السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعتقد الزملاء المسيحيين بأن الله واحد مثلث الأقانيم (الأب والإبن والروح القدس)
ويعتقدون أيضا بأن الإقنوم الثانى (المسيح) عباره عن لاهوت كامل وناسوت كامل , وأن المسيح إحتفظ بإرادته البشريه بالإضافه إلى الإراده اللاهوتيه التى حلت فيه . وهنا لنا وقفه :
================================
طالما أن المسيح لاهوت كامل , وناسوت كامل , وأن الإراده البشريه لم تمحى ولم تذوب فى الإراده اللاهوتيه , ونحن نعلم جميعا أن الكتاب المقدس يمتلىء بنصوص كثيره جدا على لسان يسوع , ونجد أصدقاءنا المسيحيين يؤولونها كيفما شاءوا ويفسرونها تفسيرات غريبه وعجيبه للخروج من مآزق عديده تتعلق بعقيدتهم .
ولمنع التفسير بالمزاج وتحميل النصوص بما ليس فيها علينا قبل السؤال عن تفسير أى نص على لسان يسوع أن نحصل على إجابه واضحه على السؤال التالى:
من قائل النص :
1-هل هو الناسوت .......؟
2- أم اللاهوت .......؟
هذا هو المدخل الوحيد الذى يسد كل الثغرات أمام أى مسيحى لتأويل النصوص كيفما يشاء وسيوضح بما لا يدع مجال للشك بأن الأقانيم المزعومه غير متساويه وان المسيح لايجد به أى لاهوت على الإطلاق .
مثال على ذلك : من قائل هذا النص الذى ورد على لسان المسيح :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا ملائكة السموات، إلا أبي وحده" (متّى36:24).
قبل تفسير النص نريد تأكيد من أحد الزملاء النصارى :
من قائل هذا النص :
هل اللاهوت .....أم الناسوت ....؟
تحياتى
يعتقد الزملاء المسيحيين بأن الله واحد مثلث الأقانيم (الأب والإبن والروح القدس)
ويعتقدون أيضا بأن الإقنوم الثانى (المسيح) عباره عن لاهوت كامل وناسوت كامل , وأن المسيح إحتفظ بإرادته البشريه بالإضافه إلى الإراده اللاهوتيه التى حلت فيه . وهنا لنا وقفه :
================================
طالما أن المسيح لاهوت كامل , وناسوت كامل , وأن الإراده البشريه لم تمحى ولم تذوب فى الإراده اللاهوتيه , ونحن نعلم جميعا أن الكتاب المقدس يمتلىء بنصوص كثيره جدا على لسان يسوع , ونجد أصدقاءنا المسيحيين يؤولونها كيفما شاءوا ويفسرونها تفسيرات غريبه وعجيبه للخروج من مآزق عديده تتعلق بعقيدتهم .
ولمنع التفسير بالمزاج وتحميل النصوص بما ليس فيها علينا قبل السؤال عن تفسير أى نص على لسان يسوع أن نحصل على إجابه واضحه على السؤال التالى:
من قائل النص :
1-هل هو الناسوت .......؟
2- أم اللاهوت .......؟
هذا هو المدخل الوحيد الذى يسد كل الثغرات أمام أى مسيحى لتأويل النصوص كيفما يشاء وسيوضح بما لا يدع مجال للشك بأن الأقانيم المزعومه غير متساويه وان المسيح لايجد به أى لاهوت على الإطلاق .
مثال على ذلك : من قائل هذا النص الذى ورد على لسان المسيح :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا ملائكة السموات، إلا أبي وحده" (متّى36:24).
قبل تفسير النص نريد تأكيد من أحد الزملاء النصارى :
من قائل هذا النص :
هل اللاهوت .....أم الناسوت ....؟
تحياتى
تعليق