بسم الله
إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون
ياأيها الناسُ ا تقوا الله ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها ز وجها وبث منهما رجالاً كثير اً وَ نساءً واتقوا الله الذى تساءلُونَ به والأ رحام إن الله كان عليكم رقيباً .
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
[ أ ما بعد ]
لست مبالغا إن
أكبر دليل على أن الإسلام لم ينتشر بحد السيف بقائهم ودور عبادتهم من كنائس وبيع وصلوات ومصر ولعل غيرها فيها من اليهود ما يدل على هذا وإنما في كل قوم متعصب جاهل يفهم الأمور بشكل غير كامل فيخطأ والعبرة ليس بخطأه فقد يعلم الحقيقة ولكن العبرة من يصر على الباطل ؟
وإن الدين يقنعنا بوجود الله وبأن القرآن كلامه بأدلة مقننعة وبدعائنا الله السميع البصير خالق هذا الكون المنظم والأحياء البديعة الخلق أن يهدينا للحق فيهدينا
ولذا فإننا نقتنع بأن كل كلمة في القرآن والسنة الصحيحة من عنده طاعة له ولرسوله الذي ختم به الرسل والرسالات فكان مسك الختام والإعجاز وإسلام رجالهم في الكنائس ومن اليهود أيضا في نفس الوقت الذي لا يترك عالم مسلم دينه من علماء الأمة لدليل على أنهم إنما يبقون لجهلهم ولعدم إخلاصهم أصلا في إرادة الآخرة الباقية فلا ينكرون منكر فعلوه ولا يأمرون بمعروف
والحمد لله
ها هى أوربا بفجورها وإباحيتها وخمرها ومحاكم تفتيشها المقدسة
لو تركنا النصارى واليهود في العالم العربي لصاروا مثلهم ولكن تجدهم متدينون بعض الشيء تأثرا
بالدين بل ألف أحدهم (جوزيف بطرس /مصر) كتابا أسماه الله واحد لا شريك له
الأبيات أفكارها
-هل ستبقى أمريكا
-لقد أصروا على الحصار ومات فيه أطفا بمعدل 10 آلاف في العام
-يريدوا متع الدنيا
-لن ننسى حرصهم و سرقة البترول العراقي
تنكر ولا يفيد الإنكار فالكل بدأ في كراهيتهم وثاروا في اوربا
- في شهر المحرم هجم التتار حيث أزيلت أكبر مكتبة نافعة في العالم وجعلوا الكتب جسرا واسود الفرات 3 أيام وفيه أيضا كان غزو العراق وهى مصادفة لاحظها عمرو خالد فالتاريخ يعيد نفسه
الإعتداء والإهانة
الرد
لا سلام في موقف ذل الأرض أرضنا وحقهم أخذوه منذو زمن فما ذنب العراق
يجددون حشودهم ، والفجر قريب
ألا إن نصر الله قريب وهذا مجدنا فجر الرحمة والهدى
قال النبي لا تتمنوا لقاء العدوا وإذا لقيتومه فاثبتوا وفي رواية فاصبر والقرآن يأمرنا أن قاتل من يقاتلنا وألا نعتدي (إن الله لايحب المعتدين )فتعاليم المحمد الممجد رسولنا البشير النذير واضحة فليقرأوها ما كان يفعل كما يقول الكتاب المقدس (حتى الحيوانات تقتل) وغاية الأمر أنهم ساندوا إسرائيل التي تريد إلقاء الفسطنين في المحيط بل وأهل العراق والشام ومصر من النيل الى ....
وهم 6 مليون يهودي فقط فأين تذهب عشرات الملايين من أهل العراق ومصر والشام
لاأعلم فهل مافعله بن لادن إعتداء
بل ردا للسكوت بل لتعاون الأمريكي على إبادة الإسلام والمسلمين ولو على حساب القيم والعدل وإحترام الرأي العام ولو أننا لا نقره لمن مات من أبرياء ولكن الثمن تجاوز ال أبراج ووصل الى إعلان نار الحقد على الإسلام ووصل الى حرب لم يكن أسامة بن لادن يلقي لها بالا وأعتقد أن نظر الى مبدأ معلوم ومذكور في التوراة السن بالسن والعين بالعين والبادي أظلم وهم بدأوا بتدليل إسرائيل ولو عدنا للوراء وجدنا رسائل النبي لكسرى وقيصر والنجاشي وكل جبار ليسلم فما كان من الروم والعرب معهم إلا أن حاربوا الإسلام ورفضوه بل وجعلوا ملكهم يتوقف عن قبول الإسلام فالحرب كانت دفاعا في صورة مواجهة خارج حدود الله ولابد للحق من قوة تحميه ولابد للحق من الظهور ولو مات أصحابه
فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه
وعجبا لجد بوش صاحب كتاب حياة محمد كيف يقول أن الله أيده كعقاب للكنائس التي ضلت العقيدة الصحيحة ثم سيعود الذين تبعوه الى تلك العقيدة تحت أحضان كنيسة جديدة يتبين لها الحق ؟ وقد صرح أحد المختصين بنشره وإعترضت جزيرة الإسبوع المصرية وقال الشيخ لأنه اعترف في عبارات تفيد أن الإسلام أو عقيدة التوحيد أكثر في اإقناع من عقيدة التثليث ويكفي ردا على شبههم أن يوجهوا نفس الشبهة الى كتبهم وعقيدتهم وسيجدوا أن الإسلام أعظم وأفضل ولنعم العقل أن نصدق بأن الله خالق الكون وحافظ ذكره ونتبعه فعين الخلق الكريم اتباع دينه حيث يناسب الفرد والمجتمع والحاضر والمستقبل
ويبدوا أنه عقاب أبدي ويبدوا أن تلك العقيدة الوحدانية الكاملة التي تضح فقط في الإسلام وأن الإنتشار السريع سره قبول الحق ونحن مليار مسلم ليس من العرب أحد منهم لأن العرب ليسوا مليار ونصف بل لا يتجاوزون نصف مليار فالرسول أرسل كافة للناس
وكما قال النبي يوشك أن تداعى عليكم الأمم قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال بل أنتم كثير ولكن غثاءًا كغثاء السيل ولينزعن الله المهابة من قلوب عدوكم وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا وما الوهن يارسول الله قال حب الدنيا وكراهية الموت وهو حديث مشهور أرويه بمعناه
أمريكا هل بقاء أم تولي دعت دركا وبشرت الوفودَ
أتَو شر البرية قد أصروا على أسر لشعب قد أبيدَ
أسرى الدنايا وطول عمر يبغوا الخلود ولن يفيدَ
ولن ننسى الدنو تأتي تمحو قذى ظلم فشيدت النقودَ
وقد تنكر بوجه فيه مكرٌ لعل الناس أن ترخي الحدودَ
لعل الصحب أن يرخوا الحدودا
وإذ شر المراهف قد أعدوا وإذ تترُ المحرم قد أعيدَ
وإنا قد رددنا خير رد فوحش الغاب مصرعهم لحودا
ألم تفخر بقوم حين ولَّو مع الشهداء محتسبي الجهودَ
يعضدنا الإله الربُّ حقًا وصيرنا الزيادة لا النقيد
كفاك الناس من أقطار أرض للدين يأتو نحسبهم أسودا
فليس كفؤًا من بالنار يهوي تزيد قيودهم فيها حديدا
ومن هو بالمعالي يظل فيها قريرَ العين قد زيد المزيدَ
قرير العين من رب يزيدَ
وإن تبغي السلام بدون أرضى مضت حُقُبًا وجدت الحشودَ
فبوئي من عراق خير قبر يحوي شديدًا عادى القعيدَ
وإن يوم القصاص فَثَمَّ عدلُ حيث الإله من يجزي العنيدَ
وهل ترضوا الرحيل لطول ليلى وتنسوا وراه فجرَكمُ المجيدَ
من شعر ديوان على بن ابي طالب في هجاء هند بنت عتبة
أتانا ان هندا بنت عتبة دعت دركا وبشرت الهنودا
ما كان من خطأ فمني ولست أقصده وهذا قولي والله أعلم
إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون
ياأيها الناسُ ا تقوا الله ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها ز وجها وبث منهما رجالاً كثير اً وَ نساءً واتقوا الله الذى تساءلُونَ به والأ رحام إن الله كان عليكم رقيباً .
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
[ أ ما بعد ]
لست مبالغا إن
أكبر دليل على أن الإسلام لم ينتشر بحد السيف بقائهم ودور عبادتهم من كنائس وبيع وصلوات ومصر ولعل غيرها فيها من اليهود ما يدل على هذا وإنما في كل قوم متعصب جاهل يفهم الأمور بشكل غير كامل فيخطأ والعبرة ليس بخطأه فقد يعلم الحقيقة ولكن العبرة من يصر على الباطل ؟
وإن الدين يقنعنا بوجود الله وبأن القرآن كلامه بأدلة مقننعة وبدعائنا الله السميع البصير خالق هذا الكون المنظم والأحياء البديعة الخلق أن يهدينا للحق فيهدينا
ولذا فإننا نقتنع بأن كل كلمة في القرآن والسنة الصحيحة من عنده طاعة له ولرسوله الذي ختم به الرسل والرسالات فكان مسك الختام والإعجاز وإسلام رجالهم في الكنائس ومن اليهود أيضا في نفس الوقت الذي لا يترك عالم مسلم دينه من علماء الأمة لدليل على أنهم إنما يبقون لجهلهم ولعدم إخلاصهم أصلا في إرادة الآخرة الباقية فلا ينكرون منكر فعلوه ولا يأمرون بمعروف
والحمد لله
ها هى أوربا بفجورها وإباحيتها وخمرها ومحاكم تفتيشها المقدسة
لو تركنا النصارى واليهود في العالم العربي لصاروا مثلهم ولكن تجدهم متدينون بعض الشيء تأثرا
بالدين بل ألف أحدهم (جوزيف بطرس /مصر) كتابا أسماه الله واحد لا شريك له
الأبيات أفكارها
-هل ستبقى أمريكا
-لقد أصروا على الحصار ومات فيه أطفا بمعدل 10 آلاف في العام
-يريدوا متع الدنيا
-لن ننسى حرصهم و سرقة البترول العراقي
تنكر ولا يفيد الإنكار فالكل بدأ في كراهيتهم وثاروا في اوربا
- في شهر المحرم هجم التتار حيث أزيلت أكبر مكتبة نافعة في العالم وجعلوا الكتب جسرا واسود الفرات 3 أيام وفيه أيضا كان غزو العراق وهى مصادفة لاحظها عمرو خالد فالتاريخ يعيد نفسه
الإعتداء والإهانة
الرد
لا سلام في موقف ذل الأرض أرضنا وحقهم أخذوه منذو زمن فما ذنب العراق
يجددون حشودهم ، والفجر قريب
ألا إن نصر الله قريب وهذا مجدنا فجر الرحمة والهدى
قال النبي لا تتمنوا لقاء العدوا وإذا لقيتومه فاثبتوا وفي رواية فاصبر والقرآن يأمرنا أن قاتل من يقاتلنا وألا نعتدي (إن الله لايحب المعتدين )فتعاليم المحمد الممجد رسولنا البشير النذير واضحة فليقرأوها ما كان يفعل كما يقول الكتاب المقدس (حتى الحيوانات تقتل) وغاية الأمر أنهم ساندوا إسرائيل التي تريد إلقاء الفسطنين في المحيط بل وأهل العراق والشام ومصر من النيل الى ....
وهم 6 مليون يهودي فقط فأين تذهب عشرات الملايين من أهل العراق ومصر والشام
لاأعلم فهل مافعله بن لادن إعتداء
بل ردا للسكوت بل لتعاون الأمريكي على إبادة الإسلام والمسلمين ولو على حساب القيم والعدل وإحترام الرأي العام ولو أننا لا نقره لمن مات من أبرياء ولكن الثمن تجاوز ال أبراج ووصل الى إعلان نار الحقد على الإسلام ووصل الى حرب لم يكن أسامة بن لادن يلقي لها بالا وأعتقد أن نظر الى مبدأ معلوم ومذكور في التوراة السن بالسن والعين بالعين والبادي أظلم وهم بدأوا بتدليل إسرائيل ولو عدنا للوراء وجدنا رسائل النبي لكسرى وقيصر والنجاشي وكل جبار ليسلم فما كان من الروم والعرب معهم إلا أن حاربوا الإسلام ورفضوه بل وجعلوا ملكهم يتوقف عن قبول الإسلام فالحرب كانت دفاعا في صورة مواجهة خارج حدود الله ولابد للحق من قوة تحميه ولابد للحق من الظهور ولو مات أصحابه
فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه
وعجبا لجد بوش صاحب كتاب حياة محمد كيف يقول أن الله أيده كعقاب للكنائس التي ضلت العقيدة الصحيحة ثم سيعود الذين تبعوه الى تلك العقيدة تحت أحضان كنيسة جديدة يتبين لها الحق ؟ وقد صرح أحد المختصين بنشره وإعترضت جزيرة الإسبوع المصرية وقال الشيخ لأنه اعترف في عبارات تفيد أن الإسلام أو عقيدة التوحيد أكثر في اإقناع من عقيدة التثليث ويكفي ردا على شبههم أن يوجهوا نفس الشبهة الى كتبهم وعقيدتهم وسيجدوا أن الإسلام أعظم وأفضل ولنعم العقل أن نصدق بأن الله خالق الكون وحافظ ذكره ونتبعه فعين الخلق الكريم اتباع دينه حيث يناسب الفرد والمجتمع والحاضر والمستقبل
ويبدوا أنه عقاب أبدي ويبدوا أن تلك العقيدة الوحدانية الكاملة التي تضح فقط في الإسلام وأن الإنتشار السريع سره قبول الحق ونحن مليار مسلم ليس من العرب أحد منهم لأن العرب ليسوا مليار ونصف بل لا يتجاوزون نصف مليار فالرسول أرسل كافة للناس
وكما قال النبي يوشك أن تداعى عليكم الأمم قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال بل أنتم كثير ولكن غثاءًا كغثاء السيل ولينزعن الله المهابة من قلوب عدوكم وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا وما الوهن يارسول الله قال حب الدنيا وكراهية الموت وهو حديث مشهور أرويه بمعناه
أمريكا هل بقاء أم تولي دعت دركا وبشرت الوفودَ
أتَو شر البرية قد أصروا على أسر لشعب قد أبيدَ
أسرى الدنايا وطول عمر يبغوا الخلود ولن يفيدَ
ولن ننسى الدنو تأتي تمحو قذى ظلم فشيدت النقودَ
وقد تنكر بوجه فيه مكرٌ لعل الناس أن ترخي الحدودَ
لعل الصحب أن يرخوا الحدودا
وإذ شر المراهف قد أعدوا وإذ تترُ المحرم قد أعيدَ
وإنا قد رددنا خير رد فوحش الغاب مصرعهم لحودا
ألم تفخر بقوم حين ولَّو مع الشهداء محتسبي الجهودَ
يعضدنا الإله الربُّ حقًا وصيرنا الزيادة لا النقيد
كفاك الناس من أقطار أرض للدين يأتو نحسبهم أسودا
فليس كفؤًا من بالنار يهوي تزيد قيودهم فيها حديدا
ومن هو بالمعالي يظل فيها قريرَ العين قد زيد المزيدَ
قرير العين من رب يزيدَ
وإن تبغي السلام بدون أرضى مضت حُقُبًا وجدت الحشودَ
فبوئي من عراق خير قبر يحوي شديدًا عادى القعيدَ
وإن يوم القصاص فَثَمَّ عدلُ حيث الإله من يجزي العنيدَ
وهل ترضوا الرحيل لطول ليلى وتنسوا وراه فجرَكمُ المجيدَ
من شعر ديوان على بن ابي طالب في هجاء هند بنت عتبة
أتانا ان هندا بنت عتبة دعت دركا وبشرت الهنودا
ما كان من خطأ فمني ولست أقصده وهذا قولي والله أعلم
تعليق