ما شاء الله...ما شاء الله... ما هذا التحليل الجميل؟؟!!

رزقك الله صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة.....

ولا هذا ولا ذاك المسيح ( لم يخطئ في كلامه ) والكتاب ليس محرف انت لانك مسلم لم تعمد ( بزيت الميرون المقدس ) ولم يدخلك الروح القدس ، مش قادر تفهم انه لا يوجد تعارض بين النصوص التي اوردتها في موضوعك ... بس للأسف انا كمان مش حعرفك افهمك واشرح لك عدم تعارض هذه النصوص لانى والحمد للله علي نعمة العقل والتدبر مسلم يشهد أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله ... صلي الله عليه وسلم ... فلننتظر من بداخله الروح القدس ليفهمنا ... مع انى اشك في ذلك ؟

قيل كثيرا فى هذه القضية

هل وشى يهوذا الإسخريوطى فعلا بمكان المسيح؟
وهل هذه الفقرات من إنجيل متى لم يصبها تحريف ؟

مشكور بن عفان على هذا المجهود الرائع .اللهم اعزالاسلام و اعز المسلمين...جعله الله فى ميزان حسناتكم ان شاء الله

أستاذ / بن عفان . أتوقع ان أحدهم سيختار الخيار الذى فى الوسط.
أنا شخصيا مقتنع بالخيار الثانى .

تحليلى للموضوع هو بأن يهوذا كان فيه قليل من الشر وإنه كان من المقربين للمسيح وبإن اليهود عرضوا عليه تسليم المسيح
وإن المسيح كانت رسالته إنتهت وقال له بأنه سيعاقب بشده وإن الشيطان دخل في جانب الشر وسيطر عليه لتسليمه لليهود
وأعتقد بأن ما جاء فى برنابا صحيح بأن هيئته تغيرت وأخذ شكل المسيح وبأن المسيح إختفى فأمسكوا بيهوذا وصلبوه
والآن نفكر فى الأدلة:
عقاب يهوذا كما قال له المسيح: وَلَكِنِ الْوَيْلُ لِذَلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي عَلَى يَدِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْراً لِذَلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُوْلَدْ! وكل الكلام بأن يهوذا قد انتحر وغير ذلك فهذه أكاذيب لأن الوقت بين تسليمه وصلبه يوم فلا يمكن انتحاره
بذلك يهوذا قد نال عقابه فى حياته الدنيا بما تعرض له بدلا من المسيح وبذلك يغفر له ويكون مع باقى التلاميذ يوم القيامة لأن المسيح صادق وبذلك يصبح المصلوب هو يهوذا كما إن القرآن قال بأنه شبه لهم فمن آخر غير يهوذا

بسم الله ما شاء الله

فى ميزان حسناتك

تحليل مميز وبساطه فى الاسلوب

جزاك الله عنا خيرا

السلام عليكم

وبهذا نجد أنفسنا أما إختيارين لا ثالث لهما
1- كذب المسيح حينما بشر تلاميذه الاثني عشر بالجلوس علي العر
2- تحريف الإنجيل

رائع
3-او ان ما فعله الاسخريوطى لا يعد خيانة و لا يدان عليه

لا يا عزيزي بل المشكله انك لا تعرف الكتاب المقدس
ففي اعمال الرسل الاصحاح 1 عدد 23 الى 26

23 فاقاموا اثنين يوسف الذي يدعى برسابا الملقب يوستس ومتياس. 24 وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته.< 25 ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه.< 26 ثم ألقوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الاحد عشر رسولا


اذا متياس هو مكان يهوذا الاسخريوطي

سلام

السلام عليكم

فاقاموا اثنين يوسف الذي يدعى برسابا الملقب يوستس ومتياس. وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه ثم ألقوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الاحد عشر رسولا

يقول النص من بدايته"فينبغى ان الرجال الذين اجتمعوا معنا كل الزمان الذى فيه دخل الينا الرب يسوع و خرج منذ معمودية يوحنا الى اليوم الذى ارتفع فيه عنا بصير واحد منهم شاهد معنا بقيامته فاقاموا اثنين.........."
و يفهم من النص ان المختار قرعة- وهذا فى حد ذاته اسلوب ضعيف جدا لشخص سيجلس و يدين اسباط اسرائيل-كان موجودا ابان حياة المسيح لما لم يختره المسيح ابتدا بدلا من اختيار خائن؟

مخطوطه تدل على طلب يسوع من يهوذا ان يلبسه ويحل محله

http://www.slate.com/id/2139781

وفق ما فهمت بإنجليزيتى الضعيفة أن الكلام يتعلق بإنجيل يهوذا ويتعلق بتضحية يهوذا
وفهمت أن الكاتب يقول أن يسوع هو يهوذا ولكننى تعثرت فى الفهم بسبب اللغة

لكنه مجرد مقال ..وليس به نص يمكن الإستناد إليه فليقرأه أحدكم فربما يجد أكثر مما أقول

يا عزيزي وهل يوجد من لا يعرف قُرعة إختيار الرُسل؟!

رُحماك يا رب .. أبقرعة يجريها البشر يحددون من يدين سبطًا كاملاً من أسباط بني إسرائيل؟!!

معذرة فهذا كلامٌ لا يُعقل .. فلا يُمكن أن يكون هذا المُختار هو من يدين سبطًا من الأسباط!!!

بل يُكذِّب هذا يسوع المسيح نفسه .. فيقول الكِتاب :

لوقا 22

14 - ولما كانت الساعة اتكأ والاثنا عشر رسولا معه
15 - وقال لهم: «شهوة اشتهيت أن آكل هذا الفصح معكم قبل أن أتألم
16 - لأني أقول لكم: إني لا آكل منه بعد حتى يكمل في ملكوت الله.
17 - ثم تناول كأسا وشكر وقال: «خذوا هذه واقتسموها بينكم
18 - لأني أقول لكم: إني لا أشرب من نتاج الكرمة حتى يأتي ملكوت الله.
19 - وأخذ خبزا وشكر وكسر وأعطاهم قائلا: «هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم. اصنعوا هذا لذكري.
20 - وكذلك الكأس أيضا بعد العشاء قائلا: «هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي الذي يسفك عنكم.
21 - ولكن هوذا يد الذي يسلمني هي معي على المائدة.
22 - وابن الإنسان ماض كما هو محتوم ولكن ويل لذلك الإنسان الذي يسلمه.
23 - فابتدأوا يتساءلون فيما بينهم: «من ترى منهم هو المزمع أن يفعل هذا؟.
24 - وكانت بينهم أيضا مشاجرة من منهم يظن أنه يكون أكبر.
25 - فقال لهم: «ملوك الأمم يسودونهم والمتسلطون عليهم يدعون محسنين.
26 - وأما أنتم فليس هكذا بل الكبير فيكم ليكن كالأصغر والمتقدم كالخادم.
27 - لأن من هو أكبر؟ ألذي يتكئ أم الذي يخدم؟ أليس الذي يتكئ؟ ولكني أنا بينكم كالذي يخدم.
28 - أنتم الذين ثبتوا معي في تجاربي
29 - وأنا أجعل لكم كما جعل لي أبي ملكوتا
30 - لتأكلوا وتشربوا على مائدتي في ملكوتي وتجلسوا على كراسي تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر.
.
.
.
47 - وبينما هو يتكلم إذا جمع والذي يدعى يهوذا - أحد الاثني عشر - يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله.


عزيزي .. يسوع لم يفصل يهوذا عن جُملة التلاميذ حين تحدث عن الدينونة ههنا ..

تحياتي

الرب هو من اختاره عن طريق القرعه والله قادر على كل شيء
24 وصلّوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عيّن انت من هذين الاثنين ايا اخترته.< 25 ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه

فالتجأوا بروح الصلاة إلى الله الفاحص القلوب ليختار من يراه صالحًا للعمل. فحص القلوب خاص بالله وحده. "أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى" (إر ١٧: ١٠؛ راجع مز ١٣٩: ١، ٢٣؛ أي ٢٨: ٩


بل فصل يهوذا : ففي متى الاصحاح 26

20 ولما كان المساء اتكأ مع الاثني عشر. 21 وفيما هم ياكلون قال الحق اقول لكم ان واحد منكم يسلمني.< 22 فحزنوا جدا وابتدأ كل واحد منهم يقول له هل انا هو يا رب.< 23 فاجاب وقال.الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني. 24ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه.ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان.كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد. 25 فاجاب يهوذا مسلمه وقال هل انا هو يا سيدي.قال له انت قلت