جاء في إنجيل متى الاصحاح الثالث الايه 11 الاتي :
11 انا اعمدكم بماء للتوبة و لكن الذي ياتي بعدي هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احمل حذاءه هو سيعمدكم بالروح القدس و نار*
التفسير:
انا أعمدكم بماء للتوبة اي انه انا (المسيح) الان معكم استغفر لكم الله من الخطايا والذنوب بأن نقوم بأوامر الله واجتناب نواهيه.
و لكن الذي ياتي بعدي هو اقوى مني اي ان الشخص(محمد صلى الله عليه وسلم) الذي سياتي من بعدي ليستغفر لكم الله ويريكم الحق والهدى هو أقوى مني.
قال تعالى في سورة النساء 64 :
{وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رّسُولٍ أِلاّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنّهُمْ إِذ ظّلَمُوَاْ أَنْفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوّاباً رّحِيماً }.
وقال تعالى في سورة النساء آية 163 :
{إِنّآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَىَ نُوحٍ وَالنّبِيّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَآ إِلَىَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَعِيسَىَ وَأَيّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً }.
هو اقوى مني وهذا له عدة معاني :
اولا:
ان كانت القوة الجسدية فقد ثبت في مسند أحمد النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوتي قوة ثلاثين رجل وفي رواية أربعين هذا ان كان من الناحية الجسدية.
ثانيا:
ان كان يقصد اقوى مني في الحجة والبيان فهذا صحيح فمحمد هو النبي الأمي الذي لم يقرأ ويكتب ولكن هو أفصح من نطق بالعربية، ولقد جاء بالقرأن العظيم الذي لم يشهد ولن يشهد التاريخ الثقافي العربي مثله قبله وبعده.
ثالثا:
إن كان يقصد أنه أقوى مني بأنه هو كليم الله وحبيبه وأفضل العالمين صاحب الشفاعة الكبرى يوم القيامة فهذا ايضا صحيح.
رابعا:
وان كان قصده انه أقوى في مجال الرسالة فهذا صحيح لأن المسيح بعث لبني اسرائيل فقط أم محمد صلى الله عليه وسلم بعث لناس أجمعين بل بعث للإنس والجن معا.
خامسا:
وان كان قصده انه ينشر الرسالة قبله وأسرع منه فصحيح لأن أتباع المسيح على دينه الصحيح وعقيدة التوحيد أنذاك كانوا قليل أما محمد صلى الله عليه وسلم أو الاسلام بالجملة أنشأ دولة اسلامية بدين جديد في 13 سنة وحارب بهذه الدولة في خلال 13 سنة وكانت دولة قوية بل أن المسلمين بعد وفاته صلى الله عليه وسلم بـ 14 عام قاموا بفتح فارس وبلاد الشام التي كانت بيد الروم، أما المسيح عليه السلام فلا لأن اليهود طاردوه من البداية ولم يجعلوه يستقر.
سادسا:
وان كان القصد أقوى بالأصحاب والأتباع فهذا أيضا صحيح فكان عدد أصحاب عيسى وحواريه 12 أو 13 لم يقتل أحد منهم دفاعا عنه .أما محمد صلى الله عليه وسلم فكانوا 120000
قتل منهم 80% دفاعا عنه وعن الاسلام.
الذي لست اهلا ان احمل حذاءه هذه إستعارة قصده منها الإعتراف بالحق حيث محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل منه عليه السلام حتى ان عيسى عليه السلام في أخر الزمان عندما ينزل من السماء ينزل مسلما ويصلي وراء امام المسلمين اعترافا منه بفضل محمد عليه وفضل الاسلام وانه هو الدين الحق.
قال تعالى في سورة الأعراف الأية 158:
(قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)
هو سيعمدكم بالروح القدس و نار أي هو الذي سيعمدكم بالقرأن الذي يجئ به الروح القدس عليه (على محمد ) ليبين لكم الحق وما اختلفتم فيه ويهديكم الى الصراط المستقيم ودين الحق بعد ان تكونوا بلا رسول يدلكم على الخير ويعلمكم الاستغفار والتوبة.
قال تعالى في سورة النساء آية 165 :
{رّسُلاً مّبَشّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنّاسِ عَلَى اللّهِ حُجّةٌ بَعْدَ الرّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً }.
وقال تعالى في سورة الشعراء الآيات 192-195 :
{وَإِنّهُ لَتَنزِيلُ رَبّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرّوحُ الأمِينُ * عَلَىَ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيّ مّبِينٍ }.
وقال تعالى في سورة النحل الآية 102 :
{قُلْ نَزّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رّبّكَ بِالْحَقّ لِيُثَبّتَ الّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَىَ لِلْمُسْلِمِينَ }.
وقال تعالى في سورة الأعراف الاية 157:
(الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ).
واما من جحد ذلك منكم فهو مصيره النار، لأن الذي سيأتي من بعدي سيقسمكم الى نصفين فريق اتبعوا العماد الذي جاء به الروح القدس أي القرأن ومنكم من سيجحد ذلك فيكون مصيره النار.
قال تعالى في سورة المائدة آية 15-16 :
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَآءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ كَثِيراً مّمّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ قَدْ جَآءَكُمْ مّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مّبِينٌ *يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السّلاَمِ وَيُخْرِجُهُمْ مّنِ الظّلُمَاتِ إِلَى النّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ }.
وقال تعالى في سورة النساء آية 171:
{يَأَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاّ الْحَقّ إِنّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىَ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لّكُمْ إِنّمَا اللّهُ إِلَـَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لّهُ وما فِي السّمَاوَات وَمَا فِي الأرْضِ وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً }.
11 انا اعمدكم بماء للتوبة و لكن الذي ياتي بعدي هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احمل حذاءه هو سيعمدكم بالروح القدس و نار*
التفسير:
انا أعمدكم بماء للتوبة اي انه انا (المسيح) الان معكم استغفر لكم الله من الخطايا والذنوب بأن نقوم بأوامر الله واجتناب نواهيه.
و لكن الذي ياتي بعدي هو اقوى مني اي ان الشخص(محمد صلى الله عليه وسلم) الذي سياتي من بعدي ليستغفر لكم الله ويريكم الحق والهدى هو أقوى مني.
قال تعالى في سورة النساء 64 :
{وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رّسُولٍ أِلاّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنّهُمْ إِذ ظّلَمُوَاْ أَنْفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوّاباً رّحِيماً }.
وقال تعالى في سورة النساء آية 163 :
{إِنّآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَىَ نُوحٍ وَالنّبِيّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَآ إِلَىَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَعِيسَىَ وَأَيّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً }.
هو اقوى مني وهذا له عدة معاني :
اولا:
ان كانت القوة الجسدية فقد ثبت في مسند أحمد النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوتي قوة ثلاثين رجل وفي رواية أربعين هذا ان كان من الناحية الجسدية.
ثانيا:
ان كان يقصد اقوى مني في الحجة والبيان فهذا صحيح فمحمد هو النبي الأمي الذي لم يقرأ ويكتب ولكن هو أفصح من نطق بالعربية، ولقد جاء بالقرأن العظيم الذي لم يشهد ولن يشهد التاريخ الثقافي العربي مثله قبله وبعده.
ثالثا:
إن كان يقصد أنه أقوى مني بأنه هو كليم الله وحبيبه وأفضل العالمين صاحب الشفاعة الكبرى يوم القيامة فهذا ايضا صحيح.
رابعا:
وان كان قصده انه أقوى في مجال الرسالة فهذا صحيح لأن المسيح بعث لبني اسرائيل فقط أم محمد صلى الله عليه وسلم بعث لناس أجمعين بل بعث للإنس والجن معا.
خامسا:
وان كان قصده انه ينشر الرسالة قبله وأسرع منه فصحيح لأن أتباع المسيح على دينه الصحيح وعقيدة التوحيد أنذاك كانوا قليل أما محمد صلى الله عليه وسلم أو الاسلام بالجملة أنشأ دولة اسلامية بدين جديد في 13 سنة وحارب بهذه الدولة في خلال 13 سنة وكانت دولة قوية بل أن المسلمين بعد وفاته صلى الله عليه وسلم بـ 14 عام قاموا بفتح فارس وبلاد الشام التي كانت بيد الروم، أما المسيح عليه السلام فلا لأن اليهود طاردوه من البداية ولم يجعلوه يستقر.
سادسا:
وان كان القصد أقوى بالأصحاب والأتباع فهذا أيضا صحيح فكان عدد أصحاب عيسى وحواريه 12 أو 13 لم يقتل أحد منهم دفاعا عنه .أما محمد صلى الله عليه وسلم فكانوا 120000
قتل منهم 80% دفاعا عنه وعن الاسلام.
الذي لست اهلا ان احمل حذاءه هذه إستعارة قصده منها الإعتراف بالحق حيث محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل منه عليه السلام حتى ان عيسى عليه السلام في أخر الزمان عندما ينزل من السماء ينزل مسلما ويصلي وراء امام المسلمين اعترافا منه بفضل محمد عليه وفضل الاسلام وانه هو الدين الحق.
قال تعالى في سورة الأعراف الأية 158:
(قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)
هو سيعمدكم بالروح القدس و نار أي هو الذي سيعمدكم بالقرأن الذي يجئ به الروح القدس عليه (على محمد ) ليبين لكم الحق وما اختلفتم فيه ويهديكم الى الصراط المستقيم ودين الحق بعد ان تكونوا بلا رسول يدلكم على الخير ويعلمكم الاستغفار والتوبة.
قال تعالى في سورة النساء آية 165 :
{رّسُلاً مّبَشّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنّاسِ عَلَى اللّهِ حُجّةٌ بَعْدَ الرّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً }.
وقال تعالى في سورة الشعراء الآيات 192-195 :
{وَإِنّهُ لَتَنزِيلُ رَبّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرّوحُ الأمِينُ * عَلَىَ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيّ مّبِينٍ }.
وقال تعالى في سورة النحل الآية 102 :
{قُلْ نَزّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رّبّكَ بِالْحَقّ لِيُثَبّتَ الّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَىَ لِلْمُسْلِمِينَ }.
وقال تعالى في سورة الأعراف الاية 157:
(الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ).
واما من جحد ذلك منكم فهو مصيره النار، لأن الذي سيأتي من بعدي سيقسمكم الى نصفين فريق اتبعوا العماد الذي جاء به الروح القدس أي القرأن ومنكم من سيجحد ذلك فيكون مصيره النار.
قال تعالى في سورة المائدة آية 15-16 :
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَآءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ كَثِيراً مّمّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ قَدْ جَآءَكُمْ مّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مّبِينٌ *يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السّلاَمِ وَيُخْرِجُهُمْ مّنِ الظّلُمَاتِ إِلَى النّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ }.
وقال تعالى في سورة النساء آية 171:
{يَأَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاّ الْحَقّ إِنّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىَ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لّكُمْ إِنّمَا اللّهُ إِلَـَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لّهُ وما فِي السّمَاوَات وَمَا فِي الأرْضِ وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً }.
تعليق