بسم الله الرحمن الرحيم
الأحباء في الله
لابد أن أعترف انني لست ضد الفن لكن أى فن؟
لكن لابد أن نفكر يوما في قيمة هذا الفن وما قد يوصل إليه من أضرار ونتائج سلبيه
في هذا الموضوع سنستعرض سويا بعض الأفكار لبعض الأفلام المصرية
الفيلم يستعرض قصة مجموعة من الفتيات معظمهن ضحايا للتفكك الأسري تقعن ضحايا للحب المحرم ووسط الحب المحرم وعمليات الخداع المدعوه "الترقيع" hymenorraphy
أحدهن "جميله" الفتاه التى تحب شابا وسيما وفي عز الحب تسلمه أعز ماتملك مقابل ورقه لا قيمة لها وفجأة يتركها و "يخلع" وهذا هو الطبيعي في مثل هذه الحالات ويترك الفتاة حامل
بعد ان يكتشف امر الفتاه تقرر عمتها "العاقر" إكمال الحمل و تبني الطفل .... لم تنتهي القصة عند ذلك .... فجأة يعود صديقنا محملا بالحب والغرام طالبا الزواج منها
إلا انها وسط ذلك تتعرض للإغتصاب وتفقد جنينها ورغم ذلك صديقنا يطلبها للزواج ....... المفاجأة أنها هي من ترفض هذه المره .... ولا ندرى السبب
وتقرر عائلتها الرحيل من البلد على مركب (هو لسه في حد بيسافر بالمركب؟ .... ماعلينا) وسط ندم البطل.
ويسدل ستار النهايه عند ذلك
هذه هي القصة تعالوا لنحللها
طبعا الفيلم من عنوانه يستهدف مجموعة المراهقين
القصه تقول لكل مراهقه إفعلى ماشئتي "فقد" يعود حبيبك ويتزوجك وإن لم يعد لا مشكله يمكنك عمل "ترقيع" hymenorraphy بثمن بخس وساعتها يمكنك ان تقرري أن تتزوجيه أو أن تجدي مغفل غيره يكون أكثر مالا وثراء وهذا هو الواقع.
تحس وأنت ترى الفيلم أنه شيئ عادي ويحدث في كل بيت وكل لحظه فالإستقبال من الاخرين عادي وطبيعي ولا كأنك في إحدى دول الإنحلال.
بطبيعة الحال قد يقول كل إنسان/إنسانه ناضج أن هذا يستحيل أن يحدث معي لكن بعد السقوط كل شيئ جائز
الحذر كل الحذر من تعريض أخواتنا وبناتنا لهكذا أفلام
طريقة تلقي الموضوع تختلف تماما عندما تكون الغريزة المجهولة هي الدافع
وصدق الله القائل:
ف و ن
الأحباء في الله
لابد أن أعترف انني لست ضد الفن لكن أى فن؟
لكن لابد أن نفكر يوما في قيمة هذا الفن وما قد يوصل إليه من أضرار ونتائج سلبيه
في هذا الموضوع سنستعرض سويا بعض الأفكار لبعض الأفلام المصرية
مذكرات مراهقه
الفيلم يستعرض قصة مجموعة من الفتيات معظمهن ضحايا للتفكك الأسري تقعن ضحايا للحب المحرم ووسط الحب المحرم وعمليات الخداع المدعوه "الترقيع" hymenorraphy
أحدهن "جميله" الفتاه التى تحب شابا وسيما وفي عز الحب تسلمه أعز ماتملك مقابل ورقه لا قيمة لها وفجأة يتركها و "يخلع" وهذا هو الطبيعي في مثل هذه الحالات ويترك الفتاة حامل
بعد ان يكتشف امر الفتاه تقرر عمتها "العاقر" إكمال الحمل و تبني الطفل .... لم تنتهي القصة عند ذلك .... فجأة يعود صديقنا محملا بالحب والغرام طالبا الزواج منها
إلا انها وسط ذلك تتعرض للإغتصاب وتفقد جنينها ورغم ذلك صديقنا يطلبها للزواج ....... المفاجأة أنها هي من ترفض هذه المره .... ولا ندرى السبب
وتقرر عائلتها الرحيل من البلد على مركب (هو لسه في حد بيسافر بالمركب؟ .... ماعلينا) وسط ندم البطل.
ويسدل ستار النهايه عند ذلك
طبعا الفيلم من عنوانه يستهدف مجموعة المراهقين
القصه تقول لكل مراهقه إفعلى ماشئتي "فقد" يعود حبيبك ويتزوجك وإن لم يعد لا مشكله يمكنك عمل "ترقيع" hymenorraphy بثمن بخس وساعتها يمكنك ان تقرري أن تتزوجيه أو أن تجدي مغفل غيره يكون أكثر مالا وثراء وهذا هو الواقع.
تحس وأنت ترى الفيلم أنه شيئ عادي ويحدث في كل بيت وكل لحظه فالإستقبال من الاخرين عادي وطبيعي ولا كأنك في إحدى دول الإنحلال.
بطبيعة الحال قد يقول كل إنسان/إنسانه ناضج أن هذا يستحيل أن يحدث معي لكن بعد السقوط كل شيئ جائز
الحذر كل الحذر من تعريض أخواتنا وبناتنا لهكذا أفلام
طريقة تلقي الموضوع تختلف تماما عندما تكون الغريزة المجهولة هي الدافع
وصدق الله القائل:
{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ } النور11
صدق الله االعظيم
ف و ن
تعليق