تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
............
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله وخاتم المرسلين سيدنا محمد بن عبدالله
خير من ادي الامانة وبلغ الرسالة ونصح الامة
ندعوك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء
وعلي آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فكل من يقرأ ويتأمل فيما جاء بالاناجيل الأربعة من سرد خطوات ووقائع وما حدث
قبل واثناء وبعد صلب يسوع المسيح (كما يعتقد الافضل المسيحيون)
ثم دفنه وقيامته ثم ظهوراته يضرب كفا علي كف نظرا للتفاوت والاختلاف البين والواضح والذي يدل علي مدي عدم المصداقية في الكثير وكان لكل مؤلف من هذه الاناجيل وحي والهام غير الاخر
فمثلا نجد انجيل يختلف مع الاخر في استجواب المصلوب قبل صلبه
ونجد آخر يختلف فيما نطق به المصلوب وهو علي الصليب
وآخر لا يذكر شيء عما قاله الآخر...........................الخ
وقد لفت نظري أن القبر الذي دفن فيه المصلوب ما هو الا فجوة
منحوته في أحد الصخور علي الارض
وبالتالي فهو ليس بمغارة او غرفة واسعة حيث أن النحت في الصخر
عملية شاقة جدا وتحتاج الي سواعد قوية ووقت طويل حتي تنحت وتعمل فجوة
تسع شخص واحد او اثنين علي الاكثر وبالكاد
الا اننا نجد ان الاناجيل تصف هذا القبر المنحوت في الصخرة
بالمغارة التي تسع العديد ويسمح مدخلها للدخول والخروج للكثير
كما جاء في الأناجيل
فعند الحديث عن احياء لعازر فقد وصف مؤلف انجيل يوحنا بان قبره عبارة عن مغارة
(يوحنا11 : 38 )
( فَانْزَعَجَ يَسُوعُ أَيْضًا فِي نَفْسِهِ وَجَاءَ إِلَى الْقَبْرِ، وَكَانَ مَغَارَةً وَقَدْ وُضِعَ عَلَيْهِ حَجَرٌ.)
...............................
اذن فقبر لعازر هنا هو عبارة عن مغارة واسعة وعليها حجر
ومن هنا اسموه مغارة
اما بخصوص قبر المصلوب فلم يقولوا عنه انه مغارة
ولكنه قبر منحوت في صخرة
ولنا ان نتخيل هذا القبر المنحوت ونتخيل فوهته ................
.فباتري كم ستكون مساحة هذا القبر المنحوت ومساحة مدخله
ومدة نحته في الصخرة....................؟؟؟؟؟
فهيا نري الاعاجيب من مؤلفي الاناجيل...................
فها هو قد تم تجهيز القبر بالنحت في الصخرة
(متي27: 60)
(وَوَضَعَهُ فِي قَبْرِهِ الْجَدِيدِ الَّذِي كَانَ قَدْ نَحَتَهُ فِي الصَّخْرَةِ، ثُمَّ دَحْرَجَ حَجَرًا كَبِيرًا عَلَى بَاب الْقَبْرِ وَمَضَى)
..............
و
(لوقا 23 :53)
(وَأَنْزَلَهُ، وَلَفَّهُ بِكَتَّانٍ، وَوَضَعَهُ فِي قَبْرٍ مَنْحُوتٍ حَيْثُ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ وُضِعَ قَطُّ)
..................
الا ان الأناجيل جعلت من هذا القبر المنحوت مرتع للداخل والخارج
وكأنه بهو كبير وليس قبر منحوت وعلي بابه حجر عظيم جدا
فنجد:
(متي 28: 8)
(فَخَرَجَتَا سَرِيعًا مِنَ الْقَبْرِ بِخَوْفٍ وَفَرَحٍ عَظِيمٍ، رَاكِضَتَيْنِ لِتُخْبِرَا تَلاَمِيذَهُ.)
ولاحظوا هنا كلمة (سريعا) ... مما يعطي حرية الحركة داخل القبر المنحوت لاكثر من فرد................ فهل القبر المنحوت في مدة قصيرة وفي صخرة قوية يكون بهذا الاتساع
ثم:
مرقس 16:
( 5-وَلَمَّا دَخَلْنَ الْقَبْرَ رَأَيْنَ شَابًّا جَالِسًا عَنِ الْيَمِينِ لاَبِسًا حُلَّةً بَيْضَاءَ، فَانْدَهَشْنَ)
( 8- فَخَرَجْنَ سَرِيعًا وَهَرَبْنَ مِنَ الْقَبْرِ، لأَنَّ الرِّعْدَةَ وَالْحَيْرَةَ أَخَذَتَاهُنَّ. وَلَمْ يَقُلْنَ لأَحَدٍ شَيْئًا لأَنَّهُنَّ كُنَّ خَائِفَاتٍ)
وايضا ومعهن كان هناك شاب جالس عن اليمين.......... فهل القبر يسع هذه الاعداء
ثم:
لوقا 24:
3- فَدَخَلْنَ وَلَمْ يَجِدْنَ جَسَدَ الرَّبِّ يَسُوعَ
4 - وَكَانَ الاثْنَانِ يَرْكُضَانِ مَعًا. فَسَبَقَ التِّلْمِيذُ الآخَرُ بُطْرُسَ وَجَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ،
5 - وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ.
6 - ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ، وَدَخَلَ الْقَبْرَ وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً،
7 - وَالْمِنْدِيلَ الَّذِي كَانَ عَلَى رَأْسِهِ لَيْسَ مَوْضُوعًا مَعَ الأَكْفَانِ، بَلْ مَلْفُوفًا فِي مَوْضِعٍ وَحْدَهُ.
8 - فَحِينَئِذٍ دَخَلَ أَيْضًا التِّلْمِيذُ الآخَرُ الَّذِي جَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ، وَرَأَى فَآمَنَ،)
.............
العجيب انه طالما ان القبر المنحوت بهذا الاتساع
فلماذا الاختلاف بين الاناجيل وبعضها
فيمن دخل وفيمن خرج وفيمن انحني...لقد ذكروني بما
جادل به اليهود النبي موسي عليه السلام بخصوص البقرة وكم هم اساتذة في المماطلة
مثلا نجد مؤلف انجيل لوقا يقول
(ان سمعان بطرس انحني ولم يدخل بل انصرف)
لوقا 24 : 12
(فَقَامَ بُطْرُسُ وَرَكَضَ إِلَى الْقَبْرِ، فَانْحَنَى وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً وَحْدَهَا،
فَمَضَى مُتَعَجِّبًا فِي نَفْسِهِ مِمَّا كَانَ)
...............
ثم نجد مؤلف انجيل يوحنا يقول ان الذي انحني هو التلميذ الاخر
وليس بطرس(سمعان بطرس)
بل وخالف مؤلف انجيل لوقا وقال ان بطرس دخل القبر ولم ينحني
ولم يدخل بعده التلميذ الآخر
يوحنا20
3 - (فَخَرَجَ بُطْرُسُ وَالتِّلْمِيذُ الآخَرُ وَأَتَيَا إِلَى الْقَبْرِ).
4 - (وَكَانَ الاثْنَانِ يَرْكُضَانِ مَعًا. فَسَبَقَ التِّلْمِيذُ الآخَرُ بُطْرُسَ وَجَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ،)
5 - (وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ.)
6 - (ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ، وَدَخَلَ الْقَبْرَ وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً،)
.......................................
ومن هنا فكيف لي ولغيري ان يثق في مؤلفات متضاربه في سرد الاحداث
ويزعمون انها كلمة الله وانها موحي بها بالروح القدس
وقد صدق المثل القائل (ان كنت كذوبا فكن ذكورا) والمثل القائل (الكذب خيبة)
ولست انا من يدقق في دخول وخروج النسوة او التلاميذ ولكن مؤلفي الاناجيل
هم من يدققوا في ذلك وكمثال فيما قاله مؤلف انجيل يوحنا ( 20 : 5 )
( وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ)
.......................
فلماذا كل هذه التفاصيل العجيبة والتي اظهرت واوضحت التباين والاختلاف التي اوقعت مؤلفي الاناجيل
في حيرة القاريء ......ومن فيهم الصادق ..........ومن فيهم الكاذب..........وماهو موقف مفسري الاناجيل من تفسير كل هذه الاختلافات الا بالهروب والتملص تارة........او محاولة التوفيق والزعم
بان الكتاب المقدس وحدة متكاملة
................
ولله يرجع الامر واليه المصير.
و
دمتم بكل خير
............
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله وخاتم المرسلين سيدنا محمد بن عبدالله
خير من ادي الامانة وبلغ الرسالة ونصح الامة
ندعوك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء
وعلي آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فكل من يقرأ ويتأمل فيما جاء بالاناجيل الأربعة من سرد خطوات ووقائع وما حدث
قبل واثناء وبعد صلب يسوع المسيح (كما يعتقد الافضل المسيحيون)
ثم دفنه وقيامته ثم ظهوراته يضرب كفا علي كف نظرا للتفاوت والاختلاف البين والواضح والذي يدل علي مدي عدم المصداقية في الكثير وكان لكل مؤلف من هذه الاناجيل وحي والهام غير الاخر
فمثلا نجد انجيل يختلف مع الاخر في استجواب المصلوب قبل صلبه
ونجد آخر يختلف فيما نطق به المصلوب وهو علي الصليب
وآخر لا يذكر شيء عما قاله الآخر...........................الخ
وقد لفت نظري أن القبر الذي دفن فيه المصلوب ما هو الا فجوة
منحوته في أحد الصخور علي الارض
وبالتالي فهو ليس بمغارة او غرفة واسعة حيث أن النحت في الصخر
عملية شاقة جدا وتحتاج الي سواعد قوية ووقت طويل حتي تنحت وتعمل فجوة
تسع شخص واحد او اثنين علي الاكثر وبالكاد
الا اننا نجد ان الاناجيل تصف هذا القبر المنحوت في الصخرة
بالمغارة التي تسع العديد ويسمح مدخلها للدخول والخروج للكثير
كما جاء في الأناجيل
فعند الحديث عن احياء لعازر فقد وصف مؤلف انجيل يوحنا بان قبره عبارة عن مغارة
(يوحنا11 : 38 )
( فَانْزَعَجَ يَسُوعُ أَيْضًا فِي نَفْسِهِ وَجَاءَ إِلَى الْقَبْرِ، وَكَانَ مَغَارَةً وَقَدْ وُضِعَ عَلَيْهِ حَجَرٌ.)
...............................
اذن فقبر لعازر هنا هو عبارة عن مغارة واسعة وعليها حجر
ومن هنا اسموه مغارة
اما بخصوص قبر المصلوب فلم يقولوا عنه انه مغارة
ولكنه قبر منحوت في صخرة
ولنا ان نتخيل هذا القبر المنحوت ونتخيل فوهته ................
.فباتري كم ستكون مساحة هذا القبر المنحوت ومساحة مدخله
ومدة نحته في الصخرة....................؟؟؟؟؟
فهيا نري الاعاجيب من مؤلفي الاناجيل...................
فها هو قد تم تجهيز القبر بالنحت في الصخرة
(متي27: 60)
(وَوَضَعَهُ فِي قَبْرِهِ الْجَدِيدِ الَّذِي كَانَ قَدْ نَحَتَهُ فِي الصَّخْرَةِ، ثُمَّ دَحْرَجَ حَجَرًا كَبِيرًا عَلَى بَاب الْقَبْرِ وَمَضَى)
..............
و
(لوقا 23 :53)
(وَأَنْزَلَهُ، وَلَفَّهُ بِكَتَّانٍ، وَوَضَعَهُ فِي قَبْرٍ مَنْحُوتٍ حَيْثُ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ وُضِعَ قَطُّ)
..................
الا ان الأناجيل جعلت من هذا القبر المنحوت مرتع للداخل والخارج
وكأنه بهو كبير وليس قبر منحوت وعلي بابه حجر عظيم جدا
فنجد:
(متي 28: 8)
(فَخَرَجَتَا سَرِيعًا مِنَ الْقَبْرِ بِخَوْفٍ وَفَرَحٍ عَظِيمٍ، رَاكِضَتَيْنِ لِتُخْبِرَا تَلاَمِيذَهُ.)
ولاحظوا هنا كلمة (سريعا) ... مما يعطي حرية الحركة داخل القبر المنحوت لاكثر من فرد................ فهل القبر المنحوت في مدة قصيرة وفي صخرة قوية يكون بهذا الاتساع
ثم:
مرقس 16:
( 5-وَلَمَّا دَخَلْنَ الْقَبْرَ رَأَيْنَ شَابًّا جَالِسًا عَنِ الْيَمِينِ لاَبِسًا حُلَّةً بَيْضَاءَ، فَانْدَهَشْنَ)
( 8- فَخَرَجْنَ سَرِيعًا وَهَرَبْنَ مِنَ الْقَبْرِ، لأَنَّ الرِّعْدَةَ وَالْحَيْرَةَ أَخَذَتَاهُنَّ. وَلَمْ يَقُلْنَ لأَحَدٍ شَيْئًا لأَنَّهُنَّ كُنَّ خَائِفَاتٍ)
وايضا ومعهن كان هناك شاب جالس عن اليمين.......... فهل القبر يسع هذه الاعداء
ثم:
لوقا 24:
3- فَدَخَلْنَ وَلَمْ يَجِدْنَ جَسَدَ الرَّبِّ يَسُوعَ
4 - وَكَانَ الاثْنَانِ يَرْكُضَانِ مَعًا. فَسَبَقَ التِّلْمِيذُ الآخَرُ بُطْرُسَ وَجَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ،
5 - وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ.
6 - ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ، وَدَخَلَ الْقَبْرَ وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً،
7 - وَالْمِنْدِيلَ الَّذِي كَانَ عَلَى رَأْسِهِ لَيْسَ مَوْضُوعًا مَعَ الأَكْفَانِ، بَلْ مَلْفُوفًا فِي مَوْضِعٍ وَحْدَهُ.
8 - فَحِينَئِذٍ دَخَلَ أَيْضًا التِّلْمِيذُ الآخَرُ الَّذِي جَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ، وَرَأَى فَآمَنَ،)
.............
العجيب انه طالما ان القبر المنحوت بهذا الاتساع
فلماذا الاختلاف بين الاناجيل وبعضها
فيمن دخل وفيمن خرج وفيمن انحني...لقد ذكروني بما
جادل به اليهود النبي موسي عليه السلام بخصوص البقرة وكم هم اساتذة في المماطلة
مثلا نجد مؤلف انجيل لوقا يقول
(ان سمعان بطرس انحني ولم يدخل بل انصرف)
لوقا 24 : 12
(فَقَامَ بُطْرُسُ وَرَكَضَ إِلَى الْقَبْرِ، فَانْحَنَى وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً وَحْدَهَا،
فَمَضَى مُتَعَجِّبًا فِي نَفْسِهِ مِمَّا كَانَ)
...............
ثم نجد مؤلف انجيل يوحنا يقول ان الذي انحني هو التلميذ الاخر
وليس بطرس(سمعان بطرس)
بل وخالف مؤلف انجيل لوقا وقال ان بطرس دخل القبر ولم ينحني
ولم يدخل بعده التلميذ الآخر
يوحنا20
3 - (فَخَرَجَ بُطْرُسُ وَالتِّلْمِيذُ الآخَرُ وَأَتَيَا إِلَى الْقَبْرِ).
4 - (وَكَانَ الاثْنَانِ يَرْكُضَانِ مَعًا. فَسَبَقَ التِّلْمِيذُ الآخَرُ بُطْرُسَ وَجَاءَ أَوَّلاً إِلَى الْقَبْرِ،)
5 - (وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ.)
6 - (ثُمَّ جَاءَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ يَتْبَعُهُ، وَدَخَلَ الْقَبْرَ وَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً،)
.......................................
ومن هنا فكيف لي ولغيري ان يثق في مؤلفات متضاربه في سرد الاحداث
ويزعمون انها كلمة الله وانها موحي بها بالروح القدس
وقد صدق المثل القائل (ان كنت كذوبا فكن ذكورا) والمثل القائل (الكذب خيبة)
ولست انا من يدقق في دخول وخروج النسوة او التلاميذ ولكن مؤلفي الاناجيل
هم من يدققوا في ذلك وكمثال فيما قاله مؤلف انجيل يوحنا ( 20 : 5 )
( وَانْحَنَى فَنَظَرَ الأَكْفَانَ مَوْضُوعَةً، وَلكِنَّهُ لَمْ يَدْخُلْ)
.......................
فلماذا كل هذه التفاصيل العجيبة والتي اظهرت واوضحت التباين والاختلاف التي اوقعت مؤلفي الاناجيل
في حيرة القاريء ......ومن فيهم الصادق ..........ومن فيهم الكاذب..........وماهو موقف مفسري الاناجيل من تفسير كل هذه الاختلافات الا بالهروب والتملص تارة........او محاولة التوفيق والزعم
بان الكتاب المقدس وحدة متكاملة
................
ولله يرجع الامر واليه المصير.
و
دمتم بكل خير
تعليق