السلام عليكم
يَجرنا ذَلك الى الحَديث "اختصارا"عَن المُشترك:
و هو المأخوذ في اللغة من الشَراكة و هي اشتراك المُتعدد في شئ واحد عند الاصوليين كَما في المُشترك الذي تضعدد مضعناه لِتعدد وَضعه و مِثاله:
-لَفظ العضين الذي يُطلق على العَين الباصرة و العَين النابعة من الارض و مِثل الجاسوس و الذضهب و الفِضة
-لَفظ القرء الذي يُطلق على الحَيض و الطُهر
لَفظ الجون المُستعمل في الابيض و الاسود
لَفظ المولى الذي يُقصد منه السَيد و العَبد
أسباب المُشترك:
1-اختلاف الاصطِلاح القائل بالمعنى المُراد مِن اللفظ فَقد يُراد به معنى عِند قَبيلة و يوضع لِمعنى أخر عِند قَبيلة مُغايرة ثم يَنتقل الينا اللفظ مُستعملا في المَعنيين دون بيان
2-وَضع اللفظ لِمعنى مُشترك فيُطلق على أكثر من حالة كَلفظ القرء المَوضوع لُغة لِكُل وقت اعتيد فيه أمر خاص فالقرء يُطلق على الحُمى لانها قي وقت مُتعدد و يطلق على المرأة لاعتيادها المُكث زمنا مُعينا في حالتي الحَيض و الطُهر و يطلق على الرياح لِهبوبها في وقت مُعتاد في بعض المَناطق
3- وَضع اللفظ على سَبيل الحَقيقة لِمعنى من المعاني ثم استعماله عِند العَرب على سَبيل المَجازا و اشتهار هذا الاستعمال مع وجود العلاقة بَين المَعنيين مِثل لَفظ الصلاة الذي يُراد منه في اللُغة الدُعاء و يُراد بِه في الشَرع الاقوال و الافعال المُفتتحة بِالتَكبير المُختتمة بِالتَسليم و هَكذا في جَميع الالفاظ التي هي على الحَقيقة تارة و في المَجاز تارة أخرى
وهذا لا يطلق إلا على الله
و هو المأخوذ في اللغة من الشَراكة و هي اشتراك المُتعدد في شئ واحد عند الاصوليين كَما في المُشترك الذي تضعدد مضعناه لِتعدد وَضعه و مِثاله:
-لَفظ العضين الذي يُطلق على العَين الباصرة و العَين النابعة من الارض و مِثل الجاسوس و الذضهب و الفِضة
-لَفظ القرء الذي يُطلق على الحَيض و الطُهر
لَفظ الجون المُستعمل في الابيض و الاسود
لَفظ المولى الذي يُقصد منه السَيد و العَبد
أسباب المُشترك:
1-اختلاف الاصطِلاح القائل بالمعنى المُراد مِن اللفظ فَقد يُراد به معنى عِند قَبيلة و يوضع لِمعنى أخر عِند قَبيلة مُغايرة ثم يَنتقل الينا اللفظ مُستعملا في المَعنيين دون بيان
2-وَضع اللفظ لِمعنى مُشترك فيُطلق على أكثر من حالة كَلفظ القرء المَوضوع لُغة لِكُل وقت اعتيد فيه أمر خاص فالقرء يُطلق على الحُمى لانها قي وقت مُتعدد و يطلق على المرأة لاعتيادها المُكث زمنا مُعينا في حالتي الحَيض و الطُهر و يطلق على الرياح لِهبوبها في وقت مُعتاد في بعض المَناطق
3- وَضع اللفظ على سَبيل الحَقيقة لِمعنى من المعاني ثم استعماله عِند العَرب على سَبيل المَجازا و اشتهار هذا الاستعمال مع وجود العلاقة بَين المَعنيين مِثل لَفظ الصلاة الذي يُراد منه في اللُغة الدُعاء و يُراد بِه في الشَرع الاقوال و الافعال المُفتتحة بِالتَكبير المُختتمة بِالتَسليم و هَكذا في جَميع الالفاظ التي هي على الحَقيقة تارة و في المَجاز تارة أخرى
تعليق