قصيدة: الرد على جنود الدنمارك
القصيدة ترد على من عادى هجى نبينا ونسى عقيدته المبنية على إتباع السابقين ومشابهتهم في جعل إلها آخر مع الله
ويكفي أن الله ما كان ليخلق خلقا يقتلوا ابنه الوحيد على حد قولهم وهوبالطبع يعلم من قبل أن يخلقهم وأبيهم أنه سيعصاه ويأكل من الشجرة وإن كان القرآن أخبر عن أن من يقتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس فهذا قتل وأما ذنب آم مجرد معصية بينه وبين الله شأنها كشأن كل ذنب بني آدم إذا تابوا منها غفر الله لهم لأنها لا تتعلق بالناس بل ه بين العبد وبين ربه جل في علاه
وتتسأل الأبيات لماذا ديننا فقط الكل يتسابق بقوة في إسكات صوته أليس لأنهم ملة واحدة لا يعبدون ويفردون الرب بالعبادة فها هم يسلمون لا يخشون الباطل علموا الحق إنه التحدي ما من كتاب يضاهي سورة من القرآن بل وإننا نتحدى الجميع أن يأتوا ونجتمع ونضرع للمولى سبحاه أن ينزل لعنته على الكاذبين فينا
هذا لمن جادل بعد ما رأى قوة تأييد الله لأمة نبيه فقد كثروا وتزايدوا بعد ان كانوا لا شيء
فكتابنا يأتي بما لم يأتيبه كتاب أبدا من الهدى والعلم وهوما يفيدالإنسان إتجاه ربه وينظمحياته مع غيره وما حوله فنعم العلم وأما اعجاز القرآن فأقوى جذاب نحوه موسوعة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة وما شابهها من موسوعات دين العقل والقلب والروح وحفظ الخمس ضرورات (الدين والنفس و العرض و العقل والمال)
فلنا حق بعد أن نقول على أوربا ليس فيهم عاقل وقد هجوا وجفوا من أتباعه هدوهم من عصر الظلمات فهوبمثابة النجم وقومه بمثابة الضوء فتح الله لهم من أبواب العلم ما نفع البشر نحوخالقهم بالقرآن وفهمه ونحو دنياهم بالطب والكيمياء وغيرها إن منهم من لا يعرف أين تقع مكة حيث يقول بعدأداث الدنمارك ردا على سؤال في مسابقة تتعلق بالأمر إنها في ليبيا فهل هؤلاءيستحق الرد عليهم إنهم جهلاء إن دينهم يزعمون به أن الروح القدس وهوإله يحل في بطونهم في عيد يتم فيه تناول الخبز والخمر على أنه جسد ودم معبودهم المسيح فلماذا يدعون الله ويجعلون فيها يسوع بل هو الله فقط لا عزير و لا مسيح و لاملاك مقرب هى ملة إبراهيم وموسى وداوود عليهم الصلاة والسلام
القصيدة ترد على من عادى هجى نبينا ونسى عقيدته المبنية على إتباع السابقين ومشابهتهم في جعل إلها آخر مع الله
ويكفي أن الله ما كان ليخلق خلقا يقتلوا ابنه الوحيد على حد قولهم وهوبالطبع يعلم من قبل أن يخلقهم وأبيهم أنه سيعصاه ويأكل من الشجرة وإن كان القرآن أخبر عن أن من يقتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس فهذا قتل وأما ذنب آم مجرد معصية بينه وبين الله شأنها كشأن كل ذنب بني آدم إذا تابوا منها غفر الله لهم لأنها لا تتعلق بالناس بل ه بين العبد وبين ربه جل في علاه
وتتسأل الأبيات لماذا ديننا فقط الكل يتسابق بقوة في إسكات صوته أليس لأنهم ملة واحدة لا يعبدون ويفردون الرب بالعبادة فها هم يسلمون لا يخشون الباطل علموا الحق إنه التحدي ما من كتاب يضاهي سورة من القرآن بل وإننا نتحدى الجميع أن يأتوا ونجتمع ونضرع للمولى سبحاه أن ينزل لعنته على الكاذبين فينا
هذا لمن جادل بعد ما رأى قوة تأييد الله لأمة نبيه فقد كثروا وتزايدوا بعد ان كانوا لا شيء
فكتابنا يأتي بما لم يأتيبه كتاب أبدا من الهدى والعلم وهوما يفيدالإنسان إتجاه ربه وينظمحياته مع غيره وما حوله فنعم العلم وأما اعجاز القرآن فأقوى جذاب نحوه موسوعة الإعجاز العلمي بالقرآن والسنة وما شابهها من موسوعات دين العقل والقلب والروح وحفظ الخمس ضرورات (الدين والنفس و العرض و العقل والمال)
فلنا حق بعد أن نقول على أوربا ليس فيهم عاقل وقد هجوا وجفوا من أتباعه هدوهم من عصر الظلمات فهوبمثابة النجم وقومه بمثابة الضوء فتح الله لهم من أبواب العلم ما نفع البشر نحوخالقهم بالقرآن وفهمه ونحو دنياهم بالطب والكيمياء وغيرها إن منهم من لا يعرف أين تقع مكة حيث يقول بعدأداث الدنمارك ردا على سؤال في مسابقة تتعلق بالأمر إنها في ليبيا فهل هؤلاءيستحق الرد عليهم إنهم جهلاء إن دينهم يزعمون به أن الروح القدس وهوإله يحل في بطونهم في عيد يتم فيه تناول الخبز والخمر على أنه جسد ودم معبودهم المسيح فلماذا يدعون الله ويجعلون فيها يسوع بل هو الله فقط لا عزير و لا مسيح و لاملاك مقرب هى ملة إبراهيم وموسى وداوود عليهم الصلاة والسلام
لاسميعا لا بصيرا قد تراه ----في شمال عادى نجما قد هداه
ذا إمامي ذا رسول قد سمى ----في المعالي حسبي ربي إرتضاه
لا يضر من هجى محمدا ---- إن ربي يُقصي عدلا ممن هجاه
لا يضر الماء في سُحبِ السماء--- من تطاول إن ربي من سجاه
إن يَضيرُالمكر يوما ضَيرهُ ----فبقوم أشركوا ويأبى الإله
ياجميع الناس دينيلاسواه --- قد تفانى الكل في إسكات فاه
نارُ حقدٍ إستحال وصفها ---- من جحود ٍ للإله ومصطفاه
ذا شقيق المرسلين ض الخالد---- ذا حبيب الله ياشرٌّ جفاه
ياعدوا يا جهولا إنه --- خير أمر للوجود ولا تراه
لك فيه خير فعل قد زكى --- لك فيه من مقالٍ منتقاه
ذا شريف القوم ذا خيرُ بقى --- بئس حال في المعادي قدطواه
شر سُمٍ شرُّ ألسنةٍ أرى ---- وليقولوا إن ربي قد كفاه
شر إيذاء الرسول المرتضى ---- وليذوقَ الكأسَ سُمًَّا من سقاه
بئس أعداء الأمينِ المجتبى ---- حسبي ربي ها يُنمِّي من تلاه
مِن قليلٍ صرنا كُثرٌ إننا ---- جئنا ننصر خيرَ منهاج قضاه
جئنا نرضى الله ربًا وحدَهُ ---- لا شريكًا لا ملاكًا في سماه
نحن ندعوا الله فردا وحده --- لا مسيحًا لا عُزَيرًا لا عداه
كل كتبٍ كل رسلٍ قد تجد ---- لا إلها مستحقًا قط سواه
يالبيب ٌ يانبيلٌ قولا ما ---- يجدي قولٌ في إلهٍ تأكلاه
وربي يعلم ثم يخلق من يراه ---- سوف يعصي حتى يُصلب مَن حَباه
أكان يخلق من لإبنه قاتلا ------ لماذا يخلق من سيُردي ذا الإلهُ
لك ياغرب الدليل الساطعُ --- لك يا شرق الدليل فأبصراه
ذاك ياقوم الكتاب المعجزُ ----- لا مثيلا لا قليلا قد ضاهاه
قد تفانى منتفانى ويفشلُ --- مستحيلا أن يضاهي ما أتاه
قيلُ ربي قد قضى مُحقَقا --- ليس أبدا من مثيلٍ في هُداه
إن ربي يهدي قوما مِنهُمُ ---- خير دينٍ في الوجود ومرتضاه
بالكتاب وبسُنَّةِ أحمدِ ----- وفي كُلٍ مُعجِزٌ ذا سناه
لايضاموا من لربي أسلموا ---- لا يهابوا لا يريدوا من سواه
من مارنا بعد ذاك فندعه ----- في جيع الأهل لا نخشى لُقاه
حيث ندعوا ذا الإله ونَبتهِل ---- كي يزلزلَ كلّ كذّابٍ عصاه
هيا ندعوا الله يجزي المُدعي ---- شرَّ لعنٍفيالحياة وفيلظاه
هذا قولي في إلهي وفي هداه ---- وذاك ديني إن تريدوا ما عداه
ذا إمامي ذا رسول قد سمى ----في المعالي حسبي ربي إرتضاه
لا يضر من هجى محمدا ---- إن ربي يُقصي عدلا ممن هجاه
لا يضر الماء في سُحبِ السماء--- من تطاول إن ربي من سجاه
إن يَضيرُالمكر يوما ضَيرهُ ----فبقوم أشركوا ويأبى الإله
ياجميع الناس دينيلاسواه --- قد تفانى الكل في إسكات فاه
نارُ حقدٍ إستحال وصفها ---- من جحود ٍ للإله ومصطفاه
ذا شقيق المرسلين ض الخالد---- ذا حبيب الله ياشرٌّ جفاه
ياعدوا يا جهولا إنه --- خير أمر للوجود ولا تراه
لك فيه خير فعل قد زكى --- لك فيه من مقالٍ منتقاه
ذا شريف القوم ذا خيرُ بقى --- بئس حال في المعادي قدطواه
شر سُمٍ شرُّ ألسنةٍ أرى ---- وليقولوا إن ربي قد كفاه
شر إيذاء الرسول المرتضى ---- وليذوقَ الكأسَ سُمًَّا من سقاه
بئس أعداء الأمينِ المجتبى ---- حسبي ربي ها يُنمِّي من تلاه
مِن قليلٍ صرنا كُثرٌ إننا ---- جئنا ننصر خيرَ منهاج قضاه
جئنا نرضى الله ربًا وحدَهُ ---- لا شريكًا لا ملاكًا في سماه
نحن ندعوا الله فردا وحده --- لا مسيحًا لا عُزَيرًا لا عداه
كل كتبٍ كل رسلٍ قد تجد ---- لا إلها مستحقًا قط سواه
يالبيب ٌ يانبيلٌ قولا ما ---- يجدي قولٌ في إلهٍ تأكلاه
وربي يعلم ثم يخلق من يراه ---- سوف يعصي حتى يُصلب مَن حَباه
أكان يخلق من لإبنه قاتلا ------ لماذا يخلق من سيُردي ذا الإلهُ
لك ياغرب الدليل الساطعُ --- لك يا شرق الدليل فأبصراه
ذاك ياقوم الكتاب المعجزُ ----- لا مثيلا لا قليلا قد ضاهاه
قد تفانى منتفانى ويفشلُ --- مستحيلا أن يضاهي ما أتاه
قيلُ ربي قد قضى مُحقَقا --- ليس أبدا من مثيلٍ في هُداه
إن ربي يهدي قوما مِنهُمُ ---- خير دينٍ في الوجود ومرتضاه
بالكتاب وبسُنَّةِ أحمدِ ----- وفي كُلٍ مُعجِزٌ ذا سناه
لايضاموا من لربي أسلموا ---- لا يهابوا لا يريدوا من سواه
من مارنا بعد ذاك فندعه ----- في جيع الأهل لا نخشى لُقاه
حيث ندعوا ذا الإله ونَبتهِل ---- كي يزلزلَ كلّ كذّابٍ عصاه
هيا ندعوا الله يجزي المُدعي ---- شرَّ لعنٍفيالحياة وفيلظاه
هذا قولي في إلهي وفي هداه ---- وذاك ديني إن تريدوا ما عداه
http://www.islamway.com/?iw_s=Nashee...ngstape_id=148
http://www.islamway.com/?iw_s=Nashee...ongstape_id=55
http://www.islamway.com/?iw_s=Nashee...ongstape_id=55
والقصيدة تنشد على نسق قصيدة هل ترانا نلتقي على الرابطين السابقين موقع اذاعة طريق الإسلام
وهذا رابط حول أحداث القسوة والإكراه التي يتعامل بها الكفر مع التوحيد وأهله فكم كان من الحكمة أن يحارب الإسلام أمثالهم
حتى يسهل على أصحاب العقل والباحثين عنه وعن تور الهدى بالأدلة أن يقبلوه دون ضغوط وفي نفس الوقت دون إكراه والقاعدة المعروفة خير وسيلة للدفاع الهجوم مع الفارق بين ضوابط جهادنا التي لا تقتل شيخا ولا إمرأة بريئة ولا طفلا ولا تقطع شجرة ولا تردم بئرا وبها كل مظاهر الرحمة التي يغنون بها ولا يفعلون غير عكسها واليوم شاهد من غريب ومن سجين بين الغرباء .
وهذا رابط حول أحداث القسوة والإكراه التي يتعامل بها الكفر مع التوحيد وأهله فكم كان من الحكمة أن يحارب الإسلام أمثالهم
حتى يسهل على أصحاب العقل والباحثين عنه وعن تور الهدى بالأدلة أن يقبلوه دون ضغوط وفي نفس الوقت دون إكراه والقاعدة المعروفة خير وسيلة للدفاع الهجوم مع الفارق بين ضوابط جهادنا التي لا تقتل شيخا ولا إمرأة بريئة ولا طفلا ولا تقطع شجرة ولا تردم بئرا وبها كل مظاهر الرحمة التي يغنون بها ولا يفعلون غير عكسها واليوم شاهد من غريب ومن سجين بين الغرباء .
غرباء ... غرباء ... غرباء ... غرباءغرباء ولغير الله لا نحني الجباهغرباء وارتضيناها شعارا للحياهإن تسل عنا فإنا لا نبالي بالطغاهنحن جند الله دوما دربنا درب الأباهلن نبالي بالقيودبل سنمضي للخلودفلنجاهد ونناضل ونقاتل من جديدغرباءٌ هكذا الأحرار في دنيا العبيدكم تذاكرنا زمانايوم كنا سعداءبكتاب الله نتلوهصباحا ومساءغرباء ... غرباء ... غرباء ... غرباء
تعليق