بسم الله الواحد الاحد الفرد الصمد اللذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد واصلي واسلم على خاتم انبيائه ورسله محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه
كلنا يعرف قصة يهوذا وثامار اجداد الرب يسوع اله اصدقائنا النصارى
ولكن اثناء مناقشة هذه القصة اكتشفت ان كاتبها تعمد اخفاء قطيع غنم والسر سنراه سويا بعد سرد القصة ثم التعليق عليها مظهرا سبب اخفاء قطيع الغنم متبعا ذلك ببعض الاسئلة مما لا يوجد له اجابات
من سفر التكوين اصحاح 38 عدد 13 -26
13 فاخبرت ثامار وقيل لها هوذا حموك صاعد الى تمنة ليجزّ غنمه.
14 فخلعت عنها ثياب ترملها وتغطت ببرقع وتلفّفت وجلست في مدخل عينايم التي على طريق تمنة. لانها رأت ان شيلة قد كبر وهي لم تعط له زوجة.
15 فنظرها يهوذا وحسبها زانية. لانها كانت قد غطت وجهها.
16 فمال اليها على الطريق وقال هاتي ادخل عليك. لانه لم يعلم انها كنته. فقالت ماذا تعطيني لكي تدخل عليّ.
17 فقال اني ارسل جدي معزى من الغنم. فقالت هل تعطيني رهنا حتى ترسله.
18 فقال ما الرهن الذي اعطيك. فقالت خاتمك وعصابتك وعصاك التي في يدك. فاعطاها ودخل عليها. فحبلت منه.
19 ثم قامت ومضت وخلعت عنها برقعها ولبست ثياب ترملها
20 فارسل يهوذا جدي المعزى بيد صاحبه العدلامي ليأخذ الرهن من يد المرأة. فلم يجدها.
21 فسأل اهل مكانها قائلا اين الزانية التي كانت في عينايم على الطريق. فقالوا لم تكن ههنا زانية.
22 فرجع الى يهوذا وقال لم اجدها. واهل المكان ايضا قالوا لم تكن ههنا زانية.
23 فقال يهوذا لتاخذ لنفسها لئلا نصير اهانة. اني قد ارسلت هذا الجدي وانت لم تجدها
24 ولما كان نحو ثلاثة اشهر أخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك. وها هي حبلى ايضا من الزنى. فقال يهوذا اخرجوها فتحرق.
25 اما هي فلما اخرجت ارسلت الى حميها قائلة من الرجل الذي هذه له انا حبلى. وقالت حقّق لمن الخاتم والعصابة والعصا هذه.
26 فتحققها يهوذا وقال هي ابرّ مني لاني لم أعطها لشيلة ابني. فلم يعد يعرفها ايضا
والان هل تصلح مثل هذه القصة ان تساق في كتاب يقولون هو من عند الله
والان هناك عدة اسئلة على هذه الفقرات
تقول الفقرات ان ثامار زوجة ابن يهوذا او بمعنى ادق ارملة ابن يهوذا علمت ان حماها سيجز غنمه اي سيجز صوف غنمه فجلست في طريقه وغطت وجهها اي تبرقعت
ويفترض ان مع يهوذا غنمه اللتي سيجزها فلما راها اراد ابن يعقوب ان يزني بها
والفقرات تسوق له العذر في انه لم يكن يعرفها لانها كانت مبرقعة
المهم تساوما على اجرة الزنا وانا اتعجب من ابن يعقوب يزني ويساوم على الاجرة ولكن ما علينا خلينا في الموضوع
كانت اجرة الزنا هي جدي ماعز
ولكن الفقرات برغم تاكيدها ان يهوذا كان ذاهبا ليجز غنمه تخبرنا ان غنمه لم تكن معه وقت الزنا اين ذهبت الغنم لا احد يدري
ربما اخفاها كاتب الفقرات ليجعل يهوذا يعطي ثامار الرهن المذكور ( خاتمه وعصابته وعصاه ) لتكون دليل براءة ثامار عند المحاكمة ولكن لو اعطاها يهوذا جدي الماعز مباشرة فما هو الدليل انها حبلت منه هو كل جديان الماعز تتشابه لهذا السبب اخفى كاتب الفقرات الغنم وجعل يهوذا يعطي ارملة ابنه الرهن
الفقرات قالت ان ثامار كانت مغطية وجهها عندما ساومها يهوذا ولم يعرفها
فهل عندما زنا معها زنا معها وهي مبرقعة ايضا ولم يعرف انه يزني مع ارملة ابنه
الم يعرف يهوذا صوت ارملة ابنه
سؤال ما اظن ان له اجابة
وعندما اراد يهوذا محاكمة ثامار امام الناس واخرجت له ثامار الخاتم والعصابة والعصا
ما منع الناس من اقامة الحد عليهما
واين باقي ابناء يعقوب بل واين يعقوب نفسه مما فعله ابنه بكنته وحملها منه
وكالعادة اسئلة بلا اجابات
كلنا يعرف قصة يهوذا وثامار اجداد الرب يسوع اله اصدقائنا النصارى
ولكن اثناء مناقشة هذه القصة اكتشفت ان كاتبها تعمد اخفاء قطيع غنم والسر سنراه سويا بعد سرد القصة ثم التعليق عليها مظهرا سبب اخفاء قطيع الغنم متبعا ذلك ببعض الاسئلة مما لا يوجد له اجابات
من سفر التكوين اصحاح 38 عدد 13 -26
13 فاخبرت ثامار وقيل لها هوذا حموك صاعد الى تمنة ليجزّ غنمه.
14 فخلعت عنها ثياب ترملها وتغطت ببرقع وتلفّفت وجلست في مدخل عينايم التي على طريق تمنة. لانها رأت ان شيلة قد كبر وهي لم تعط له زوجة.
15 فنظرها يهوذا وحسبها زانية. لانها كانت قد غطت وجهها.
16 فمال اليها على الطريق وقال هاتي ادخل عليك. لانه لم يعلم انها كنته. فقالت ماذا تعطيني لكي تدخل عليّ.
17 فقال اني ارسل جدي معزى من الغنم. فقالت هل تعطيني رهنا حتى ترسله.
18 فقال ما الرهن الذي اعطيك. فقالت خاتمك وعصابتك وعصاك التي في يدك. فاعطاها ودخل عليها. فحبلت منه.
19 ثم قامت ومضت وخلعت عنها برقعها ولبست ثياب ترملها
20 فارسل يهوذا جدي المعزى بيد صاحبه العدلامي ليأخذ الرهن من يد المرأة. فلم يجدها.
21 فسأل اهل مكانها قائلا اين الزانية التي كانت في عينايم على الطريق. فقالوا لم تكن ههنا زانية.
22 فرجع الى يهوذا وقال لم اجدها. واهل المكان ايضا قالوا لم تكن ههنا زانية.
23 فقال يهوذا لتاخذ لنفسها لئلا نصير اهانة. اني قد ارسلت هذا الجدي وانت لم تجدها
24 ولما كان نحو ثلاثة اشهر أخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك. وها هي حبلى ايضا من الزنى. فقال يهوذا اخرجوها فتحرق.
25 اما هي فلما اخرجت ارسلت الى حميها قائلة من الرجل الذي هذه له انا حبلى. وقالت حقّق لمن الخاتم والعصابة والعصا هذه.
26 فتحققها يهوذا وقال هي ابرّ مني لاني لم أعطها لشيلة ابني. فلم يعد يعرفها ايضا
والان هل تصلح مثل هذه القصة ان تساق في كتاب يقولون هو من عند الله
والان هناك عدة اسئلة على هذه الفقرات
تقول الفقرات ان ثامار زوجة ابن يهوذا او بمعنى ادق ارملة ابن يهوذا علمت ان حماها سيجز غنمه اي سيجز صوف غنمه فجلست في طريقه وغطت وجهها اي تبرقعت
ويفترض ان مع يهوذا غنمه اللتي سيجزها فلما راها اراد ابن يعقوب ان يزني بها
والفقرات تسوق له العذر في انه لم يكن يعرفها لانها كانت مبرقعة
المهم تساوما على اجرة الزنا وانا اتعجب من ابن يعقوب يزني ويساوم على الاجرة ولكن ما علينا خلينا في الموضوع
كانت اجرة الزنا هي جدي ماعز
ولكن الفقرات برغم تاكيدها ان يهوذا كان ذاهبا ليجز غنمه تخبرنا ان غنمه لم تكن معه وقت الزنا اين ذهبت الغنم لا احد يدري
ربما اخفاها كاتب الفقرات ليجعل يهوذا يعطي ثامار الرهن المذكور ( خاتمه وعصابته وعصاه ) لتكون دليل براءة ثامار عند المحاكمة ولكن لو اعطاها يهوذا جدي الماعز مباشرة فما هو الدليل انها حبلت منه هو كل جديان الماعز تتشابه لهذا السبب اخفى كاتب الفقرات الغنم وجعل يهوذا يعطي ارملة ابنه الرهن
الفقرات قالت ان ثامار كانت مغطية وجهها عندما ساومها يهوذا ولم يعرفها
فهل عندما زنا معها زنا معها وهي مبرقعة ايضا ولم يعرف انه يزني مع ارملة ابنه
الم يعرف يهوذا صوت ارملة ابنه
سؤال ما اظن ان له اجابة
وعندما اراد يهوذا محاكمة ثامار امام الناس واخرجت له ثامار الخاتم والعصابة والعصا
ما منع الناس من اقامة الحد عليهما
واين باقي ابناء يعقوب بل واين يعقوب نفسه مما فعله ابنه بكنته وحملها منه
وكالعادة اسئلة بلا اجابات
تعليق