رسل المسيح ..ورسل البابا شنودة بقلم ابراهيم منير حنا - المحامى
النص الأصلي مكتوب عن الكنيسة التي سيتم بنائها على صخرة إيمان بطرس بالمسيح في متى16 .. (وأنا أقول لك أيضا أنت بطرس وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.) ................
والمقصود هنا بالكنيسة التي هي جماعة المؤمنين المبنية على صخرة إيمان بطرس رسول المسيح وحامل رسالة المسيح إلى البشرية ...
بطرس رسول المسيح المتزوج وله حماة وليس ذلك الراهب الذي هرب من العالم وتظاهر بالموت بينما هو يتنعم ويلبس أفخر الثياب ويركب أحدث السيارات ويذهب للعلاج في أكبر المستشفيات في العالم..يتظاهر بالنسك بينما كروشهم وبطونهم العملاقه تأبى الا أن تفضح كذبهم
يا لشقاء بطرس وزملائة الذين قال لهم المسيح فى لوقا 9 و10 ألا يحملوا كيساً أو مذوداً أو حذاءاً ..لذلك فانة بالرجوع الى الانجيل فى لوقا 10 نجد أن المسيح رسم صورة واضحة لتلاميذه ورسله وأتباعه التى هى التقشف والزهد فى الحياة ..والاكتفاء والبساطة ..
.بينما رسل العصر الحديث ..رسل البابا شنودة..يالسعادتهم .. وهم يمتطون أحدث السيارات ..ولهم أجمل السكرتيرات ذوات الميكروجيب ..ويلبسون التيجان والصلبان الذهبية وأغلى الأحذية مثلهم مثل الفنانين وتجار المخدرات والمرتشين وعظماء العالم...
وفي الجانب الآخر ..يالشقاء بطرس تلميذ ورسول المسيح الذي على صخرة إيمانه تم تأسيس أول كنيسة ..فلم يكن له مجرد حماراً يركبه أو حذاءاً احتياطياً !! ....
يالشقاء بطرس تلميذ و رسول المسيح هذا!!....
فبطرس رفض وباصرار أن يسجد له كرينيليوس مجرد سجود إكرام!!!...بينما البابا شنودة سجد له كل اقباط الأرض ..
البابا الذي منع الصلاة على جسد احد أتباعه لمجرد امتناعه عن تقبيل يده ..
بينما بطرس تلميذ المسيح كان يرفض وبشدة أن يسجد له أى فرد من جماعه المؤمنين الذين هم كنيسة العصر القديم ، بل أنه كان يرفض أن يقبل أحد يده..يده المقدسة التى لمست المسيح ......
بينما أنتم يا جماعة المؤمنين كنيسة العصر الحديث تسجدون للآباء والأسياد الذين خدعوكم بأنهم هم رسل المسيح ..وخدعوكم بما لم يأتى به الله من سلطان بأنهم وكلاء المسيح على الأرض بتوكيل رسمي عام من الرب ..وللأسف التوكيل مزور ..لأنة لم يأتى أى خبر عنه فى الانجيل
................أخى الكريم لعلك بدأت تفهم أن الآية التي وردت في متى 16 عن الكنيسه التى لن تقوى عليها أبواب الجحيم ...فهذه الآية لا تنطبق عليكم في العصر الحديث ...فلا انتم جماعة... ولا أنتم مؤمنين.. ولا أنتم كنيسة للرب ...ولا أنتم تتكئون على صخرة إيمان الكتاب المقدس الذي نبع من إيمان بطرس بالمسيح ..
انما تتكئون على التقليد ومؤلفات وهرطقات البابا الذى لا يشبه رسل المسيح في أي شيء البابا المزيف الذي باع دماء ابنائه في ماسبيرو .
...ولذلك ستقوى عليكم أبواب الجحيم ..وكل من سجد لهؤلاء المضلين سيكون عبرة للمؤمنين في العالم كله..حى هو الرب ..المسيح هو الذى بذل نفسه من أجل الكنيسة ..ومع ذلك استكثر أن يركب حماراً ...فركب جحشاً لم يكن يمتلكة ...
أما هؤلاء المنافقين أصحاب الكروش العملاق و راكبى السيارات الفارهه و ساكنى القصور والفيلات أصحاب التيجان والكراسى المزينه بالذهب فهم في نظر أي عاقل ليسوا رسلاً للمسيح فهم لا يشبهون المسيح أبداً ولا يشبهون لرسله...انما هؤلاء رسل الشيطان النبى الكاذب المنافق الذى خدعكم بأعظم خدعه فى هذا العصر..
وهذه هى ثمارهم ...شاهدوا واستمعوا ..ماذا سيفعل صبيان البابا ببعضهم البعض ..انتظروا فضائحهم ...قفوا ...اثبتوا ..انظروا خلاص الرب..فان الرب قادم الى مصر ليفتقد شعبه الطيب
تم النشر قبل 8th September 2012 بواسطة ابراهيم منير حنا
النص الأصلي مكتوب عن الكنيسة التي سيتم بنائها على صخرة إيمان بطرس بالمسيح في متى16 .. (وأنا أقول لك أيضا أنت بطرس وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها.) ................
والمقصود هنا بالكنيسة التي هي جماعة المؤمنين المبنية على صخرة إيمان بطرس رسول المسيح وحامل رسالة المسيح إلى البشرية ...
بطرس رسول المسيح المتزوج وله حماة وليس ذلك الراهب الذي هرب من العالم وتظاهر بالموت بينما هو يتنعم ويلبس أفخر الثياب ويركب أحدث السيارات ويذهب للعلاج في أكبر المستشفيات في العالم..يتظاهر بالنسك بينما كروشهم وبطونهم العملاقه تأبى الا أن تفضح كذبهم
يا لشقاء بطرس وزملائة الذين قال لهم المسيح فى لوقا 9 و10 ألا يحملوا كيساً أو مذوداً أو حذاءاً ..لذلك فانة بالرجوع الى الانجيل فى لوقا 10 نجد أن المسيح رسم صورة واضحة لتلاميذه ورسله وأتباعه التى هى التقشف والزهد فى الحياة ..والاكتفاء والبساطة ..
.بينما رسل العصر الحديث ..رسل البابا شنودة..يالسعادتهم .. وهم يمتطون أحدث السيارات ..ولهم أجمل السكرتيرات ذوات الميكروجيب ..ويلبسون التيجان والصلبان الذهبية وأغلى الأحذية مثلهم مثل الفنانين وتجار المخدرات والمرتشين وعظماء العالم...
وفي الجانب الآخر ..يالشقاء بطرس تلميذ ورسول المسيح الذي على صخرة إيمانه تم تأسيس أول كنيسة ..فلم يكن له مجرد حماراً يركبه أو حذاءاً احتياطياً !! ....
يالشقاء بطرس تلميذ و رسول المسيح هذا!!....
فبطرس رفض وباصرار أن يسجد له كرينيليوس مجرد سجود إكرام!!!...بينما البابا شنودة سجد له كل اقباط الأرض ..
البابا الذي منع الصلاة على جسد احد أتباعه لمجرد امتناعه عن تقبيل يده ..
بينما بطرس تلميذ المسيح كان يرفض وبشدة أن يسجد له أى فرد من جماعه المؤمنين الذين هم كنيسة العصر القديم ، بل أنه كان يرفض أن يقبل أحد يده..يده المقدسة التى لمست المسيح ......
بينما أنتم يا جماعة المؤمنين كنيسة العصر الحديث تسجدون للآباء والأسياد الذين خدعوكم بأنهم هم رسل المسيح ..وخدعوكم بما لم يأتى به الله من سلطان بأنهم وكلاء المسيح على الأرض بتوكيل رسمي عام من الرب ..وللأسف التوكيل مزور ..لأنة لم يأتى أى خبر عنه فى الانجيل
................أخى الكريم لعلك بدأت تفهم أن الآية التي وردت في متى 16 عن الكنيسه التى لن تقوى عليها أبواب الجحيم ...فهذه الآية لا تنطبق عليكم في العصر الحديث ...فلا انتم جماعة... ولا أنتم مؤمنين.. ولا أنتم كنيسة للرب ...ولا أنتم تتكئون على صخرة إيمان الكتاب المقدس الذي نبع من إيمان بطرس بالمسيح ..
انما تتكئون على التقليد ومؤلفات وهرطقات البابا الذى لا يشبه رسل المسيح في أي شيء البابا المزيف الذي باع دماء ابنائه في ماسبيرو .
...ولذلك ستقوى عليكم أبواب الجحيم ..وكل من سجد لهؤلاء المضلين سيكون عبرة للمؤمنين في العالم كله..حى هو الرب ..المسيح هو الذى بذل نفسه من أجل الكنيسة ..ومع ذلك استكثر أن يركب حماراً ...فركب جحشاً لم يكن يمتلكة ...
أما هؤلاء المنافقين أصحاب الكروش العملاق و راكبى السيارات الفارهه و ساكنى القصور والفيلات أصحاب التيجان والكراسى المزينه بالذهب فهم في نظر أي عاقل ليسوا رسلاً للمسيح فهم لا يشبهون المسيح أبداً ولا يشبهون لرسله...انما هؤلاء رسل الشيطان النبى الكاذب المنافق الذى خدعكم بأعظم خدعه فى هذا العصر..
وهذه هى ثمارهم ...شاهدوا واستمعوا ..ماذا سيفعل صبيان البابا ببعضهم البعض ..انتظروا فضائحهم ...قفوا ...اثبتوا ..انظروا خلاص الرب..فان الرب قادم الى مصر ليفتقد شعبه الطيب
تم النشر قبل 8th September 2012 بواسطة ابراهيم منير حنا