سال احد الاخوة
بالأمس تابعت حلقة جديدة للمدعو زكريا بطرس حول التثليث وقد قال ما يلي:
ان هناك اكثر من 10 تفاسير حول كلمة "الصمد" ولم يتفق مفسروا القران حول معناها واضاف ان هذه الأية دليل على عقيدة التثليث وذلك ان المعنى الفعلي لكلمة " الصمد" هو الواحد في مجموع وقال: وسبب اختلاف التفاسير هو ان كلمة " الصمد" هو لفظ أعجمي عبراني وبالعودة الى القاموس العبراني نجدها "شمد" ومعناها الواحد في مجموع وبالتالي فأن تفسير الأيات هو على النحو التالي " الله احد اي واحد الله الصمد اي واحد في مجموع والمجموع هو ثلاثة اقانيم حسب المعنى العبراني وباللغة اليوننانية " سمد" ومعناها ايضا الواحد المكون من مجموع
واجابت الاخت : نسيبة بنت كعب
هذا ما جاء فى تفسير كلمة الصمد من معجم لسان العرب وبها كل المعانى الممكنة - ومفيش فيها خالص اى حاجة تعنى واحد ومكون من ثلاثة - هو جاب الكلام ده منين - لسه برضة بيجيب مصاحف عجيبة يمسكها بالمقلوب ويقول المصحف قال كده !
علما بان المعجم يأتى باصل الكلمة ومش معقول يكون بقلظ عنده معلوما ت مش موجوده فى المعاجم !
صمد
صَمَدَه يَصْمِدُه صَمْداً وصَمَد إِليه كلاهما: قَصَدَه. وصَمَدَ صَمْدَ الأَمْر: قَصَدَ قَصْدَه واعتمده. وتَصَمَّد له بالعصا: قَصَدَ.
وفي حديث معاذ بن الجَمُوح في قتل أَبي جهل: فَصَمَدْت له حتى أَمكنَتني منه غِرَّة أَي وثَبْتُ له وقَصَدْته وانتظرت غفلته. وفي حديث علي: فَصَمْداً صَمْداً حتى يَتَجلى لكم عمود الحق. وبيت مُصَمَّد، بالتشديد، أَي مَقْصود.
وتَصَمَّدَ رأْسَه بالعصا: عَمَد لمعْظَمه. وصَمَده بالعَصا صَمْداً إذا ضربه بها.
وصَمَّدَ رأْسه تَصْميداً: وذلك إذا لف رأْسه بخرقة أَو ثوب أَو مِنْديلٍ ما خلا العمامةَ، وهي الصِّمادُ.
والصِّمادُ: عِفاصُ القارورة؛ وقد صَمَدَها يَصْمِدُها. ابن الأَعرابي: الصِّمادُ سِدادُ القارُورة؛ وقال الليث: الصمادَةُ عِفاص القارورة. وأَصْمَدَ إِليه الأَمَر: أَسْنَدَه.
والصَّمَد، بالتحريك: السَّيِّدُ المُطاع الذي لا يُقْضى دونه أَمر، وقيل: الذي يُصْمَدُ إِليه في الحوائج أَي يُقْصَدُ؛ قال:
أَلا بَكَّرَ النَّاعي بخَيْرَيْ بَني أَسَـدْ...بعَمْرو بنِ مَسْعُود، وبالسَّيد الصَّمَد
ْ ويروى بِخَيْرِ بني أَسد؛ وأَنشد الجوهري:
عَلَوْتُه بِجُسامٍ، ثم قُـلْـتُ لـه: خُذْها حُذَيفُ، فأَنْتَ السَّيِّدِ الصَّمَدُ
والصِّمَد: من صفاته تعالى وتقدّس لأَنه أُصْمِدَتْ إِليه الأُمور فلم يَقْضِ فيها غيره؛ وقيل: هو المُصْمَتُ الذي لا جَوْفَ له، وهذا لا يجوز على الله، عز وجل. والمُصْمَدُ: لغة في المُصْمَت وهو الذي لا جَوف له، وقيل: الصَّمد الذي لا يَطْعَم، وقيل: الصمد السيِّد الذي ينتهي إِليه السُّودَد،
وقيل: الصمد السيد الذي قد انتهى سُودَدُه؛ قال الأَزهري: أَما الله تعالى فلا نهاية لسُودَدِه لأَن سُودَدَه غير مَحْدود؛ وقيل: الصمد الدائم الباقي بعد فناء خَلقه؛ وقيل: هو الذي يُصمَد إِليه الأَمر فلا يُقْضَى دونه، وهو من الرجال الذي ليس فوقه أَحد، وقيل: الصمد الذي صَمَد إِليه كل شيء أَي الذي خَلق الأَشياءَ كلها لا يَسْتَغْني عنه شيء وكلها دالّ على وحدانيته. وروي عن عمر أَنه قال: أَيها الناس إِياكم وتَعَلُّمَ الأَنساب والطَّعْن فيها، فوَالذي نفسُ محمد بيده، لو قلت: لا يخرج من هذا الباب إِلا صَمَدٌ، ما خرج إِلا أَقَلُّكم؛ وقيل: الصَّمَد هو الذي انتهى في سَوْدَدِه والذي يُقْصَد في الحوائج؛ وقال أَبو عمرو: الصمد من الرجال الذي لا يَعْطَشُ ولا يَجوع في الحرب؛ وأَنشد:
وسَاريةٍ فَوْقَهـا أَسْـوَد ........ بِكَفِّ سَبَنْتَى ذَفيفٍ صَمَد
ْ قال: السارية الجبل المُرْتَفِعُ الذاهبُ في السماء كأَنه عمود.
والأَسود: العلم بِكَفِّ رجل جَرِيء. والصمَد: الرَّفَيعُ من كل شيء.
والصَّمْدُ: المَكانُ الغليظ المرتفع من الأَرض لا يبلغ أَن يكون جبلاً، وجمعه أَصْمادٌ وصِماد؛ قال أَبو النجم:
يُغادِرُ الصَّمْدَ كَظَهْر الأَجْزَل
والمُصَمَّدُ: الصُّلْب الذي ليس فيه خَوَر.
أَبو خيرة: الصَّمْد والصِّماد ما دَقَّ من غلَظِ الجبل وتواضَعَ واطْمأَنَّ ونَبَتَ فيه الشجر. وقال أَبو عمرو: الصَّمْدُ الشديد من الأَرض.
بناءٌ مُصْمَدٌ أَي مُعَلّىً. ويقال لما أَشرَفَ من الأَرض الصَّمْدُ، بإِسكان الميم. ورَوْضاتُ بني عُقَيْل يقال لها الصِّمادُ والرّبابُ.
والصَّمْدَة والصُّمْدة: صَخْرة راسية في الأَرض مُسْتَوِيَةٌ بِمَتْنِ الأَرض وربما ارتفعت شيئاً؛ قال: مُخالِفُ صُمْدَةٍ وقَرِينُ أُخرى، تَجُرُّ عليه حاصِبَهَا الشَّمالُ وناقة صَمْدَة وصَمَدة: حُمِلَ عليها قلم تَلْقَحْ؛ الفتح عن كراع.
ويقال: ناقة مِصْمادٌ وهي الباقية على القُرِّ والجَدْبِ الدائمةُ الرِّسْلَ؛ ونوقٌ مَصامِدُ ومَصامِيدُ؛ قال الأَغلب:
بَيْنَ طَرِيِّ سَمَكٍ ومالحَ......ولُقَّحٍ مَصامِدٍ مَجالِـحِ
والصَّمْدُ: ماء للرّباب وهو في شاكلةٍ في شقِّ ضَرِيَّةَ الجنوبيِّ.
فين بقى الثلاثه فى واحد - هو عامل سبشيال اوفر ?
: Jesus is Muslimواضاف اخونا
من قال أن اللغة العربية اخذت الكلمة من العبرية وليس العكس هو الصحيح خصوصا ان كل الأدلة الملموسة وغير الملموسة تثبت ان العربية هي اللغة الأصل وان العبرية والآرامية هي فروع من اللغة العربية !
يعني باختصار لماذا لا تكون الكلمة عربية قحة ولكن استخدمت في العبرية وتحورت وتغيرمفهومها ومعناها مع الوقت !
بالمناسبة وحسب معلوماتي البسيطة فلا اذكر أن هناك أي علاقة بين اللغة العبرية واليونانية ولو قالوا الآرامية لقلت لا بأس ولكن ألا يثبت هذا ان جميع تلك اللغات اخذت الكثير عن اللغة العربية !!
"سمد" أو "شمد " في العبرية تعني تدمير ولا تعني أبدا واحد في مجموع كما ادعى ذلك المعتوه.ويمكن الإستعانة بأخوينا اشعياء وجهاد من اجل التأكيد على هذه الحقيقة.
ولم تستخدم أبدا في العهد القديم بمعنى واحد في ثلاثة او مجموع كما قال ,وليت هذا المدعي يخبرنا أين ذكرت في العهد القديم حيث ان كلمة بهذه الخطورة يستدل بها على التثليث لابد انها قد ذكرت في مكان ما من كتابهم بهذا المعنى.أليس كذلك؟
وإن لم يجدها فليته يأتينا بأي كلمة اخرى وليس مجرد كلمة "سمد" او صمد يكون معناها ( واحد في ثلاثة ) !
ولله في خلقه شئون
بالأمس تابعت حلقة جديدة للمدعو زكريا بطرس حول التثليث وقد قال ما يلي:
ان هناك اكثر من 10 تفاسير حول كلمة "الصمد" ولم يتفق مفسروا القران حول معناها واضاف ان هذه الأية دليل على عقيدة التثليث وذلك ان المعنى الفعلي لكلمة " الصمد" هو الواحد في مجموع وقال: وسبب اختلاف التفاسير هو ان كلمة " الصمد" هو لفظ أعجمي عبراني وبالعودة الى القاموس العبراني نجدها "شمد" ومعناها الواحد في مجموع وبالتالي فأن تفسير الأيات هو على النحو التالي " الله احد اي واحد الله الصمد اي واحد في مجموع والمجموع هو ثلاثة اقانيم حسب المعنى العبراني وباللغة اليوننانية " سمد" ومعناها ايضا الواحد المكون من مجموع
واجابت الاخت : نسيبة بنت كعب
هذا ما جاء فى تفسير كلمة الصمد من معجم لسان العرب وبها كل المعانى الممكنة - ومفيش فيها خالص اى حاجة تعنى واحد ومكون من ثلاثة - هو جاب الكلام ده منين - لسه برضة بيجيب مصاحف عجيبة يمسكها بالمقلوب ويقول المصحف قال كده !
علما بان المعجم يأتى باصل الكلمة ومش معقول يكون بقلظ عنده معلوما ت مش موجوده فى المعاجم !
صمد
صَمَدَه يَصْمِدُه صَمْداً وصَمَد إِليه كلاهما: قَصَدَه. وصَمَدَ صَمْدَ الأَمْر: قَصَدَ قَصْدَه واعتمده. وتَصَمَّد له بالعصا: قَصَدَ.
وفي حديث معاذ بن الجَمُوح في قتل أَبي جهل: فَصَمَدْت له حتى أَمكنَتني منه غِرَّة أَي وثَبْتُ له وقَصَدْته وانتظرت غفلته. وفي حديث علي: فَصَمْداً صَمْداً حتى يَتَجلى لكم عمود الحق. وبيت مُصَمَّد، بالتشديد، أَي مَقْصود.
وتَصَمَّدَ رأْسَه بالعصا: عَمَد لمعْظَمه. وصَمَده بالعَصا صَمْداً إذا ضربه بها.
وصَمَّدَ رأْسه تَصْميداً: وذلك إذا لف رأْسه بخرقة أَو ثوب أَو مِنْديلٍ ما خلا العمامةَ، وهي الصِّمادُ.
والصِّمادُ: عِفاصُ القارورة؛ وقد صَمَدَها يَصْمِدُها. ابن الأَعرابي: الصِّمادُ سِدادُ القارُورة؛ وقال الليث: الصمادَةُ عِفاص القارورة. وأَصْمَدَ إِليه الأَمَر: أَسْنَدَه.
والصَّمَد، بالتحريك: السَّيِّدُ المُطاع الذي لا يُقْضى دونه أَمر، وقيل: الذي يُصْمَدُ إِليه في الحوائج أَي يُقْصَدُ؛ قال:
أَلا بَكَّرَ النَّاعي بخَيْرَيْ بَني أَسَـدْ...بعَمْرو بنِ مَسْعُود، وبالسَّيد الصَّمَد
ْ ويروى بِخَيْرِ بني أَسد؛ وأَنشد الجوهري:
عَلَوْتُه بِجُسامٍ، ثم قُـلْـتُ لـه: خُذْها حُذَيفُ، فأَنْتَ السَّيِّدِ الصَّمَدُ
والصِّمَد: من صفاته تعالى وتقدّس لأَنه أُصْمِدَتْ إِليه الأُمور فلم يَقْضِ فيها غيره؛ وقيل: هو المُصْمَتُ الذي لا جَوْفَ له، وهذا لا يجوز على الله، عز وجل. والمُصْمَدُ: لغة في المُصْمَت وهو الذي لا جَوف له، وقيل: الصَّمد الذي لا يَطْعَم، وقيل: الصمد السيِّد الذي ينتهي إِليه السُّودَد،
وقيل: الصمد السيد الذي قد انتهى سُودَدُه؛ قال الأَزهري: أَما الله تعالى فلا نهاية لسُودَدِه لأَن سُودَدَه غير مَحْدود؛ وقيل: الصمد الدائم الباقي بعد فناء خَلقه؛ وقيل: هو الذي يُصمَد إِليه الأَمر فلا يُقْضَى دونه، وهو من الرجال الذي ليس فوقه أَحد، وقيل: الصمد الذي صَمَد إِليه كل شيء أَي الذي خَلق الأَشياءَ كلها لا يَسْتَغْني عنه شيء وكلها دالّ على وحدانيته. وروي عن عمر أَنه قال: أَيها الناس إِياكم وتَعَلُّمَ الأَنساب والطَّعْن فيها، فوَالذي نفسُ محمد بيده، لو قلت: لا يخرج من هذا الباب إِلا صَمَدٌ، ما خرج إِلا أَقَلُّكم؛ وقيل: الصَّمَد هو الذي انتهى في سَوْدَدِه والذي يُقْصَد في الحوائج؛ وقال أَبو عمرو: الصمد من الرجال الذي لا يَعْطَشُ ولا يَجوع في الحرب؛ وأَنشد:
وسَاريةٍ فَوْقَهـا أَسْـوَد ........ بِكَفِّ سَبَنْتَى ذَفيفٍ صَمَد
ْ قال: السارية الجبل المُرْتَفِعُ الذاهبُ في السماء كأَنه عمود.
والأَسود: العلم بِكَفِّ رجل جَرِيء. والصمَد: الرَّفَيعُ من كل شيء.
والصَّمْدُ: المَكانُ الغليظ المرتفع من الأَرض لا يبلغ أَن يكون جبلاً، وجمعه أَصْمادٌ وصِماد؛ قال أَبو النجم:
يُغادِرُ الصَّمْدَ كَظَهْر الأَجْزَل
والمُصَمَّدُ: الصُّلْب الذي ليس فيه خَوَر.
أَبو خيرة: الصَّمْد والصِّماد ما دَقَّ من غلَظِ الجبل وتواضَعَ واطْمأَنَّ ونَبَتَ فيه الشجر. وقال أَبو عمرو: الصَّمْدُ الشديد من الأَرض.
بناءٌ مُصْمَدٌ أَي مُعَلّىً. ويقال لما أَشرَفَ من الأَرض الصَّمْدُ، بإِسكان الميم. ورَوْضاتُ بني عُقَيْل يقال لها الصِّمادُ والرّبابُ.
والصَّمْدَة والصُّمْدة: صَخْرة راسية في الأَرض مُسْتَوِيَةٌ بِمَتْنِ الأَرض وربما ارتفعت شيئاً؛ قال: مُخالِفُ صُمْدَةٍ وقَرِينُ أُخرى، تَجُرُّ عليه حاصِبَهَا الشَّمالُ وناقة صَمْدَة وصَمَدة: حُمِلَ عليها قلم تَلْقَحْ؛ الفتح عن كراع.
ويقال: ناقة مِصْمادٌ وهي الباقية على القُرِّ والجَدْبِ الدائمةُ الرِّسْلَ؛ ونوقٌ مَصامِدُ ومَصامِيدُ؛ قال الأَغلب:
بَيْنَ طَرِيِّ سَمَكٍ ومالحَ......ولُقَّحٍ مَصامِدٍ مَجالِـحِ
والصَّمْدُ: ماء للرّباب وهو في شاكلةٍ في شقِّ ضَرِيَّةَ الجنوبيِّ.
فين بقى الثلاثه فى واحد - هو عامل سبشيال اوفر ?
: Jesus is Muslimواضاف اخونا
من قال أن اللغة العربية اخذت الكلمة من العبرية وليس العكس هو الصحيح خصوصا ان كل الأدلة الملموسة وغير الملموسة تثبت ان العربية هي اللغة الأصل وان العبرية والآرامية هي فروع من اللغة العربية !
يعني باختصار لماذا لا تكون الكلمة عربية قحة ولكن استخدمت في العبرية وتحورت وتغيرمفهومها ومعناها مع الوقت !
بالمناسبة وحسب معلوماتي البسيطة فلا اذكر أن هناك أي علاقة بين اللغة العبرية واليونانية ولو قالوا الآرامية لقلت لا بأس ولكن ألا يثبت هذا ان جميع تلك اللغات اخذت الكثير عن اللغة العربية !!
"سمد" أو "شمد " في العبرية تعني تدمير ولا تعني أبدا واحد في مجموع كما ادعى ذلك المعتوه.ويمكن الإستعانة بأخوينا اشعياء وجهاد من اجل التأكيد على هذه الحقيقة.
ولم تستخدم أبدا في العهد القديم بمعنى واحد في ثلاثة او مجموع كما قال ,وليت هذا المدعي يخبرنا أين ذكرت في العهد القديم حيث ان كلمة بهذه الخطورة يستدل بها على التثليث لابد انها قد ذكرت في مكان ما من كتابهم بهذا المعنى.أليس كذلك؟
وإن لم يجدها فليته يأتينا بأي كلمة اخرى وليس مجرد كلمة "سمد" او صمد يكون معناها ( واحد في ثلاثة ) !
ولله في خلقه شئون
تعليق