تعالوا معي لنفهم معا هذا السر
خبز الحياة هو الله
هو الخالق بذاته
تناوُل هذا الخبز هو إدخال الربّ فينا والعيش بذاتنا فيه
لن ارد عليك انا بل ربنا يسوع المسيح له المجد هو الذي يرد عليك
"أنا هو خبز الحياة. من جاء إليّ لا يجوع، ومن آمن بي لا يعطش أبداً... أنا هو الخبز الحيّ الذي نزل من السماء. من أكل هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أُعطيه هو جسدي، أبذله من أجل حياة العالم". لكن اليهود أخذوا يتناقشون فيما بينهم: "كيف يقدر هذا الرجل أن يعطينا جسده لنأكله؟" فقال لهم يسوع: "إن كنتم لا تأكلون جسد ابن الإنسان ولا تشربون دمه، فلن تكون فيكم الحياة. ولكن من أكل جسدي وشرب دمي فله الحياة الأبديّة، وأنا أقيمه في اليوم الآخر. جسدي هو القوت الحقيقي ودمي هو الشراب الحقيقي. من أكل جسدي وشرب دمي يثبت هو فيّ وأثبت أنا فيه". عندما سمعوه، قال الكثير من أتباعه: "هذا كلامٌ صعبٌ (إنه يُبالغ)، فقال لهم يسوع: "أيسوءُكم كلامي هذا؟ (فماذا ستفعلون!؟) فكيف لو رأيتم ابن الإنسان يصعد إلى حيث كان من قبل؟ الروح هو الذي يُحيي، وأما الجسد فلا نفع منه. والكلام الذي كلّمتكم به هو روح وحياة. ولكن فيكم من لا يؤمنون... فتخلّى عنه من تلك الساعة كثير من تلاميذه وانقطعوا عن مصاحبته" (يوحنا 6، 35-66)
اني استغرب انكاركم لهذه المائدة المقدسة والقران يشير اليها
"وإذ قال الحواريّون يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربّك أن يُنزِل علينا مائدة من السماء؟" قال: "اتّقوا الله إن كنتم مؤمنين". قالوا: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين. قال عيسى ابن مريم اللّهم ربّنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً لاوّلنا وآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين. قال الله إني مُنَزِّلُها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذاباً لا أعذّبه أحد من العالمين" (المائدة 112-115).
فهذه المائدة هي جسد الربنا يسوع له المجد الذي جاء من السماء
"إن الأبرار لفي نعيم على الأرائك ينظرون، تعرف في وجوههم نضرة النعيم يُسقون من رحيقٍ مختوم، خِتمه مسك وفي ذلك ليتنا فَسِ المتنافسون ومزاجه من تنسيم عيْنا يشرب بها المقرّبون، إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون" (سورة المطففين 22-29).
إن الذين أجرموا (الذين يمتنعون عن شرب دم ربنا يسوع )
كانوا من الذين آمنوا (بهذا المشروب)
يضحكون { يسخرون }
خبز الحياة هو الله
هو الخالق بذاته
تناوُل هذا الخبز هو إدخال الربّ فينا والعيش بذاتنا فيه
كيف لالبشر أن يأكلوا جسد ربهم..!!
لن ارد عليك انا بل ربنا يسوع المسيح له المجد هو الذي يرد عليك
"أنا هو خبز الحياة. من جاء إليّ لا يجوع، ومن آمن بي لا يعطش أبداً... أنا هو الخبز الحيّ الذي نزل من السماء. من أكل هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أُعطيه هو جسدي، أبذله من أجل حياة العالم". لكن اليهود أخذوا يتناقشون فيما بينهم: "كيف يقدر هذا الرجل أن يعطينا جسده لنأكله؟" فقال لهم يسوع: "إن كنتم لا تأكلون جسد ابن الإنسان ولا تشربون دمه، فلن تكون فيكم الحياة. ولكن من أكل جسدي وشرب دمي فله الحياة الأبديّة، وأنا أقيمه في اليوم الآخر. جسدي هو القوت الحقيقي ودمي هو الشراب الحقيقي. من أكل جسدي وشرب دمي يثبت هو فيّ وأثبت أنا فيه". عندما سمعوه، قال الكثير من أتباعه: "هذا كلامٌ صعبٌ (إنه يُبالغ)، فقال لهم يسوع: "أيسوءُكم كلامي هذا؟ (فماذا ستفعلون!؟) فكيف لو رأيتم ابن الإنسان يصعد إلى حيث كان من قبل؟ الروح هو الذي يُحيي، وأما الجسد فلا نفع منه. والكلام الذي كلّمتكم به هو روح وحياة. ولكن فيكم من لا يؤمنون... فتخلّى عنه من تلك الساعة كثير من تلاميذه وانقطعوا عن مصاحبته" (يوحنا 6، 35-66)
اني استغرب انكاركم لهذه المائدة المقدسة والقران يشير اليها
"وإذ قال الحواريّون يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربّك أن يُنزِل علينا مائدة من السماء؟" قال: "اتّقوا الله إن كنتم مؤمنين". قالوا: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين. قال عيسى ابن مريم اللّهم ربّنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً لاوّلنا وآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين. قال الله إني مُنَزِّلُها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذاباً لا أعذّبه أحد من العالمين" (المائدة 112-115).
فهذه المائدة هي جسد الربنا يسوع له المجد الذي جاء من السماء
"إن الأبرار لفي نعيم على الأرائك ينظرون، تعرف في وجوههم نضرة النعيم يُسقون من رحيقٍ مختوم، خِتمه مسك وفي ذلك ليتنا فَسِ المتنافسون ومزاجه من تنسيم عيْنا يشرب بها المقرّبون، إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون" (سورة المطففين 22-29).
إن الذين أجرموا (الذين يمتنعون عن شرب دم ربنا يسوع )
كانوا من الذين آمنوا (بهذا المشروب)
يضحكون { يسخرون }
تعليق