الكنيسة القبطية تصرخ
من ظاهرة اسلام الاقباط بأعداد كبيرة
من ظاهرة اسلام الاقباط بأعداد كبيرة
هذا تسجيل شهير جدا جدا مسجل من داخل الكنائس المصرية
المتكلمون في التسجيل :
- الأنبا باخوميوس مطران البحيرة
- الأنبا تاوضروس الأسقف العام لمطرانية البحيرة
- الأنبا دانيال
- الأنبا موسى الأسقف العام
- القمص أنسطاسي الصموئيلي سكرتير البابا شنوده سابقاً ... وآخرون
بعض الأقوال القوية في التسجيل :
- لا يوجد حي بدون إستثناء في القاهرة بدون حالات إرتداد .
- خطر عظيم جدا على الكنيسة المسيحية في مصر بكل عائلاتها , كثرة عدد البنات المسيحيات المرتدات عن الإيمان المسيحي متعلمات وجامعيات ومثقفات ومخطوبات وأيضاً خادمات .
- لا نؤمن بموضوع الإختطاف إلا الإختطاف الأخير ليسوع المسيح , مفيش حد بيخطف حد دلوقتي , بتبقى عملية بتداري حقيقة - إعتراف بعدم وجود حالات خطف من المسلمين للمسيحيين .
- هنا في القاهرة يومياً توجد عدة حالات إرتداد , في بعض الأيام توجد أرقام في يوم واحد لا تخطر على بال أحد فيكم .
- مش عايزيين نقول الأعداد عشان طبعاً أمر يحزننا عندما نقول هذه الأعداد , مفيش داعي لذكر هذه الأعداد .
- لا نتجاهل ولا نعلن إعلان صريح أمام جميع الشعب .
- الخطورة ليس إسلام فرد واحد , بل أسر .
- لما واحد بيفتح سكة كانت مغلقة بقية الأسرة من السهل إنها تنجرف ورائه , لذلك نهتم بأسرة المرتد لألا يعملوا زيه .
- مفيش شك إن إرتداد أى إنسان بيعمل إحباط للكهنة والخدام في المنطقة - بيحس انه فقد خروف من رعيته .
- والكنيسة بتفكرنا دائماً بالحقيقة ديه في القداس , بنختم ونقول إحفظنا في إيمانك , يا ريت لما يطلبها الآب الكاهن يكون في ذهننا حالات الإرتداد الكثيرة جدا حالياً .
- انا قبل كده مكنتش فاكر ان في كثرة حالات زي دلوقتي , فأصبحت واقع مؤلم أحنا عايشيين فيه حالياً .
- زمان كنا نلاقي حالات الإشهار حالات فردية ولكن دلوقتي نلاقي حالات بالعائلات .
- هذا الخادم كان ممكن يروح أي مكان , كان ممكن يقبل رجلين وحذاء الحالة ( المرتد عن الإيمان المسيحي ) يبوس جزمته .
- في من الحالات ديه للأسف , قريبين جدا من الكنائس , خدام , خادمات .
- نعترف أمامكم ان حصاد حالات الإرتداد أصبح كثير , كل مادى بيزيد عددها وبيتسع .
- يا ريت الكلام ده يتحول لصلاة لأننا كل يوم بنفقد من أولادنا وبناتنا .
- لازم كمان منحكيش قصص المرتدين كتير أمام الجيل الجديد .
- نطلب منكم إنكم تصلولنا بإستمرار لأننا صدقوني بمنتهى الأمانة بقولها - كل سبت بنموت بالبطيء .
- إنك تسمع إن ولد إتخطف أو بنت إتخطفت إوعى تصدق , مفيش حاجه إسمها خطف .
- لأن البنت ولا الولد لو قال انا مش عايز أمشي في السكة ديه مش عايزيين منه أكتر من الكلمتين دول .
- بالنسبة لأن حالات الإرتداد كثيرة جداً وفي تزايد ويومياً بدون استثناء , أحنا بنخسر من أولادنا وبناتنا - أحياناً بيتجاوز في اليوم الواحد أكثر من عشرين حالة وفي الأزهر يومياً عدة حالات لا تقل بين ثمانين ومائتين حالة .
- نظرياً - ننقرض بعد مائتين , ثلاث مائة سنة .
تعليق