العقل بين العلم و الغيب

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سعدون محمد مسلم اكتشف المزيد حول سعدون محمد
هذا موضوع مثبت
X
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 3 (0 أعضاء و 3 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريم البرلسي
    1- عضو جديد
    حارس من حراس العقيدة

    • 22 ماي, 2015
    • 36
    • مسلم

    #16
    رد: العقل بين العلم و الغيب

    مقال متميز حقا ... جزاك الله خيرا يادكتور

    فقط إضافة بسيطة
    الحيوانات ليست عاقلة لان دماغها يفقد اهم مكونات العقل المفكر وهو القدرة على الربط بين المعلومات
    اما التي تسمى بالانعكاسات فهي مجرد تصرفات حيوانية ناشئة عن التمييز الغريزي _ كرعاية الام لولدها وان تدفعه للمشي حين ولادته والا مات _ او من باب استرجاع الحواس كأن تسترجع ببصرها الطريق التي اعتادت ان تمشيه فتسلكه بدون وعي ولا تفكير بحيث لو سددت هذا الطريق لا تعرف كيف واين تسير
    ما رأيت ملحداً. أو تائهاً لاأدرياً.أو لادينياً . إلا وادعى وصاله بالعلم وليس فقط فى مجمله بل بأهله ومقدماته وأسسه وأدلته التجريبية وتفسيراته المنطقية وبراهينه العقلية !. وكأن العلم هو مصدر باعث على الإلحاد ولم أر أى أحد أبعد من العقل والمنطق سواهم ولم يشهد التاريخ أى كائن يزدرى نفسه وعقله بالقدر الذى يفعله الملحدون على أكمل وجه وأتم حال ولئن اقمت عليهم الحجة وألزمتهم بالمنهج العلمى الذى يتشدقون به تولوا

    تعليق

    • سعدون محمد
      2- عضو مشارك
      • 19 أبر, 2016
      • 177
      • أستاذ
      • مسلم

      #17
      رد: العقل بين العلم و الغيب

      اللهم آمين ..و جزاكم الله يا حبيب خير الجزاء ..أسعدني مرورك أخ أبوشهاب ..

      تعليق

      • كريم البرلسي
        1- عضو جديد
        حارس من حراس العقيدة

        • 22 ماي, 2015
        • 36
        • مسلم

        #18
        رد: العقل بين العلم و الغيب

        المشاركة الأصلية بواسطة د.أنس أبوهيام
        اللهم آمين ..و جزاكم الله يا حبيب خير الجزاء ..أسعدني مرورك أخ أبوشهاب ..
        أسعد الله أيامك أخى الفاضل
        ما رأيت ملحداً. أو تائهاً لاأدرياً.أو لادينياً . إلا وادعى وصاله بالعلم وليس فقط فى مجمله بل بأهله ومقدماته وأسسه وأدلته التجريبية وتفسيراته المنطقية وبراهينه العقلية !. وكأن العلم هو مصدر باعث على الإلحاد ولم أر أى أحد أبعد من العقل والمنطق سواهم ولم يشهد التاريخ أى كائن يزدرى نفسه وعقله بالقدر الذى يفعله الملحدون على أكمل وجه وأتم حال ولئن اقمت عليهم الحجة وألزمتهم بالمنهج العلمى الذى يتشدقون به تولوا

        تعليق

        • سعدون محمد
          2- عضو مشارك
          • 19 أبر, 2016
          • 177
          • أستاذ
          • مسلم

          #19
          رد: العقل بين العلم و الغيب

          و لكي لا ننسى فضيحة قادة الإلحاد ..فضيحة شبكة و منتدى الملحدين العرب ...
          https://m.facebook.com/groups/150210...20649971537170

          تعليق

          • سعدون محمد
            2- عضو مشارك
            • 19 أبر, 2016
            • 177
            • أستاذ
            • مسلم

            #20
            رد: العقل بين العلم و الغيب

            " القرآن يتحدث عن وظائف الجهاز العصبي بإعجاز سبق العلم في ذلك "
            في هذه النقطة تبدو آثار قدرة الله سبحانه في كل خلية من كل كائن حي ، كما تبدو أيضا في كل ذرة من ذرات الجماد ، فالذي نحسبه جامدا تكون ذراته في حركة دائبة مستمرة و موجهة من قبل الله ، و من هنا يكون وجود الله في كل مكان بعلمه و إحاطته ، و نحن نعلم أن حجم المخ يختلف من حيوان إلى آخر كما يختلف في الإنثناءات و الإلتواءات ، وكثير من العلماء يربط بين حجم المخ و بين الذكاء و الفطنة ، و هذا رأي أصبح مرجوحا الآن ، و بالمخ توجد مراكز الذكاء و الفهم و الإحساس و التفكير و الإرادة و التوجيه ، و توجد فيه أيضا مناطق الإبصار و السمع و الذوق و الشم و الكلام ، و إنني كلما أمعنت التفكير في الجهاز العصبي المركزي الذي يتكون من المخ و الحبل الشوكي أدرك على الفور أن الله يخلق كل فرد من بني آدم و معه جهاز تسجيل خاص به ، و هو جهاز تسجيل ذاتي ، و على ما يبدو يكون في المراكز العصبية الحسية في المخ ، يسجل و يشخص كل واردة و كل شاردة ، وهذا يؤكد ما نعلمه من أن كل فعل إرادي يلزم أن يمر على هذه المراكز ، كما يؤكد هذا الرأي قدرة هذه المراكز الحسية بالمخ على الوعي ، و استذكار ما يمر من حوادث ، و على هذا إذا ما تدبرنا حبل الوريد " إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين و عن الشمال قعيد . ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " - سورة قف : 16 . 17 . 18 - ، إذا تأملنا ذلك بعمق لوجدنا أنه لا يمكن بحال من الأحوال أن يوجد جهاز خارجي مهما بلغت دقته يستطيع أن يعلم وسوسة النفس و نوازع الفكر و دواخل الصدور ، و قد سبق القول في هذا الحديث أن قدرة الله تتمثل في كل خلية ، فهو سبحانه الموجه لها ، و من ثم يصبح أقرب من حبل الوريد و يصبح بتوجيهه لخلايا المراكز الحسية و غيرها قادرا على أن " يعلم السر و أخفى " لأنه موجود في كل خلية .
            و من هنا يتضح تحذيره المعجز سبحانه في قوله تعالى " و يحذركم الله نفسه " ، وشهادة أعضاء الإنسان عليه يوم القيامة ، و من الجدير بالذكر أن هذه المراكز الحسية المشار إليها تتوزع في المخ عن يمين و عن شمال ، و إذا كان تركيب المخ بهذه الصورة الدقيقة المتقنة فهي دليل قاطع و مادي على قدرة الله سبحانه و تعالى " الذي خلق فسوى و الذي قدر فهدى " - سورة الأعلى - ، كما ثبت أن هذه المراكز الحسية في المخ تسجل الأفعال المحسوسة ، ليس ذلك فحسب ، و لكنها تسجل الهمس و الفكر و دواخل الصدور كما تسجل السر ، و من هنا كان دفع الحرج عن الذين لم يبلغوا الحلم ، أو الذين لا يعقلون بسبب خلل يطرأ على مراكز إحساسهم ، ويوجد جزء آخر في تركيب المخ يطلق عليه المخيخ ، ويعتبر مركزا للإتزان ، كما أن له دورا كبيرا في الحركة ، وهكذا نجد ارتباط كل نشاط حيوي بمركز خاص يقع في مكان مستقل و معين في المخ ، وتركيبه يتفاوت بتفاوت الأشخاص ، ومن هنا نرى أن الأطفال الذين يولدون و فيهم قشرة المخ غائبة هؤلاء يكونون فاقدي الوعي و الذاكرة و لا يتصرفون تصرف العقلاء ، و رغم تقدم العلوم المختلفة و تقدم الأجهزة البصرية و في مقدمتها المجاهر ، و تقدم طرق الكشف و البحث و التحليل و الإستدلال إلا أن هناك الكثير من مظاهر و أنماط السلوك و النشاط الحيوي في الكائنات الحية ما تزال مجهولة البواعث و الأسباب ، فرغم الجهود العلمية المبذولة و المستمرة إلا أن طبيعة السيال العصبي و كنهه لا تزال مشكلة علم وظائف الأعضاء في عصرنا الحالي ، و قد كثرت المناقشات بشأنها دون الوصول إلى رأي حاسم غير أن الإعتقاد السائد يفسرها بأنها تيار كهربائي في العصب سرعته أبطأ بكثير من سرعة التيار الكهربائي المعروف ، فهي فقط حوالي 260 ميل في الساعة على أكثر تقدير ، بينما التيار الكهربائي سرعته عالية تفوق هذه السرعة بمئات الأضعاف .
            و مادام الأمر كذلك ، و إن حياة الكائن الحي تسجل عليه بواسطة المراكز الحسية في المخ ، و هذا الشريط يملؤه الشخص بتصرفاته و إرادته ، فالواجب علينا أن يكون هذا الشريط مملوءا بالخير و مملوءا بأفعال التقوى و الخشية و الخضوع لله جل علاه ، و أن تكون نظرتنا إلى العظمة و الإبداع و الحكمة و الإتقان في تركيب وظائف الجهاز العصبي طريقا إلى الله سبحانه و تعالى ، فالله الخالق و الله الرازق و الله القادر المقتدر الحكيم .
            و من هذا نرى أن العلم ليس خصما للدين و لا ضدا لله ، بل هو دليل يهدي إليه ، و يوجد الكثير من العلماء الراسخين المنصفين هداهم علمهم إلى ما وراء هذا الكون من قوة عليا تدبره و تنظمه و ترعى كل شيء فيه بحساب و دقة و حكمة و إتقان .
            يقول الأستاذ " هوشل " : " كلما اتسع نطاق العلم زادت البراهين على وجود خالق أزلي لا حد لقدرته و لا نهاية ، فالجيولوجيون و الرياضيون و الفلكيون و الطبيعيون قد تعاونوا على تشييد صرح العلم ، وهو صرح عظمة الله وحده سبحانه و تعالى " .

            تعليق

            • سعدون محمد
              2- عضو مشارك
              • 19 أبر, 2016
              • 177
              • أستاذ
              • مسلم

              #21
              رد: العقل بين العلم و الغيب

              " القرآن الكريم يضع الأساس لكل أشكال الحضارة الإنسانية "
              إن الباحث فيما جاء به القرآن ، يرى أن القرآن الكريم وضع الأساس الفكري لكل أشكال الحضارة ، من اجتماعية و اقتصادية و سياسية و غيرها ، و أذكر مثالا لهذه الحضارات بالحضارة و المجالات الزراعية ، فقد ورد في القرآن الكريم آيات كثيرة تتعلق بفلاحة الأرض و زراعتها ، و آيات تتصل بالماء و الإنبات ، و آيات تتصل بإصلاح الأراضي ، و آيات تتصل بالمحاصيل المختلفة من فاكهة و خضر و غيرها ، و آيات تتصل بالإنتاج الحيواني ، وهو الشق الثاني للزراعة ، لأن الشق الأول هو الإنتاج النباتي ، و تتعلق بالإنتفاع من منتجات هذه الحيوانات من لحوم و ألبان ، و الإنتفاع بمخلفاتها من جلود و أصواف و شعر و ريش و غيرها . و آيات تتصل بعلوم الوراثة و التصنيف ، و آيات تتصل بالحشرات النافعة و الضارة و بالآفات الأخرى ، و آيات تتصل بعلم الأجنة و تكوينها ، و آيات تتصل بالأرصاد الجوية و علم البيئة ، كما بين القرآن الكريم الحيوانات التي يحرم أكل لحومها مطلقا أو تحت ظروف معينة ، كما تحدث القرآن الكريم عن شجرة لا يعرف العلم كنهها وهي شجرة الزقوم ؛ هذه الشجرة لا يعرف العلم عنها شيئا و لن يعرف عنها شيئا إلا بما أخبر به القرآن الكريم ، كما ذكر أن دابة تخرج من الأرض ؛ و هذه لا يعرف العلم عنها شيئا . بل لقد جاء في القرآن الكريم آيات تتعلق بالعنصر الديناميكي و بالعمليات الزراعية و كيف تكون و كيف تجري ؟
              و قبل أن أسترسل في ذكر بعض هذه الآيات شارحا كيف أن التجارب المعملية و الحقلية أيدت كل ما جاء بالقرآن الكريم عن هذه الموضوعات مركزة على عدة نقاط وهي :
              1 ) - أن القرآن دستور سماوي جاء لينظم حياة البشر في دنياهم ، و نظر إلى الدنيا كمزرعة للآخرة ، فليس القرآن الكريم كتابا للكيمياء أو الأحياء أو أي فرع من فروع المعرفة ، لكنه دستور يضع الإطار و الأساس الفكري تاركا للبشر حرية التصرف في الإنتفاع المباح بكل ما على الأرض من مخلوقات و كائنات أخرى . كما أن المادة الواحدة من أي دستور بشري يفسرها عشرات القوانين و القرارات التنفيذية الأخرى فما بالكم بالنسبة للقرآن الكريم ؟ وهو دستور لكل البشرية في كل زمان و مكان .
              2 ) - إن البعض يرى أن القرآن الكريم لا شأن له بالعلوم الحديثة و إنما هو كتاب للهداية و الإرشاد و بيان التكاليف و أحكام الآخرة ، وهذا الرأي فيه حق كثير و ليس الحق كله و إلا لماذا ذكر القرآن الآيات الكثيرة عن الظواهر الكونية و عن عالمي الحيوان و النبات و غيرهما ؟ فالحقائق العلمية في بعض الآيات تضرب كمثل لدفع الناس إلى النظر و التفكير .
              3 ) - إن العلم يكون بشرف موضوعه و غايته و شدة الإحتياج إليه ، و إن علم التفسير حائز لكل هذه المعاني ، و من الأفضل أن تتقدم العلوم الحديثة لتكون في خدمة تفسير القرآن الكريم ، و ليس معنى ذلك إيجاد حالة من التوفيق بين العلم و الدين ، لأن العلم مجرد قواعد تتغير يوما بعد الآخر و هي في النهاية نظريات قابلة للخطأ و الصواب ، أما الدين فهو كتاب رب العالمين و هو الثابت الذي لا يتغير ، وهو الصالح لكل زمان و مكان .
              4 ) - إنني مع الرافضين لرأي إقحام الحقائق العلمية و افتعال مناسبات لحشرها عند تفسير آي الذكر الحكيم .
              و هكذا نجد أن الإسلام هو دين الحياة ، و الحياة قائمة على العلم و الدين كيانا واحدا ، فليس بين العلم و الإسلام أي تناقض ، إن الكون كتاب الله المنظور و القرآن كتابه المقروء ، و كلاهما حق " و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا " .

              تعليق

              • سعدون محمد
                2- عضو مشارك
                • 19 أبر, 2016
                • 177
                • أستاذ
                • مسلم

                #22
                رد: العقل بين العلم و الغيب

                " دعوة الإسلام إلى النظر و التأمل و التفكر "
                إن دعوة الإسلام إلى التفكر في ملكوت السماوات و الأرض و في كثير من العبر التي تتصل بسائر الظواهر الكونية واضحة جليلة ، و لذلك نجد أن الله سبحانه و تعالى كرم الإنسان و استخلفه في الأرض ، و اختصه بميزة التفكير ، و ميزه بها عن الحيوانات كلها ، و حثه و دفعه إلى ممارستها و مزاولتها ، وحرم عليه أن يعطلها أو يهملها ، و كانت أول آيات من القرآن الكريم نزلت على الرسول صلى الله عليه و سلم قوله سبحانه " إقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، إقرأ و ربك الأكرم الذي علم بالقلم ، علم الإنسان ما لم يعلم " - سورة العلق : الآيات 5 - . و في هذه الآيات اقتصرت الآية الثانية في مقام وصف الله بالخلق على خلق الإنسان فقط ، بالرغم من أن الله خالق كل شيء من إنسان و غيره . لكنه خص الإنسان بالذكر تكريما ثم وصفه بالعلم بعد ذلك . فالحديث كله خاص بالإنسان خلقا و تعليما . و القرآن و كذلك السنة النبوية مليئان بالدعوة إلى البحث و الدراسة و الإستنباط ، فعلى سبيل المثال - لا الحصر - يقول سبحانه في سورة الغاشية " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ، و إلى السماء كيف رفعت ، و إلى الجبال كيف نصبت ، وإلى الأرض كيف سطحت " من الآيات " 16 - 19 " .
                وكذلك نجد أن السنة النبوية الشريفة مليئة بأحاديث الرسول و أقواله و أفعاله ، التي تدعو إلى اكتساب المعارف و البحث و الإستدلال ، يقول الرسول عليه السلام " مجلس علم خير من عبادة ستين سنة " ، و في هذه النقطة أقرر عدة ثوابت هي :
                1) - أن هناك العديد من العلماء إهتدوا إلى الله من خلال عدسات مجاهرهم ، ذلك لأن التأمل يهدي إلى الإيمان ، فبالبحث و الدراسة نرى العناية و الدقة والحكمة في سائر الكائنات و الموجودات ، فالله الصانع المبدع الحكيم " الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى " - سورة طه : الآية 50 " .
                ففي عالم الحيوان نرى التنوع في الشكل و التراكيب و التنسيق ، كما نرى الإختلاف في تكوين الأجهزة الهضمية و الدموية ، و العصبية و البولية ، و التناسلية ، و تمايز سلوك الحيوانات بتمايز قدراتها النوعية و اختلاف الألوان و الأصوات و نظام المعيشة ، بل أن هناك حيوانات تعيش معيشة إجتماعية فاقت كل النظم الإجتماعية البشرية المعروفة . وفي عالم النبات وسائر الظواهر الكونية نرى الحكمة و الإبداع و الإتقان .
                2) - كان نتيجة لدعوة الإسلام للتأمل و البحث أن أخذ العلماء العرب دور الريادة في كثير من العلوم الأساسية و التطبيقية ، وما زالت نظرياتهم و قواعدهم العلمية تدرس في معظم الجامعات الأوروبية و تتلمذ عليه كل علماء المعمورة .
                3) - إنتشار الحضارة الإسلامية في مختلف نواحي الحياة المتعددة مستهدفة توفير أسباب القوة المادية و الروحية للمسلمين جميعا ، و أن التخلف العلمي في بلاد الشرق الذي نلاحظه الآن مرجعه إلى ترك ما أمر به إسلامنا الحنيف .

                تعليق

                مواضيع ذات صلة

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 3 أغس, 2024, 03:38 م
                ردود 4
                140 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة فارس الميـدان
                ابتدأ بواسطة الكاتب عزالدين بن راشو, 29 يول, 2022, 09:44 ص
                ردود 0
                78 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة الكاتب عزالدين بن راشو
                ابتدأ بواسطة أحمد محمدالألفى, 31 ماي, 2022, 07:13 م
                ردود 0
                60 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة أحمد محمدالألفى
                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 26 فبر, 2022, 01:32 م
                ردود 0
                53 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة عادل خراط
                بواسطة عادل خراط
                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 24 سبت, 2021, 08:29 م
                ردود 11
                124 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة عادل خراط
                بواسطة عادل خراط
                يعمل...