تويت
[QUOTE]الدليل العلمي الذي يفهمه الأخ هو العلم الحديث وهو بالحقيقة لا يفقه ما يقول.
العلم نوعان: علم المادة الحديث وهو علم مستند إلى التجربة الإنسانية وهي تجربة محدودة. كل مخلوق هو نفس مهيأة والنفوس المهيأة متسمة بأربعة عيوب:
1- الوقوع في الخطأ.
2- التوهم أي قبول الأشياء على خلاف ما هي به.
3- العيب الثالث هو نزعة الخداع.
الإنسان ميال إلى الخداع. يدّعي الإنسان انه بالغ الفطنة حتى ولو كان احمقاً من الطراز الاول. يخمن الإنسان قائلا:"اعتقد هذا وذاك" رغم اشارتنا إلى وقوعه في الفتنة وإرتكابه الاخطاء. نجده يكتب حول الفلسفة على الرغم من جهله بذاته. هذا هو مرضه وهذا هو الخداع.
4- الحواس محدودة.
الفيدز لسيت علماً تجريبياً ولا من صنع مخلوق بل كشفها الرب كريشن للمخلوق الأول في الكون وهو المولى برهما جد أهل الكون ومعلمهم الأول.
الفيدز ْ هي الأم والمولى بْرَهْما هو الجد لأنه أول من أوحي إليه بالعلم الـڤِدي. المولى بْرَهْما هو المخلوق الاول وهو الذي تلقى العلم الـڤِدي وابلغه إلى نارَدَ وسائر مريديه وأولاده الذين نقلوه بدورهم إلى مريديهم. وعلى هذا الوجه، نزل العلم الـڤِدي عبر السلسلة المريدية العلية".
الفيدز هي أم العلم ومنهله.
تصنف الفيدز الدليل إلى ثلاثة: توجد ثلاثة أنواع من الدليل: پْرَتْياكْشَ و أنومانَ و شَبْدَ. كلمة پْرَتْياكْشَ تعني الإستدلال الحسي لكن الدليل الحسي غير قاطع لقصور حواسنا. نحن نرى الشمس يوميا وتبدو مثل قرص صغير لكنها أكبر الكواكب، فما هي قيمة نظرنا؟. لذلك، لا بد لنا من مطالعة عدة كتب لنفهم عنها. إذن، الدليل الحسي ليس بالدليل الكامل ثم يوجد دليل أنومانَ وهو العلم الاستقرائي. للمثال، تعلن نظرية داروين احتمال هذا وذاك. لكن ليس هذا علما بل افتراض وليس علماً كاملاً أيضاً. العلم الكامل يصدر من مرجع موثوق به. نحن نصدق دليل البرامج الذي تنشره محطة الاذاعة ولا نرده ولا نقوم بالتجارب للتحقق منه لأن مصدر نشره موثوق به.
العلم نوعان: علم المادة الحديث وهو علم مستند إلى التجربة الإنسانية وهي تجربة محدودة. كل مخلوق هو نفس مهيأة والنفوس المهيأة متسمة بأربعة عيوب:
1- الوقوع في الخطأ.
2- التوهم أي قبول الأشياء على خلاف ما هي به.
3- العيب الثالث هو نزعة الخداع.
الإنسان ميال إلى الخداع. يدّعي الإنسان انه بالغ الفطنة حتى ولو كان احمقاً من الطراز الاول. يخمن الإنسان قائلا:"اعتقد هذا وذاك" رغم اشارتنا إلى وقوعه في الفتنة وإرتكابه الاخطاء. نجده يكتب حول الفلسفة على الرغم من جهله بذاته. هذا هو مرضه وهذا هو الخداع.
4- الحواس محدودة.
الفيدز لسيت علماً تجريبياً ولا من صنع مخلوق بل كشفها الرب كريشن للمخلوق الأول في الكون وهو المولى برهما جد أهل الكون ومعلمهم الأول.
الفيدز ْ هي الأم والمولى بْرَهْما هو الجد لأنه أول من أوحي إليه بالعلم الـڤِدي. المولى بْرَهْما هو المخلوق الاول وهو الذي تلقى العلم الـڤِدي وابلغه إلى نارَدَ وسائر مريديه وأولاده الذين نقلوه بدورهم إلى مريديهم. وعلى هذا الوجه، نزل العلم الـڤِدي عبر السلسلة المريدية العلية".
الفيدز هي أم العلم ومنهله.
تصنف الفيدز الدليل إلى ثلاثة: توجد ثلاثة أنواع من الدليل: پْرَتْياكْشَ و أنومانَ و شَبْدَ. كلمة پْرَتْياكْشَ تعني الإستدلال الحسي لكن الدليل الحسي غير قاطع لقصور حواسنا. نحن نرى الشمس يوميا وتبدو مثل قرص صغير لكنها أكبر الكواكب، فما هي قيمة نظرنا؟. لذلك، لا بد لنا من مطالعة عدة كتب لنفهم عنها. إذن، الدليل الحسي ليس بالدليل الكامل ثم يوجد دليل أنومانَ وهو العلم الاستقرائي. للمثال، تعلن نظرية داروين احتمال هذا وذاك. لكن ليس هذا علما بل افتراض وليس علماً كاملاً أيضاً. العلم الكامل يصدر من مرجع موثوق به. نحن نصدق دليل البرامج الذي تنشره محطة الاذاعة ولا نرده ولا نقوم بالتجارب للتحقق منه لأن مصدر نشره موثوق به.
لذلك، بهغفاد غيتا ليس بالكتاب الديني. إذا كانت الأديان هي الدراسة الجامعية. دين كريشن هو الدراسة العليا.
تعليق