تساؤل : هل لا يُفرق القرآن بين النجم والشهب، وهل يُعقل ضرب شيطان كائنٍ حي بنجم ؟
متابعة تساؤلات العضو غير مقتنع !! بماذا لا اعلم
عزيزي محب المصطفى
جزاك خير للرد على السؤال الأول
السؤال الثاني،
الشهب السماوية اتضحت أنها تحصل بشكل طبيعي فيزيائي و هي صخور صغيرة قريبة من الغلاف الجوي، و القرآن يقول و لقد زينا السماء الدنيا بمصابيح و جعلناها رجوما للشياطين، هل من المعقول ضرب شيطان كائن حي بنجم ؟ بعضهم حجمه أضعاف حجم الشمس. القرآن لم يفرق بين النجم و الشهاب في هذه الآية
تعليق