السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
رد على المشاركة رقم 26:
رفقا بنفسك يا زميلي.فاللئام لا يؤيدهم الله بنصره .
و أنت تعرف يقينا أن الإمام المهدي و المسيح المحمدي عليه السلام أصلحه الله في ليلة.
و علمه علوم اللغة العربية.و أفحمت كتاباته كل المشايخ المتعصبين التائهين.
و لك أن تجتهد قليلا , كي تعرف أن الله أصلحه في لغة أهل الجنة.
و لا يكون لكلامك من معنى , سوى أنك تعترض على الله تعالى.و تتهمه أنه لم يعد يعلم أن يضع رسالته .و لا من يختص برحمته.
فلا تدفع بنفسك في الهاوية.و هو رد أيضا لصاحب المشاركة الهزيلة أبي عمر المصري.أرجو أن تتدبر إصلاح الله لمهديه في ليلة.و في لغة أهل الجنة.
رد على المشاركة رقم : 28.
ما يهدم الأساس الذي بنيت عليه مقالك , أو مقالك المنقول , هو هذه الآيات القرآنية العظيمة الكريمة, التي لا يمكن ردها و لا لي عنقها.
فانظر هداك الله, و د عنك تقديس كلام العلماء الأرضيين الدنيويين.
يقول الله تعالى: {يَوْمَ يَجْمَعُ اللّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ }المائدة109.
فها أنت ترى أن كتاب الله يقضي على أسطورة عودة المسيح الناصري بلحمه و دمه.لأن لو رجع للدنيا آخر الزمان, لعلم قطعا حال قومه.
لكنه سيجيب يوم القيامة شأنه شأن كل الرسل:(( لا علم لنا)).
فهل في كلام الله تعالى شك أو أخطاء؟؟؟؟؟.
ثم أرجو منكم جميعا إعادة قراءة قول الله تعالى في الآيتين 116 و 117 من سورة المائدة أيضا. و هي شهادة عيسى بن مريم البشر الذي يموت كما يموت البشر.
و لا مجال لتبرير هذه العقيدة النصرانية الخطيرة على إيمان المسلم , و توحيده لله تعالى.
مقال الشيخ الذي تستند إليه مقال مبني على عداء مسبق للأحمدية.و النتيجة ستكون حتما إيغالا في تثبيت عقيدة النصارى بين المسلمين.
و هي عقيدة مفلسة لا سند لها من كتاب الله المجيد.
و قد رأينا هؤلاء العلماء حيارى حين تطلب منهم تقديم آية واحدة من كتاب الله ثبت قطعا حياة عيسى في السماء.
بالنسبة لرد أحد الزملاء, حول المنظرين:
و ذكر منهم إبليس.
هل يمكنك طرح تصورك لإبليس ؟ بكل شجاعة.تفضل .
أيها القراء الأعزاء , لا شك أنكم رأيتم عجز الزملاء عن إثبات حياة عيسى بن مريم و عودته الخرافية آخر الزمان. فلا سند لهم من كتاب الله مطلقا .و لن يكون لهم.
و اعلموا أن الإسلام بريء من عقيدة تأليه عيسى بن مريم.فاختاروا :
إما العقائد التي من كتاب الله.و هي موت عيسى كسائر البشر.
أو عقائد مدسوسة , تسعى لتأليه يسوع......
رد على المشاركة رقم 26:
رفقا بنفسك يا زميلي.فاللئام لا يؤيدهم الله بنصره .
و أنت تعرف يقينا أن الإمام المهدي و المسيح المحمدي عليه السلام أصلحه الله في ليلة.
و علمه علوم اللغة العربية.و أفحمت كتاباته كل المشايخ المتعصبين التائهين.
و لك أن تجتهد قليلا , كي تعرف أن الله أصلحه في لغة أهل الجنة.
و لا يكون لكلامك من معنى , سوى أنك تعترض على الله تعالى.و تتهمه أنه لم يعد يعلم أن يضع رسالته .و لا من يختص برحمته.
فلا تدفع بنفسك في الهاوية.و هو رد أيضا لصاحب المشاركة الهزيلة أبي عمر المصري.أرجو أن تتدبر إصلاح الله لمهديه في ليلة.و في لغة أهل الجنة.
رد على المشاركة رقم : 28.
ما يهدم الأساس الذي بنيت عليه مقالك , أو مقالك المنقول , هو هذه الآيات القرآنية العظيمة الكريمة, التي لا يمكن ردها و لا لي عنقها.
فانظر هداك الله, و د عنك تقديس كلام العلماء الأرضيين الدنيويين.
يقول الله تعالى: {يَوْمَ يَجْمَعُ اللّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ }المائدة109.
فها أنت ترى أن كتاب الله يقضي على أسطورة عودة المسيح الناصري بلحمه و دمه.لأن لو رجع للدنيا آخر الزمان, لعلم قطعا حال قومه.
لكنه سيجيب يوم القيامة شأنه شأن كل الرسل:(( لا علم لنا)).
فهل في كلام الله تعالى شك أو أخطاء؟؟؟؟؟.
ثم أرجو منكم جميعا إعادة قراءة قول الله تعالى في الآيتين 116 و 117 من سورة المائدة أيضا. و هي شهادة عيسى بن مريم البشر الذي يموت كما يموت البشر.
و لا مجال لتبرير هذه العقيدة النصرانية الخطيرة على إيمان المسلم , و توحيده لله تعالى.
مقال الشيخ الذي تستند إليه مقال مبني على عداء مسبق للأحمدية.و النتيجة ستكون حتما إيغالا في تثبيت عقيدة النصارى بين المسلمين.
و هي عقيدة مفلسة لا سند لها من كتاب الله المجيد.
و قد رأينا هؤلاء العلماء حيارى حين تطلب منهم تقديم آية واحدة من كتاب الله ثبت قطعا حياة عيسى في السماء.
بالنسبة لرد أحد الزملاء, حول المنظرين:
و ذكر منهم إبليس.
هل يمكنك طرح تصورك لإبليس ؟ بكل شجاعة.تفضل .
أيها القراء الأعزاء , لا شك أنكم رأيتم عجز الزملاء عن إثبات حياة عيسى بن مريم و عودته الخرافية آخر الزمان. فلا سند لهم من كتاب الله مطلقا .و لن يكون لهم.
و اعلموا أن الإسلام بريء من عقيدة تأليه عيسى بن مريم.فاختاروا :
إما العقائد التي من كتاب الله.و هي موت عيسى كسائر البشر.
أو عقائد مدسوسة , تسعى لتأليه يسوع......
تعليق