نعم لو أخلص زميلُنا القِراءة فسيستوعِب ما قيل ... و لو قرأ بدون أن يضع عصبية مُسبقة تُحدثه بها نفسه بان تقول له " لا تُركِّز فيما يدعيه هؤلاء المسلمون " , أو " مهما قالوا من كلام مُبهْرج لا تُصدِّقهم , ولا تثِق فيهم , فمهما قالوا لا يجِب أن يكون صحيح لأن دينُهُم من صُنع بُحيرى" أو أن تقول له نفسُه " لا يُمكِن أن يكون الملكوت الذي تنبأ عنه المسيح و أنا لصالِحون يرِثون الأرض هو دين محمد , و أتباع محمد , و لا يُمكِن أن يكون محمد هو البارقليط الذي تنبأ بقدومه المسيح كما يدّعي المسلمون" .. لو نزع عباءة الشك للحظة وارتدى عباءة المنطقية ... و واجه نفسه تِلك النفس التي تصده بالاسئلة كل مرة , لو واجهها مرة واحدة وباغتها بسؤال " ماذا لو كان هذا الدين العظيم دين الحق ... و أنا ضيّعتُه بعِنادي ومُكابرتي؟!! , ماذا سيكون حالي و حالُك يا نفس يوم الدين ؟!!" .. لو واجه نفسه و تسائل فقال .." ماذا لو كان وراثة أمة محمد للأرض , لأرض المسيح لأكثر من 1400 عام هي نبوءة صريحة ولكن لم نُدرِكها كما لم يُدرِك اليهود نبوءات و صِدْق المسيح؟!!! "
صدِّقني يا سهم ... لا نُريد مِنك أن تبدأ حِوارك معنا إلا بالمنطقية وليس الإنتصار لدين او التسفيه من الىخر لأجل التسفيه , فأنا وأنت لا نريد يوم الدينونة إلا أن نجتامِع سوياً على خيْر , لا أريد غِوايتك ولا تريد أنت لي الضلالة ... لا نُريد مِنك إلا أن تُمعِن القِراءة وتُركِّز في الرد , بحق الله عليْك ... واسأل كما يحلو لك , لكِن اسأل لتعلم و تتعلّم عنّا ومِنّا , وليس لتُجادِل لغرض الجِدال , هدانا الله وإياك .... فرُبما كان الحق معنا يا سهم .. من يدري؟!! , وإنه و الله معنا.
نحن لا نقول إلا ماقاله المسيح عليْهِ السلام :
لا إله إلا الله المسيح رسول الله " الحياة الأبدية أن يعرِفوك أنك أنت الله وحدك وانا المسيح الذي أرسلته"
نحن لا نقول إلا ماقاله المسيح عليِْه السلام عن نفسِه :
" إنما أنا إنسان , كلمكم بالحق الذي سمعه من الله "
نحن لا نقول عنه إلا ما قاله عنه رُسُله :
" كان هذا الإنسان نبياً صالِحا "
رُبما كانت الحياة الأبدية مع المسيح , فهو النور و الحق و الحياة , وبما جاء به من هدى نحن المسلمون نهتدي .... صلى الله عليْه وسلم ....رُبما كان الحق مع المسيح وليس مع بولس وتعاليم مجمع نيقية يا سهم .... هداك الله.
صدِّقني يا سهم ... لا نُريد مِنك أن تبدأ حِوارك معنا إلا بالمنطقية وليس الإنتصار لدين او التسفيه من الىخر لأجل التسفيه , فأنا وأنت لا نريد يوم الدينونة إلا أن نجتامِع سوياً على خيْر , لا أريد غِوايتك ولا تريد أنت لي الضلالة ... لا نُريد مِنك إلا أن تُمعِن القِراءة وتُركِّز في الرد , بحق الله عليْك ... واسأل كما يحلو لك , لكِن اسأل لتعلم و تتعلّم عنّا ومِنّا , وليس لتُجادِل لغرض الجِدال , هدانا الله وإياك .... فرُبما كان الحق معنا يا سهم .. من يدري؟!! , وإنه و الله معنا.
نحن لا نقول إلا ماقاله المسيح عليْهِ السلام :
لا إله إلا الله المسيح رسول الله " الحياة الأبدية أن يعرِفوك أنك أنت الله وحدك وانا المسيح الذي أرسلته"
نحن لا نقول إلا ماقاله المسيح عليِْه السلام عن نفسِه :
" إنما أنا إنسان , كلمكم بالحق الذي سمعه من الله "
نحن لا نقول عنه إلا ما قاله عنه رُسُله :
" كان هذا الإنسان نبياً صالِحا "
رُبما كانت الحياة الأبدية مع المسيح , فهو النور و الحق و الحياة , وبما جاء به من هدى نحن المسلمون نهتدي .... صلى الله عليْه وسلم ....رُبما كان الحق مع المسيح وليس مع بولس وتعاليم مجمع نيقية يا سهم .... هداك الله.
تعليق