أفلام وثائقية تعرض حقائق تاريخية و إعترافات لاهوتيين بالتحريف
لو إعترف أصحاب دين معين أن كتابهم محرف، فهل يمكن لشخص لا يؤمن بهذا الدين أن يصدق مجموعة صغيرة منهم ما زالت تعيش في وهم أن كتابهم غير محرف؟
هذه هي النتيجة التي وصلت إليها بعد مشاهدة مجموعة من الأفلام الوثائقية لكبرى الشبكات العلمية العالمية و التي ناقشت التحريف في الكتاب المقدس. فقد وصل النصارى في الغرب إلى قناعة أن الكتاب المقدس محرف لأن به تناقضات لا يمكن لعاقل إنكارها أو إيجاد مبرر لها. و قد رضي نصارى الغرب بذلك لأن الدين أصبح آخر شيء يفكرون به و معظمهم هجر النصرانية و الكنيسة. و لم يتبقى إلا قلة قليلة من النصارى و هم نصارى الشرق الذين ما زالوا متمسكين بعصمة الكتاب المقدس و ذلك تحت تغييب كامل من الكنيسة لشعبها.
و لذلك أقدم لهم هذه المجموعة من الأفلام الوثائقية و المحاضرات التي عرضتها كبرى القنوات العالمية و التي تبحث في تحريف الكتاب المقدس و تثبت بما لا يدع مجالا للشك ما ورد بالقرآن الكريم عن تحريف أهل الكتاب لكتبهم التي أستحفظوا عليها.
هذه هي النتيجة التي وصلت إليها بعد مشاهدة مجموعة من الأفلام الوثائقية لكبرى الشبكات العلمية العالمية و التي ناقشت التحريف في الكتاب المقدس. فقد وصل النصارى في الغرب إلى قناعة أن الكتاب المقدس محرف لأن به تناقضات لا يمكن لعاقل إنكارها أو إيجاد مبرر لها. و قد رضي نصارى الغرب بذلك لأن الدين أصبح آخر شيء يفكرون به و معظمهم هجر النصرانية و الكنيسة. و لم يتبقى إلا قلة قليلة من النصارى و هم نصارى الشرق الذين ما زالوا متمسكين بعصمة الكتاب المقدس و ذلك تحت تغييب كامل من الكنيسة لشعبها.
و لذلك أقدم لهم هذه المجموعة من الأفلام الوثائقية و المحاضرات التي عرضتها كبرى القنوات العالمية و التي تبحث في تحريف الكتاب المقدس و تثبت بما لا يدع مجالا للشك ما ورد بالقرآن الكريم عن تحريف أهل الكتاب لكتبهم التي أستحفظوا عليها.
تم التدوين في تاريخ يوليو 5, 2007 في 3:26 am and is filed under Arabic, Blogroll, Islam, Religion, إسلام, اقباط, الاقباط, الكنيسة, الكنيسة القبطية, انتشار الاسلام, تحريف الكتاب المقدس, تنصير, عربي, مصر. . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed. تستطيع leave a response, أو trackback من موقغك.
تعليق