تويت
إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ به تعالى من شرور أنفسان وسيئات أعمالنا إنه من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد ألا إله إلا الله وحده لاريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله
أما بعد فهذا قبس من الأدلة أفتتحه بهذين الرابطين
وقد تكبلمت على كتاب قصة الخلق
وأقول لعل أكبر دليل نتخيله معا على دوران الأرض حول الشمس
أن القمر يظل بدرا 3 ليال ولو كانت الشمس تدور الأرض لمرت خلفه ولتحول البدر لمحاق
وفي الرابط التالي دليل على حركة الشمس وكلمة يسبحون وهى الحركة في خفة وسباحة الدولفين يشبه حركة الشمس وهذا دليل مع الدليل الموجود بالرابط
http://55a.net/firas/arabic/index.ph...select_page=12
http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=605
Thomas Nelson Publishers, Nashville , USA ,1984, p.64 (Hebrew Dictionary)
وقد ترجمتها الألمانية المستشفع به وأما الفرنسية فترجمتها Le paraklet والإنجيليزية Counsellor وكأنها المحامي وقالت أيضا المعزي Comfrter يقول علمائهم: "أنه يسهل إشتقاقها على المفعولية من الفعل اليوناني بمعنى إستغاثه واستنصره واستعانه فهو المستغاث المستنصر المستعان" ، ليس لفظ باركليتوس بمعنى المعزي بل إنها تراجم حديثة لم تتجاوز مئة عام أرادوا بها صرف الأنظار عن معنى الحمد والشكر والثناء الواضح في المسمى الآتي علاوة على هذا الأخذ فإن جاز أن يدل ذلك اللفظ على معاني النصر والإستغاثة والعزاء والمواساة فهو من باب أولى يدل على معنى الحمد والمجد لأن من معاني بارا Para في اليونانية الأكثر من غيره في صفة معينة أي مثل super وكَليبن kleiein تعني الحمد والمجد فيكون تجمع المقطعين معا Para+kleiein معناه بمعنى حمّده ومجّده لا من Para+kalein بمعنى المواساة والعزاء وبالتالي فالإسم المشتق منه بمعنى الأكثر من غيره حمدا ومجدا أحمد في القرآن :أحمد صيغة تفضيل فهو أكثر حمدا في اسمه من غيره وفي دعوته وفعل بمعنى أحمد الله واسم فكل أشكاله مادة الحمد
ونظرا لعدم وجود صيغة التفعيل مُفَعّل أو مُفَعِّل فإن مجيء الإسم بصيغة أحمد في القرآن لا مُحَمَّد أنسب للغة الإنجيل اليونانية التي بقيت بعد عصور طويلة تلاشت فيها أي نسخة بلغة المسيح الآرامية هذا إن قلنا أن عيسى عليه السلام يقولها باركليتوس أو بيركليتوس ولكنه لا شك قالها بلغته الآرامية وهى في الحقيقة (بيرقليط )وهذا اللفظ ما زال في اللغة العبرية التي كتبت بها كثير من نصوص التوراة والإنجيل لأن المسيح كان مصدقا للتوراة ويعني ذلك أن (بيرقليط = المحامي) وهو من كاشف الغشاوة وواضع الإصر، أي الحمل الثقيل فالمحامي يدافع عن المتهم ويصرف عنه العقوبة والحمل الثقيل المترتب على إدانته وثبوت الإتهام عليه والعبرية الأقرب الى لغة المسيح من اليونانية تثبت ذلك وفيها أيضا أن اسم مريم معناه أمة الرب ( ماري +أما )ماري = رب وآما = أمة مؤنث عبد فكل الخلائق لها بداية وهى خاضعة بالعبودية لله مختارة أو رغما عنها والبشر سيحاسبون
أما بعد فهذا قبس من الأدلة أفتتحه بهذين الرابطين
وقد تكبلمت على كتاب قصة الخلق
وأقول لعل أكبر دليل نتخيله معا على دوران الأرض حول الشمس
أن القمر يظل بدرا 3 ليال ولو كانت الشمس تدور الأرض لمرت خلفه ولتحول البدر لمحاق
وفي الرابط التالي دليل على حركة الشمس وكلمة يسبحون وهى الحركة في خفة وسباحة الدولفين يشبه حركة الشمس وهذا دليل مع الدليل الموجود بالرابط
http://55a.net/firas/arabic/index.ph...select_page=12
http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=605
وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ *الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ *قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ )) سورة الأعراف الآيات من 156 الى 158
وفي الميزان في تفسير القرآن (( قوله: «الذين يتبعون الرسول النبي الأميالآية بحسب ظاهر السياق بيان لقوله: «و الذين هم بآياتنا يؤمنونو يؤيده ما هو ظاهر الآية أن كونه (صلى الله عليه وآله وسلم)رسولا نبيا أميا و يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر، و يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث، و يضع عنهم إصرهم و الأغلال التي كانت عليهم كل ذلك من أمارات النبوة الخاتمية و آياتها المذكورة لهم في التوراة و الإنجيل فمن الإيمان بآيات الله الذي شرطه الله تعالى لهم في كلامه: أن يؤمنوا بالآيات المذكورة لهم أمارات لنبوة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).غير أن من المسلم الذي لا مرية فيه أن الرحمة التي وعد الله كتابته لليهود بشرط التقوى و الإيمان بآيات الله ليست بحيث تختص بالذين آمنوا منهم بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، و يحرم عنها صالحو بني إسرائيل من لدن أجاب الله دعوة موسى (عليه السلام)إلى أن بعث الله محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم)فآمن به شرذمة قليلة من اليهود، فإن ذلك مما لا ينبغي توهمه أصلا.فبين موسى و عيسى (عليهما السلام)، و كذا بعد عيسى (عليه السلام)ممن آمن به من بني إسرائيل جم غفير من المؤمنين الذين آمنوا بالدعوة الإلهية فقبل الله منهم إيمانهم و وعدهم بالخير، و الكلام الإلهي بذلك ناطق فكيف يمكن أن تقصر الرحمة الإلهية المبسوطة على بني إسرائيل في جماعة قليلة منهم آمنوا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)؟.وقال أيضا و بهذا البيان يظهر أن قوله تعالى: «يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكرالآية يفيد بمجموعه معنى تصديقه لما في كتابيهم من شرائع الله تعالى كأنه قيل مصدقا لما بين يديه كما في قوله تعالى: «و لما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون: البقرة 101 و قوله: «و لما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم و كانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين: البقرة: 89 يريد مجيء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)بكمال ما في كتابهم من الشريعة مصدقا له ثم كفرهم به و هم يعلمون أنه المذكور في كتبهم المبشر به بلسان أنبيائهم كما حكى سبحانه عن المسيح في قوله: «يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة و مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد: الصف: 6.))ووردبسفرنشيدالإنشادالإصحاحالخامسحيثيقول} :-حبيبيأبيضوأحمر. معلمبينربوة. 10 رأسهذهبإبريز. قصصهمسترسلةحالكةكالغراب. 11 عيناهكالحمامعلىمجاريالمياهمغسولتانباللبنجالستانفيو قبيهما. 12خداهكخميلةالطيبوأتلامرياحينذكية. شفتاهسوسنتقطرانمرامائعا. 13 يداهحلقتانمنذهبمرصعتانبالزبرجد. بطنهعاجأبيضمغلفبالياقوتالأزرق. 14 ساقاهعمودارخاممؤسستانعلىقاعدتينمنإبريز. طلعتهكلبنان. فتىكالأرز. 15حلقهحلاوةوكلهمشتهيات. هذاحبيبيوهذاخليلييابناتأورشليم.16((مايعنينافيهذاالموضوعهوالفقرة16((حلقهحلاوةوكلهمشتهيات. هذاحبيبيوهذاخليلييابناتأورشليم))
فيالترجمةمنالأصلالعبري؟؟أصلالنصماذايقول :-
טזחִכּוֹ, מַמְתַקִּים, וְכֻלּוֹ, מַחֲמַדִּים; זֶהדוֹדִיוְזֶהרֵעִי, בְּנוֹתיְרוּשָׁלִָם.
تقرأالعبريةمناليمينالىاليسارتماماكمافيالعربيةوهذاه والأصلأمامكيقرأ ((حِكو مَمْتَكيم فِكلّو محمديم زيه دُودي فَزيه ريعي)) وترجمته " كلامه أحلى الكلام إنه محمد هذا حبيبي وهذا خليلي " يمكنللقارئأنيتابعأصلالنصالعبريعبرهذاالرابط :-
http://www.mechon-mamre.org/p/pt/pt3005.htm
لودققناأيهاالقارئفيالنصفيالجزءالملونمنالنص ( מַחֲמַדִּים )،، يتكون أمامك من ستة أحرف وهي كالتالي :-1 - מַ م2 -חֲ ح-3 מַ م-4 דּ د-5 י ي-6 ם ميم وتم إلحاق الياء والميم للتفخيم و تنطق.........محمد يم ............ أي محمد العظيم ويضاف المقطع (يم) الى أخر الكلمة للتعظيم في اليهودية كأن تقول اليوهيم أي الله العظيم وهذا ما يعرف بـ " الملحقات بالأسماء " ومنها حرف الياء والميم أي كلمة " يم " : ميجايم = ميجا العظيم أو سارييم = ساري العظيم أو عمروييم = عمرو العظيم -- والصورة ( تمت مراجعتها للتأكد من صحتها
) من السفر الخامس العدد السادس عشر من نشيد إنشاد سليمان وعند كتابة نفس الإسم الذي ورد في الإصحاح الخامس في قاموس " بابيلون ", ستكون نتيجته نبي الإسلام كما هو ظاهر في الصورة حيث مكتوب " محمد نبي الإسلام ( 570 - 632 ) ,
إسم أحد القواميس والصفحة :
وفي الميزان في تفسير القرآن (( قوله: «الذين يتبعون الرسول النبي الأميالآية بحسب ظاهر السياق بيان لقوله: «و الذين هم بآياتنا يؤمنونو يؤيده ما هو ظاهر الآية أن كونه (صلى الله عليه وآله وسلم)رسولا نبيا أميا و يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر، و يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث، و يضع عنهم إصرهم و الأغلال التي كانت عليهم كل ذلك من أمارات النبوة الخاتمية و آياتها المذكورة لهم في التوراة و الإنجيل فمن الإيمان بآيات الله الذي شرطه الله تعالى لهم في كلامه: أن يؤمنوا بالآيات المذكورة لهم أمارات لنبوة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).غير أن من المسلم الذي لا مرية فيه أن الرحمة التي وعد الله كتابته لليهود بشرط التقوى و الإيمان بآيات الله ليست بحيث تختص بالذين آمنوا منهم بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، و يحرم عنها صالحو بني إسرائيل من لدن أجاب الله دعوة موسى (عليه السلام)إلى أن بعث الله محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم)فآمن به شرذمة قليلة من اليهود، فإن ذلك مما لا ينبغي توهمه أصلا.فبين موسى و عيسى (عليهما السلام)، و كذا بعد عيسى (عليه السلام)ممن آمن به من بني إسرائيل جم غفير من المؤمنين الذين آمنوا بالدعوة الإلهية فقبل الله منهم إيمانهم و وعدهم بالخير، و الكلام الإلهي بذلك ناطق فكيف يمكن أن تقصر الرحمة الإلهية المبسوطة على بني إسرائيل في جماعة قليلة منهم آمنوا بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)؟.وقال أيضا و بهذا البيان يظهر أن قوله تعالى: «يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكرالآية يفيد بمجموعه معنى تصديقه لما في كتابيهم من شرائع الله تعالى كأنه قيل مصدقا لما بين يديه كما في قوله تعالى: «و لما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون: البقرة 101 و قوله: «و لما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم و كانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين: البقرة: 89 يريد مجيء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)بكمال ما في كتابهم من الشريعة مصدقا له ثم كفرهم به و هم يعلمون أنه المذكور في كتبهم المبشر به بلسان أنبيائهم كما حكى سبحانه عن المسيح في قوله: «يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة و مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد: الصف: 6.))ووردبسفرنشيدالإنشادالإصحاحالخامسحيثيقول} :-حبيبيأبيضوأحمر. معلمبينربوة. 10 رأسهذهبإبريز. قصصهمسترسلةحالكةكالغراب. 11 عيناهكالحمامعلىمجاريالمياهمغسولتانباللبنجالستانفيو قبيهما. 12خداهكخميلةالطيبوأتلامرياحينذكية. شفتاهسوسنتقطرانمرامائعا. 13 يداهحلقتانمنذهبمرصعتانبالزبرجد. بطنهعاجأبيضمغلفبالياقوتالأزرق. 14 ساقاهعمودارخاممؤسستانعلىقاعدتينمنإبريز. طلعتهكلبنان. فتىكالأرز. 15حلقهحلاوةوكلهمشتهيات. هذاحبيبيوهذاخليلييابناتأورشليم.16((مايعنينافيهذاالموضوعهوالفقرة16((حلقهحلاوةوكلهمشتهيات. هذاحبيبيوهذاخليلييابناتأورشليم))
فيالترجمةمنالأصلالعبري؟؟أصلالنصماذايقول :-
טזחִכּוֹ, מַמְתַקִּים, וְכֻלּוֹ, מַחֲמַדִּים; זֶהדוֹדִיוְזֶהרֵעִי, בְּנוֹתיְרוּשָׁלִָם.
تقرأالعبريةمناليمينالىاليسارتماماكمافيالعربيةوهذاه والأصلأمامكيقرأ ((حِكو مَمْتَكيم فِكلّو محمديم زيه دُودي فَزيه ريعي)) وترجمته " كلامه أحلى الكلام إنه محمد هذا حبيبي وهذا خليلي " يمكنللقارئأنيتابعأصلالنصالعبريعبرهذاالرابط :-
http://www.mechon-mamre.org/p/pt/pt3005.htm
لودققناأيهاالقارئفيالنصفيالجزءالملونمنالنص ( מַחֲמַדִּים )،، يتكون أمامك من ستة أحرف وهي كالتالي :-1 - מַ م2 -חֲ ح-3 מַ م-4 דּ د-5 י ي-6 ם ميم وتم إلحاق الياء والميم للتفخيم و تنطق.........محمد يم ............ أي محمد العظيم ويضاف المقطع (يم) الى أخر الكلمة للتعظيم في اليهودية كأن تقول اليوهيم أي الله العظيم وهذا ما يعرف بـ " الملحقات بالأسماء " ومنها حرف الياء والميم أي كلمة " يم " : ميجايم = ميجا العظيم أو سارييم = ساري العظيم أو عمروييم = عمرو العظيم -- والصورة ( تمت مراجعتها للتأكد من صحتها
) من السفر الخامس العدد السادس عشر من نشيد إنشاد سليمان وعند كتابة نفس الإسم الذي ورد في الإصحاح الخامس في قاموس " بابيلون ", ستكون نتيجته نبي الإسلام كما هو ظاهر في الصورة حيث مكتوب " محمد نبي الإسلام ( 570 - 632 ) , إسم أحد القواميس والصفحة :
Thomas Nelson Publishers, Nashville , USA ,1984, p.64 (Hebrew Dictionary)
ومكتوب
: Mahamadem: the great and most praised أي : محمد : العظيم والممجد وهذا موقع للتوراة العبرية لمن يريد قرائتها خاصة للمتعلمين الجدد للعبرية :
http://www.fourmilab.ch/e****s/www/hebrew/Bible/
وقالوا محمديم هي صفة وليست إسم وبالتالي لا علاقة لها بمحمد والقرآن ذكره ليس فقط بالإسم بل وبالصفات كما في سورة الأعراف.
هل غفر الله لآدم ذنبه بنص الكتب السماوية قال تعالى((فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لّا يَبْلَى* فَأَكَلا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى *ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى *قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى سورة طه الآيات 120 - 123 عند أهل الكتاب
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=6631
146: 3 لا تتكلوا على الرؤساء و لا على ابن ادم حيث لا خلاص عنده
146: 4 تخرج روحه فيعود الى ترابه في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره
نعم القول إن الرب يعلن على لسان النبى سليمان ذلك وأن حكمته أنقذت آدم :حكمة اصحاح 10 أعداد 1 , 2 :هي التي حفظت اول من جُبِلَ ابا للعالم لما خلق وحده و انقذته من زلته واتته قوة ليتسلط على الجميع (جُبِلَ=خُلقَ وصار) (فهو من الكتب القانونية الآن بلا شك)
وها هو يعلن أيضا أنه سامح الأرض التى لعنها عن ارتكاب آدم للخطيئة : تكوين : 8: 21 فتنسم الرب رائحة الرضا و قال الرب في قلبه لا اعود العن الارض ايضا من اجل الانسان لان تصور قلب الانسان شرير منذ حداثته و لا اعود ايضا اميت كل حي كما فعلت .*ومما ذكر به أيضا في الأحاديث الأخيرة لنبي الله عيسى ابن مريم لفظ واضع الإصر باركليتوس
http://www.fourmilab.ch/e****s/www/hebrew/Bible/
وقالوا محمديم هي صفة وليست إسم وبالتالي لا علاقة لها بمحمد والقرآن ذكره ليس فقط بالإسم بل وبالصفات كما في سورة الأعراف.
هل غفر الله لآدم ذنبه بنص الكتب السماوية قال تعالى((فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لّا يَبْلَى* فَأَكَلا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى *ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى *قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى سورة طه الآيات 120 - 123 عند أهل الكتاب
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=6631
146: 3 لا تتكلوا على الرؤساء و لا على ابن ادم حيث لا خلاص عنده
146: 4 تخرج روحه فيعود الى ترابه في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره
نعم القول إن الرب يعلن على لسان النبى سليمان ذلك وأن حكمته أنقذت آدم :حكمة اصحاح 10 أعداد 1 , 2 :هي التي حفظت اول من جُبِلَ ابا للعالم لما خلق وحده و انقذته من زلته واتته قوة ليتسلط على الجميع (جُبِلَ=خُلقَ وصار) (فهو من الكتب القانونية الآن بلا شك)
وها هو يعلن أيضا أنه سامح الأرض التى لعنها عن ارتكاب آدم للخطيئة : تكوين : 8: 21 فتنسم الرب رائحة الرضا و قال الرب في قلبه لا اعود العن الارض ايضا من اجل الانسان لان تصور قلب الانسان شرير منذ حداثته و لا اعود ايضا اميت كل حي كما فعلت .*ومما ذكر به أيضا في الأحاديث الأخيرة لنبي الله عيسى ابن مريم لفظ واضع الإصر باركليتوس
وقال للتلاميذ "ان لي أمورا كثيرة ايضا لاقول لكم ولكن لا تستطيعون ان تحتملوا الآن. واما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم الى جميع الحق لانه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بامور آتية" يوحنا 16: 12-13 يخبر النص بترجمته العربية من الأصول اليونانية أن هناك آتي بعد عيسى عليه الصلاة والسلام والكلمة مركبة من مقطعين حيث أرادوا استحداثها لتوافق معنى اسم الآتي بعد عيسى
*
لم تعرف اللغة اليونانية القديمة كلمة بإسم باركليتوس Parakletos تستخدمها في كلماتها وإنما عرفت بعد المسيح في اليونانية الكنسية فهى التي فيها ذلك الأخذ حيث أخذوا kaleinاليونانية بمعنى ناداه واستدعاه ، وأخذوا المقطع Para بمعنى إليّ ، حوالي ، فتصير كأنها ((هلّم إلي )) و لا تزال Parakalo اليونانية تفيد معنى الطلب والرجاء ((أرجوك)) إذا معناها ليس سوى مرجو ومطلوب من الناحية اللغوية ولهذا إختلفوا في ترجمتهم في تراجم لكتابهم في المائة سنة الأخيرة
وقد ترجمتها الألمانية المستشفع به وأما الفرنسية فترجمتها Le paraklet والإنجيليزية Counsellor وكأنها المحامي وقالت أيضا المعزي Comfrter يقول علمائهم: "أنه يسهل إشتقاقها على المفعولية من الفعل اليوناني بمعنى إستغاثه واستنصره واستعانه فهو المستغاث المستنصر المستعان" ، ليس لفظ باركليتوس بمعنى المعزي بل إنها تراجم حديثة لم تتجاوز مئة عام أرادوا بها صرف الأنظار عن معنى الحمد والشكر والثناء الواضح في المسمى الآتي علاوة على هذا الأخذ فإن جاز أن يدل ذلك اللفظ على معاني النصر والإستغاثة والعزاء والمواساة فهو من باب أولى يدل على معنى الحمد والمجد لأن من معاني بارا Para في اليونانية الأكثر من غيره في صفة معينة أي مثل super وكَليبن kleiein تعني الحمد والمجد فيكون تجمع المقطعين معا Para+kleiein معناه بمعنى حمّده ومجّده لا من Para+kalein بمعنى المواساة والعزاء وبالتالي فالإسم المشتق منه بمعنى الأكثر من غيره حمدا ومجدا أحمد في القرآن :أحمد صيغة تفضيل فهو أكثر حمدا في اسمه من غيره وفي دعوته وفعل بمعنى أحمد الله واسم فكل أشكاله مادة الحمد
ونظرا لعدم وجود صيغة التفعيل مُفَعّل أو مُفَعِّل فإن مجيء الإسم بصيغة أحمد في القرآن لا مُحَمَّد أنسب للغة الإنجيل اليونانية التي بقيت بعد عصور طويلة تلاشت فيها أي نسخة بلغة المسيح الآرامية هذا إن قلنا أن عيسى عليه السلام يقولها باركليتوس أو بيركليتوس ولكنه لا شك قالها بلغته الآرامية وهى في الحقيقة (بيرقليط )وهذا اللفظ ما زال في اللغة العبرية التي كتبت بها كثير من نصوص التوراة والإنجيل لأن المسيح كان مصدقا للتوراة ويعني ذلك أن (بيرقليط = المحامي) وهو من كاشف الغشاوة وواضع الإصر، أي الحمل الثقيل فالمحامي يدافع عن المتهم ويصرف عنه العقوبة والحمل الثقيل المترتب على إدانته وثبوت الإتهام عليه والعبرية الأقرب الى لغة المسيح من اليونانية تثبت ذلك وفيها أيضا أن اسم مريم معناه أمة الرب ( ماري +أما )ماري = رب وآما = أمة مؤنث عبد فكل الخلائق لها بداية وهى خاضعة بالعبودية لله مختارة أو رغما عنها والبشر سيحاسبون
.gif "(270)")
تعليق