اهلا عزيزي
التااييد بالروح القدس للسيد المسيح وحده هو الذي اختص به كما قلت انت
فقال لها جبريل - عليه السلام - : إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا

يقول المفسر
أن ذلك الروح الذي هو جبريل قال لها إنه رسول ربها ليهب لها ، أي : ليعطيها غلاما ، أي : ولدا " زكيا " أي : طاهرا من الذنوب والمعاصي ، كثير البركات

الرابط http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=64&ID=922

ولكن السؤال هو اماذا اختص المسيح بهذه الصفه ؟

تقول
ولكن قال - كما جاء في كتابك - :
" للرب إلهك تسجد ، وإياه وحده تعبد "
اقول لك ان في كتابي سجد التلاميذ للسيد المسيح
فعندما يقول كتابك انه روح منه فهو اختص بهذه الصفه وحده ايضا لانك انت كانسان غير مؤيد بالروح القدس مثل المسيح وليست روح جبريل فروح جبريل هذه يا صديق ابتكرها مفسروك لكي يبعدوا الالوهيه عن المسيح بشتي الطرق والوسائل
لان روح منه هي روح الله نفسه وليس روح جبريل لانك لو اعتبرت ان جبريل روح الله لقلت ان جبريل هو الله لكن جبريل خلقه الله مثل بافي الملائكه
وجاء في كتابي المقدس ايضا
انه قال ليس كل من يقول لي يارب يارب يدخل ملكوت السموات بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات

أخ عاشق طيبه
أكيد مفيش دليل قراني بيقول ان روح منه هو جبريل او ان الروح القدس هو جبريل
كما قلت لك القران لم يقل لك هذا

فبرجاء الاجابه البعيده عن الفهلوه لان كل ما قيل هي اجتهادات شخصيه من اناس بشريين

سلام

في البداية كنت تتكلم بأسلوب مهذب
فهل هو أدب مصطنع ؟ ومتكلف ؟!



يا ضيفنا انت الذي ترد بالفهلوة ،،،
وتأخذ بأقوال المفسرين المسلمين ( حينما يأتي تفسيرهم على هواك )
وتعرض عنه حينما لا يكون التفسير على هواك !!


فعلت هذا لما أخذت بقول المفسرين ( احد اقوالهم في الحقيقة وليس القول الوحيد ) لما أردت ان تثبت ان القران الكريم ذكر ان المسيح فقط هو الذي كان بلا خطيئة

وأعرضت عن كلام المفسرين الذين قالوا ان روح القدس المذكور في قصة مريم ، هو جِبْرِيل عليه السلام


فمن الذي يرد بفهلوة ... ولا يلتزم منهجا ثابتا في الحوار ؟!!


نحن أم أنت ؟؟

يا عزيزي الفاضل
طاب مسؤك اولا
يوجد فرق بين التفسير وبين التخمين والإستنتاج فالمشكله يا صديق هي أن القران الكريم لم يعرف الروح القدس فلو كان هذا الامر مؤكدا من القرأن لأصبح التفسير لا يقبل الشك ولكن الإجتهاد الشخصي يضعف كثيرا من التفسير
فالمفسرين انفسهم اختلفوا في تعريف الروح القدس

سلام

طاب مساؤك يا ضيفنا
ومعذرة على تأخر الرد
لظروف طارئة

يعني انت لم تقرأ ان المفسر قال ان الروح المذكور في هذه الآية هو جِبْرِيل ،،
وقرأت انه قال لها ان الغلام غلام زكي ( أي طاهرا من الذنوب وكثير البركات ) ؟!!

هل انت انتقائي يا ضيفنا ؟؟

هل تختار ما تريده من كتب التفسير وتتجاهل ما هو مخالف لاعتقادك ؟!!

هل تحاول ان تقنعنا بدينك من خلال كتابنا نحن ؟!!
هذه محاولات يائسة يا عزيزي

لأن كتابنا قالها صريحة بكفر من زعم بزعمكم ( ان الرب هو المسيح )

تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا

اهلا بك

المفسر قال لكن المشكله ان المفسرين اختلفوا في تعريف الروح القدس !

اهلا بك
1827 – اهجو قريشا . فإنه أشد عليهم من رشق بالنبل . فأرسل إلى ابن رواحة فقال : اهجهم . فهجاهم فلم يرض . فأرسل إلى كعب بن مالك . ثم أرسل إلى حسان بن ثابت . فلما دخل عليه ، قال حسان : قد آن لكم أن ترسلوا إلى هذا الأسد الضارب بذنبه . ثم أدلع لسانه فجعل يحركه . فقال : والذي بعثك بالحق ! لأفرينهم بلساني فري الأديم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تعجل . فإن أبا بكر أعلم قريش بأنسابها . وإن لي فيهم نسبا . حتى يلخص لك نسبي . فأتاه حسان . ثم رجع فقال : يا رسول الله ! قد لخص لي نسبك . والذي بعثك بالحق ! لأسلنك منهم كما تسل الشعرة من العجين . قالت عائشة : فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لحسان : إن روح القدس لا يزال يؤيدك ، ما نافحت عن الله ورسوله . وقالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : هجاهم حسان فشفى واشتفى . قال حسان : هجوت محمدا فأجبت عنه * وعند الله في ذاك الجزاء . هجوت محمدا برا تقيا * رسول الله شيمته الوفاء . فإن أبي ووالده وعرضي * لعرض محمد منكم وقاء . ثكلت بنيتي إن لم تروها * تثير النقع من كنفي كداء . يبارين الأعنة مصعدات * على أكتافها الأسل الظماء . تظل جيادنا متمطرات * تلطمهن بالخمر النساء . فإن أعرضتمو عنا اعتمرنا * وكان الفتح وانكشف الغطاء . وإلا فاصبروا لضراب يوم * يعز الله فيه من يشاء . وقال الله : قد أرسلت عبدا * يقول الحق ليس به خفاء . وقال الله : قد يسرت جندا * هم الأنصار عرضتها اللقاء . لنا في كل يوم من معد * سباب أو قتال أو هجاء . فمن يهجو رسول الله منك * ويمدحه وينصره سواء . وجبريل رسول الله فينا * وروح القدس ليس له كفاء .
الراوي: عائشة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح – الصفحة أو الرقم: 2490
ملحوظة يذكر الروح القدس منفصلا عن جبريل في هذا الحديث الصحيح
فجبريل رسول
بينما روح القدس ليس له كفاء
ملحوظة يذكر الروح القدس منفصلا عن جبريل في هذا الحديث الصحيح
فجبريل رسول
بينما روح القدس ليس له كفاء

اهلا بك
عن سعيد بن المسيب، قال: مرَّ عمر في المسجد وحسان ينشد فقال: كنت أنشد فيه، وفيه من هو خير منك، ثم التفت إلى أبي هريرة، فقال: أنشدك بالله، أسمعتَ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "أجب عني، اللهم أيِّده بروح القدُس؟" قال: نعم. [1]


من فوائد الحديث:

1- قوله: (بروح القدس) أي: بجبريل، سمي به لأنه كان يأتي الأنبياء بما فيه حياة القلوب، و (القُدُس) بمعنى المقدَّس وهو الله، فإضافة الروح للتشريف، أو (القدس) صفة للروح ، وإنما أضيف إليه تنبيهاً على زيادة الاختصاص، وتأييدُه إمداده بالجواب وإلهامه بالصواب. [2] والقدس - بضم القاف والدال - بمعنى الطُهْر، وسمي جبريل بذلك لأنه خُلِق من الطُهْر. وقال كعب: القُدُس الرب عز وجل، ومعنى روح القدس روح الله، وإنما سمي بالروح لأنه يأتي بالبيان عن الله تعالى، فتحيى به الأرواح. وقيل: معنى القدس البركة. ومن أسماء الله تعالى القدوس، أي الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص، ومنه الأرض المقدسة، وبيت المقدس؛ لأنه الموضع الذي يتقدس فيه، أي يتطهر فيه من الذنوب. [3]

( معني روح القدس هو روح الله )
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/122061/#ixzz5iAKdZGHg

أهلا نور رمزي .. هل أنت نفسه شاكر شكري؟ .. أم عُضو آخر؟

القرآن لم يذكر من هو الروح القُدُس .. لكِن تضافرت الادلة على كون الروح القُدُس هو جبريل، وهذا ليس مجال الحوار حول كونه جبريل او غير ذلِك .. لكن الروح القدس هو نفسه روزح للهوهونفسه الروح الامين .. وغير ذلِك مهما اختلفت المفاهيم.. وكل هذا لا يجعل منه انه الله نفسه ولا يرفع من هبط عليهم الروح الى مقام الالوهية!

وبيّن الله أنه أيّد بهِ عباده الصالحين.. ولا يعني هذا عندنا أي معنى من معاني الالوهية !.. ففي الاسلام ممن أيّدهم الله بالروح القُدُس عيسى ابن مريم كما ذكر الله تعالى، وغيره من الانبياء ، ونبينا عليه السلام ( نزل به الروح الأمين على قلبك ) وقال : ( قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله )، بل وكذلِك حسان بن ثابت ..فقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم لحسان بن ثابت : " اللهم أيده بروح القدس".

فالتأييد بالروح القُدُس يعني الاصطفاء والتشريف والمعية الإلهية ..وتنفيذ المعجزات والنصرة .. او النزول بالوحي وغير ذللك ولا يعني أن يُعبد المخلوق عيسى او حسان ليكونوا في مقام الخالق والعياذ بالله .. فإن كان استدلالك على ارتباط الروح القدس بعيسى يجعله بالنسبة لك إلها.. فعليه نُهديك عبادة حسان كذلِك.. ونُريَك ان هذا الفهم القاصِر لم يزُر عقول أهل الإسلام ولله الحمد.

كما ان الحواريين عندك حل عليهم الروح القُدُس .. فلما لم تعبدوهم؟!.. أم هي الانتقائِيّة مرةأخرى ؟
===

العجيب أن يُجعل من الروح القُدُس مادة للسُخرية .. ليُجعل منه سببا للحبل !! كما قال احد كتبة الاناجيل " وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ "! .. الروح القُدُس هو تنفيذ مشيئة الله واعجازه .. وليس ذكرا بعضو تناسلي يُحبل امرأة لا من جنسه ولا طيفه .. ولا معروف ماهيته لكم .. فكيف عرفتم عنه اذاً هذه الوضعية الحميمية مع بشرية ؟! .. فهذا من سطحية العقول .. وفراغ الفكر..

والمسيح نفسه يسمح لأن تقول عليه اي شيء ويُمكن ان يُغفر لك لكن لا يقبل الحديث عن الروح القدس بهذا التنزل والتحقير فيقول لكم " (من قال كلمة على ابن الانسان يغفر له وأما من قال على الروح القدس فلا يغفر له لا في هذا الدهر ولا في الآتي)".

اهلا استاذ امير
لا اعتقد كما قلت لك ان الروح القدس هو جبريل

فهناك اختلافات في تعريف الروح القدس بين مفسري القران انفسهم فلو كان الروح القدس ليس جبريل فمن يكون ؟
الرابط السابق قال انه روح الله
اما بالنسبه لموضوع الالوهيه فالصفات كثيره للمسيح في القران وهي صفات الله نفسه

والسؤال هو لماذا انفرد السيد المسيح له المجد بهذه الصفات وحده ؟ مثلا علام الغيوب واشياء كثيره اظن انك تعرفها
منتظر اجابه

لكي أفهم وجهة نظرك ويكون هناك أرضية مشتركة بيننا .. ننطلق منها سويا:

س1:
ان لم يكن الروح القُدُس هو نفسه جبريل عليه السلام .. فهذه لا تُشكّل عندي اي مشكلة من قريب او بعيد كمسلم .. فهل ترى أهمية معينة في كون ان يكون الروح القدس هو نفسه جبريل أو غير جبريل؟ ..

س2:
هل ترى فارق بين قولنا روح الله او روح القُدُس او روح القُدُوس؟

س3:
أنت ترى أن ظهور صفات اعجازية (او كما تسميها انت صفات الله نفسه) ونسبتها الى أي بشري في القرآن أو في غير القرآن لا يمكن تفسيرها الا على انه الله نفسه؟


برجاء فضلا لا أمرا اجابة تساؤلاتي الثلاثة بنعم او لا او توضيح أكثر ان احببت.

أنتظرك.

س4 :
انفرد السيد المسيح عليه السلام بكثير من المعجزات والخوارق للعادات نعم
لكن لم أسمع أنه نُعِت بعلام الغيوب في القرآن أو السنة أو حتى عندك في الانجيل .. فأين قرأت هذا او لو امكن ان تُرفق الدليل؟

مساء الخير امير عبد الله

(48) وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

والسؤال هو من أين كان يعرف السيد المسيح ما يأكلون في بيوتهم ؟

تفسير الامام الطبري
قوله تعالى : وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين أي بالذي تأكلونه وما تدخرون . وذلك أنهم لما أحيا لهم الموتى طلبوا منه آية أخرى وقالوا : أخبرنا بما نأكل في بيوتنا وما ندخر للغد ; فأخبرهم فقال : يا فلان أنت أكلت كذا وكذا ، وأنت أكلت كذا وكذا وادخرت كذا وكذا ; فذلك قوله وأنبئكم الآية . وقرأ مجاهد والزهري والسختياني " وما تذخرون " بالذال المعجمة مخففا . وقال سعيد بن جبير وغيره : وكان يخبر الصبيان في الكتاب بما يدخرون حتى منعهم آباؤهم من الجلوس معه . قتادة : أخبرهم بما أكلوه من المائدة وما ادخروه منها خفية .

تفسير القرطبي
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qort...ra3-aya49.html

القرطبي قال انها معجزه ولكن صفة معرفة الغيب لله وحده كما تقولون

منتظر ردك

لماذا لا تحترم مُحاورك وتُجِيب على التساؤلات الثلاثة أعلاه؟

لازال محاورك والقراء ينتظرون اجابتك على التساؤلات الثلاثة هذه:

1- هل ترى أهمية معينة في كون ان يكون الروح القدس هو نفسه جبريل أو غير جبريل؟ ..
2- هل ترى فارق بين قولنا روح الله او روح القُدُس او روح القُدُوس؟
3- أنت ترى أن ظهور صفات اعجازية (او كما تسميها انت صفات الله نفسه) ونسبتها الى أي بشري في القرآن أو في غير القرآن لا يمكن تفسيرها الا على انه الله نفسه؟

أنت مُطالب في أدب الحوار باجابات صريحة للتساؤلات أعلاه قبل ان تُلقي وتسأل .. او ان تبدأ الحوار ..