السلام عيكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله اخواني واخواتي وطابت اوقاتكم
..........
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي الهادي البشير
سيدنا محمد بن عبدالله النبي الامي الامين..خير من بلغ الرسالة
وادي الامانة ونصح الامة حتي اتاه اليقين
نسألك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء وعلي آله وصحبه اجمعين.
وبعد:
يقول سفر التكوين ان الله خلق الانسان (آدم) علي صورته
(وحاشاه ان يكون له كفؤا احد) ولم يخلقه سبحانه وتعالي فيه نقص او عيب
وخلق كل عضو من اعضائه له مكوناته وفسيولوجيته (وظائفه)
الخاصة به حتي يتناغم كل جهاز عضوي بوظيفته الخاصة والعامة
وقد كان من تلك الاعضاء ما يكون الجهاز التناسلي عند الرجل
(الخصيتين وملحقاتها والعضو الذكري)
ثم خلق الله حواء من احد اضلاع آدم لتكون له امرأة وليتناسلوا
ويتكاثروا ولا يتم هذا الا في حالة اكتمال الاعضاءالتناسلية تشريحيا وفسيولوجيا
لكلا الجنسين (الذكر والانثي)
لنقرأ معا الاتي:
التكوين 1: 28
(وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ)
........
حتي بعد الطوفان ونجاة نوح عليه السلام ومن معه ممن آمن وزوج
(ذكر وانثي) ممن خلق الله من الدواب والطيور
تكوين 9: 1
(وَبَارَكَ اللهُ نُوحًا وَبَنِيهِ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ)
............
ثم اكد بتكرار اقواله تاكيدا للتوالد والتكاثر من اجل امتلاء الارض بالبشرية
تكوين 9: 7
(فَأَثْمِرُوا أَنْتُمْ وَاكْثُرُوا وَتَوَالَدُوا فِي الأَرْضِ وَتَكَاثَرُوا فِيهَا)
...........
ثم نصح بالتكاثر كما في:
إرميا 29: 6
(خُذُوا نِسَاءً وَلِدُوا بَنِينَ وَبَنَاتٍ وَخُذُوا لِبَنِيكُمْ نِسَاءً وَأَعْطُوا بَنَاتِكُمْ لِرِجَال فَيَلِدْنَ بَنِينَ وَبَنَاتٍ، وَاكْثُرُوا هُنَاكَ وَلاَ تَقِلُّوا)
.......
حتي السبايا من النساء في الحروب فقد حث معبود الكنيسة علي الزواج (طالما توافرت مميزات الاغراء من الجمال وخلافه) منهم لاشباع الرغبة الجنسية وهذا من سياق ومعني الالفاظ كما في:
تثنية 21:
10 «إِذَا خَرَجْتَ لِمُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ، وَسَبَيْتَ مِنْهُمْ سَبْيًا،
11 وَرَأَيْتَ فِي السَّبْيِ امْرَأَةً جَمِيلَةَ الصُّورَةِ، وَالْتَصَقْتَ بِهَا وَاتَّخَذْتَهَا لَكَ زَوْجَةً،
12 فَحِينَ تُدْخِلُهَا إِلَى بَيْتِكَ تَحْلِقُ رَأْسَهَا وَتُقَلِّمُ أَظْفَارَهَا
13 وَتَنْزِعُ ثِيَابَ سَبْيِهَا عَنْهَا، وَتَقْعُدُ فِي بَيْتِكَ وَتَبْكِي أَبَاهَا وَأُمَّهَا شَهْرًا مِنَ الزَّمَانِ، ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ تَدْخُلُ عَلَيْهَا وَتَتَزَوَّجُ بِهَا، فَتَكُونُ لَكَ زَوْجَةً.
14 وَإِنْ لَمْ تُسَرَّ بِهَا فَأَطْلِقْهَا لِنَفْسِهَا. لاَ تَبِعْهَا بَيْعًا بِفِضَّةٍ، وَلاَ تَسْتَرِقَّهَا مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ أَذْلَلْتَهَا.
......................
اذن هناك امر وحث من الله بالتزاوج و بالتوالد وبالتكاثر في الارض وهذ لا يتأتي
في غياب الاعضاء التي خلقها الله من اجل ذلك او حتي باستخدام المعني الرمزي لكلمة الخصيان
المصدر هنا
وايضا هنا:
...................................
مع ان المعني ومن سياق العبارات التي قالها معبود الكنيسة تفسر
ان معني الخصيان هو اما حرفيا بغياب (عيب خلقي) او بتر الاعضاء التناسلية عند الرجل
بفعل منه وبارادته او بفعل من الاخرين او رمزيا بمقاومة الشهوة ومحاربة هوي النفس
الا ان معبود الكنيسة (وهوايضا اله العهد القديم كما يعتقدون)
فاجأنا بقول آخر غير ما قاله سابقا في التوراة (التكوين اصحاح 1 و 9) و(إرميا 29: 6) وما نصح به وبارك من التكاثر والتناسل........
بقوله:
متى 12:19
( لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فليقبل)
رغم انه ومن العجب العجاب ان الخصي لا يدخل جماعة الرب كما في :
تثنية (23: 1)
(لاَ يَدْخُلْ مَخْصِيٌّ بِالرَّضِّ أَوْ مَجْبُوبٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ.)
وكما في لاويين 21 و 22
وهذا ينافي ويناقض ما جاء في (متي 19 : 12)
وما جاء في :
اشعيا 56:
3 فَلاَ يَتَكَلَّمِ ابْنُ الْغَرِيبِ الَّذِي اقْتَرَنَ بِالرَّبِّ قَائِلاً: «إِفْرَازًا أَفْرَزَنِي الرَّبُّ مِنْ شَعْبِهِ». وَلاَ يَقُلِ الْخَصِيُّ: «هَا أَنَا شَجَرَةٌ يَابِسَةٌ».
4 لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ لِلْخِصْيَانِ الَّذِينَ يَحْفَظُونَ سُبُوتِي، وَيَخْتَارُونَ مَا يَسُرُّنِي، وَيَتَمَسَّكُونَ بِعَهْدِي:
5 «إِنِّي أُعْطِيهِمْ فِي بَيْتِي وَفِي أَسْوَارِي نُصُبًا وَاسْمًا أَفْضَلَ مِنَ الْبَنِينَ وَالْبَنَاتِ. أُعْطِيهِمِ اسْمًا أَبَدِيًّا لاَ يَنْقَطِعُ.
...........
.............
فما هو دخل الخصيان (ايا كان معناه رمزيا او حرفيا) من اجل ملكوت السماوات....؟؟
وايضا لماذا (وهو العكس) المخصي او المجبوب لا يدخل جماعة الرب وينول الملكوت....؟؟!!
ثم
هب ان كل الرجال قاموا بخصيان انفسهم (اما رمزيا او حرفيا ايا كان المعني)من اجل هذا الملكوت
رمزيا كما كان يسوع معبود الكنيسة او رسولهم بولس والذي قال وبوحي والهام معبودهم كما يعتقدون :
كورنثوس 7:8
(وَلكِنْ أَقُولُ لِغَيْرِ الْمُتَزَوِّجِينَ وَلِلأَرَامِلِ، إِنَّهُ حَسَنٌ لَهُمْ إِذَا لَبِثُوا كَمَا أَنَا)
او حرفيا (ببتر الاعضاء التناسلية والتخلص نهائيا منها ومما يجلب الشهوة والتخلص مماخلقه الله في الجسد البشري من اعضاء للتناسل والتكاثر لاعمار الارض كما شاء سبحانه وتعالي)
كما فعلها وعلي سبيل المثال احد رهبانهم المدعو اوريجانوس
....
اي احسن لهم الا يتزوجوا ويقضوا حياتهم بلا زواج
لنوال الملكوت ( رغم انهم محرومون من دخول جماعة الرب كما في تثنية 23: 1 )
فهل ستستمرالبشرية وان علي النساء ان يقضوا حياتهم عوانس وبلا زوج....؟؟؟؟!!!
فلا تكاثر ولا تناسل....وعلي البشرية الزوال وعدم الاستمرار....!!!
بالله عليكم ايها الاخوة هل هذا منطق يتقبله العقل.....؟؟؟!!!
فاذا كان هذا هو وحي وكلام ومشيئته الله في خلقه....فلماذا اذن خلق الذكر والانثي,,............؟؟؟؟؟ واذا كان الحال هكذا فهل ستستمر البشرية....؟؟ واين هي اقواله ونصائحه من اجل التوالد والتكاثر.............؟؟؟
ام سنقول وداعا لهذه البشرية وعلي معبود الكنيسة اعادة النظر في توجيهاته ووصاياه المتناقضة واعادة الخلق من جديد
فقط خواطر لا اكثر
دمتم بكل خير
حياكم الله اخواني واخواتي وطابت اوقاتكم
..........
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي الهادي البشير
سيدنا محمد بن عبدالله النبي الامي الامين..خير من بلغ الرسالة
وادي الامانة ونصح الامة حتي اتاه اليقين
نسألك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء وعلي آله وصحبه اجمعين.
وبعد:
يقول سفر التكوين ان الله خلق الانسان (آدم) علي صورته
(وحاشاه ان يكون له كفؤا احد) ولم يخلقه سبحانه وتعالي فيه نقص او عيب
وخلق كل عضو من اعضائه له مكوناته وفسيولوجيته (وظائفه)
الخاصة به حتي يتناغم كل جهاز عضوي بوظيفته الخاصة والعامة
وقد كان من تلك الاعضاء ما يكون الجهاز التناسلي عند الرجل
(الخصيتين وملحقاتها والعضو الذكري)
ثم خلق الله حواء من احد اضلاع آدم لتكون له امرأة وليتناسلوا
ويتكاثروا ولا يتم هذا الا في حالة اكتمال الاعضاءالتناسلية تشريحيا وفسيولوجيا
لكلا الجنسين (الذكر والانثي)
لنقرأ معا الاتي:
التكوين 1: 28
(وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ)
........
حتي بعد الطوفان ونجاة نوح عليه السلام ومن معه ممن آمن وزوج
(ذكر وانثي) ممن خلق الله من الدواب والطيور
تكوين 9: 1
(وَبَارَكَ اللهُ نُوحًا وَبَنِيهِ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ)
............
ثم اكد بتكرار اقواله تاكيدا للتوالد والتكاثر من اجل امتلاء الارض بالبشرية
تكوين 9: 7
(فَأَثْمِرُوا أَنْتُمْ وَاكْثُرُوا وَتَوَالَدُوا فِي الأَرْضِ وَتَكَاثَرُوا فِيهَا)
...........
ثم نصح بالتكاثر كما في:
إرميا 29: 6
(خُذُوا نِسَاءً وَلِدُوا بَنِينَ وَبَنَاتٍ وَخُذُوا لِبَنِيكُمْ نِسَاءً وَأَعْطُوا بَنَاتِكُمْ لِرِجَال فَيَلِدْنَ بَنِينَ وَبَنَاتٍ، وَاكْثُرُوا هُنَاكَ وَلاَ تَقِلُّوا)
.......
حتي السبايا من النساء في الحروب فقد حث معبود الكنيسة علي الزواج (طالما توافرت مميزات الاغراء من الجمال وخلافه) منهم لاشباع الرغبة الجنسية وهذا من سياق ومعني الالفاظ كما في:
تثنية 21:
10 «إِذَا خَرَجْتَ لِمُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ، وَسَبَيْتَ مِنْهُمْ سَبْيًا،
11 وَرَأَيْتَ فِي السَّبْيِ امْرَأَةً جَمِيلَةَ الصُّورَةِ، وَالْتَصَقْتَ بِهَا وَاتَّخَذْتَهَا لَكَ زَوْجَةً،
12 فَحِينَ تُدْخِلُهَا إِلَى بَيْتِكَ تَحْلِقُ رَأْسَهَا وَتُقَلِّمُ أَظْفَارَهَا
13 وَتَنْزِعُ ثِيَابَ سَبْيِهَا عَنْهَا، وَتَقْعُدُ فِي بَيْتِكَ وَتَبْكِي أَبَاهَا وَأُمَّهَا شَهْرًا مِنَ الزَّمَانِ، ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ تَدْخُلُ عَلَيْهَا وَتَتَزَوَّجُ بِهَا، فَتَكُونُ لَكَ زَوْجَةً.
14 وَإِنْ لَمْ تُسَرَّ بِهَا فَأَطْلِقْهَا لِنَفْسِهَا. لاَ تَبِعْهَا بَيْعًا بِفِضَّةٍ، وَلاَ تَسْتَرِقَّهَا مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ أَذْلَلْتَهَا.
......................
اذن هناك امر وحث من الله بالتزاوج و بالتوالد وبالتكاثر في الارض وهذ لا يتأتي
في غياب الاعضاء التي خلقها الله من اجل ذلك او حتي باستخدام المعني الرمزي لكلمة الخصيان
المصدر هنا
وايضا هنا:
...................................
مع ان المعني ومن سياق العبارات التي قالها معبود الكنيسة تفسر
ان معني الخصيان هو اما حرفيا بغياب (عيب خلقي) او بتر الاعضاء التناسلية عند الرجل
بفعل منه وبارادته او بفعل من الاخرين او رمزيا بمقاومة الشهوة ومحاربة هوي النفس
الا ان معبود الكنيسة (وهوايضا اله العهد القديم كما يعتقدون)
فاجأنا بقول آخر غير ما قاله سابقا في التوراة (التكوين اصحاح 1 و 9) و(إرميا 29: 6) وما نصح به وبارك من التكاثر والتناسل........
بقوله:
متى 12:19
( لأَنَّهُ يُوجَدُ خِصْيَانٌ وُلِدُوا هكَذَا مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَاهُمُ النَّاسُ، وَيُوجَدُ خِصْيَانٌ خَصَوْا أَنْفُسَهُمْ لأَجْلِ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَقْبَلَ فليقبل)
رغم انه ومن العجب العجاب ان الخصي لا يدخل جماعة الرب كما في :
تثنية (23: 1)
(لاَ يَدْخُلْ مَخْصِيٌّ بِالرَّضِّ أَوْ مَجْبُوبٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ.)
وكما في لاويين 21 و 22
وهذا ينافي ويناقض ما جاء في (متي 19 : 12)
وما جاء في :
اشعيا 56:
3 فَلاَ يَتَكَلَّمِ ابْنُ الْغَرِيبِ الَّذِي اقْتَرَنَ بِالرَّبِّ قَائِلاً: «إِفْرَازًا أَفْرَزَنِي الرَّبُّ مِنْ شَعْبِهِ». وَلاَ يَقُلِ الْخَصِيُّ: «هَا أَنَا شَجَرَةٌ يَابِسَةٌ».
4 لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ لِلْخِصْيَانِ الَّذِينَ يَحْفَظُونَ سُبُوتِي، وَيَخْتَارُونَ مَا يَسُرُّنِي، وَيَتَمَسَّكُونَ بِعَهْدِي:
5 «إِنِّي أُعْطِيهِمْ فِي بَيْتِي وَفِي أَسْوَارِي نُصُبًا وَاسْمًا أَفْضَلَ مِنَ الْبَنِينَ وَالْبَنَاتِ. أُعْطِيهِمِ اسْمًا أَبَدِيًّا لاَ يَنْقَطِعُ.
...........
.............
فما هو دخل الخصيان (ايا كان معناه رمزيا او حرفيا) من اجل ملكوت السماوات....؟؟
وايضا لماذا (وهو العكس) المخصي او المجبوب لا يدخل جماعة الرب وينول الملكوت....؟؟!!
ثم
هب ان كل الرجال قاموا بخصيان انفسهم (اما رمزيا او حرفيا ايا كان المعني)من اجل هذا الملكوت
رمزيا كما كان يسوع معبود الكنيسة او رسولهم بولس والذي قال وبوحي والهام معبودهم كما يعتقدون :
كورنثوس 7:8
(وَلكِنْ أَقُولُ لِغَيْرِ الْمُتَزَوِّجِينَ وَلِلأَرَامِلِ، إِنَّهُ حَسَنٌ لَهُمْ إِذَا لَبِثُوا كَمَا أَنَا)
او حرفيا (ببتر الاعضاء التناسلية والتخلص نهائيا منها ومما يجلب الشهوة والتخلص مماخلقه الله في الجسد البشري من اعضاء للتناسل والتكاثر لاعمار الارض كما شاء سبحانه وتعالي)
كما فعلها وعلي سبيل المثال احد رهبانهم المدعو اوريجانوس
....
اي احسن لهم الا يتزوجوا ويقضوا حياتهم بلا زواج
لنوال الملكوت ( رغم انهم محرومون من دخول جماعة الرب كما في تثنية 23: 1 )
فهل ستستمرالبشرية وان علي النساء ان يقضوا حياتهم عوانس وبلا زوج....؟؟؟؟!!!
فلا تكاثر ولا تناسل....وعلي البشرية الزوال وعدم الاستمرار....!!!
بالله عليكم ايها الاخوة هل هذا منطق يتقبله العقل.....؟؟؟!!!
فاذا كان هذا هو وحي وكلام ومشيئته الله في خلقه....فلماذا اذن خلق الذكر والانثي,,............؟؟؟؟؟ واذا كان الحال هكذا فهل ستستمر البشرية....؟؟ واين هي اقواله ونصائحه من اجل التوالد والتكاثر.............؟؟؟
ام سنقول وداعا لهذه البشرية وعلي معبود الكنيسة اعادة النظر في توجيهاته ووصاياه المتناقضة واعادة الخلق من جديد
فقط خواطر لا اكثر
دمتم بكل خير
تعليق