أعتذر عن عدم التنبه لهذا السؤال...

هذه الشبهة بتاعت واحد فاضي ..

فالدرهم العربي كلمة عامة لا يُقصد بها الدراخما اليونانية ولا حتى أي عُملة يونانية ..!!

بل لو كان قال فارسية .. لكنا صدقناه ...

____________

عموماً بعد قليل .... سأوافيك أنا أو أحد أفراد إدارة المنتدى ... بالإجابة الكاملة ..أخي الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د.امير
اولا معظمهم لهم قسط وافر من التفاهه
وانا مستعد ان اعطيك الرابط للمنتدى لكنها تمثل دعايه غير مباشره له
ثانيا شاهد ماهى تفاهة هذا المشرف عندماقيل له الاتى
. وكلم عفرون في مسامع شعب الأرض قائلا بل إن كُنتَ أنت إياه فليتك تسمعُني. أُعطيك ثمن الحقل. خذ مني فأدفن ميتي هناك. فأجاب عفرون إبراهيم قائلا له: يا سيدي اسمعني. أرض بأربع مئة شاقل فضة ما هي بيني وبينك. فادفن ميتك. فسمع إبراهيم لعفرون ووزن إبراهيم لعفرون الفضة التي ذكرها في مسامع بني حِث. أربع مئة شاقل فضة جائزة عند التجار"( سفر التكوين 23: 10 – 16 ).
باعتبار ان الشاقل كان قبل 700ق.م فرد المشرف بالاتى

سُبحان الله العظيم ...إذاً فهو لا يقصِد الحوار و إنما المعاندة وهي كدة ..!!

مافي مشكلة ... أمثال هؤلاء ... لا يحتاجون إلا كش ملك ..

ولذا فسيُرسِل منتدى حُراس العقيدة لهم هدية معك ... بحول الله تعالى و عن الدرهم وعجائبه التي لا تنتهي في كتابهم المُقدس ... ثم الرد على تخاريفهم كاملة بحول الله تعالى .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د.امير
عن نفسى لايهمنى المنتدى ولا اللى فيه مااريده فقط هو وضع رد لهم هنا وليس المنتدى بتاعهم
ووضعها فى الرد على الشبهات
واليك بعض ماجمعته لعل وعسى تفيدكم والمسلمين عامة
وربما قيل أن أصل كلمة درهم الشهيرة هي من اليونان من كلمة دراخما أو فارسية (درهم).والصواب أن درهم كلمة عربية ،اشتقت من أصل حرف الميم لتعني الفضة (لمعان أو إخضرار) كما سمّوا غيرها من المعادن.وكذلك الوَرِق (فضة). فالدرهم هو الفضة وهي خضراء مسودة بطبيعتها أو من فرط الإستعمال والتدوال.ولو استعارها العرب من اليونان لقالوا دركم او درقم وليس درهم.والحق أن اليونان هم المستعيرون وليس العكس.وقد يكون الورق والدرهم من القطع (السكّ).
http://www2.alsaha.com/sahat/Forum2/HTML/004666.html
بقيت هذه الآيات الثلاث إعجازاً قرآنياً، حتى فكك ( شامبليون ) حجر رشيد وتعرف على الكتابة الهيرروغلوفية في أواخر القرن التاسع عشر، فتعرف العالم على تاريخ مصر في مطلع القرن الحالي بشكل دقيق فظهرت المعجزة.
إن حياة يوسف عليه السلام في مصر كانت أيام ( الملوك الرعاة : الهكسوس ) الذين تغلبوا على جيوش الفراعنة ، وظلوا في مصر من 1730 ق.م إلى 1580 ق.م حتى أخرجهم أحمس الأول وشكل الدولة الحديثة (الإمبراطورية) .
لذلك كان القرآن العظيم دقيقاً جداً في كلماته لم يقل : قال فرعون ائتوني به ، ولم يقل : وقال فرعون إني أرى سبع بقرات سمان ، بل قال : ) وقال الملك(.
لأن يوسف عليه السلام عاش في مصر أيام ( الملوك الرعاة ) حيث تربع على مصر ملوك بدل الفراعنة الذين انحسر حكمهم إلى الصعيد وجعلوا عاصمتهم طيبة .
أليس هذه معجزة قرآنية تاريخية تشهد بدقته وصحته… وتشهد بالتـالي بنبـوة محمد بن عبدالله ؟!(3)".
http://majdameen.maktoobblog.com/?post=324110
http://www.diwanalarab.com/spip.php?article8967

نعم أخي بارك الله فيكم , كل شيء مُفيد ...

أعطني رابِط المنتدى في رسالة على الخاص أخي .

ومن المسكوكات اليهودية قطعة نحاسية على أحد جانبيها صورة طاس (ربما إشارة إلى قسط المنّ) وعلى الجانب الثاني غصن لوز عليه ثلاث زهرات (ربما إشارة إلى عصا هرون التي أفرخت). وقطعة نحاسية أخرى صغيرة سكها يوحنا هيركانوس على أحد جانبيها إكليل من الزيتون كتبت في وسطه العبارة ((رئيس الكهنة يهوحانان وجماعة اليهود))، وعلى جانبه الثاني رسم يوناني مؤلف من قرن الخصب المزدوج في وسطه رأس خشخاش. وسك هيرودس الكبير وخلفاؤه من بعده حيى هيرودس اغريباس الثاني نقوداً نحاسية بكتابات ونقوش يونانية. إلا أن المسكوكات اليونانية كانت متداولة جنباً إلى جنب مع المسكوكات اليهودية
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/20_F/f_079.html
صكوك معاملات تجارية ومرسومات إدارية .
http://www.albadri.info/aathar/a2.htm
تعريف النقد أو العملة : هي وحدة التبادل التجاري , وهي تختلف من دولة الى أخرى ,وتمثل العملة شكل يسهل التبادل التجاري مقارنة بالأسلوب القديم في تبادل السلع بسلع أخرى أي(مباشرة) .
http://www.qadeem.net/vb/archive/index.php?t-1680.html
الدرهم مايعادل اربع حبات من الحمص
http://www.jeddahbikers.com/vb/t1192.html
وتبين بعد دراسته أنه البداية الأولى لما يُعرف بالنقوش السيناوية، وهي كتابة مصريةتحورت من العلاقات الهيروغليفية لتأخذ أشكالا مختصرة استمد منها الفينيقيون أصولأبجديتهم، ونقل اليونان منهم حروف كتاباتهم عن اللغة الفينيقية، ومنهم أخذ الرومانأبجدية اللغة اللاتينية، وهي نفس الأبجديات المستخدمة حاليا في اللغات الأوروبيةالحديثة، وهذا يعتبر دليلاً جديداً على أن اللغة المصرية القديمة أساس للغاتالأوروبية الحديثة.
http://www.al-jazirah.com.sa/magazine/27012004/tahqeeq6.htm
عثر على أول هذه النقوش عام 1905 .. ومع توالى البعثات العلمية تم العثور على 25 نقشاً مكتوبة بأبجدية ظلت غير معروفة إلى أن أثبتت الأبحاث العلمية أن هذه الحروف المعروفة باسم الأبجدية السينائية أو البروتو - سينائية إنما يرجع تاريخها إلى بداية القرن الخامس عشر قبل الميلاد .. وأن هناك علاقة بينها وبين الأبجديات السامية الشمالية والجنوبية .. فهى عبارة عن لغة كنعانية دارجة مع بعض التعديلات المتأثرة بالهيروغليفية أمكن قراءة نصوصها وأسماء بعض الآلهة عليها الأمر الذى رجح أن الذين كتبوها هم من الأسرى أو العبيد الساميين .. وكانوا يستخدمون عمالاً فى المناجم . ولهذه النقوش أهمية علمية وتاريخية كبيرة حيث أثرت هذه الأبجدية فى اللغة الفينيقية التى كانت هى الأصل الذى استمدت منه الأبجدية اليونانية معظم حروفها .. والتى اشتق منها بدورها معظم حروف اللغة اللاتينية أصل اللغات الأوربية الحية .
http://www.sis.gov.eg/En/Tourism/famouscities/tourism/sinai/html/asinai05.htm
وبنوك تتعامل بالربا(الفائدة). وكان العبرانيون اول من اتخذ الربا مهنة لهم ويرجع ذلك الى سنة (2000 ق.م) كما كان كهنة هياكل ومعابد بابل اول من باشر عمليات البنوك ، وكان التسليف بفائدة وقد عثر على لوح من الآجر في جملة ما عثر عليه من الواح في بابل والذي جاء فيه ان ( ماس سكا ماخ) ابن ميني (متي) اخذ من ابنه وارد الليل شيكلين من الفضة وانه سيرد المبلغ المتضمن للفائدة عنه عند الحصاد . وجاء في لوح اخر تسلم وارد من كاهنة معبد الشمس (ايلتاني ابنة تتارييوم )شيكلا واحد ا من الفضة ). (والشيكل) وزن خاص معتمد في ذلك الزمان من الفضة من موجودات معبد اله الشمس لشراء سمسم به وسيدفع لحامله ما يساوي القيمة المبينة فيه من السمسم عند حصاده ، وبذلك تكون كاهنة معبد الشمس اول من تصرف كموظف بنك ، ويكون ماس سكا ماع اول معميل (عميل) استلف بفائدة ، ويكون لوح الاجر الاول بمثابة اول عقد ايصال او مستند قديم من عميل الى صاحب بنك ، كما يكون لوح الاجر الثاني اول سند تدفع قيمته لحامله ... وفي سنة (575 ق.م) كانت البنوك منتشرة في بابل وكان اصحابها يمدون عملاءهم بسلف تساعدهم على زراعة اراضيهم مقابل ايصالات تحدد تاريخ رد القيمة ذاتها او ما يعادلها من الحبوب .. وكان تاريخ استحقاق أي قرض او سلفة لا يتجاوز موعد الحصاد ، في اول موسم له ، وظهرت البنوك في اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد
http://www.kalimatalhayat.com/christian_life/biblecharacters/biblecharacters_05.htm

http://www.abolhol.com/Index/004%20Operations/news.htm
http://www.allsc.info/vb/showthread.php?p=25557
هى معلومات كثيره
ولكنها تفتقد الى الترتيب ولكن انتم اهل لذلك
والسلام ختام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عند اعطائك الرساله على الخاص ظهرت لى هذه الرساله
لقد أوقفت الرسائل الخاصة. لن تتمكن من مشاهدة أو إرسالالرسائل الخاصة حتى تقوم بتشغيلها بتحرير ملفك الشخصي.
وبصراحه انا ضعيف نت

اذهب الى لوحة التكم من أعلى الصفحة ثم انتقل الى تحرير الخيارات على أعلى اليمين
ستجد الاعدادات أمامك بالعربي ضمن (إرسال الرسائل والتبليغ)

ثم قم بضبطها كما تحب

مع التحية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلتها وظهرت هذه
عفواً، لا يمكنك استخدام الرسائل الخاصة قبل 20 مشاركة

اذن لا تقلق بمجرد ما تبلغ العدد المطلوب من المشاركات سيعاد تفعيلها تلقائيا و معذرة على اجراءات الأمن الجديدة لمنع بعض المعاكسات .

وهذا .. على ما أرى هو فصل الخطاب في هذه الشبهة ..

فأنا إن قلت لك الآن .. كان مهر العروس أيام قدماء المصريين يبلغ مئات الجرامات من الذهب، أو أن المسلات الفرعونية كان يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار ...
فهل ستقول لي أني مخطئ لأن الفراعنة لم يعرفوا الجرام ولا المتر؟

بالتأكيد لا .. فأنا أخاطبك بالموازين والمقاييس التي تفهمها .. خاصة وأن الأرجح أنك لا تعرف الموازين والمقاييس التي كانت مستخدمة أيام الفراعنة. فأنا أسهل عليك تصور الأمر وفهمه.

كذلك الله تعالى خاطب العرب (وخاطب الناس كلها) في سورة يوسف باستخدام وحدة وزن مفهومة وقابلة للاستيعاب بالنسبة للمتلقي .. وهي الدرهم (وحدة الوزن الشائع استخدامها لوزن الفضة عند العرب في زمن نزول الآيات)
ففهموا وفهمنا جميعاً ان يوسف عليه السلام تم بيعه بقدر قليل من الفضة لا يتجاوز بضع عشرات من الجرامات.

وسبب الخلط الذي وقع فيه صاحب الشبهة (بافتراض حسن نيته) أنه فهم الدراهم على أنها عملات معدنية مسكوكة، ولم يفهمها على أنها وحدة وزن. ولما كانت الدراهم المسكوكة غير معروفة في زمن سيدنا يوسف (على الأرجح) فقد تناقض لديه ذلك مع الدقة البالغة التي عودنا عليها القرآن .. فتصور أن في الأمر أمر.
والحقيقة أنه حتى لو كان المقصود بالدراهم في الآية عملة لا وجود لها في زمن سيدنا يوسف .. فإنه من المقبول أن يكلم القرآن الناس بما يفهموه .. فيقرب لهم القيمة باستخدام العملة التي يعرفونها ويفهمونها .. ولا يقدح ذلك في القرآن بحال.
فما بالنا لو عرفنا أن الدرهم كان في الحقيقة .. وحدة وزن!!! .. وأن الدرهم المسكوك (العملة) ما سمي درهماً .. إلا لأن وزنه يعادل وحدة الوزن المشهورة لدى العرب والتي تعرف بنفس الإسم!!!....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الساده الافاضل
ارى ان تفند هذه الشبهه الى اجزاء
1- عدم خلط الاوراق بين تعريفين العملات والنقود
العمله هي وحدة التبادل التجاري , وهي تختلف من دولة الى أخرى ,وتمثل العملة شكل يسهل التبادل التجاري مقارنة بالأسلوب القديم في تبادل السلع بسلع أخرى أي(مباشرة) .
اما النقود فهى تختلف فهى التى يشترط بها ان تكون مسكوكه لكى لا يتم التزوير فيها وهى التى كانت بدايتها بمملكة ليديا فى 700ق.م يتبع

اذا الشاقل كانت عمله بهذا التعريف
ايضا الفلس عمله
الدينار ايضا عمله
الدرهم عمله
مايؤكد على هذا
وبنوك تتعامل بالربا(الفائدة). وكان العبرانيون اول من اتخذ الربا مهنة لهم ويرجع ذلك الى سنة (2000 ق.م) كما كان كهنة هياكل ومعابد بابل اول من باشر عمليات البنوك ، وكان التسليف بفائدة وقد عثر على لوح من الآجر في جملة ما عثر عليه من الواح في بابل والذي جاء فيه ان ( ماس سكا ماخ) ابن ميني (متي) اخذ من ابنه وارد الليل شيكلين من الفضة وانه سيرد المبلغ المتضمن للفائدة عنه عند الحصاد . وجاء في لوح اخر تسلم وارد من كاهنة معبد الشمس (ايلتاني ابنة تتارييوم )شيكلا واحد ا من الفضة ). (والشيكل) وزن خاص معتمد في ذلك الزمان من الفضة من موجودات معبد اله الشمس لشراء سمسم به وسيدفع لحامله ما يساوي القيمة المبينة فيه من السمسم عند حصاده ، وبذلك تكون كاهنة معبد الشمس اول من تصرف كموظف بنك ، ويكون ماس سكا ماع اول معميل (عميل) استلف بفائدة ، ويكون لوح الاجر الاول بمثابة اول عقد ايصال او مستند قديم من عميل الى صاحب بنك ، كما يكون لوح الاجر الثاني اول سند تدفع قيمته لحامله ... وفي سنة (575 ق.م) كانت البنوك منتشرة في بابل وكان اصحابها يمدون عملاءهم بسلف تساعدهم على زراعة اراضيهم مقابل ايصالات تحدد تاريخ رد القيمة ذاتها او ما يعادلها من الحبوب .. وكان تاريخ استحقاق أي قرض او سلفة لا يتجاوز موعد الحصاد ، في اول موسم له ، وظهرت البنوك في اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد
#########################

ويؤكد الاتى ايضا
وكلم عفرون في مسامع شعب الأرض قائلا بل إن كُنتَ أنت إياه فليتك تسمعُني. أُعطيك ثمن الحقل. خذ مني فأدفن ميتي هناك. فأجاب عفرون إبراهيم قائلا له: يا سيدي اسمعني. أرض بأربع مئة شاقل فضة ما هي بيني وبينك. فادفن ميتك. فسمع إبراهيم لعفرون ووزن إبراهيم لعفرون الفضة التي ذكرها في مسامع بني حِث. أربع مئة شاقل فضة جائزة عند التجار"( سفر التكوين 23: 10 – 16 ).
ويؤكد الاتى ايضا
ومن المسكوكات اليهودية قطعة نحاسية على أحد جانبيها صورة طاس (ربما إشارة إلى قسط المنّ) وعلى الجانب الثاني غصن لوز عليه ثلاث زهرات (ربما إشارة إلى عصا هرون التي أفرخت). وقطعة نحاسية أخرى صغيرة سكها يوحنا هيركانوس على أحد جانبيها إكليل من الزيتون كتبت في وسطه العبارة ((رئيس الكهنة يهوحانان وجماعة اليهود))، وعلى جانبه الثاني رسم يوناني مؤلف من قرن الخصب المزدوج في وسطه رأس خشخاش. وسك هيرودس الكبير وخلفاؤه من بعده حيى هيرودس اغريباس الثاني نقوداً نحاسية بكتابات ونقوش يونانية. إلا أن المسكوكات اليونانية كانت متداولة جنباً إلى جنب مع المسكوكات اليهودية
#########################
اى ان توجد مسكوكات يهوديه بخلاف اليونانيه