تويت
هل ام المؤمنين عائشة فقط التي تزوجت في هذا العمر !
هل ام المؤمنين عائشة فقط التي تزوجت في هذا العمر !
كتبه: Battar Kurdi
كثيرا ما نسمع من اصحاب عدنان ابراهيم و امثاله ينكرون سن زواج امنا عائشة رضي الله عنها و ذلك لأن الملاحدة و النصارى و يقولون لماذا لم يفعل ذلك غيره !.. والواقع في ذلك الزمان انه كان في ذلك الوقت الامر شائعا و طبيعيا ولم ينكره كفار قريش لانه كان طبيعيا في تلك البيئة لذلك لا يجوز ان نحكم على زمان و وضع قياسا بزمننا الحالي لانه قياس باطل ... ولقد بحثت في التاريخ فوجد ان هذا الامر كان شائعا في الجزيرة العربية و لدينا امثلة قبل الاسلام و بعده .. لذلك قسمت موضوعي الى قسمين :
1- قبل الاسلامكتبه: Battar Kurdi
كثيرا ما نسمع من اصحاب عدنان ابراهيم و امثاله ينكرون سن زواج امنا عائشة رضي الله عنها و ذلك لأن الملاحدة و النصارى و يقولون لماذا لم يفعل ذلك غيره !.. والواقع في ذلك الزمان انه كان في ذلك الوقت الامر شائعا و طبيعيا ولم ينكره كفار قريش لانه كان طبيعيا في تلك البيئة لذلك لا يجوز ان نحكم على زمان و وضع قياسا بزمننا الحالي لانه قياس باطل ... ولقد بحثت في التاريخ فوجد ان هذا الامر كان شائعا في الجزيرة العربية و لدينا امثلة قبل الاسلام و بعده .. لذلك قسمت موضوعي الى قسمين :
2- بعد الاسلام
1- قبل الاسلام
زواج امرأ القيس من جارية صغيرة تحملها ابوها:ومن حكاياته أنه آلى ألا يتزوج امرأة حتى يسألها عن ثمان وأربع وثنتين. فجعل يخطب النساء، فإذا سألهن قلن: أربع عشرة. فبينا هو يسير في جوف الليل إذا هو برجل يحمل ابنة له صغيرة كالبدر، فقال لها: يا جارية، ما ثمان وأربع واثنتان؟ فقالت: أما الثمان فأطباء الكلبة، وأما الأربع فأخلاف الناقة، وأما اثنتان فالثديان. فخطبها إلى أبيها، فزوجها إياها.
الكتاب: نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب 252
قصة دغة:
وضربوا المثل بحمق دغة. وهي بنت منعج، زوجت وهي صغيرة في بني العنبر، فحملت، فلما ضربها المخاض ظنت أنها تحتاج إلى الخلاء، فبرزت إلى بعض الغيطان ووضعت ذا بطنها، فاستهل الوليد، فجاءت منصرفة وهي لا تظن إلا إنها أحدثت، فقالت لأمها: يا أماه، هل يفتح الجعر فاه؟ قالت: نعم ويدعو أباه، فسب بها بنو العنبر، فسموا بني الجعراء3.
الكتاب: المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام 21/396
لقمان بن عاد ( عرب قبل الاسلام ):
أخبرتنا شهدة بنت أَحْمَد، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّد بْن السراج، أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْد الله بن مُحَمَّد بْن سلامة القضاعي، أَخْبَرَنَا أَبُو مُسْلِم الكاتب، أَخْبَرَنَا ابْن دريد، حَدَّثَنَا العكلي، عَنْ ابن أَبِي خَالِد، عَنِ الهيثم، عَنْ مجاهد، عَنْ الشَّعْبِي، قَالَ:كَانَ لقمان بْن عاد عاديا الَّذِي عُمر عُمر سبعة أنسر مبتلى بالنساء، فكان يتزوج المرأة فتخونه حَتَّى تزوج جارية صغيرة لَمْ تعرف الرجال.
ابن الجوزي: المنتظم في تاريخ الأمم والملوك 1\254
.... يتبع
تعليق