الرب هو من اختاره عن طريق القرعه والله قادر على كل شيء
24 وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته.< 25 ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه
فالتجأوا بروح الصلاة إلى الله الفاحص القلوب ليختار من يراه صالحًا للعمل. فحص القلوب خاص بالله وحده. "أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى" (إر ١٧: ١٠؛ راجع مز ١٣٩: ١، ٢٣؛ أي ٢٨: ٩
24 وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته.< 25 ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه
فالتجأوا بروح الصلاة إلى الله الفاحص القلوب ليختار من يراه صالحًا للعمل. فحص القلوب خاص بالله وحده. "أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى" (إر ١٧: ١٠؛ راجع مز ١٣٩: ١، ٢٣؛ أي ٢٨: ٩
الرجاء حين النقل المُباشر عن التفاسير أن تذكُر لنا مَصدرك ..
قد نقلتَ تفسير القُمص تادرس ملطي لهذا النص .. والأمر يزيد غرابةً عزيزي ..
فيزيد القُمص:
يرى البعض أن هذا التصرف، وقد كان مًستخدمًا في العهد القديم، توقف بعد حلول الروح القدس يوم الخمسين، حيث يتدخل في حياة الكنيسة لمعرفة مشورة الله، كما جاء في فرز برنابا وشاول للخدمة بين الأمم (أع 13: 2-3).
بل فصل يهوذا : ففي متى الاصحاح 26
20 ولما كان المساء اتكأ مع الاثني عشر. 21 وفيما هم ياكلون قال الحق اقول لكم ان واحد منكم يسلمني.< 22 فحزنوا جدا وابتدأ كل واحد منهم يقول له هل انا هو يا رب.< 23 فاجاب وقال.الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني. 24ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه.ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان.كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد. 25 فاجاب يهوذا مسلمه وقال هل انا هو يا سيدي.قال له انت قلت
20 ولما كان المساء اتكأ مع الاثني عشر. 21 وفيما هم ياكلون قال الحق اقول لكم ان واحد منكم يسلمني.< 22 فحزنوا جدا وابتدأ كل واحد منهم يقول له هل انا هو يا رب.< 23 فاجاب وقال.الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني. 24ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه.ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان.كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد. 25 فاجاب يهوذا مسلمه وقال هل انا هو يا سيدي.قال له انت قلت
بعبارة أخرى .. يسوع قال ليهوذا .. أنت ستجلس على كرسي لتدين سبط من أسباط بني إسرائيل .. بإعتبار كونه أحد الإثني عشر .. ثم قال له ويل لك, خيرٌ لك لو لم تولد .. وهذه لا تنفي حدوث الأولى .. بل ما يؤكد ما أقوله هو أن يسوع هو الذي سمح للشيطان بالدخول في يهوذا وهو أقدر - أي يسوع - على طرده .. فكان الأمر بموافقته .. بل يقول الكتاب { فبعد اللقمة دخله الشيطان. فقال له يسوع: «ما أنت تعمله فاعمله بأكثر سرعة. } [يو 13/27] .. ومن أعطاه هذه اللقمة غير يسوع؟! ..
وما حدث بعد ذلك من يهوذا من قبضه المال إلى آخر الخِلاف بين المرويات في موته فهو من فِعل الشيطان الذي سمح يسوع بدخوله!
فمجموع هذا لا يُخرِجه من التلاميذ الذين يدينون أسباط بني إسرائيل كما صرّح يسوع نفسه بذلك ..
تحياتي
تعليق