انظر إلى هذا النبي ... نبي الإسلام .. كم كان قاسيا ... لا رحمة في قلبه..
قبََّل رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد أبناء فاطمة وكان عنده رجل من الأعراب فقال تقبلون أبناءكم ؟! إن عندي عشرة من الولد ما قبلت منهم واحداً فقال صلى الله عليه وسلم وما يدرني لعل الله قد نزع من قلبك الرحمة .
لم يكن رحيما فقط .. بل أنكر و بقسوة على الناس قسوة قلوبهم ......
عن أنس رضي الله عنه عنه : (( أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ ابنه إبراهيم فقبَّله وشمه )) البخاري
و الله حتى بعض الأمهات لا يشمن أطفالهن و ربما لا يقبلنهم..
ولما كانت عيناه صلى الله عليه وسلم تفيض لموت اصحابه و جنوده في المعارك سأله سعد بن عبادة رضي الله عنه : يا رسول الله ما هذا؟ فيقول صلى الله عليه وسلم : " هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء " البخاري
و من يحزن لموت آخرين في سبيل أن يكون عظيما.. و سيدًا و إلها؟؟
بل إن القادة و الجنود اليوم يدربون على أن الموت و الصراخ و ووجود الجرحى هو أمر لا يجب أن نحزن عليه فهو الطبيعي في أرض المعركة
و أن من القادة من لا يعرف عدد قتلاه في الحرب و لا يهتز له طرف لموتهم..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني لأدخل في الصلاة وإني أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم لوجد أمه ببكائه " ابن ماجه.
و من يأبه ؟!! .. الطفل سيبكي و يسكت .. و الله لو كان من كان ما فكر بهذه الطريقة ...
قصر الصلاة لله لخوفه و معرفته بوجد و ألم و حزن الأم على بكاء طفلها- السليم –
لا يمكن أن يكون هناك من هو أقسى و أظلم .... أليس كذلك؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كان صلى الله عليه وسلم إذا مر بهم ( الصبية و الاطفال) وهم يلعبون سلم عليهم و مازحهم ، وإذا مر بهم على بغلته أركبهم معه .
المفروض أن يختبئ الأطفال خوفا من هذا القاسي .. و أن يرتعبوا لمرور العظيم و من يسمي نفسه الها ___ أليس هذا ما تعتقده عزيزي المسيحي؟؟
تخيل أن نبي الإسلام محمد صلى الله عليه و سلم إذا صعد طفل على ظهره و هو يصلي ما قام حتى ينزل الطفل خوفا عليه أن يقع .."
في الواقع أخبرني أنت أي طفل يتجرأ أن يصعد على ظهر إله عظيم و ملك جبار ؟؟ !!!"
لا أريد ردا.. فكر لوحدك وأجب نفسك التي تصر على أنها ولدت على الدين الصحيح .... ليتنا ولدنا جميعا على الدين الصحيح ..
لكن صدقني بالسذاجة التي يتعامل بها الناس عادة فانهم سيتركون عقولهم و يصدقوا آبائهم .. حتى لو كانوا على الخطأ .. ؟؟
فكر و ابحث و انج بنفسك..
انظر هنا كيف كان نبي الإسلام يعامل خدمه :
يقول أحد الخدم :
" خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أف قط ، وما قال لي لشئ صنعته لِمَ صنعته ؟ ولا لشئ تركته " مسلم
و في الحقيقة الخدم كانوا منتشرين في ذلك الوقت فليس محمد صلى الله عليه وسلم فقط من كان لديه خدم و لم يكن أفضل ممن حوله بل كان ربما من أفقرهم .. عدا أن هناك من تبرع أن يكون خادما له عليه الصلاة و السلام .. و مع هذا لا تعتقد أنه كان يلبسه حذائه و يقلم له أظافره !!!
انظر إلى قوله عن الخدم :
يقول صلى الله عليه وسلم : " هم إخوانكم ، جعلهم الله تحت أيديكم ، فأطعموهم مما تأكلون ، وألبسوهم مما تلبسون ، ولا تكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم " مسلم .
هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم - الذي تعتقد أنت اخي المسيحي- أنه قاس و ظالم .. و متسلط
هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم .. الذي يدعي القساوسة أنه المحتال المخادع وأنه أضاع نصف البشرية و ظلمها ليكون ملكا ..
أليس هذا ما تعتقده أنت ؟!
إذا اقرأ التاريخ و قرر لوحدك .. ليكن لك كيانك و لو لمرة ..
صلى الله على محمد ..
قبََّل رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد أبناء فاطمة وكان عنده رجل من الأعراب فقال تقبلون أبناءكم ؟! إن عندي عشرة من الولد ما قبلت منهم واحداً فقال صلى الله عليه وسلم وما يدرني لعل الله قد نزع من قلبك الرحمة .
لم يكن رحيما فقط .. بل أنكر و بقسوة على الناس قسوة قلوبهم ......
عن أنس رضي الله عنه عنه : (( أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ ابنه إبراهيم فقبَّله وشمه )) البخاري
و الله حتى بعض الأمهات لا يشمن أطفالهن و ربما لا يقبلنهم..
ولما كانت عيناه صلى الله عليه وسلم تفيض لموت اصحابه و جنوده في المعارك سأله سعد بن عبادة رضي الله عنه : يا رسول الله ما هذا؟ فيقول صلى الله عليه وسلم : " هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء " البخاري
و من يحزن لموت آخرين في سبيل أن يكون عظيما.. و سيدًا و إلها؟؟
بل إن القادة و الجنود اليوم يدربون على أن الموت و الصراخ و ووجود الجرحى هو أمر لا يجب أن نحزن عليه فهو الطبيعي في أرض المعركة
و أن من القادة من لا يعرف عدد قتلاه في الحرب و لا يهتز له طرف لموتهم..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني لأدخل في الصلاة وإني أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم لوجد أمه ببكائه " ابن ماجه.
و من يأبه ؟!! .. الطفل سيبكي و يسكت .. و الله لو كان من كان ما فكر بهذه الطريقة ...
قصر الصلاة لله لخوفه و معرفته بوجد و ألم و حزن الأم على بكاء طفلها- السليم –
لا يمكن أن يكون هناك من هو أقسى و أظلم .... أليس كذلك؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كان صلى الله عليه وسلم إذا مر بهم ( الصبية و الاطفال) وهم يلعبون سلم عليهم و مازحهم ، وإذا مر بهم على بغلته أركبهم معه .
المفروض أن يختبئ الأطفال خوفا من هذا القاسي .. و أن يرتعبوا لمرور العظيم و من يسمي نفسه الها ___ أليس هذا ما تعتقده عزيزي المسيحي؟؟
تخيل أن نبي الإسلام محمد صلى الله عليه و سلم إذا صعد طفل على ظهره و هو يصلي ما قام حتى ينزل الطفل خوفا عليه أن يقع .."
في الواقع أخبرني أنت أي طفل يتجرأ أن يصعد على ظهر إله عظيم و ملك جبار ؟؟ !!!"
لا أريد ردا.. فكر لوحدك وأجب نفسك التي تصر على أنها ولدت على الدين الصحيح .... ليتنا ولدنا جميعا على الدين الصحيح ..
لكن صدقني بالسذاجة التي يتعامل بها الناس عادة فانهم سيتركون عقولهم و يصدقوا آبائهم .. حتى لو كانوا على الخطأ .. ؟؟
فكر و ابحث و انج بنفسك..
انظر هنا كيف كان نبي الإسلام يعامل خدمه :
يقول أحد الخدم :
" خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أف قط ، وما قال لي لشئ صنعته لِمَ صنعته ؟ ولا لشئ تركته " مسلم
و في الحقيقة الخدم كانوا منتشرين في ذلك الوقت فليس محمد صلى الله عليه وسلم فقط من كان لديه خدم و لم يكن أفضل ممن حوله بل كان ربما من أفقرهم .. عدا أن هناك من تبرع أن يكون خادما له عليه الصلاة و السلام .. و مع هذا لا تعتقد أنه كان يلبسه حذائه و يقلم له أظافره !!!
انظر إلى قوله عن الخدم :
يقول صلى الله عليه وسلم : " هم إخوانكم ، جعلهم الله تحت أيديكم ، فأطعموهم مما تأكلون ، وألبسوهم مما تلبسون ، ولا تكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم " مسلم .
هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم - الذي تعتقد أنت اخي المسيحي- أنه قاس و ظالم .. و متسلط
هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم .. الذي يدعي القساوسة أنه المحتال المخادع وأنه أضاع نصف البشرية و ظلمها ليكون ملكا ..
أليس هذا ما تعتقده أنت ؟!
إذا اقرأ التاريخ و قرر لوحدك .. ليكن لك كيانك و لو لمرة ..
صلى الله على محمد ..
تعليق