-MARAN of the Nestorian Church built a monastery on the mountains of Kardo, Gebel Al-Cudi about 625 A.D. which was probably a memorial to Noah on the top of Mt. Cudi. Eutychius, Bishop of Alexandria in the 9th Century wrote that "the Ark rested on the mountains of Urartu, that is Jabal Judi near Mosul." The historian Elmacin recorded in the 13th Century that in the 7th Century the Byzantine Emperor Heraclius had climbed Jabal Judi in order to see the place where the Ark had landed.
The historian Benjamin of Tudela in the 12th Century wrote that "I traveled two days to Jezireh BenOmar (modern Cizre), an island in the Tigris, at the foot of Mt. Ararat...on which the Ark of Noah rested. Omar Ben al-Khatab removed the Ark from the summit of the two mountains and made a mosque of it." Here Cudi is obviously meant but termed Ararat, a designation that has led to much error.
About the years 1820-30 Claudius Rich, the British Consul in Baghdad was traveling near Mt. Cudi and was told by a Kurdish Chief named Hussein that he had seen remnants of a large vessel and foot long metal spikes on the top of the mountain.
During the years 1835-39 General Helmut von Moltke visited the area and commented that the D'chudi mountains were where Noah had landed.
In the year 1953 a European geologist went to Mt. Cudi and at the Ark site found some wood/pitch remnants in the ground which were radiocarbon dated and found to be in age about 4500 B.C.
The Hypoxia Equation is solved on Mt. Cudi with its elevation of about 7,000 Feet. Animals awakening from a hibernation in oxygen deprivation would be able to adapt easily.
Josephus in his history written 2000 years ago made a significant comment that after the Ark landed, some persons were reluctant to come down from the Mount onto the Mesopotamia plain to settle because of fears of another Flood. This clearly implies the important topographical point that the Mt. Of Noah is at a "juncture zone," which is also quite true of Mt. Cudi but not of the great Ararat.
The name CUDI seems, to be a paleo-Hebrew word YE-Hudah meaning May God Be Praised. When Noah landed after his long voyage he probably said, "Praise God" and the term was applied to the mountain.
المصدر
http://www.ancientworldfoundation.or...onsforcudi. htm
مشاركة أخرى :
كتب د.موريس بوكاى وهو باحث أسلم عن النصرانية :
قصـة الطـوفـان
ويظهر التباين بشدة بين النصوص القرآنية والكتاب المقدس في موضوع : الطوفان ؛ حيث جاءت رواية الكتاب المقدس عن
روايتين مختلفتين؛ وتشير إلى أن الطوفان قد عم العالم بأسره (36) قبل عهد إبراهيم – عليه السلام – بحوالي ثلاثمائة عام؛
أي حوالى القرن الحادي أو الثاني والعشرين قبل الميلاد !
وفي ذلك تناقض صارخ مع الحقائق التاريخية ؛ إذ كيف نتخيل غرق حضارات العالم بأسره في ذلك العصر الذي يناظر عصر ما قبل المملكة الوسطى بمصر، أي بين الأسرتين : العاشرة والحادية عشرة .
من هنا فإن المعارف الحديثة ترفض قبول ما جاء بالكتاب المقدس ؛ بينما نلمس صدق القرآن الكريم الذي يقرر أن الطوفان كان مقصورًا على قوم نوح – عليه السلام – عقابًا لهم على ما ارتكبوه من إصرار على الكفر والمعاصي ؛ شأنهم في ذلك شأن غيرهم من الأمم في مناسبات أخرى !
(36) جاء في سفر التكوين : "فها أنا آتٍ بطوفان الماء على الأرض لأهلك كل جسد فيه روح حياة من تحت السماء" (6 / 18)، ثم: "فمحى الله كل قائم كان على وجه الأرض: الناس والبهائم والدبابات وطيور السماء" (7 / 34) .
ولم يذكر القرآن تاريخًا محدَّدًا لحدوث الطوفان سوى أنه كان في عهد نوح – عليه السلام – وليس فيه ثَمةَ ما يتعارض مع الدراسات التاريخية والأثرية .
يمكننى التوثيق ولكن أخشى وضع روابط إسلامية وإن طلب منى التوثيق فعلت
ولكن كلام الدكتور جدير بالإهتمام
وأتوقع الرد على ما أتيت به وما أتى به الأخ الفاضل صاحب الموضوع وأشكره فهذا موضوع شيق
http://meca-forum.org/vb/showthread.php?t=3099
توراة يونانية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ والعشرين
توراة عبرية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عشر
توراة سامرية : فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عشر
توراة يونانية : عَلَى جِبَالِ ارَارَاطَ
توراة عبرية : عَلَى جِبَالِ ارَارَاطَ
توراة سامرية : عَلَى جِبَالِ سرَنْديب
( سنرديب ) اسمها في ذلك الوقت
ثم سميت في عهد الاستعمار البريطاني بسيلان ربما لإخفاء التناقض بين ترجمات الكتاب المقدس
ثم سميت اخيرا سيرلنكا
وهى جزيرة فى أقصى جتوب الهند
السفينة موجودة فعلا على ارتفاع 7000 قدم وهو أقل من نصف ارتفاع جبل الجودى
فالمياة لم تغطى قمم الجبال
بدون زعل أو غضب
هناك أسئلة معقولة
تحتاج إجابات على مستوى مقبول عقلا
1) عثر فى الأمريكتين على حيوانات ليس لها وجود فى منطقة الشرق الأوسط ولا فى العالم القديم
2) عثر فى العالم القديم على حيوانات لم تكن موجودة فى منطقة الشرق الأوسط كالأفيال ووحيد القرن
3) انفجرت ينابيع الغمر وانهمر المطر أربعون يوما حتى تغطت الجبال بالمياه وفوقها ب 15 ذراع
4) استمر الغمر 150 يوما
6وَلَمَّا كَانَ نُوحٌ ابْنَ سِتِّ مِئَةِ سَنَةٍ صَارَ طُوفَانُ الْمَاءِ عَلَى الأَرْضِ 7فَدَخَلَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَامْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ إِلَى الْفُلْكِ مِنْ وَجْهِ مِيَاهِ الطُّوفَانِ
11فِي سَنَةِ سِتِّ مِئَةٍ مِنْ حَيَاةِ نُوحٍ فِي الشَّهْرِ الثَّانِي فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ انْفَجَرَتْ كُلُّ يَنَابِيعِ الْغَمْرِ الْعَظِيمِ وَانْفَتَحَتْ طَاقَاتُ السَّمَاءِ12وَكَانَ الْمَطَرُ عَلَى الأَرْضِ أَرْبَعِينَ يَوْماً وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً. التكوين إصحاح 7
حجم الكارثة
20خَمْسَ عَشَرَةَ ذِرَاعاً فِي الِارْتِفَاعِ تَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ فَتَغَطَّتِ الْجِبَالُ. 21فَمَاتَ كُلُّ ذِي جَسَدٍ كَانَ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الطُّيُورِ وَالْبَهَائِمِ وَالْوُحُوشِ وَكُلُّ الزَّحَّافَاتِ الَّتِي كَانَتْ تَزْحَفُ عَلَى الأَرْضِ وَجَمِيعُ النَّاسِ.22كُلُّ مَا فِي أَنْفِهِ نَسَمَةُ رُوحِ حَيَاةٍ مِنْ كُلِّ مَا فِي الْيَابِسَةِ مَاتَ. 23فَمَحَا اللهُ كُلَّ قَائِمٍ كَانَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ: النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ وَالدَّبَّابَاتَ وَطُيُورَ السَّمَاءِ فَانْمَحَتْ مِنَ الأَرْضِ. وَتَبَقَّى نُوحٌ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ فَقَطْ.
لا أحد بقى حيا غير من كان على السفينة من إنسان وحيوان وطائر ومحا الله كل قائم على وجه الأرض
لو كان الطوفان وفق التوراة محدودا بمكان لما وعد الله أنه لن يأتى بطوفان آخر يدمر الأرض
فإما أن يكون الطوفان وفق التوراة شاملا لكل كرة الأرض
وإما أن الخبر بأن الله لن يحدث طوفانا آخر كاذب لأنه حدثت طوفانات أخرى كثيرة محدودة من حيث المكان
فالحديث هنا يؤكد أن الفيضان شامل لوجه الأرض كلها أى لكل كرة الأرض
الله لا يكذب فخبر مثل هذا أمر لا يمكن نسبته إلى الله لمخالفته للواقع الممكن
فلم يهلك الله كل العالم القديم ولكن أهلك كل البشر وكانوا فى منطقة محدودة
والأدلة كثيرة على محدودية المنطقة التى أغرقت وسيأتى كل هذا تفصيلا :
6فَحَزِنَ الرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ الإِنْسَانَ فِي الأَرْضِ وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. 7فَقَالَ الرَّبُّ: ((أَمْحُو عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ الإِنْسَانَ الَّذِي خَلَقْتُهُ: الإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ السَّمَاءِ. لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ)).
21فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: ((لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضاً مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضاً أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ. 22مُدَّةَ كُلِّ أَيَّامِ الأَرْضِ زَرْعٌ وَحَصَادٌ وَبَرْدٌ وَحَرٌّ وَصَيْفٌ وَشِتَاءٌ وَنَهَارٌ وَلَيْلٌ لاَ تَزَالُ (إصحاح 8 تك)
( 2Pe 2:5 وَلَمْ يُشْفِقْ عَلَى الْعَالَمِ الْقَدِيمِ، بَلْ إِنَّمَا حَفِظَ نُوحاً ثَامِناً كَارِزاً لِلْبِرِّ إِذْ جَلَبَ طُوفَاناً عَلَى عَالَمِ الْفُجَّارِ. ) بطرس الثانية
24وَتَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ عَلَى الأَرْضِ مِئَةً وَخَمْسِينَ يَوْماً.
كمية الماء
19وَتَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ كَثِيراً جِدّاً عَلَى الأَرْضِ فَتَغَطَّتْ جَمِيعُ الْجِبَالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ. 20خَمْسَ عَشَرَةَ ذِرَاعاً فِي الِارْتِفَاعِ تَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ فَتَغَطَّتِ الْجِبَالُ.
هل يعقل هذا ؟
هذا النص أيضا لا يدع مجالا للشك أن الطوفان حسب الكاتب الذى كتب التوراة يقصد أن الطوفان شمل كل كرة الأرض
جَمِيعُ الْجِبَالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ هى كل جبال الكرة الأرضية من القطب الشمالى إلى القطب الجنوبى بما بهما من جبال الجليد وعبر كل خطوط الطول والعرض والقارات والجزر
كل الجبال الشامخة تغطت ومنها ما يزيد ارتفاعه عن 8 كيلو مترات مثل قمة جبل أفريست
ومساحة الكرة الأرضية تبلغ 197272000 ميل مربع تقريبا = 611069740 كيلو متر مربع
فكم يبلغ حجم الماء المطلوب لتغطية الأرض كل الأرض بالماء إلى ارتفاع قمة إيفريست
= 611069740 × 8 كيلومتر = 4888557920 كيكو متر مكعب من المياه
= 4 بليون و 888 مليون و557 ألف و 920 كيلوا متر مكعب من المياه
تحتاج التغطية بالمياه خلال 40 يوما لهذا الإرتفاع أن يكون هطول الماء وينابيع الغمر ترفع المياه بمعدل 200 متر يوميا فى كل جزء من سطح الكرة الأرضية بما فى ذلك المسطحات المائية من بحار ومحيطات ويابسة
حيث 8000 متر ÷ 40 = 200 متر يوميا
أى بمستوى أعلى من ناطحة سحاب ارتفاعها 66 دور ارتفاع يومى على كل الكرة الأرضية !
ويستلزم إتمام الغمر لقمة أعلى جبل وفوقه ب 15 ذراع تغطية
ناطحة سحاب افتراضية ارتفاعها 2670 دور تقريبا
خلال الأربعين يوما الأولى
هل يرى القراء حجم الماء المطلوب
لاشك أن هناك استحالة لأن يتم ذلك
وأين هذا الماء الآن !!!!؟؟؟؟
= 4 بليون و 888 مليون و557 ألف و 920 كيلوا متر مكعب من المياه
إذا كان حجم الماء على اسطح الأرض وبجوفها أقل من ذلك كثيرا
حوالي (1.400) مليون كيلو متر مكعب مياه هو كل الموجود بكرة الأرض
ولكى يحدث طوفان على الأرض بارتفاع 8 كيلو متر ارتفاع الهيمالايا يجب توفير 4888557920 كيكو متر مكعب من المياه لرفع منسوب المياة من المستوى الحالى إلى ارتفاع 8 كيلو متر
أى يحتاج الطوفان ليشمل العالم بهذا الإرتفاع 3,5 مرة قدر حجم الماء الموجود على سطح الأرض والمتسرب تحت سطح الأرض والمتبخر بغلافها الجوى
هذا بالطبع بالإضافة لكمية الماء المتاحة الآن
فالماء الذى تحتويه كرة الأرض أقل من ثلث الماء الكافى لرفع منسوب المياه لإحداث مثل هذا الطوفان الشامل
أى نحتاج الماء الموجود بكرة الأرض + 3,5 أمثاله
الجملة 1+3,5 = 4,5 قدر الماء المتاح
فإذا كان حجم الماء الإجمالى المطلوب 100 %
فالموجود بكرة الأرض 22% منه فقط
وتحديدا
فلو تم الطوفان شاملا بهذا المستوى من الإرتفاع والشمول لكل كرة الأرض
فأين ذهب هذا الماء
وكيف خرج من كرة الأرض ؟؟؟!
الله لا يكذب وكتابكم تدخل فى كتابته العامل البشرى فليس هذا كلام الله
الكذب والأباطيل :
(يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)(19 إرميا 16)هذا موقع أجد به المعلومات الآتية وهذا إيجاز وليس ترجمة والنص أتيت به أسفل التلخيص:
جودى هو الجبل الصحيح الذى استقرت عليه سفينة نوح وسمى جبل نيسير فى عهد الملك اشوربانيبال (883-859 قبل الميلاد)
وأخذ سنحاريب لوحا من السفينة إلى نينوى
بروسوس في القرن الثالث قبل الميلاد يقول ان جزءا من السفينة لا يزال باقي في عصره وكان جسم السفينة يستخدم فى عمل التمائم
نيكولاس دمشق حدد الإرتفاع 10000 تحت قدميه
وتكرر الخبر من خلال الراهب مار يعقوب نيسيبيس من الذين صعدوا الى جبل نوح يميل الى تأكيد انه جبل كودي
مما يعنى أن بقايا السفينة كانت متاحة للمشاهدة على ارتفاع ادنى دائما تغطيه الثلوج أى ليس على قمة الجبل بل أقل من ذلك
والمعروف أن جبل الجودى ارتفاعه 17 ألف قدم والسفينة كما قال نيكولاس على ارتفاع عشرة آلاف
بنت الطائفة المارونية كنيسة الدير على الجودى عام 625
يوتيشيوس اسقف الاسكندرية في القرن التاسع كتب ان "السفينة تقع على جبال الارهابي ،ذلك هو جبل judi قرب الموصل.
المؤرخ لماسين سجل في القرن الثالث عشر انه في القرن السابع فى عصر الدولة البيزنطيه الامبراطور هيراكليوس صعدوا جبل judi لمعرفة المكان الذي حطت السفينة
المؤرخ بنيامين توديلا في القرن الثاني عشر : "سافرت يومين للجيزيرة الصغيرة بنعمر (جزيرة في دجلة) ،على سفح جبل. ارارات... التي تقع قرب سفينة نوح
السنوات 1820-30 كلاوديوس القنصل البريطاني في بغداد كان يسير بالقرب من جبل. كودي
وقال رئيس كردي يدعى حسين انه شاهد بقايا سفينة كبيرة منذ القدم ومسامير معدنيه على قمة الجبل.خلال السنوات 1835-39
هيلموت فون مولتك زار المنطقة وعلق بان القائم شودي الجبال حيث حطت نوح والقئم بمعنى الجبل
وفي عام 1953 ذهب الاتحاد الجيولوجي لجبل. كودي وموقع السفينة وجد بعض الاخشاب وبقايا درجة في الارض التي فحصت بمؤرخ الكربون المشع ووجد انها في العمر حوالى 4500 سنة نقص الاكسده في حل المعادله على جبل كودي وتحدد الإرتفاع بحوالى 7،000 قدم
وربما كان هذا هو أدق ارتفاع للسفينة حيث تم تحديده بعد أن تقدمت وسائل القياس علميا
فهو ليس 19 ألف قدم أعلى ارتفاع لجبال آرارات وليس 17 ألف قدم أعلى قمة بجبل الجودى بل 7000 قدم فقط حيث وجدت بقايا السفينة أى ما يوازى 2100 متر تقريبا أى ربع ارتفاع قمة إيفرست تقريبا
ويؤكد الباحث فى نهاية ما كتب بقوله :
وهو ايضا صحيح تماما جبل كودي
Genesis 8:4 states that "the Ark came to rest upon the mountains of Urartu" The southern boundary of ancient Urartu included Mt. Cudi. An ancient Jewish commentary on Genesis, Targum Jonathan made the point that the plural mountains meant there was a twin peak structure at the mountain of Noah. He placed the site as being "on the mountains of Qardo," a local area south of Lake Van.
The opinion of Professor Hilprecht in 1910 was that Jebel Judi was the correct mountain. It was called Mt. Nisir in the time of King Ashurbanipal (883-859 BC) and later designated Mt. Nipir by King Sennacherib who wrote that the villages on it were "from days of old." He took a plank from the Ark back to Nineveh.
Berossus in the 3rd Century BC wrote that part of the ship still survived in his day and people would carry off pieces of pitch as amulets. Nicholas of Damascus also makes the same point that the remains were a great while preserved. These ancient observations argue for a low altitude under 10,000 feet.
The story of the monk St. Jacob of Nisibis who climbed the mountain of Noah in the 4th Century and obtained a piece of Ark wood from allegedly an angel tends to confirm Mt. Cudi as the true site since Nisibis is close to it.
Epiphanius, Bishop of Salamis in the 4th Century wrote that the site at the mountain of the Gordynenns as described by Berossus still had "remains of Noah's Ark" which means they were available for viewing, hence at a lower altitude not always snow covered.
Abbot Aphni-MARAN of the Nestorian Church built a monastery on the mountains of Kardo, Gebel Al-Cudi about 625 A.D. which was probably a memorial to Noah on the top of Mt. Cudi. Eutychius, Bishop of Alexandria in the 9th Century wrote that "the Ark rested on the mountains of Urartu, that is Jabal Judi near Mosul." The historian Elmacin recorded in the 13th Century that in the 7th Century the Byzantine Emperor Heraclius had climbed Jabal Judi in order to see the place where the Ark had landed.
The historian Benjamin of Tudela in the 12th Century wrote that "I traveled two days to Jezireh BenOmar (modern Cizre), an island in the Tigris, at the foot of Mt. Ararat...on which the Ark of Noah rested. Omar Ben al-Khatab removed the Ark from the summit of the two mountains and made a mosque of it." Here Cudi is obviously meant but termed Ararat, a designation that has led to much error.
About the years 1820-30 Claudius Rich, the British Consul in Baghdad was traveling near Mt. Cudi and was told by a Kurdish Chief named Hussein that he had seen remnants of a large vessel and foot long metal spikes on the top of the mountain.
During the years 1835-39 General Helmut von Moltke visited the area and commented that the D'chudi mountains were where Noah had landed.
In the year 1953 a European geologist went to Mt. Cudi and at the Ark site found some wood/pitch remnants in the ground which were radiocarbon dated and found to be in age about 4500 B.C.
The Hypoxia Equation is solved on Mt. Cudi with its elevation of about 7,000 Feet. Animals awakening from a hibernation in oxygen deprivation would be able to adapt easily.
Josephus in his history written 2000 years ago made a significant comment that after the Ark landed, some persons were reluctant to come down from the Mount onto the Mesopotamia plain to settle because of fears of another Flood. This clearly implies the important topographical point that the Mt. Of Noah is at a "juncture zone," which is also quite true of Mt. Cudi but not of the great Ararat.
The name CUDI seems, to be a paleo-Hebrew word YE-Hudah meaning May God Be Praised. When Noah landed after his long voyage he probably said, "Praise God" and the term was applied to the mountain.
المصدر
http://www.ancientworldfoundation.or...onsforcudi. htm
مشاركة أخرى :
كتب د.موريس بوكاى وهو باحث أسلم عن النصرانية :
قصـة الطـوفـان
ويظهر التباين بشدة بين النصوص القرآنية والكتاب المقدس في موضوع : الطوفان ؛ حيث جاءت رواية الكتاب المقدس عن
روايتين مختلفتين؛ وتشير إلى أن الطوفان قد عم العالم بأسره (36) قبل عهد إبراهيم – عليه السلام – بحوالي ثلاثمائة عام؛
أي حوالى القرن الحادي أو الثاني والعشرين قبل الميلاد !
وفي ذلك تناقض صارخ مع الحقائق التاريخية ؛ إذ كيف نتخيل غرق حضارات العالم بأسره في ذلك العصر الذي يناظر عصر ما قبل المملكة الوسطى بمصر، أي بين الأسرتين : العاشرة والحادية عشرة .
من هنا فإن المعارف الحديثة ترفض قبول ما جاء بالكتاب المقدس ؛ بينما نلمس صدق القرآن الكريم الذي يقرر أن الطوفان كان مقصورًا على قوم نوح – عليه السلام – عقابًا لهم على ما ارتكبوه من إصرار على الكفر والمعاصي ؛ شأنهم في ذلك شأن غيرهم من الأمم في مناسبات أخرى !
(36) جاء في سفر التكوين : "فها أنا آتٍ بطوفان الماء على الأرض لأهلك كل جسد فيه روح حياة من تحت السماء" (6 / 18)، ثم: "فمحى الله كل قائم كان على وجه الأرض: الناس والبهائم والدبابات وطيور السماء" (7 / 34) .
ولم يذكر القرآن تاريخًا محدَّدًا لحدوث الطوفان سوى أنه كان في عهد نوح – عليه السلام – وليس فيه ثَمةَ ما يتعارض مع الدراسات التاريخية والأثرية .
يمكننى التوثيق ولكن أخشى وضع روابط إسلامية وإن طلب منى التوثيق فعلت
ولكن كلام الدكتور جدير بالإهتمام
وأتوقع الرد على ما أتيت به وما أتى به الأخ الفاضل صاحب الموضوع وأشكره فهذا موضوع شيق
http://meca-forum.org/vb/showthread.php?t=3099
تعليق