بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
أما بعد
يخبرنا موقع نصرانى وعلى ما أعتقد هو خاص بكنيسة القديس تكلا بالاسكندرية بما يلى
أولاً : أن الأناجيل ليست وحى من عند الله
أولاً : أن الأناجيل ليست وحى من عند الله
إنما هى كتابات مؤلفين قد يغفلون أحيانا أو قد يكون لهم أغراض معينة حيث تقول بالحرف
" كتب يوحنا إنجيله بعد أن كتبت الأناجيل الثلاثة الأولى الأخرى. كتب فى أواخر القرن الأول, حوالى عام 95 م , وكانت غايته تكملة ما جاء بهذه الأناجيل الأخرى؛ بمعنى تفصيل ما أجمل ذكره، أو ذكر ما أغفل عن كتابته"
كما تقول بالحرف
"كتب يوحنا إنجيله أواخر القرن الأول، وكان فى ذلك الوقت ظهرت هرطقات ضد لاهوت المسيح .. فكان من أغراضه ضحد هذه الهرطقات"
_______________________________
ثانياً: أن الأناجيل الأربعة تتعارض مع بعضها البعض
حيث تقول بالحرف
" ونحن نقول أن الإتفاقات بينها أكثر بكثير مما بينها من إختلافات ظاهرية"
" ونحن نقول أن الإتفاقات بينها أكثر بكثير مما بينها من إختلافات ظاهرية"
وليت شعرى أى إختلافات هذه التى تنعت بالظاهرية
هل الإختلاف فى شرب المسيح الخمر إلى الخل إلا لأن متى يريد تحقيق نبوءة توراتية
وهل الإختلاف فى الجحش والإتان إلا لتحقيق نفس السبب
وهل الإختلاف فى التواريخ تعتبر إختلافات ظاهرية
وهل الإختلاف فى أسماء التلاميذ ال12 تعتبر إختلافات ظاهرية
وهل الإختلاف فى أقوال المسيح تعتبر إختلافات ظاهرية.... إلخ
وهكذا ترى الحق يخرج من أفواههم من غير وعى منهم
وهذا هو الرابط
(تم حذف الرابط بمعرفتي .. توحيد)
وهذا هو الرابط
(تم حذف الرابط بمعرفتي .. توحيد)
تعليق