مقتطفات من ابوته .. لن اطيل عيك ..
((كان إذا دخلت عليه فاطمة قام إليها فأخذ بيدها وقبلها وأجلسها مجلسه ، وكان إذا دخل عليها قامت إليه فأخذت بيده وقبلته وأجلسته في مجلسها )) أبو داود والترمذي والنسائي .
يقبل يد ابنته .. على غير العادة........اليست اخي المسيحي .... الابنة هي التي تقبل كف والدها؟!!!
و الابنة هي التي ان دخل عليها والدها اجلسته مكانها..
نبي امة المسلمين قبل كف ابنته و اجلسها مجلسه ....... فكر سيدي .... لم يكن طالبا لا لجاه و لا لمنصب و لا لان يكون الها..
((كن أزواج رسول الله عنده فأقبلت فاطمة رضي الله عنها تمشي ، ما تخطئ مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً فلما رآها رحب بها وقال: " مرحباً بابنتي " ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله )) رواه مسلم
رحب بها نبينا اخي المسيحي امام زوجاته .. لم يخف من احداهن كما يحصل في ايامنا هذه .. بل و تخيل انه كان في زمان تحجر العقول و اهمال النساء.. لكنه اخي المسيحي لم يهملها لوجود اخريات حوله .. وما ان جاءت حتى رحب بها...
هذا هو نبيي و نبي كل مسلم اخي المسيحي..
لكن ..
((أتت يوماً فاطمة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى وتسأله خادماً فلم تجده فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها ثم انصرفت فلما جاء الرسول صلى الله عليه وسلم أخبرته عائشة ، قال علي رضي الله عنه فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبنا نقوم فقال : " مكانكما " فجاء فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال : " ألا أدلكما على ما هو خير من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما ، أو أخذتما مضاجعكما فكبرا أربعاً وثلاثين ، وسبحا ثلاثاً وثلاثين ، واحمدا ثلاثاً وثلاثين ، فهذا خير لكما من خادم " )) البخاري .
اي ان النبي احب ابنته جدا .. لكنه في ذات الوقت علمها ان عليها ان تقوم بما عليها ان تقوم به ..
هكذا الابوة ........حنان لا يفسد .. و ارشاد و توضيح ..
الاباء خارطة الابناء و هكذا كان نبيي .. نبي الله محمد ...... صلى الله عليه و سلم.
((كان إذا دخلت عليه فاطمة قام إليها فأخذ بيدها وقبلها وأجلسها مجلسه ، وكان إذا دخل عليها قامت إليه فأخذت بيده وقبلته وأجلسته في مجلسها )) أبو داود والترمذي والنسائي .
يقبل يد ابنته .. على غير العادة........اليست اخي المسيحي .... الابنة هي التي تقبل كف والدها؟!!!
و الابنة هي التي ان دخل عليها والدها اجلسته مكانها..
نبي امة المسلمين قبل كف ابنته و اجلسها مجلسه ....... فكر سيدي .... لم يكن طالبا لا لجاه و لا لمنصب و لا لان يكون الها..
((كن أزواج رسول الله عنده فأقبلت فاطمة رضي الله عنها تمشي ، ما تخطئ مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً فلما رآها رحب بها وقال: " مرحباً بابنتي " ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله )) رواه مسلم
رحب بها نبينا اخي المسيحي امام زوجاته .. لم يخف من احداهن كما يحصل في ايامنا هذه .. بل و تخيل انه كان في زمان تحجر العقول و اهمال النساء.. لكنه اخي المسيحي لم يهملها لوجود اخريات حوله .. وما ان جاءت حتى رحب بها...
هذا هو نبيي و نبي كل مسلم اخي المسيحي..
لكن ..
((أتت يوماً فاطمة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يديها من الرحى وتسأله خادماً فلم تجده فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها ثم انصرفت فلما جاء الرسول صلى الله عليه وسلم أخبرته عائشة ، قال علي رضي الله عنه فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبنا نقوم فقال : " مكانكما " فجاء فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال : " ألا أدلكما على ما هو خير من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما ، أو أخذتما مضاجعكما فكبرا أربعاً وثلاثين ، وسبحا ثلاثاً وثلاثين ، واحمدا ثلاثاً وثلاثين ، فهذا خير لكما من خادم " )) البخاري .
اي ان النبي احب ابنته جدا .. لكنه في ذات الوقت علمها ان عليها ان تقوم بما عليها ان تقوم به ..
هكذا الابوة ........حنان لا يفسد .. و ارشاد و توضيح ..
الاباء خارطة الابناء و هكذا كان نبيي .. نبي الله محمد ...... صلى الله عليه و سلم.
تعليق