إعلان جنسي سافر ..البحث عن فتاة لتدفئة داوود الكتاب المقدس!!!
جاء بسفر الملوك الأول هذه القصة الغريبة
1: 1 و شاخ الملك داود تقدم في الأيام و كانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ
1: 2 فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف أمام الملك و لتكن له حاضنة و لتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك
1: 3 ففتشوا على فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا ابيشج الشونمية فجاءوا بها الى الملك
1: 4 و كانت الفتاة جميلة جدا فكانت حاضنة الملك و كانت تخدمه و لكن الملك لم يعرفها
التعليق
الملك داوود يتقدم في السن ............. وكانوا يلفوه بالثياب ولكن لم يدفئ
فكانت مشكلة طبعاً
فأشاروا عبيده بان يبحثوا له عن فتاه لتدفئته
ولكن ليس أي فتاة تصلح للقيام بهذه المهمة الصعبة التي فشل فيها الثياب
فالفتاة التي تصلح لتدفئته لابد ان تكون.................... عذراء .................جميلة
ولم يكتفوا بتحديد أوصافها بل حددوا لها الوظيفة ......... بان تكون حاضنة للملك
وفعلا وجدوا هذه الفتاة الجميلة جداً وقامت بكل المهام المطلوبة منها ............لكن الملك لم يعرفها { يا سلام كتاب مقدس بجد لم يستخدم لفظ يخدش الحياء واكتفي بلفظ مهذب وهو لم يعرفها والحدق يفهم مع انه استخدم ألفاظ تخدش الحياء في الفقرة السابقة 1/2 }
بالله عليكم ما علاقة هذا الكلام الجنسي بكتاب مقدس ؟!
هل الله الخالق العظيم يوحي بهذا الإسفاف الجنسي ؟! ويشغل نفسه بتدفئة داوود بأحد الفتيات ؟!
وما الفائدة أو العظة التي سوف يجنيها من يقرا الكتاب المقدس من سرد هذه القصة
لا اكذب عليكم أول ما قرأت بداية القصة {1: 1 و شاخ الملك داود تقدم في الأيام و كانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ }
قلت إعلان مدفوع الأجر من احد مصانع البطاطين
وانتظرت الإعلان عن نوع البطانية التي تصلح لتدفئة الملك
ولكن المفاجأة انه إعلان جنسي سافر
1: 1 و شاخ الملك داود تقدم في الأيام و كانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ
1: 2 فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف أمام الملك و لتكن له حاضنة و لتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك
1: 3 ففتشوا على فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا ابيشج الشونمية فجاءوا بها الى الملك
1: 4 و كانت الفتاة جميلة جدا فكانت حاضنة الملك و كانت تخدمه و لكن الملك لم يعرفها
التعليق
الملك داوود يتقدم في السن ............. وكانوا يلفوه بالثياب ولكن لم يدفئ
فكانت مشكلة طبعاً
فأشاروا عبيده بان يبحثوا له عن فتاه لتدفئته
ولكن ليس أي فتاة تصلح للقيام بهذه المهمة الصعبة التي فشل فيها الثياب
فالفتاة التي تصلح لتدفئته لابد ان تكون.................... عذراء .................جميلة
ولم يكتفوا بتحديد أوصافها بل حددوا لها الوظيفة ......... بان تكون حاضنة للملك
وفعلا وجدوا هذه الفتاة الجميلة جداً وقامت بكل المهام المطلوبة منها ............لكن الملك لم يعرفها { يا سلام كتاب مقدس بجد لم يستخدم لفظ يخدش الحياء واكتفي بلفظ مهذب وهو لم يعرفها والحدق يفهم مع انه استخدم ألفاظ تخدش الحياء في الفقرة السابقة 1/2 }
بالله عليكم ما علاقة هذا الكلام الجنسي بكتاب مقدس ؟!
هل الله الخالق العظيم يوحي بهذا الإسفاف الجنسي ؟! ويشغل نفسه بتدفئة داوود بأحد الفتيات ؟!
وما الفائدة أو العظة التي سوف يجنيها من يقرا الكتاب المقدس من سرد هذه القصة
لا اكذب عليكم أول ما قرأت بداية القصة {1: 1 و شاخ الملك داود تقدم في الأيام و كانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ }
قلت إعلان مدفوع الأجر من احد مصانع البطاطين
وانتظرت الإعلان عن نوع البطانية التي تصلح لتدفئة الملك
ولكن المفاجأة انه إعلان جنسي سافر
نبي الله داوود برئي منه
{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ }
(79)
سورة البقرة
تعليق