تركيب الذرة والجدول الدورى للعناصر
يخبران بوحدانية الخالق
جميع الذرات المكونة للمادة بصورها الغازية والسائلة والصلبة لاحظ العلماء أن نظام البناء بها واحد
1) نواة بكل الذرات بها أجسام موجبة أو متعادلة وموجبة ويدور حولها أليكترونات
2) مدار رقم 1 للإليكترونات يدور به عدد 2 أليكترون
3) جميع المدارات التالية بدءا من المدار رقم 2
رقم 3 ورقم 3 ورقم 4 إلى أكبر حجم للذرات كل مدار منها يحتوى على 8 أليكترون لكل مدار
4) جميع التفاعلات الكيميائية تكون فى المدار الأخير للأليكترونات وهذا حادث بجميع الذرات لجميع العناصر المكونة للجدول الدورى لمندليف ولمن جاءوا بعده
5) ولولا هذه التفاعلات ما قامت ولا بقيت على الأرض حياة ولا كانت دورات حياة النجوم العملاقة
هذا ينطبق على الهيدروجين أخف العناصر كما ينطبق على أثقل العناصر المشعة مرورا بالعناصر الكثيرة الوجود وعلى العناصر النادرة سواء بسواء
قاعدة واحدة لبناء المادة
ألا يعنى ذلك أن لهذا الكون العظيم خالق واحد عظيم
فماذا لو تبدل البناء
فكان المدار الأول من ثمانية أليكترونات
وكل من المدارات التالية 64 أليكترون مثلا
وكان بالنواة ما يقابل ذلك من الأجسام الموجبة والمتعادلة الشحنة
الرد بسيط
هو لن يكون هناك غازات ولا سوائل
ولتغيرت العناصر المكونة للمادة بأخرى أثقل ولما وجد مندليف وأمثاله ولما وجدنا نحن ولتحولت كل النجوم إلى ثقوب سوداء
وماذا لو تكون بناء المادة مستندا إلى العدد 3 ومضاعفاتها بدلا من العدد 2 ومضاعفاته
النتيجة هى تغير الكيمياء الموجودة على الأرض أو فى الكون بعناصر أثقل لا تتيح الفرصة لوجود حياة ولتحولت كل النجوم إلى ثقوب سوداء
الكيمياء تدل على أن الله واحد
فجميع الكون مستند إلى هذا النظام الثنائى لبناء الذرة ومستند على تثبيت أعداد الشحنات الأليكترونية فى كل من المدارات على حدة
ولو اختل هذا البناء لاختلت الكيمياء وقواعد الفيزياء ولما نشأت الحياة
فالقائلون بتعدد الآلهة واهمون
والقائلون بالصدفة أكثر وهما وأكثر ضلالا
فلم تشذ ذرة بالصدفة عن هذا البناء الدقيق والمحكم للذرات
والحمد لله أن رزقنا نعمة أن نكون من المصدقين برسالة الله الخاتمة إلينا
الحمد لله على نعمة الإسلام
يخبران بوحدانية الخالق
جميع الذرات المكونة للمادة بصورها الغازية والسائلة والصلبة لاحظ العلماء أن نظام البناء بها واحد
1) نواة بكل الذرات بها أجسام موجبة أو متعادلة وموجبة ويدور حولها أليكترونات
2) مدار رقم 1 للإليكترونات يدور به عدد 2 أليكترون
3) جميع المدارات التالية بدءا من المدار رقم 2
رقم 3 ورقم 3 ورقم 4 إلى أكبر حجم للذرات كل مدار منها يحتوى على 8 أليكترون لكل مدار
4) جميع التفاعلات الكيميائية تكون فى المدار الأخير للأليكترونات وهذا حادث بجميع الذرات لجميع العناصر المكونة للجدول الدورى لمندليف ولمن جاءوا بعده
5) ولولا هذه التفاعلات ما قامت ولا بقيت على الأرض حياة ولا كانت دورات حياة النجوم العملاقة
هذا ينطبق على الهيدروجين أخف العناصر كما ينطبق على أثقل العناصر المشعة مرورا بالعناصر الكثيرة الوجود وعلى العناصر النادرة سواء بسواء
قاعدة واحدة لبناء المادة
ألا يعنى ذلك أن لهذا الكون العظيم خالق واحد عظيم
فماذا لو تبدل البناء
فكان المدار الأول من ثمانية أليكترونات
وكل من المدارات التالية 64 أليكترون مثلا
وكان بالنواة ما يقابل ذلك من الأجسام الموجبة والمتعادلة الشحنة
الرد بسيط
هو لن يكون هناك غازات ولا سوائل
ولتغيرت العناصر المكونة للمادة بأخرى أثقل ولما وجد مندليف وأمثاله ولما وجدنا نحن ولتحولت كل النجوم إلى ثقوب سوداء
وماذا لو تكون بناء المادة مستندا إلى العدد 3 ومضاعفاتها بدلا من العدد 2 ومضاعفاته
النتيجة هى تغير الكيمياء الموجودة على الأرض أو فى الكون بعناصر أثقل لا تتيح الفرصة لوجود حياة ولتحولت كل النجوم إلى ثقوب سوداء
الكيمياء تدل على أن الله واحد
فجميع الكون مستند إلى هذا النظام الثنائى لبناء الذرة ومستند على تثبيت أعداد الشحنات الأليكترونية فى كل من المدارات على حدة
ولو اختل هذا البناء لاختلت الكيمياء وقواعد الفيزياء ولما نشأت الحياة
فالقائلون بتعدد الآلهة واهمون
والقائلون بالصدفة أكثر وهما وأكثر ضلالا
فلم تشذ ذرة بالصدفة عن هذا البناء الدقيق والمحكم للذرات
والحمد لله أن رزقنا نعمة أن نكون من المصدقين برسالة الله الخاتمة إلينا
الحمد لله على نعمة الإسلام
تعليق