مقدمتين لازمتين
1 - مقال من شخص يطلق على نفسه باحث يصف المشككين فى رواية المراة الزانية بالجهلة والكتاب بالصغار وباسلوب متغرطس لكنه اقرب الى الطفولة منه الى الوعى والادراك
2 -رد من استاذنا eeww2000 اكاديمى من الدرجة الاولى موثق ومراجع وفيه من النقاش العلمى اكثر مما فيه من الاصطفاف المغرض ودخل الباحث فاضى الى النقاش ولم يلبث الا ان تراجع واختفى وانسحب وهرب ..ولك ان تقول كل مفردات الخيبة والهزيمة (متروكة لخيال القارى)
فى الحقيقة انا اعذر فاضى فالرد مفحم لدرجة تجعل مثله يتهاوى تحت الكراسى
كنت على وشك كتابة رد فى المنتديات عما اسماه بحثا قال انه فى اصالة قصة المراة الزانية فى انجيل يوحنا ولكن ما ان هممت بالرد حتى رايت الا خ العميد ثم الاخ ايى ايى دبليو قد قاما بالواجب وردوا وافحموا الباحث فاضى
فقلت اذن المناظرة الصوتية على البال توك تقدم وتفند ما لم تفنده الكتابة وتكشف الباحث وتبين عوره ونقولاته
وفجاه وجدت الباحث فاضى يخاطبنى على البرايفت فى البال توك يسالنى من هو روجيه عساف الذى كان مسيحيا واسلم؟!
وعرضت عليه المناظرة فى البال توك ولكنه تعذر وقال لا احب غرف البال المتهالكة
فقلت له ننشىء غرفة جديدة وننظم فيها المناظرة فتعذر وانخنس وهرب وخاف و..و.. (متروك ايضا لخيال القارىء ان ينشىء ما شاء من مرادفات الجهل والانكشاف والذعر)
ولا ادرى كيف يكون فاضى باحثا وهو يهرب من الرد على استاذنا اى دبليو بعد ان بدا فى مناقشته ويهرب ايضا من المناظرة على البال توك
معلومة قد لا يعرفها البعض
الباحث فادى كان أرثوذكسياً مسيحياً و اسلم من فترة ثم ارتد من الاسلام الى المسيحية ويبدو انه الان فى مرحلة نفسية يحاول فيها ان يقنع نفسه والاخرين بمدى تمسكه بالمسيحية فبدأ بترجمة مقالات انجليزيه وتنسيقها وتصديرها على انها بحوث!!
فى البدء كان فادى واصبح فادى فاضى وننتظر مرحلة ما بعد الفضاء !!
تحياتى لكم
1 - مقال من شخص يطلق على نفسه باحث يصف المشككين فى رواية المراة الزانية بالجهلة والكتاب بالصغار وباسلوب متغرطس لكنه اقرب الى الطفولة منه الى الوعى والادراك
2 -رد من استاذنا eeww2000 اكاديمى من الدرجة الاولى موثق ومراجع وفيه من النقاش العلمى اكثر مما فيه من الاصطفاف المغرض ودخل الباحث فاضى الى النقاش ولم يلبث الا ان تراجع واختفى وانسحب وهرب ..ولك ان تقول كل مفردات الخيبة والهزيمة (متروكة لخيال القارى)
فى الحقيقة انا اعذر فاضى فالرد مفحم لدرجة تجعل مثله يتهاوى تحت الكراسى
كنت على وشك كتابة رد فى المنتديات عما اسماه بحثا قال انه فى اصالة قصة المراة الزانية فى انجيل يوحنا ولكن ما ان هممت بالرد حتى رايت الا خ العميد ثم الاخ ايى ايى دبليو قد قاما بالواجب وردوا وافحموا الباحث فاضى
فقلت اذن المناظرة الصوتية على البال توك تقدم وتفند ما لم تفنده الكتابة وتكشف الباحث وتبين عوره ونقولاته
وفجاه وجدت الباحث فاضى يخاطبنى على البرايفت فى البال توك يسالنى من هو روجيه عساف الذى كان مسيحيا واسلم؟!
وعرضت عليه المناظرة فى البال توك ولكنه تعذر وقال لا احب غرف البال المتهالكة
فقلت له ننشىء غرفة جديدة وننظم فيها المناظرة فتعذر وانخنس وهرب وخاف و..و.. (متروك ايضا لخيال القارىء ان ينشىء ما شاء من مرادفات الجهل والانكشاف والذعر)
ولا ادرى كيف يكون فاضى باحثا وهو يهرب من الرد على استاذنا اى دبليو بعد ان بدا فى مناقشته ويهرب ايضا من المناظرة على البال توك
معلومة قد لا يعرفها البعض
الباحث فادى كان أرثوذكسياً مسيحياً و اسلم من فترة ثم ارتد من الاسلام الى المسيحية ويبدو انه الان فى مرحلة نفسية يحاول فيها ان يقنع نفسه والاخرين بمدى تمسكه بالمسيحية فبدأ بترجمة مقالات انجليزيه وتنسيقها وتصديرها على انها بحوث!!
فى البدء كان فادى واصبح فادى فاضى وننتظر مرحلة ما بعد الفضاء !!
تحياتى لكم
تعليق