جزاك الله خيرااااا


هداهم الله جميعا الي ما يحب ويرضي

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيكم
ننتظر حلا لهذه المشكلة

وهو سامر ده يعني لازم يورطنا ويروح يعترف للقس؟؟؟
مش يكفي على الخبر ماجور .. وبلاش إحراج أحسن؟؟




آه




صحيح






ده رايح يعترف عشان ينال الغفران ....
ويبقى زوغ من العقاب في الدنيا والآخرة ....
حلوه اللعبة دي ...
معضلة مين يا عم ليث...
دا دين آخر حلاوة..

صحيح مايكل ومكرم (وعيلة مكرم) ممكن يكون لهم وجهة نظر تانية ..
لكن الواد سامر العفريت هو اللي فهم العبة صح، وعرف ازاي يحقق أقصى استفادة ممكنة من دينه.

السلام عليكم
و ضمن مجموعة التساؤلات سؤالا بسيطا
ماذا لو زنى "زيد" من الناس فى قريبة اب اعترافه او ابنته شخصيا فهل سيحافظ على مكانته الروحية حينها كأب اعتراف و هو يسمع قصة ارتكاب الفاحشة فى احدى محارمه
و هل سيطلعها على الامر؟

هو الشغله سهله بس تحتاج روح قدس وبعدين تأتي الإجابات زي البرق

لماذا يا اخوتى كل هذا الهجوم بسبب قضية محسومة اولا تقاليد الكنيسة لها مرجعية من الكتاب المقدس والكتاب المقدس يقول "تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك وتحب قريبك كنفسك"تثنية 4-6 وفى انجيل لوقا 10-27 اذن فما تفسير تحب قريبك كنفسك ؟ يقينا معناها ان اضع نفسى مكانه وان ارد له حقه ثانيا السيد المسيح قال "كل الذين ياخذون السيف بالسيف يهلكون"انجيل متى 26 - 52 اذن معناها ان من قتل يقتل وايضا قال ان قدمت قربانك على المذبح وهناك تذكرت ان لاخيك شيئا عليك اترك قربانك واذهب واصطلح مع اخيك"متى 5-23 تعنى بكل وضوح ان يرد حق اخيه وقال ايضا "مهما تريدوا ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم"متى 7-12 اذن كل هذة الايات تبين ان من اللازم ان لانظلم احدا من الناس وفى الاعتراف المعترف ياخذ ارشاد من الكاهن ولكن يقول له الاب الكاهن عليك ان ترد حق من اسات اليه كما جاء فى الكتاب المقدس بان يذهب ويعترف الى القضاء فى هذة الحالة

السلام عليكم

بان يذهب ويعترف الى القضاء فى هذة الحالة

و يخون الامانة التى بذل نفسه لاجلها خدمة للرب؟؟؟؟؟
من ناحية اُخرى اذا كان الله تعالى سترني بعد ذنب و سالته التوبة و المغفرة و هو الذى يقدر على عقابى لم يخبر أحد فماذا تسمى أو تطلق علي اذا ذهبت لافضح أمرى بعد أن سترنى الله بئس العبد هذا يا صديقي الذى يفضح نفسه بعد أن ستره الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد

الأستاذ فرج حنا ... شكرا لردك ... واعلم أن ما أسميته أنت هجوما على المسيحية ليس إلا دعوة لمن عرفوا الحق المبين وساروا على درب النجاة لإخوانهم في الإنسانية الذين يسيرون نحو الهلاك وهم يظنون أنهم محقون ... ثم دعني أقول لك أن دينك ليس بحاجة للهجوم عليه من أحد ليثبت أنه ليس الدين الصحيح ... يكفي المرء أن يقرأ في الكتاب المدعو مقدسا قليلا ليدرك ذلك دون أدنى ذرة عناء

أخي الفاضل صفي الدين ... زميلنا يقصد أن على القس بطرس أن ينصح سامر أن يذهب للشرطة ويعترف على نفسه وينقذ بذلك حياة مايكل

أليس كذلك يا أستاذ فرج؟؟؟

لو كان ذلك كذلك فسأقول لك إن سامر رفض رفضا قاطعا الإنصياع لهذه النصيحة لأنه لا يريد أن يقوم بتسليم نفسه خوفا على حياته هو

وبذلك أصبحت نصيحة القس غير ذات جدوى ... لم تؤدي للقبض على القاتل ومعاقبته ولم تنقذ عنق البريء من المشنقة

وبذلك فإن تصرف القس في هذه الحالة ليس حلا صحيحا للمعضلة

هل عندك حلول أخرى؟؟؟

منتظر تفاعلك معي

أعتقد أن هذا هو ما يقصده الزميل النصراني

تماما

بكل تأكيد

في انتظار حل !

لاحظ معي يا أستاذ فرج ..
إن الواد سامر ده واد خبيث ..
وهدفه من الاعتراف للقس ليس تخليص المتهم البريئ، ولا حتى أن يريح ضميره ..

ولكن هدفه أن يهرب من عقاب الآخرة كما هرب من عقاب الدنيا ....
ولا يعنيه أن يموت شخص آخر بسببه ...

بعيداً عن أسلوب السخرية والاستظراف ..
أسألك بموضوعية ..
- القس بطرس نصح سامر كما اقترحت، وبين له أن التصرف السليم هو أن يذهب ليعترف للقاضي ..
- ولكن سامر رفض أن يفعل ذلك ...

فهل سيهبه القس بطرس الغفران أم لا؟ .. وهل من حقه أن يرفض؟

والأهم من ذلك ... هل سوف يضرب القس بتعليمات سر الإعتراف عرض الحائط ويفشي للسلطات سر سامر لينقذ مايكل؟؟؟ ... أم سيلتزم بالحفاظ على السر ولو أدى ذلك لمقتل البريء؟؟؟

ولا ننسى ... ما الذي سوف يمنع سامر من تكرار الجريمة لو أجبرته الظروف على إرتكاب القتل مرة أخرى؟؟؟

ولا ننسى ... ما شعورك إزاء قداسة قساوستك وتعاليم كنيستك لو كنت أنت مايكل وعلمت أن القس يعرف القاتل ولن يبلغ عنه يا أستاذ فرج؟؟؟

أستاذ فرج حنا

عندي إقتراح ... لم لا توجه المعضلة لأب الإعتراف الخاص بك؟؟؟

صدقا نريد أن نعرف إجاباته على الأسئلة الثلاث ... لربما أفادنا وحل لنا اللغز

جزاكم الله خيرا
أسأل الله لهم الهداية
استفدت كثيرا من هذا الحوار
وانتظر معكم الحل..........؟