نقرا معا هذا النص
{ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ ٱلأَخِ وَبَنَاتُ ٱلأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ٱللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱللاَّتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ ٱلأُخْتَيْنِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً . وَٱلْمُحْصَنَاتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلاَّ مَا مَلَكْتَ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُمْ } ( سورة النساء : 23 و24)
وفيه يعدد القران” المحرمات” في النكاح ويفصلها تفصيلاً شاملاً , مشدداً على تحليل ما غيرها !
مجموعة من المحرمات افتتحها بقوله : { حرمت عليكم .. } !
اذن يكون كل ما ذكر هو فقط المحرم ..!
والدليل على ذلك ختام النص بقوله : { وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُم } !!
ومعنى الكلام واضح بأن ” يحلل ” كل ما عدا الذي ورد ذكره في النص !
من الواضح ان النص لم يتحدث عن تحريم جمع البنت وعمتها او خالتها
وبالتالي طبقا لما توضح يحل الجمع بين البنت وعمتها او خالتها
ولكن نجد حديث منسوب الي رسولكم يحرم ذلك
( لا يجمع بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها ) , وفي رواية : ( لا تنكح العمة على بنت الأخ ولا ابنة الأخت على الخالة )
الا يعد هذا تناقض بين القران والسنة ؟!
ام ان القران نسى ذكر حالتي جمع البنت مع عمتها ومع خالتها فحرمها نبي الاسلام ؟
وهل يملك رسول ان يخالف كلام راسله ؟
وشكرا
{ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ ٱلأَخِ وَبَنَاتُ ٱلأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ٱللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱللاَّتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ ٱلأُخْتَيْنِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً . وَٱلْمُحْصَنَاتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلاَّ مَا مَلَكْتَ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُمْ } ( سورة النساء : 23 و24)
وفيه يعدد القران” المحرمات” في النكاح ويفصلها تفصيلاً شاملاً , مشدداً على تحليل ما غيرها !
مجموعة من المحرمات افتتحها بقوله : { حرمت عليكم .. } !
اذن يكون كل ما ذكر هو فقط المحرم ..!
والدليل على ذلك ختام النص بقوله : { وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُم } !!
ومعنى الكلام واضح بأن ” يحلل ” كل ما عدا الذي ورد ذكره في النص !
من الواضح ان النص لم يتحدث عن تحريم جمع البنت وعمتها او خالتها
وبالتالي طبقا لما توضح يحل الجمع بين البنت وعمتها او خالتها
ولكن نجد حديث منسوب الي رسولكم يحرم ذلك
( لا يجمع بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها ) , وفي رواية : ( لا تنكح العمة على بنت الأخ ولا ابنة الأخت على الخالة )
الا يعد هذا تناقض بين القران والسنة ؟!
ام ان القران نسى ذكر حالتي جمع البنت مع عمتها ومع خالتها فحرمها نبي الاسلام ؟
وهل يملك رسول ان يخالف كلام راسله ؟
وشكرا
تعليق