السلام عليكم
الفقرة20:
"محبة الاخوة هى الدليل الصادق على محبتنا لله فيستحيل ان تقتنى محبة الله و نحن لا نحب اخوتنا الذين نراهم فتتحرك احشائنا بالمحبة لهم فالتعلق بالشئ المنظور اقوى و اسهل مت التعلق و المحبة بالشئ غير المنظور"
الفقرة21:
"و لنا هذه الوصية منه=تحب الرب الهك"تثنية6:5"
=تحب قريبك كنفسك"لاويين19:18"
=تحب الرب الهك من كل قلبك و قريبك مثل نفسك فقل له بالصواب احببت افعل هذا فتحيا"لوقا10:25"
=ان احبنى احد يحفظ كلامى"يوحنا14:23"
و السيد المسيح اعتبر ان الوصية العظمى فى الناموس تحب الرب الهك من كل قلبك و تحب قريبك كنفسك"متى22:35"
ان تحبوا بعضكم بعضا كما احببتكم انا"يوحنا13:34"
ان الناموس يوصينا ان نحب الله و نحب القريب و السيد المسيح اعتبر ان هاتين الوصيتين هما الاعظم و هما ملخص الناموس و السيد اوصى ان نحب بعضنا بعضا اذا وصية المحبة هى وصيته و هو ايضا قال ان من يحبه يحفظ وصاياه اذا نستنتج ما قاله الرسول هنا من يحب الله يحب اخاه ايضا اذا فمحبة القريب هى اساس الوصايا و لا يكفى حفظ جميع الوصايا دون حفظ هذه الوصية"
و الحمد لله على نعمة الاسلام
قال الرحمن
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}
{وَقَالُواْ اتَّخَذَ اللّهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ}
{بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
{مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ }
{وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ }
{مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ }
{لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لَّاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ }
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ }
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ }
{مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }
الفقرة20:
"محبة الاخوة هى الدليل الصادق على محبتنا لله فيستحيل ان تقتنى محبة الله و نحن لا نحب اخوتنا الذين نراهم فتتحرك احشائنا بالمحبة لهم فالتعلق بالشئ المنظور اقوى و اسهل مت التعلق و المحبة بالشئ غير المنظور"
الفقرة21:
"و لنا هذه الوصية منه=تحب الرب الهك"تثنية6:5"
=تحب قريبك كنفسك"لاويين19:18"
=تحب الرب الهك من كل قلبك و قريبك مثل نفسك فقل له بالصواب احببت افعل هذا فتحيا"لوقا10:25"
=ان احبنى احد يحفظ كلامى"يوحنا14:23"
و السيد المسيح اعتبر ان الوصية العظمى فى الناموس تحب الرب الهك من كل قلبك و تحب قريبك كنفسك"متى22:35"
ان تحبوا بعضكم بعضا كما احببتكم انا"يوحنا13:34"
ان الناموس يوصينا ان نحب الله و نحب القريب و السيد المسيح اعتبر ان هاتين الوصيتين هما الاعظم و هما ملخص الناموس و السيد اوصى ان نحب بعضنا بعضا اذا وصية المحبة هى وصيته و هو ايضا قال ان من يحبه يحفظ وصاياه اذا نستنتج ما قاله الرسول هنا من يحب الله يحب اخاه ايضا اذا فمحبة القريب هى اساس الوصايا و لا يكفى حفظ جميع الوصايا دون حفظ هذه الوصية"
و الحمد لله على نعمة الاسلام
قال الرحمن
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}
{وَقَالُواْ اتَّخَذَ اللّهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ}
{بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
{مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ }
{وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ }
{مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ }
{لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لَّاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ }
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ }
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ }
{مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }
تعليق