هل يوجد اعجاز في هذه الايات؟؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أمة وسطاً اكتشف المزيد حول أمة وسطاً
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 11 (0 أعضاء و 11 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • _الساجد_
    مشرف قسم النصرانية

    • 23 مار, 2008
    • 4599
    • مسلم

    #16
    أستاذ أمادو سيلا مرحباً بك ..
    اعذرني فلم أفهم ما كتبت فى المشاركة رقم 4 .. وهذا قصر في فهمي ..
    برجاء توضيحه فى نقاط محددة للسهولة والمتابعة بارك الله فيكم ..

    تعليق

    • _الساجد_
      مشرف قسم النصرانية

      • 23 مار, 2008
      • 4599
      • مسلم

      #17
      بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على النبى محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

      "هذه وجهة نظر شخصية تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ"


      الثلاث حالات التى وردت فيها الكلمة لها علاقة بما يمكن أن نسميه مراتب الغيب ..

      في الجزء الأول من القصة (حادثة السفينة) نجد أن سيدنا الخضر عندما فسر سبب ما فعله بالسفينة ، فقال : "فأردت أن أعيبها" .. نسب الإرادة لنفسه.

      فى الجزء الثانى من القصة (حادثة الغلام) ، قال : " فأردنا أن يبدلهما ربهما" ... نسب الإرادة لنفسه ولغيره.

      فى الجزء الثالث منها (حادثة البيت الذى أصلح بناءه) .. قال : " فاراد ربك " .. نسب الإرادة لله تعالى خالصة ..
      ومع احترامنا الكامل لوجهة النظر القائلة .. إنه نسب إحداث العيب فى السفينة لنفسه ... ونسب الإصلاح لله تعالى ... وهى وجهة مقبلوة محترمة ، إلا أن هناك جانب آخر.

      **** حادثة السفينة ليست غيباً : فالخضر سواح فى الأرض ، يعلم دروبها وطرقها وربما ركب عدد من المراكب ، وهو يعلم تماما أن طريق السفينة سوف تمر بقراصنة أو ما شابه فيأخذوها إن كانت سليمة ، فقام باجتهاد شخصى .. وببصيرة ثاقبة (مدعومة بنور الله تعالى) بإحداث عيب فيها .. عيب لا يغرق الناس ، ولكنه يمنع ذلك الملك الظالم أن يأخذها ..

      إذن هو الذي تصرف من تلقاء نفسه (طبعا تحت مظلة البصيرة الإلهية) لذلك قال : "فأردت". والله أعلم

      **** حادثة الغلام أعقد : فهو لا يعرف الغلام ولا أهله .. لقد رأى بنور الله تعالى وبموهبة الفراسة التى أعطاها الله له .. أن الغلام (قد) يكون شقياً فاسداً ، لكن من أعلمه أن (أبويه مؤمنان) .. هنا تعددت الأطراف ..

      الله أولا بوحيه له - بأية وسيلة - أن أبوي هذا الغلام مؤمنان.
      وهو ثانياً وربما معه الملائكة -الله أعلم- بعلمه وبفراسته وخبرته رأى فساد الغلام.
      هنا أرادت جميع الأطراف أن يرحم الله أبوى الغلام، فقال : "فأردنا" .. والله أعلم.

      **** حداثة الجدار فى القرية أعقد وأكثر عمقاً : كيف له أن يعرف أن الجدار لغلامين (أولاً ذكور ... ثانياً عددهم 2 )، من أين له أن يعرف أنهما (يتيمان) ومن أين له أن يعرف أنه (كاااااان أبوهما صالحاً) ... عدة أمور غيبية محضة ... لا يعلمها إلا الله تعالى .. فالخضر ليس من أهل القرية .. ولا يعلم ساكنيها - والله أعلم - لذلك فالخضر ليس له من الأمر شيء.

      لذا قال : "فأراد ربك" ... الله وحده
      ولذا قال بعدها : " وما فعلته عن أمرى " ..
      هناك من يرجح أن الخضر يقصد بهذه الجملة الأحداث الثلاثة ، وهناك من يرجح أنه يقصد الحادثة الأخيرة فقط فهو لم يكن يدرى شيئا وما فعل شيئاً بأمره ولكن الله أمره - والله أعلم.

      الأسلوب القرآني .. رائع دقيق ... فى كل حالة نسب الإرادة إلى مريديها.


      "اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ"


      تعليق

      • Amadou sylla
        0- عضو حديث
        • 21 مار, 2009
        • 29
        • باحث
        • مسلم

        #18
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        شكرا لك بهذا الفكر المنير . إنما أريد أن أقوله لك هو أني قد كتبت نفس الفكر التى جرى بين موسى والخضر من ركوبهما على السفينة 1 ثمّ في القتل 2 وتقويم الجدار الخ ، وعندما سقطت على بحثك هذه وجدته على كما كتبت من غير فرق بينهما اللهم إلاّ بالنسبة إلى اللغة والصياغة , لا يشك أحد في كونك من أهل التخصص أنا أعترف لك ذلك فوجدت توضيحاتك للقصة أكثر بيانات , وإلاّ فإن الفكر واحد لا فرق بينهما أبدا
        الخاتمة : لا غرو في توارد الأفكار والخواطر وإتحادهم غير أني أريد أن أفهم من الذي سبق الآخر في إتيان فكر كهذه فقط " لماذا لأن التكامل بين إنسان مثلهما لنعمة عظيمة وعلى ذلك كتبت تعليقاتي على الفكر ومعلنا أني قد كتبت مثله في وقت طويل . كما يقولون لنكون واقعيين وإلاّ يتضاعف الشبهات على الباحثين عن اليقين ! كيف أنا مثلا لم يدفعني إلى البحث إلاّ حقيقة عظيمة واستمر ذلك لم أجد جوابا إلاّ بالقرآن مثلا سورة الكهف فيها من العجائب ما لا يحصى إلى الأبد وهو السورة التي يكفي أنواره للمسلمين جميعا وأعجب ما لفتت نظري بهذا السورة في عدة آيات منه وهم :
        3 قصة الفتية الذين ناموا 1 قصة ذى القرنين 2 قصة موسى والعبد الصالح
        وبعد أن وجدت ما وجدت قلت في نفسي لا يجوز لمن أعانه القرآن ببعض آياته أن يكتم ذلك أبدا , وهذا هو السبب في نشر بعضا من ذلك في الإنترنيتي وشكرا لكم .

        تعليق

        • Amadou sylla
          0- عضو حديث
          • 21 مار, 2009
          • 29
          • باحث
          • مسلم

          #19
          السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
          لقد نقص في شبكتكم شيء مهم جدّا وهو أدوات البحث التي نجده في رأس الشبكة وهو من أول سبب يسوق الباحثين إلى زيارة شبكتكم بالإستمرار لو تركتم النظام على حاله الأول يكمل العمل كما كان سابقا ، وإلاّ لا باس لكثرة الشبكات والتي يساعد الباحث على فهم ما يريد
          وشكرا لكم

          تعليق

          • Amadou sylla
            0- عضو حديث
            • 21 مار, 2009
            • 29
            • باحث
            • مسلم

            #20
            لسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله ةصحبه وسلم
            أخي : ماذا نتعلم في الحقيقة من ضوء تلك الحقائق التي جرى بين موسى والخضر عليهما السلام : لأنه لا شك من وجود شيء مهم جدا وارء القصة والتي يسوقنا إلى نتيجة ناجحة ، إن القرآن شفاء وكونه شفاء لا تعني أنه لا نجد به الشفاء إلاّ في مرض واحد بل نجد به الشفاء من جميع الأمراض وقد نفهم ذلك من قوله تعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا إذن ليس وجود الشفاء فقط لكن القرآن أيضا رحمة : أريد أن أقول لك أني لست مفسرا ولن أسوق نفسي بيدي إلى مسئولية التفسير بالرأي " لكن أريد أن أقول لك أيضا إذا كان هناك خلق غير الإنس هم وجدوا الشفاء بالقرآن فكيف لاّ والإنسان إذن تلك الرحمة ما رأيت أحق ليتمتع به أكثر من الإنسان سيما المؤمنين ولا يعلم قدر ما لمائدته من سعة نهاية ولا غاية ، وعلى ذلك أظن أن شروط فهم القرآن لا يتعلق بنحو ولا ببلاغة أو بشعر وإن كان فيها من ذلك ما يكفي لطلب الفهم به
            الخاتمة : لنأخذ تلك الرحمة وتلك الشفاء ثم نذهب إلى الذين قبلنا لنرى قدر ما كان لهم بالقرآن وما هناك من نقصان إقتصادية ثمّ نرجع إلى عصرنا وما هناك من إمكانية إقتصادية وإذا رأينا تماما نسأل أيهما أكثر تمكنا ، اليس نفس القرآن معنا ماذا حدث : أقول لك إنّ الدرس التي نتعلمه هنا هو أننا نحن المسلمين أصبحنا كلا دكتور فلان رئيس السابق لكذا وكذا وفي الساحة من الرجال كما أن العبد الصالح قد كان في الساحة ثمّ أكد موسى قائلا أنه لن يبرح ، يوجد معنا ربما على الشوارع رجال لا مكان عندهم أو ربما خارج المساجد لا نلتفت إليهم لأن هناك دكتور فلان أو شيخ فلان أو وأو : مع أننا لو فهمنا الآية لبحثنا عن الرجال كما بحث عنهم قبلنا الرجال ولعل العجائب التي إكتشف لموسى في قتل الغلام وحادثة السفينة الخ كل ذلك دعوة لأهل القرآن لينتبهوا لو قيل لأحدنا أخضر لنا علرف لسألنا أولا كم شهادة عنده لا باس لكن فكروا في موسى وفي العبد الصالح لنبصر .

            تعليق

            • Amadou sylla
              0- عضو حديث
              • 21 مار, 2009
              • 29
              • باحث
              • مسلم

              #21
              كيف ولماذا بالضبط أصبحت باحثا ؟
              سأشرّح بعضا من ذلك ولا أذهب معكم إلى بعيد لكون الحقيقة التي دفعني إلى البحث بسيط وقريب جدا " ومنه مادمت إنسانا فلا غروا أن يندفع في نفسي ما لا يخص إلاّ الإنسانية ولعل أهم شيء من ذلك ما يرتبط بديني الإسلام وبكثرة السؤال وما وجدت الراحة أو الجواب بشيء إلاّ القرآن وأعجب ما أعرض من ذلك مع الآية رقم 38
              مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ الأنعام
              فكرت في حجم القرآن وفي جميع الأشياء من ما رأيت وما لم أرى على الأرض وتحت الأرض وما في البحر وتحت البحر وما في السماء وما بين الأرض والسموات ! كيف يحيط على ذلك هذا الكتاب فلم أجد مخرجا كيف يحيط على جميع ذلك القرآن ، وفي داخل هذه الأزمة عارضني الآية رقم 89
              وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ النحل
              وبالإختصار رأيت في المرة الأخيرة تلك المثل التي ضربته بالضفدع الهابط من أعلى السموات إلى داخل بئر عمقه على قدر بعد السموات عن الأرض الخ كيف لو فرضنا أن نملأ كل بئر بحبوب لا يزيد حجمهم على قدر حبة الذرة وكتبنا على كل واحد حرفا من حروف الهجاء ؟ والله لقد ذهب بي هذا الفكر إلى مقام ما زلت إلى هذه اللحظة يظهر لي منه أضعاف اضعاف ما لن أصل منه إلى نهاية ابدا : وهناك اعجب أيضا وهو مثلا عرفنا أن عدد حبال الكيتار آلتي يخرج منه في كل يوم أنواع أنوع الأصوات بالكيتار لا يزيد عدد حباله فوق ستة حبال وهل يصل إلى نهاية من تلك الصوت هذا الفنان والموسيقي ؟
              وهنا أقول إن هذا الفنان لا يستطيع على موافقة الحبل الأعلى على الأدنى ليخرج بين تلك التوافق صوتا يتقلق به الشعور فيرقص سامعه إلاّ بعد إجتهاد مستمر وبكل الإخلاص : كذلك المثل التي ساعدنى إلى فهم الآية ما فرطنا والآ ية تبيانا لكل شيء غير أني لم آخذ من ذلك إلاّ فيلا جدا الخ
              الخاتمة : عندما إنتهيت من هذا البحث رأيت توافقا هائلا بين أرقام الآيات وأرقام السور في القرآن ما أفهم به القرآن أكثر فسميت تلك البحث ب التفسير الرقمي وهو الإنطلاقات الثلاثة بين موسى والعبد الصالح وما رأيت هذا العنوان في مكان أبدا قبلي وما رأيت كذلك تلك البحث في مكان قبلى : وهنا أختم قائلا إن السؤال التي عجزت أن أجد لها جوابا هو ! كيف والعلماء يرون أمثال هذه الأفكار من إنسان فقير مثلي ثمّ لا يلتفتون إليه ولو برسالة قصيرة لا أفهم هل المسلمين في حاجة إلى الفكر في الحقيقة أو أنهم في حاجة إليه ولكن أن يكون عربيا أو عجميا أبيض ، مهما يكن من أمر لا أقول عموميا ولا أكتب أيضا ليقول الناس بل إنما اكتب لأني عرفت أن قدر ما رأيت بالبحث لا يجوز أن أترك ذلك في صدري لأن هناك من الناس أمثالي من سينفعهم ذلك .

              تعليق

              • ابو عمر المصرى
                اللجنة العلمية
                مشرف شرف المنتدى

                • 1 أبر, 2007
                • 826
                • مسلم

                #22
                الاخ امادو

                اي تفسير؟ و اي افكار؟ و اي انطلاقات؟

                ممكن واحدة واحدة علشان الناس اللي انت عايز تفيدهم يفهموا ؟
                [frame="2 90"]



                [/frame]

                تعليق

                • إيمان أحمد
                  مشرفة الأقسام الإسلامية

                  • 9 يون, 2006
                  • 2427
                  • مسلمة

                  #23
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  أريد أولا أن أوجه كلمة للعضو الساجد أن قولك

                  إنه نسب إحداث العيب فى السفينة لنفسه ... ونسب الإصلاح لله تعالى ... وهى وجهة مقبلوة محترمة ، إلا أن هناك جانب آخر.
                  أنه لا يجوز للعبد نسب العيب إلى الله أبدا وكلنا نعلم أن ذلك كله بعلم الله وإرادته فالخضر عليه السلام نبي فنسب العيب لنفسه لأن الأنبياء أعرف الناس بالله فلم يقل فأراد ربك أن يعيبها مثل قول الجن في سورة الجن :" وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً(10)
                  فلم يقولوا أشر أراده الله بهم كما قالوا أراد بهم ربهم رشدا

                  فقام باجتهاد شخصى .. وببصيرة ثاقبة (مدعومة بنور الله تعالى) بإحداث عيب فيها
                  لم يحدث العيب باجتهاد شخصي وإنما كل الذي فعله وحي من الله كما قال في أخر القصة " وما فعلته عن أمري"

                  لقد رأى بنور الله تعالى وبموهبة الفراسة التى أعطاها الله له
                  النبي لا نقول عنه أن عنده موهبة أو فراسة فهو كله وحي من الله ليعلم موسى عليه السلام

                  هذا بالنسبة للعضو الساجد

                  وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
                  أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

                  تعليق

                  • إيمان أحمد
                    مشرفة الأقسام الإسلامية

                    • 9 يون, 2006
                    • 2427
                    • مسلمة

                    #24
                    أما بالنسبة للعضو أمادو

                    والله لا أدري ماذا أعلق وبماذا

                    أولا كلامك غير واضح تماما والباحث يجب أن يكتب بوضوح ليس العبقرية الكلام غير الواضح

                    وثانيا لا يجوز لك التفسير برايك أو من خواطرك كما تزعم والتفسير لا كما تقول

                    وعلى ذلك أظن أن شروط فهم القرآن لا يتعلق بنحو ولا ببلاغة أو بشعر وإن كان فيها من ذلك ما يكفي لطلب الفهم به
                    ظنك خطأ فأنت _واعذرني على ما سأقول _ لاتحسن الكتابة باللغة فكيف ستحسن فهم القرآن وحدك بدون العلوم التي تساعد على فهم هذا

                    هذا ما أردت قوله والله ولي التوفيق

                    وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
                    أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

                    تعليق

                    • Amadou sylla
                      0- عضو حديث
                      • 21 مار, 2009
                      • 29
                      • باحث
                      • مسلم

                      #25
                      والله العظيم : إن هناك في تلك الإنطلاقات ما لوفهمه المحتاجين إلى الفهم لرأوا أنّ القرآن هو الكتاب التي لم يترك شيئا إلاّ وأحاط به إحاطة في ظاهره وباطنه ، وقد تتوقف الفكر مع الظاهر فقط من تلك الأمور من غير أن يصل منهم إلى نهاية بل إنما يصل إلى غاية بعد غاية من غير نهاية ، غير أني لابدّ من مقام أقوم فيها إلى تشريح ما فهمت من ذلك وإعراضها على العلماء لنرى الخطأ وما يوافق من ما لا يوافق : إننا في أروب هنا نرى باحثا يبحث ويكتب ثمّ نرى متخصصا باللغة أو في التاريخ أو وأو فيطلب من هذا الباحث الحوار أو النقد " أنتم تعلمون ذلك أكثر وقد رأيت من ذلك بينكم ما رأيت غير أنّ السؤال هو أليس هناك نوع من ما لا أقول بـالتمييز ولكن الإختيار مثلا أن نختار بعض الناس على بعضهم هذا هو السؤال والبحث التي أبحث عنه لأرى في الحقيقة كيف وهو أمر مهمّ جدّا بالنسبة في حقنا نحن المسلمين السود لغيابنا في الساحة أو لقلتنا, أريد أن نتفاهم فقط وليس هذا إنكارا منى على أحد أبدا أبدا لكن لنتفاهم بالأحسن إلى اكثر " وإن شاء الله سأعرض بعض القليل إما في شبكتي أو في مكان يناسب .

                      تعليق

                      • Amadou sylla
                        0- عضو حديث
                        • 21 مار, 2009
                        • 29
                        • باحث
                        • مسلم

                        #26
                        لا يحيط بالعلم إلا نبي
                        حتى الأنبياء هل يحيطون بالعلم في الحقيقة إلا بالوحي فكيف إذا انقطعت ؟
                        ظنك خطأ فأنت _واعذرني على ما سأقول _ لاتحسن الكتابة باللغة فكيف ستحسن فهم القرآن وحدك بدون العلوم التي تساعد على فهم هذا
                        هذا ما أردت قوله والله ولي التوفيق

                        والله العظيم لن أقدر حتى إلى رفع القلم لولا العلماء لا أدري كم أحبهم وكم قد أشتريت من كتبهم
                        ربما أنت لم تنظر فيما ما قلت أور بما ، أول ما ينتبه إليه أفكارك حول ما أكتب هو الخطأ, تبعا أنا لست بعربي ولا يأخذني حياء أن أقول لك لا أحسن الكتابة أبدا وما أكثر أمثالي " لو نظرت في حميع ما أكتب ستجد أن أول ما يتكرر في كلماتي هو التكامل

                        الخاتمة أما بالنسبة في فهم القرآن , لاتحسب أني أدّعي فهم القرآن على نفسي وإن كنت أجد نفسي مع أحق الناس إلى فهمه لأني أومن به , عرفت نفسي من أنا في هذه الساحة وأني لست إلاّ آماد سيلا
                        الخاتمة : أخي أقول لك صحيح أن القرآن كما قال تعالى إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ فهو لذذلك يجدر علينا فهم اللغة العربية اللغة التي أحبه أكثر من أيّ لغة وكذلك لا بد لمن رغب إلى فهم القرآن أن يعتمد أولا على العلماء ثم على قواعد اللغة كالنحو وغير ذلك من اشعار العرب كما ذكرت ، ومن يمنع ذلك إلا بليدا ! قلت لا ينبغي أن نضيق على المخلصين من المسلمين أيا كان جنسيتهم عجميا أو عربيا فهم القرآن بأشعار العرب وإن كان في ذلك ما يساعد إلى فهمه باكثر أو بقوعد النحو الخ ! لكن أريد أن افهم متى ظهر النحو ولماذا النحو ومن الذي وضع النحو لأول مرة ولماذا وهل كان هناك في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم النحاة في حق القرآن ، أختم قائلا من لم يعرف حق القرآن هو الذي يلعب بالقرآن وأنا لست منهم .

                        تعليق

                        • Amadou sylla
                          0- عضو حديث
                          • 21 مار, 2009
                          • 29
                          • باحث
                          • مسلم

                          #27
                          لا أستطيع حتى أن آخذ القلم بيدي إلاّ بالعلماء
                          العنوان
                          هل ما فعله الخضر إلهام؟!
                          المجيب
                          خالد بن عبد العزيز السيف
                          عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
                          التصنيف
                          التاريخ
                          20/03/1427هـ

                          العنوانهل ما فعله الخضر إلهام؟!المجيبخالد بن عبد العزيز السيفرقم السؤال102810التاريخالثلاثاء 20 ربيع الأول 1427 الموافق 18 إبريل 2006 السؤال
                          ما حكم من استدل على قصة الخضر في قتل الغلام بأن هذا من الإلهام، ويجوز أن يكون في أي عصر؟
                          الجواب
                          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
                          فقصة الخضر مع موسى -عليه السلام- جاءت في القرآن، وجاءت أيضاً مفصلة أكثر في السنة، كما عند البخاري ومسلم وغيرهما، وسبب لقاء موسى بالخضر -كما جاء في الصحيحين- أن موسى -عليه السلام- قام خطيبا في بني إسرائيل، فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم. قال: فعتب الله عليه؛ إذ لم يرد العلم إليه، فأوحى الله إليه أن عبدا من عبادي بمجمع البحرين هو أعلم منك، فسأل موسى ربه: كيف له به، فدله عليه.
                          وفي الحديث أيضاً أن الخضر قال لموسى لما التقيا: "إنك على علم من علم الله علمكه الله لا أعلمه، وأنا على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه".
                          أي كل منهما عنده من العلم ما ليس عند الآخر وكله من علم الله، وقال الخضر في نفس الحديث لما وقع عصفور على حرف السفينة ونقر في البحر، قال: "ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا مثل ما نقص هذا العصفور من البحر" صحيح البخاري (3401)، وصحيح مسلم (2380).
                          وفي تفسير قصة الخضر -كما جاءت مفصلة في الصحيحين- أن الخضر كان على علم علمه الله إياه، كما قال تعالى: "فوجدا عبداً من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علماً" [الكهف:65] وهذا العلم لا يعلمه موسى، ولذلك أنكر على الخضر في كثير من الأعمال التي عملها، ولذلك قال الخضر لموسى: "وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا" [الكهف:68].
                          فما فعله الخضر -سواء من قتل الغلام أو غيره مما ذكر في القصة- كان من العلم الذي علمه الله إياه، ولم يكن تصرفاً مجرداً، وقتل الخضر للغلام إنما كان بأمر الله، وهو قتله دفاعاً لصولته على أبويه في الدين، كما قال تعالى في نفس السياق: "فخشينا أن يرهقهما طغياناً وكفراً " [الكهف:80] والصبي لو صال على مسلم في بدنه أو ماله ولم يندفع عن المسلم إلا بالقتل جاز قتله، بل الصبي إذا قاتل المسلمين قُتِل، ولكن من أين يُعلم أن هذا الصبي سيصول على أبويه يفتنهما في دينهما؟ فهذا من الغيب الذي لا يعلمه إلا الله، وهو العلم الذي علمه الله للخضر، ولذلك قال ابن عباس –- لنجدة الخارجي لما استفتاه في قتل الغلمان قال: "إن علمت منهم ما علم الخضر من ذلك الغلام فاقتلهم وإلا فلا".
                          أما موضوع الإلهام فالإلهام كلمة فضفاضة يدخل فيها كثير من المعاني الصحيحة والفاسدة، مع العلم أن الإلهام قد يكون في الخير وقد يكون في الشر أيضاً، كما في قوله تعالى: "فألهمها فجورها وتقواها" [الشمس:8].

                          التفسير الرقمي لبعض آيات القرآن
                          والسور
                          لا نحاول بهذا البحث المتواضع بل لا نسمح لأحد أن ينزل نفسه منزل الخاصة من الصالحين مع العامة من النّاس, في مثل منزل العبد الصالح من موسى عليهما السلام أثناء انطلاقاتهم الثلاثة , ولكننا أيضا لا نقول بما يغلق أبواب رحمة الله أمام عباد الله الصالحين والمخلصين من أمة هذا الرّسول الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم , ونوافق على ما ذكره عضو هيئة التدريس بجامعة القيصم وهو الدكتور خالد بن عبد العزيز سيف : ولنستمع إليه من جديد
                          أما موضوع الإلهام فالإلهام كلمة فضفاضة يدخل فيها كثير من المعاني الصحيحة والفاسدة، مع العلم أن الإلهام قد يكون في الخير وقد يكون في الشر أيضاً، كما في قوله تعالى:

                          تعليق

                          • إيمان أحمد
                            مشرفة الأقسام الإسلامية

                            • 9 يون, 2006
                            • 2427
                            • مسلمة

                            #28
                            لكن أريد أن افهم متى ظهر النحو ولماذا النحو ومن الذي وضع النحو لأول مرة ولماذا وهل كان هناك في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم النحاة في حق القرآن
                            ظهر النحو في عهد على بن أبي طالب رضي الله عنه بعدما علمّ أبو الأسود الدؤلي , الاسم والفعل وأبواباً من العربية قال له : " انح هذا النحو " [ كما ورد في اللسان وتاج العروس , ابن الانباري , المثل السائد , الجمجمي , ابن خلكان ] , وأن أبو الأسود لما وضع وأكمل بحوثه في النحو عرضه على علي بن أبي طالب , فقال له : " ماأحسن هذا النحو الذي نحوت " , لذلك سمي النحو نحواً .....

                            و أكثر العلماء ينسبون ظهور علم النحو في الإسلام , بظهور الحاجة الماسة إليه لضبط اللسان وصيانته من الخطأ ولتعليم الأعاجم نمط الكلام بالعربية .

                            وبالله التوفيق

                            وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
                            أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

                            تعليق

                            • _الساجد_
                              مشرف قسم النصرانية

                              • 23 مار, 2008
                              • 4599
                              • مسلم

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ملتقى الأحبة
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..


                              المشاركة الأصلية بواسطة ملتقى الأحبة
                              أنه لا يجوز للعبد نسب العيب إلى الله أبدا وكلنا نعلم أن ذلك كله بعلم الله وإرادته فالخضر عليه السلام نبي فنسب العيب لنفسه لأن الأنبياء أعرف الناس بالله فلم يقل فأراد ربك أن يعيبها مثل قول الجن في سورة الجن :" وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً(10)
                              فلم يقولوا أشر أراده الله بهم كما قالوا أراد بهم ربهم رشدا
                              أعوذ بالله من أن أدعي جواز نسب العيب والشر لله .. وربما أسأت التعبير بقولي "وجهة نظر" .. فبدا منى عدم قبولي لهذا ولم أكن أقصده أبداً .. إن من صور التأدب مع الله تعالى أن لا ينسب إليه تعالى ضُرٌ أو شَرٌ .. وما رميت إليه أن ليس هذا هو التفسير الوحيد لاختلاف الضمير هنا وهو معنى قولي "وجهة نظر" ..


                              المشاركة الأصلية بواسطة ملتقى الأحبة
                              لم يحدث العيب باجتهاد شخصي وإنما كل الذي فعله وحي من الله كما قال في أخر القصة " وما فعلته عن أمري"
                              بالنسبة لاجتهاد الأنبياء والرسل .. فهو ثابت فى أمور عديدة .. فإذا أصاب النبي أقره الله على ما فعل وإذا لم يصب لا يقره الله على ذلك ..
                              وهذا كله خارج نطاق الأعمدة والأركان الرئيسية التى تقوم عليها العقيدة والعبادة ..

                              ومن الأمثلة التى تحضرني الآن ..

                              حادثة الحرث بين سيدنا داود وسيدنا سليمان ..
                              حادثة أسرى بدر ..
                              حادثة الأعمى في سورة عبس ..

                              وأعيد التذكرة : أن اجتهاد النبي والرسول لا يكون فى أصول العقيدة التى يقوم عليها أساس الدين والأحكام الشرعية والحدود .. وتَرْكُ اللهِ للنبي أن يجتهد .. إشارة إلى القدوة الحسنة التى يجب اتباعها .. فما أُمِرْنا به نصاً فعلناه .. وما لم يرد فيه نص اجتهدنا وقسنا ..

                              تعليق

                              • Amadou sylla
                                0- عضو حديث
                                • 21 مار, 2009
                                • 29
                                • باحث
                                • مسلم

                                #30
                                نحن نسأل والدّين الإسلام يجيب


                                نحتاج إلى أشياء عند السؤال والجواب, أهمهم أنّ هناك اثنين في هذا الدّين الإسلام مثلا :
                                ركـنا من أركـان هذا الدّين الإسلام 2
                                حادثة من أحداث هذا الدّين الإسلام 2
                                عرفنا جميعا أنّ الدّين الإسلام قد تمّ بنائه على خمسة أركان وتلك الأركان لن يهدموا أبدا فيبنى أو يجدّد إلى مرّة ثانية وكذلك عرفنا أنّ لكل ركـنا من تلك الأركان الخمسة كتابا أهمهم بعد أشهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمدا عبده ورسوله الخ :
                                الصلاة 1 الصوم 2 الزكاة 3 الحج 4
                                وهذه الفرائض لا زيادة فيهم ولا نقصان ولكل فريضة من الفرائض كتابا ككتب الفقه .
                                كذلك : عرفنا أنّ الدّين الإسلام قد مرّ أثناء تطوّره على أحداث جمّة ولكل حادثة كتابا ككتب السيرة مثلا , ولعل أهمّ حادثة من أحداث هذا الدّين الإسلام هو حادثة نزول القرآن وقوله تعالى : اقرأ
                                أنت تسأل والإسلام يجيب :
                                عن أيّ شيء تسأل أ عن ركـنا من أركان هذا الدين أم عن حادثة من أحداثه ؟
                                وفي هذه الساحة يحتاج المجيب أن يكون فقيها وان يكون جوابه موافقا لأنه إنما يجيب عن أصول هذا الدين الإسلام لاّ عن فروعه وهنا نفهم سرّ قول الرّسول
                                من سنّ سنة سيئة الخ
                                أو قوله صلّى الله عليه وسلم :
                                من أحدث في أمرنا هذا الخ
                                أو قوله
                                كلّ بدعة ضلالة الخ
                                وفي داخل هذه الساحة نجد عليّ كرّم الله وجهه يقول :
                                لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح
                                فكأن المجيب هنا لا يجوز له أن يجيب بالرأي , وهذا في حق الأصول والفرائض أشد
                                أخي أختي : نحن هنا مع حادثة من أحداث الدين الإسلام : هكذا أمثال الحادثات فإنهم لا يزال يسوقنا من حادثة إلى حادثة إلى أن نجد أنفسنا في حاجة إلى علوم الحديث والسنة ويسوقنا ذلك إلى حادثة بين الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابي الجليل لنستمع
                                معاذ بن جبل - أعلمهم بالحلال والحرام
                                عندما كان الرسول عليه الصلاة والسلام يبايع الأنصار بيعة العقبة الثانية. كان يجلس بين السبعين الذين يتكوّن منهم وفدهم، شاب مشرق الوجه، رائع النظرة، برّاق الثنايا.. يبهر الأبصار بهدوئه وسمته. فإذا تحدّث ازدادت الأبصار انبهارا..!!
                                ذلك كان معاذ بن جبل رضي الله عنه
                                ..
                                هو إذن رجل من الأنصار، بايع يوم العقبة الثانية، فصار من السابقين الأولين
                                .
                                ورجل له مثل أسبقيته، ومثل إيمانه ويقينه، لا يتخلف عن رسول الله في مشهد ولا في غزاة. وهكذا صنع معاذ
                                ..
                                على أن آلق مزاياه، وأعظم خصائصه، كان فقهه
                                ..
                                بلغ من الفقه والعلم المدى الذي جعله أهلا لقول الرسول عنه
                                :
                                أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل
                                "..
                                وكان شبيه عمر بن الخطاب في استنارة عقله، وشجاعة ذكائه. سأله الرسول حين وجهه إلى اليمن
                                :
                                بما تقضي يا معاذ؟
                                "
                                فأجابه قائلا: " بكتاب الله
                                "..
                                قال الرسول: " فان لم تجد في كتاب الله"..؟

                                أقضي بسنة رسوله"..
                                قال الرسول: " فان لم تجد في سنة رسوله"..؟

                                قال معاذ:" أجتهد رأيي، ولا آلوا"..
                                فتهلل وجه الرسول وقال
                                :
                                الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي رسول الله".
                                من كتاب رجال حول الرسول
                                وقد اختلف الرواة قمن قائل أنّ هذا الحديث ضعيف أو صحيح
                                أيّا كان من ضعفه أو صحته لا بدّ من الاجتهاد لاسيّما عصريا .

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 4 يوم
                                ردود 0
                                14 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
                                ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 5 يوم
                                ردود 0
                                12 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
                                ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 5 يوم
                                ردود 0
                                10 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
                                ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 5 يوم
                                ردود 0
                                11 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
                                ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 30 أغس, 2024, 04:54 ص
                                ردود 38
                                671 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة فارس الميـدان
                                يعمل...