- ينزل ناس من أمتي بغائط يسمونه : البصرة ، عند نهر يقال له : دجلة ، يكون عليه جسر يكثر أهلها وتكون من أمصار المهاجرين – قال ابن يحيى : قال أبو معمر : وتكون من أمصار المسلمين – فإذا كان في آخر الزمان ، جاء بنو قنطوراء عراض الوجوه ، صغار الأعين ، حتى ينزلوا على شط النهر ، فيتفرق أهلها ثلاث فرق : فرقة يأخذون أذناب البقر والبرية وهلكوا ، وفرقة يأخذون لأنفسهم وكفروا ، وفرقة يجعلون ذراريهم خلف ظهورهم ويقاتلونهم وهم الشهداء
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4306
أوليس ذلك ما حدث فى أثناء إكتساح المغول للشام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4306
أوليس ذلك ما حدث فى أثناء إكتساح المغول للشام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق